أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمّار المطّلبي - حقّاً: إنّها بلا حدود !!














المزيد.....

حقّاً: إنّها بلا حدود !!


عمّار المطّلبي

الحوار المتمدن-العدد: 3892 - 2012 / 10 / 26 - 22:49
المحور: الادب والفن
    


هذه منظّمة عالميّة تُعلي منْ شأن الثقافة الإنسانيّة، و حقوق الإنسان ..
هكذا يقولون ..
رئيسها الفخري باحث في شؤون المرجعيّة ..
آه يا ربّي لو أعرف يوماً ما هي شؤون المرجعيّة !!!
إسمه: علي الدبّاغ
هو نفسهُ الناطق باسم رئيس حكومة المحاصصة نوري المالكي
نقرأ في وكيبيديا عنهُ إنّه نال الدكتوراه عن طريق الإنترنيت، و أنّه أعمال حرّة في دولة الإمارات العربية المتحدة والدول الاوربية وكندا والصين وشرق آسيا !!
و نقرأ أيضاً : أحد مؤسسي المعهد الاستراتيجي العراقي في واشنطن وهي مؤسسة خيرية من أهدافها المساهمة في نشر الوعي الصحيح في الولايات المتحدة عن الوضع في العراق !!
مؤسّسة خيريّة ؟!!!!!!
نشر الوعي الصحيح في الولايات المتّحدة !!!!!!!
عيني فد مؤسّسة خيريّة بدربك بأطراف الثورة أو أبو دشير أو الناصرية المتصحّرة أو ميسان !!
نسيت و الله نسيت .. لا يحتاجون إلى نشر الوعي الصحيح .. أعتذر جدّاً هذولة يحتاجون إلى مأوى و طعام، و هذا ليس من اختصاصكَ، أو اختصاص حكومتكَ !!!
و نقرأ أيضاً في وكيبيديا عنه أنّه خبير وتاجر في التجارة الدولية والاتصالات وتجارة الأسهم والعقارات !!
وزّع الجوائز وزير الثقافة أصالةً في حكومة المحاصصة ببغداد ..
كان وزيراً للدفاع في حكومة إبراهيم الجعفري .
هو اليوم وزير الثقافة و وزير الدفاع وكالةً !!!
يعني هو جمع بين الماء و النار ، على رأي المتنبّي !!
ذهب سابقاً بعض جوائز هذه المنظّمة التي رئيسها الفخري الخبير في شؤون المرجعيّة إلى نوري المالكي و أردوغان !
بين مقاول باحث في شؤون المرجعيّة و وزير للدفاع وكالةً تزدهر ثقافتنا !!!
تحيا المرجعيّة !!!



#عمّار_المطّلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أموتِي هلْ سَئِمْتَ منَ الجُلُوسِ؟!
- إححححححح !
- الطّاعون
- الكُرسيّ
- رُقادي صارَ نفياً للرُقادِ !
- نوح
- سَلَفي !!
- راية كوردستان تُرفرف فوق أنقاض ( المثقّف )!
- حمامة گلَوِي !!
- الحريّة فتاة عاقلة


المزيد.....




- مهرجان كان السينمائي: فيلم -رفعت عيني للسما- وثائقي نسوي يسر ...
- قرار مساواة الجلاد بالضحية .. مسرحية هزلية دولية بامتياز .. ...
- -أنتم أحصنة طروادة للفساد الاجتماعي-.. أردوغان يهاجم مسابقة ...
- آخر مرافعة لترامب في قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانيلز الأ ...
- طريقة تنزيل تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 نايل سات لمتابعة ...
- نتنياهو عن إصدار مذكرة اعتقال ضده من الجنائية الدولية: مسرحي ...
- كرنفال الثقافات في برلين ينبض بالحياة والألوان والموسيقى وال ...
- ما الأدب؟ حديث في الماهية والغاية
- رشيد مشهراوي: مشروع أفلام -من المسافة صفر- ينقل حقيقة ما يعي ...
- شاهد الآن ح 34… مسلسل المتوحش الحلقة 34 مترجمة.. تردد جميع ا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمّار المطّلبي - حقّاً: إنّها بلا حدود !!