أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان مجيد - اشكالية (( الفقر ))















المزيد.....

اشكالية (( الفقر ))


سلمان مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 11:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


اني ارى الفقر ( كالعقرب ) منظر بشع وطبع سئ ، حيث تحمل على ظهرها عقارب تنهشها لتميتها ، لتعيش تلك ، وهذا لايعني موت الاولى ، بقدر ما يعتبر تجديد و انتشار ، مع اتساع حالة التصحر ، التي تعم الارض على سعتها ، وتتزايد الانفاق المظلمة التي تسكنها ارواح الشياطين ، لتحريك ذلك الكائن ( الفقر ) الذي يتوالد ، حسب القاعدة الهندسية لا العددية ، بالمفهوم ( الرياضي ، الجبري ) ، فاذن هذا الفقر ( اشكالية ) ، ولو كان ( مشكلة ) لامكن حلها ، لابل اماتتها وبلا عودة ، لكنها باقية ، لان اسبابها هي ( الاشكالية ) وليست هي . من هذه المقدمة التي تعد عند البعض ، مدخلا غير مناسب لدراسة من هذا النوع ، حيث تعتبر ظاهرة اجتماعية من اكثر الظواهر تعقيدا ، بسبب ترابطها ــ بين جذب وشد ــ بكامل جوانب المجتمع وزواياه ، وتعبيرا عن فضاعة ( الفقر ) ، فقد شبهه (( الامام علي بن ابي طالب ـ ع ـ )) بالرجل حيث قال : ( لو كان الفقر رجلا لقتلته ) ، تامل هذا الحكم ، مع ان الفقر ــ في حينه ــ لم يكن بتلك الفضاعة التي هو عليه الان ، فكان هناك حد ادنى من القيم و المثل الاجتماعية التي تعمل على حفظ حياة الانسان من العوز و الحاجة ، وذلك بواسطة ما يسمى ( الكرم ) الذي اعتبره كايداع الاموال في البنوك والمصارف في عصرنا الحالي ، فالرجل ( الكريم ) ما كان يبذل ماله للغير ( المحتاج ) ، الا ليضمن استرجاعها ( بتكرم ) الاخرين عليه هو او ابناء عشيرته ، في حالة العوز و الحاجة ، على قاعدة تلك القيم التي اصبح هو ( كريم ) بموجبها ، وسط تلك البيئة القاسية ، اذن كان هناك ضمان من الافلات من قبضة الفقر في ذلك الزمان ، ولكن ماذا تقول ( لفقر ) هذا الزمان الذي لم يترك اي ثغرة للافلات من قبضته ، فاي حكم يتطلب له ؟ وان كانت تلك ــ اعلاه ــ تمثل حالات فردية ، فهناك ايضا حالات عامة جماعية ، ومنها ما حدث في ( مكة ) ، في واحدة من سنينها ، حيث الجدب و الجوع ، فانبرى لها ( هاشما ) مغيثا ( ليهشم الثريد ) ، حتى اصبح ذلك الفعل ( كنية ) له و لاهله من بعده ، فذهب الفقر بعيدا دون ان ( يقتل ) ، وهذه ( مصر ) وسنينها ( السبع ) العجاف ، حيث عم القحط وبرز الفقر ، غارزا سنابكه في بطون الجياع ، فكانت هنا الاغاثة ( سماوية ) بيد ( ارضية ) فكان لها ( يوسف ـ ع ـ ) ، فنظم و وزع توزيعا عادلا للخير ، فكان لكل فرد ( حمل بعير ) ، اذن كان ــ حينها ــ الفقر موجودا و بقسوة ، الا انه هناك من يتصدى له ، افرادا او جماعات ، ولكن اليوم غير البارحة ، فالفقر اصبح وحشا ، ابوه انظمة الظلم و الظالمين وامه السياسة ، و القابعين بين دواليب المصانع الحربية ، وداخل المكاتب ( البيضاوية ) في اعالي ناطحات السحاب . ماهو الفقر / لا اعتقد بان ( الفقر ) كمفهوم معرفي متفق عليه ، بين من يهتم بهذا الموضوع ، كالدول و المنظمات الدولية المختصة او المراكز البحثية او منظمات المجتمع المدني ، اضافة الى المختصين من الكتاب و الصحفين ، وسبب عدم الاتفاق هذا انما يعود الى طبيعة ( الفقر ) المتشعبة من الاسباب و النتائج ، التي تتسم بالتوالد المستمر ، فالسبب هو نتيجة في ذات الوقت ، و العكس صحيح ، لذلك نرى ان من ينظر الى ( الفقر ) باعتباره ظاهرة اجتماعية ، ومنهم من يرى انها ظاهرة تتعلق بمستوى الصحة او طبيعة التغذية للاطفال و العائلة ، ومنهم من يراها ظاهرة اقتصادية ، وما يتبعها من امور مالية ، والبعض يعتبرها ظاهرة اخلاقية ، الى غير ذلك ، ( فالبنك الدولي ) قد عرف ( الفقر ) بموجب معايير ( مالية ) وذلك بان وضع حدا معينا من الدخل السنوي للفرد ، ليكون الفيصل بين ( الفقير ) من عدمه ، وطبعا هذا المعيار لا تتوفر له المصداقية الكافية ، لان معدل متوسط دخل الفرد ، هو عبارة عن تقسيم حاصل الدخل القومي الكلي على عدد افراد المجتمع ، وهذه الطريقة الحسابية لا تعطينا الدخل الحقيقي للافراد ، و المتمثل بكمية السلع و الخدمات التي يحصلون عليها بذلك الدخل النقدي ، و نتيجة لتاثير التضخم على كمية الدخل الحقيقي ، لذلك نجد البعض الذي يعتبر خارج دائرة ( الفقر ) ، بموجب المعيار هذا ، انما هو ضمن دائرة ( الفقر ) ، عندما تحصل حالة التضخم ، التي تجعل الفرد غير قادر على الحصول على السلع و الخدمات التي كان يحصل عليها قبل التضخم ، وحتى لو اعتمدنا على هذا المعيار الذي يتبناه ( البنك الدولي ) فاننا نجد ان مساحة ( الفقر ) دولا و افرادا ، تمثل تحديا خطيرا لمستقبل البشرية ،تحت ظل النسب المتزايدة لاعداد السكان ، وخاصا في افريقيا ودول شرق اسيا و الشرق الاوسط وبعض دول امريكا الاتينية ، التي تعاني دول تلك المناطق باكثر نسبة من ( الفقر ) ، مع ان هناك بعض من دول هذه المناطق قد تخطى عتبة ( الفقر ) نتيجة لنجاح خططهاالتنموية ، كالصين و الهند و ماليزيا و كوريا الجنوبية و البرازيل . مع كل ذلك هناك معايير اخرى قد تم تبنيها من جهات متعددة ، تصلح ان تكون مؤشرا لتبيان مساحة الفقر ، ( كالافتقار ) الى الاحتياجات الطبيعية و الاجتماعية و حتى النفسية ، التي تساعد على تحديد ملامح ( الفقر ) لدى الافراد و الجماعات ، فاني ارى ان الحد الفاصل بين ( الفقر ) من عدمه ، هو اشباع تلك الحاجات الطبيعية ، من ماكل و ملبس و مسكن و صحة ــ وبدون افراط ــ هو ذلك الحد الذي اذا متى ما انخفض عن ذلك الحد ، فقد نكون دخلنا في دائرة ( الفقر ) ، لانه كما قلت ، بان الفقر هو : ( افتقار ) لذلك الشئ الذي يعطي للفرد ( انسانيته ) ، وهذا الافتقار لا يقتصر على الحرمان او النقص في الحاجات الطبيعية ، بل يتسع ليشمل كل الاحتياجات الاجتماعية و النفسية ، اللتان تكملان صورة الانسان ، الذي يجب ان يحتل المكانة الائقة ، باعتباره انسانا ، والا فانه يعد خارج ذلك ، لان ( الافتقار و الفقر ) يمسخان الانسان الى شئ ما دون ذلك . اثار الفقر و اسبابه // ان اوضح الاثار التي يتركها الفقر هي اثار مادية ، كانتشار الامراض و سوء التغذية ، نتيجة لعدم توفر الخدمات من قبل الدولة ، كذلك لعدم تمكن ( الفقير ) من توفير مستلزمات ذلك ، لامر يتعلق بانخفاض ( الدخل ) او لانعدامه ، بسبب انتشار البطالة في المجتمعات ( الفقيرة ) ، وان تلك الاثار وغيرها ، كعدم توفر السكن الصحي ، لا يقتصر على فئة عمرية معينة ، بل تشمل جميع الفئات العمرية ، ولكن حصة الاطفال و صغار المواليد تكون اكثر وضوحا ، لذلك نجد بان نسبة الوفيات عند حديثي الولادة ، ذات معدلات عالية ، وهناك اثار اخرى ( للفقر ) تتمثل بالجوانب الاجتماعية و النفسية ، كان ذلك بين الفئات الفقيرة نفسها ، او بينها و بين الفئات الاخرى ، فنرى ان بعض الفئات الفقيرة تعيش في مجتمعات ليست فقيرة ، و قد تكون غنية وحتى مترفة في معيشتها ، مما يجعل نوع من التنافر والصراع ، نتيجة للنظرة الدونية التي ينظر بها ( الاغنياء و المترفون ) لهؤلاء ، مما قد يدفع الى رد فعل معاكس ، قد يتمثل بحالتين ، الاولى سلبية ، وذلك بانزواء الفقراء في حياتهم العامة و الانكفاء في مساكنهم ، مما قد يتولد عنه حالات نفسية ( مرضية ) كالكابة ، ا وان يكون رد فعل عنيفا ، يتجسد من خلال عصابات السطو و الاغتصاب ، وخاصة بين فئات الشباب ، و ان كل ذلك قد ينعكس حتى على البيئة السياسية للمجتمع ، وهذا ما حصل فعلا في بعض بلدان اوربا وامريكا ، كفرنسا و ايطاليا مثلا ، وان اسوء الاثار النفسية التي يتعرض لها مجتمع ( الفقراء ) هو نظرة الفقراء لانفسهم ، حيث ينظر ( الفقير ) الى نفسه و الى الاخر من الفقراء نظرة ازدراء ، وقد تصل حد الكره ، وان سبب ذلك ــ حتما ــ يعود ليس الى ( كره ) الانسان في داخله ، بل كره ( الفقر ) في هذا الانسان . اسباب الفقر / ما اشير اليه هنا ، الاسباب التقليدية للفقر ، و المتعارف عليها بين المختصين ، اضافة الى اني اريد ان اورد ( نظرة ) خاصة في تحليل اسباب الفقر بعد ذلك ، فمن الاسباب التقليدية للفقر ، حيث تقسم الى قسمين ، اسباب داخلية : كسوء توزيع الثروة ، وسوء التنظيم على المستوى الخاص و العام ، و التقاعس عن العمل وعدم التكافل بين افراد المجتمع ، اضافة الى العادات و التقاليد الاجتماعية المتخلفة ، وقد تكون حصيلة كل ذلك هو شحة الثروات الطبيعية ، وفوق ذلك كله ضعف الدولة و مؤسساتها في الاطلاع بمسولياتها في معالجة الفقر و اسبابه . اما الاسباب الخارجية ، فمن اخطرها الحروب وما تتركه من اثار سيئة ــ في هذا المجال ــ حتى للدول التي قد تنتصر في تلك الحروب ، فما بالك بالمنهزمة ، ومن الاسباب الخارجية الاخرى ، التبعية الاقتصادية للخارج ، وذلك بالخضوع لشروط المنظمات الاقتصادية والمالية الدولية القاسية ، كشروط ( صندوق النقد الدولي ) . وبعد ذلك كله اورد ( نظرتي الخاصة ) في تصنيف ( الفقر ) الذي اعتبره ايضا احد اسباب هذه الظاهرة المسماة ( الفقر ) فاني ارى هناك صنفين من الفقر ( الموضوعي ) و ( الذاتي ) ، فالفقر الموضوعي هو : حالة العوز التي يعاني منها بلد ما نتيجة لحرمانه من الموارد الطبيعية ، التي تجعل ذلك البلد غنيا او فقيرا ، ولكن هذا العامل و اثره في حتمية الفقر في حالة شحة الموارد الطبيعية ، اصبح مقدورا عليه ، لانه هنالك مصدر اخر للثروة ، قادر على تلافي النقص في الموارد الطبيعية ، والمتمثل ( بالعقل العلمي ) والذي قد يكون قادرا على مشاركة الامم في ثرواتها ، بل من الممكن فرض السيادة عليها ، و لنا في اليابان مثالا على ذلك ، فاليابان فقيرة في مواردها الطبيعية ، الا ان تفعيلها ( للعقل العلمي ) جعل منها تنافس الصف الاول من الامم المالكة لاوسع الثروات الطبيعية . اما ( الفقر الذاتي ) فهو حالة العوز الذي يعاني منه ( الفرد ) وذلك بسبب فقدان ذلك الفرد للموارد و الوسائل التي ـ حتما ـ ستخرجه من دائرة الفقر ، الى حالة الكفاية المعقولة ، لاشباع احتياجاته الطبيعية و الاجتماعية و النفسية ، وان هذا النوع من الفقر ( على مستوى الفرد ) ليس شرطا ان يكون نتيجة طبيعية لفقر البلد الذي يعيش فيه ، بسبب شحة موارد العيش ، بل بالعكس احيانا قد يكون هذا ( الفقر ) يحصل في اغنى بلاد العلم ، وذلك يعود الى طبيعة النظام الاقتصادي السائد ، وطريقة توزيع الثروة على المجتمع ، فقد تستحوذ ( 5 % ) من السكان على ( 95 % ) من الثروة ، وتبقى ال ( 5 % ) من الثروة يتقاسمها ال ( 95 % ) من السكان الباقين ، و حتى هذه ال (5 % )من الثروة لايتم تقسيمها بشكل عادل ــ على قلتها ــ بل تتعرض الى النهب و السطو من قبل جماعات داخل هذه الفئة الواسعة من السكان ، نتيجة للامراض الاجتماعية التي تعاني منها ، كالغش و الاحتيال و السرقة و الفساد بشكله الواسع ، الذي يتيح لفئة طفيلية داخل هذه الفئة الواسعة من الفقراء ، شبيهة بتلك الفئة الطفيلية المتمثلة ب ال ( 5 % ) ، ولكن الفئة الاولى تكون اكثر قسوة من الثانية في تحقيق اهدافها ، لكن ليس بالاسلوب ذاته ، فالفئة الطفيلية عند فئة ال ( 95 % ) تمارس فعلها بصورة مباشرة ، لانها لا تمتلك من وسائل سوى ذاتها ، اما الفئة الطفيلية عند ال ( 5 % ) تمارس فعلها بصورة غير مباشرة ، لما تمتلكه من وسائل و ادوات مادية وغير مادية ، واخطر تلك الوسائل ( السلطة ) بنوعيها السياسي و الاقتصادي . وقد يكون الفقر بالنسبة للدولة او المجتمع ( ذاتيا ) وذلك عندما يتاح لدولة ما ، ما لايتاح لدولة اخرى من الثروات الطبيعية ( كمآ ) و ( نوعآ ) ، الا ان سكان تلك الدولة ــ الكل تقريبا ــ يعاني من الفقر ، الذي لا يوازي فقر اي دولة من تلك التي لا تمتلك اي من الموارد الطبيعية ، وان سبب ذلك في معظم الاحيان ، يعود الى عوامل خارجية ، كالاحتلال المباشر من قبل دول اخرى ، تقوم بالاستيلاء على كل الثروة الطبيعية ، والتي تكون غير قادرة على السيطرة عليها تعمل على تدميرها ، حتى لو كانت تلك الثروة معنوية لا مادية ، كما حصل لبغداد بعد ان احتلها ( هولاكو ) ، الذي عمل على اتلاف ( المنجز العلمي ) المتمثل بالكتب التي حرقها و القى بها في نهر دجلة ، و طبعا هذا النوع من الفقر غير موجود بالشمولية التي كان عليها سابقا ــ بالظرف المشار اليه اعلاه ــ لسببين : الاول / احتلال وغزو الامم في عصرنا الحالي ، يحدث بصورة غير مباشرة ، حتى لو بدا بشكل مباشر ، كما حصل في ( 2003 ) في العراق ، وقبلها في افغانستان ، وما قد يحدث في دول اخرى لاحقا ، علمه عند الله . ثانيا / وجود فئة ( داخل المجتمع و الدولة ) مؤهلة للتعاون مع الخارج ، على حساب مصالح البلد ، مما يجعلها تخرج من دائرة ( الفقر ) لتلقي ابناء الامة في ( اتونه ) .
اخيرا اود ان اقول ، اشكالية من هذا النوع وبهذا الحجم و التعقيد ، هل تامل الانسانية بحلها . موضوع بهذا التواضع غير قادر على الاجابة على هذا التساؤل ، فقط الذي اود قوله ، لابد من ( ستراتيجية شاملة ) ــ ليس للقضاء على الفقر ــ بل الحد منه ، وذلك بوضع هذه ( الستراتيجية ) ضمن مرحلتين زمنيتين ، الاولى / على الامد القريب ، و الثانية / على المدى البعيد ، والامر موكول الى من بيده الامر .



#سلمان_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( غيبوبة ))
- عناوين ثقافية
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثالث / السيا ...
- (( محمد النبي (ص) و الواقعية السياسية ) القسم الثاني / ثالثل ...
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثاني / ثانيا ...
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثاني / اولا ...
- (( محمد النبي (ص) و الواقعية السياسية )) القسم الاول
- الفلسفة : ( حب ) و ( حكمة )
- الحزب يساوي العشيرة
- الزعتر تحت الشوك
- مفهوم المساواة في السياسة والاقتصاد و الاجتماع
- صفحات من شخصية محمد (ص) زواجاته و حروبه
- الحرية بين النظرية و التطبيق ( القسم الثاني )
- الحرية بين النظرية و التطبيق ( القسم الاول )
- سايكولوجية الفنان و سوسيولوجية الفن
- المجتمع : المتهم دائما
- علي الوردي و ( لائاته )
- عالم الاجتماع الدكتور عبد الجليل الطاهر
- الصدفة والواقع


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان مجيد - اشكالية (( الفقر ))