أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد شما - الظاهر والحقيقة















المزيد.....

الظاهر والحقيقة


رائد شما

الحوار المتمدن-العدد: 3883 - 2012 / 10 / 17 - 00:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( نوار قسومة)
ما سمي بالثورات العربية أخرج كماً هائلاً من النفايات المخبأة في هذه البلاد النائمة إلى السطح. من كان سافلاً وكاتب تقاريرأصبح معارضاً شريفاً ومن كان قواداً ومخبراً لأمن إحدى السفارات السورية تحول إلى ناطق باسم الجيش الإسلامي الحر. نحن أمام خديعة وكذبة لا بل إهانة كبيرة، لأن اختيار هؤلاء من قبل أجهزة المخابرات التي تلعب الآن بمستقبل سوريا يكشف مدى احتقارها لهذه الشعوب. اللص يصبح قديساً والعاهرة أيقونة والمعتوه مفكر وهناك جوائز للجميع.
يجب التمييز بين الظاهر وما بين الواقع والحقيقة. قد ينخدع الإنسان "بالظاهر" أو يأخذه الحماس والاندفاع وربما العاطفة، لكن المهم هو تدارك ذلك والوصول إلى مرحلة التوازن أي "الحقيقة". من يظهر لنا على أنه بطل وفاضل وشريف قد يكون في واقع الأمر خسيس ونذل ومرتزق، وما قد يراه البعض على أنه "ثورة" بعد فترة من الزمن نكتشف أنه انقلاب أو تمرد أو حتى حرب أهلية وبكل الأحوال الدول الغربية هي صاحبة القرار الأول.
ما اعتقدنا أنه ثورة في تونس، ربما لأنها كانت البلد الأول وبالون الاختبار، يكشف أن ما حصل لا يعدو عن كونه انقلاباً أو تسوية تمت لإقالة فريق ومجيء فريق آخر. أي أن وصول الغنوشي و"نسيبه" وزير الخارجية إلى السلطة لم يجلب الحرية، بل استبدل نظام حكم استبدادي "علماني" عميل للغرب وفرنسا بنظام حكم استبدادي "إسلامي" أيضاً عميل للغرب وفرنسا.
ما سمي ثورة في مصر هو المهزلة بعينها وكأننا في فيلم عربي... الحدث الأهم في فيلم "الثورة" هذا هو موقعة "الجمل"، الحيوان المناسب ليكون شعاراً للربيع الإسلامي ووصول الإخوان المسلمين إلى السلطة. أبطال هذا الفيلم المصري هم الإخوان ومن نزل إلى الشارع هم الإخوان، ووصول مرسي إلى الرئاسة هي النهاية السعيدة. الشعب المصري يستحق أن يحيي ذكرى موقعة الجمل وأن يعتبره نصر له يشابه سقوط الباستيل!! وللتذكير فإن "موقعة الجمل" التي اشتبك فيها أنصار مبارك مع أنصار ثورة الإخوان سقط فيها 11 قتيلاً بينما أحداث الشغب الهمجية التي وقعت بين مشجعي نادي الأهلي ونادي الإسماعلية بعد عام من موقعة الجمل خلفت أكثر من 75 قتيلاً! الخلاصة ... حادثة المباراة أهم وأعنف وخلفت قتلى أكثر ولعلها هي الثورة الحقيقية!
الجيش في مصر سلم السلطة للإخوان كما سلم العسكر السلطة للإسلاميين في تركيا. النموذج التركي والذي بشر به أوباما خلال زيارته لاستنبول بعد انتخابه مباشرة، هو الذي يتم تسويقه الآن للقطعان الإسلامية، والشرطي الجديد هو أردوغان. هذا هو ببساطة ملخص "الربيع الإسلامي" وحقيقته. المشروع نجح بسلاسة بتونس ومصر ونجح بالإكراه في ليبيا ونجاحه في سوريا سيضمن استقرار النظام الإسلامي الجديد لفترة طويلة وإنحسار النفوذ الإيراني بشكل كبير.... ربما!
الثورات التي كنا نتمناها لهذه الشعوب هي ثورات من صنعها ومن تخطيطها ومن ألمها، لا ثورات يمليها عليها برنارد ليفي أو غيره وتروج لها قناة الجزيرة أو العربية. والقادة الذين سيحررون هذه الشعوب لا يجب أن يخرجوا من أحضان المخابرات الغربية. الثورات "الحقيقية" القادمة (إذا قررت هذه الشعوب أن تستيقظ يوماً) لا بد أن تكون على "الأنظمة الإسلامية"، وذلك عندما تفهم هذه الشعوب حقيقة المؤامرة من وراء تسليم أصحاب اللحى الطويلة ورائحة الفم النتنة السلطة في بلادها.

وثائق العربية "الخطيرة"
"في الظاهر" العربية من أكبر القنوات الإخبارية "العربية"، وهي قناة تدّعي المهنية والالتزام بقواعد الصحافة. لكن "الحقيقة" هي أن العربية هي القناة الأكثر انحطاطاً ولعلها تضم أسوء إعلاميي العالم العربي مع طغيان كبير "للتنورات" اللبنانية والفلسطينية.
بثت القناة يوم السبت 29 إيلول تقريراً وهو جزء من 12 حلقة، أطلقت عليه اسم "تسريبات خطيرة" حصلت عليها المحطة تدين النظام السوري وتكشف عمالته عميل لإيران وروسيا. لم تذكر الوثيقة مصدر الوثائق إلا أن أحدها تم تزويره بما يشابه وثيقة تداولتها المعارضة السورية "المجلس الوطني" وقام بنشرها أحد أعضاء المجلس من خريجي مدرسة "المناضل" الثوري رفعت الأسد- تتهم فيها هيثم المناع بدخول سوريا بمعرفة أجهزة الأمن السورية وصادرة عن جهة "وهمية" تسمى "جهاز المخابرات الخارجية" تتبع للقصر الجمهوري. طبعاً لا يوجد جهاز مخابرات بهذا الاسم وإنما هناك فرع خارجي يتبع إلى إدارة المخابرات العامة "أمن الدولة". الفضيحة الثانية هي أن الوثيقة الأخرى أظهرت أن الرئيس السوري أعطى أمراً بإسقاط الطائرة التركية بناءاً على أوامر روسية بواسطة صاروخ "غراد" علماً أن هذا الصاروخ هو صاروخ أرض- أرض غالباً ما يكون محمول على عربة، ويعرف براجمة الصواريخ "بأورغن ستالين" أو يُحمل على سيارة صغيرة تطلق 6 صواريخ. المهم صاروخ الغراد وهو مشابه لصاروخ الكاتيوشا لا يمكن أن يسقط طائرة نفاثة ولا أي حشرة لأنه صاروخ أرض-أرض ومن المستحيل أن الروس أو القصر الجمهوري السوري يجهلون هذه المعلومة... وبذلك من ألف الكذبة غبي وجاهل (وهنا أوجه كلامي لعماد الدين رشيد) والأغبى منه هو الذي تعلفه القناة الوهابية ويعمل فيها ككاتب سيناريو للأمور السورية. قناة العربية استضافت من هم وراء هذا الانحطاط والتزوير.
في الحلقة الأولى ظهر شخص ويدعى حسان الشلبي " بلحية النصب الإسلامية الثائرة" وهو من الوجوه الجديدة التي فُرض علينا أن نشاهد غباءها في الفترة الأخيرة تحت مسميات غريبة وكلها تندرج تحت الحركات والأحزاب الإسلامية والتي تشكل التعددية الإسلامية "الخلافوقراطية" للمجلس الوطني وسوريا المستقبل، حتى لا يقول "البعض" أن الإخوان يسيطرون على المجلس "لا سمح الله". الشلبي والذي اتضح أنه على علاقة بتزوير هذه الوثائق "المفضوحة" هو ومعلمه عماد الدين رشيد، أكد صدق هذه الوثائق لأنها حسب كلامه ممهورة بختم "المخابرات العامة"!. يبدو أن "الشيخ" الشلبي لم ينتبه أن أي من الوثائق "المزورة" لم تكن تحتوي على هذا الختم!!
عماد الدين رشيد وهو حامل لشهادة "دكتوراه" بالشريعة من أحد زوايا طرابلس (لبنان) و من المعلوفين سعودياً، أكد أن دولاً أشرفت على هذه الوثائق.... علماً أن هذه الوثائق لم تعترف بها حتى قطر بل أنكرتها صحيفتها الشبه رسمية (الوطن) بمقال حمل عنوان "العربية أن تكذب أكثر". طبعاً أنا صدقت عماد الدين رشيد أولاً لأنه دكتور وبالشريعة ومن أعرق الجامعات الشرعية "الطرابلسية"، وهو بالتالي مع حفظ الألقاب ليس حماراً حتى يكذب وإنما الحمير هم من قاموا بنشر هذه الوثائق والذين لم يكلفوا أنفسهم عناء الاعتذار لجمهورهم في موقعهم العربي بل اعتذروا في الموقع الإنكليزي لقناتهم "العربية"، لأنهم يعتبرون جمهورهم "العربي" كالإبل التي تريد أن تعرف "الحقيقة" أكثر من شق "التنورة" اللبنانية!

خطيئة الاستعمار الأولى في العراق وسوريا
ما نعيشه الآن في بلادنا هو نتاج تراكم ما يمكن أن نسميه خطيئة الاستعمار الأولى في هذه البلاد. في فترة الاستعمار المباشر وعندما رُسمت الحدود وتحديداً بعد اتفاقية سايكس بيكو وقسمت الأراضي بين الدول- التي ما تزال تستعمرنا- بمنطق هذه حصتي وهذه حصتك، لم يكن هناك شعور وطني حقيقي عند شعوب المنطقة، وهنا قد يتساءل البعض ماذا عن الثورة العربية ضد الأتراك؟!... الإنكليز هم من دفعوا العرب إلى الثورة على الأتراك وهم من استعمروهم بعدها...إدراك الشعوب للوطن والمواطنة في سوريا الطبيعية والعراق بدأ في مطلع القرن العشرين مع خلق الدول الوطنية في فترة الانتداب.
عندما انتقلنا من مرحلة الاستعمار المباشر إلى مرحلة "الاستقلال" ,وأفضل تسميتها مرحلة الاستعمار الغير مباشر، قرر الاستعمار أن يمكّن الأقلية من حكم الأكثرية وهنا لا نتحدث عن صدفة بل عن أجهزة مخابرات أوصلت أنظمة تتحكم الأقلية فيها إلى الحكم في سوريا والعراق.... الآن الدول الاستعمارية "المحبة للخير" تريد إصلاح خطيئتها الأولى وتسليم الأكثرية الحكم. فعلوها بالعراق والآن سيكرروا التجربة "الناجحة" في سوريا. الدول الغربية المستعمرة تعرف أين مقتل هذه الشعوب -وبالتالي كيف ومتى تحركها- وهي ضعف إن لم نقل انعدام الشعور الوطني لديها وحقدها على بعضها البعض... ما يهم هذه الشعوب هي مصلحتها الضيقة، أنا، أسرتي ،طائفتي، ضيعتي، عشيرتي، وليفنى الوطن! الكل منافق وكاذب والكل يحلل دم الآخر وماله و"لحمه" ... والكل يريد دعس وفعس ومعس الآخر!

هل يوجد علمانيين في سوريا؟
"في الظاهر" نعم يوجد علمانيين في سوريا لكن "الحقيقة" يوجد هناك حمقى يشوهون العلمانية ويزيدون من نفور الناس منها. العلمانية لا تعني التهجم على الدين، ولا تعني أن تولد مسلماً وتعتنق المسيحية لتهاجم الإسلام، ثم تدعي الإلحاد لتزيد من التشويش على الناس في فهمهم للعلمانية .... وفي "الحقيقة" أنت لست ملحداً ولا علمانياً بل أحمق. ما أريد قوله أنه يجب التمييز بين معاداة الإسلام وبين العلمانية.
المسيحي "المتطرف" يصبح محاضراً في العلمانية ليس لأنه مع مبدأ فصل الدين عن الدولة وإنما لأنه حاقد على الإسلام وجبان لا يجرؤ على البوح بهذه الحقيقة بصوت عالي. باقي الطوائف تريد العلمانية لأنها الوسيلة الأنسب للحفاظ على الوضع الراهن "الغير سليم" أو لكي تنهب الأقلية حصة الأكثرية بما يتنافى مع المنطق. وهنا يجب أن نميز بين العلمانية واستخدام العلمانية كوسيلة للاستيلاء على السلطة.

الدكتور"الحمار" وجبهة النصرة
شاهدت فيلم جبهة النصرة "بداية النهاية" عن غزوة الأركان. ولفت نظري لهجة القتلة وهي أقرب إلى عراقية وسعادتهم ولامبالاتهم بالموت، وكيف أن الدين مسح تلافيف أدمغتهم فأصبح لسانهم غير قادر على نطق جملة واحدة مفيدة دون أن تتخللها عبارات" الحمد لله، ولا إله إلا الله، وسبحان الله". في المقابل فإن سيدهم "الجولاني" الذي يكلمهم على الهاتف والذي خدّرهم وأرسلهم إلى الجنة، هذا البطل الذي لا يخشى الموت، يبدل صوته على الهاتف للتمويه لأنه في "الحقيقة" جبان ويخاف من أن ينكشف أمره ويموت.
الحوار في المحادثة بين الجولاني والمهاجمين طويل وممل وأهم ما جاء فيه أنه بحسب أحد الحشاشين الذين نفذوا العملية.... فإن "غزوة" الأركان ضد خنازير النصيرية كانت ثأراً لإهانة الرسول... حاولت أن أجد علاقة بين الفيلم المسيء للرسول وبين النظام النصيري فلم أعثر سوى على تعليق لأحد المعارضين "المخضرمين" وهو دكتور من السوربون اتهم النظام السوري بانتاج الفيلم المسيء... طبعاً الرجل دكتور ومثقف وبعيد كل البعد عن وصف حشاش من جبهة النصرة، ودرجته العلمية الرفيعة "الظاهرة" تنفي عنه تهمة "الحمرنة"ً..... لكن إذا دققنا أكثر في سيرته نكتشف بأننا لم ننتبه كعادتنا إلى عنوان هذا المقال وهو "الظاهر والحقيقة" فظاهر الرجل هو أنه دكتور مثله كمثل عماد الدين رشيد.... أما الحقيقة فهي أنه حمار لأنه دكتور من السوربون ولا يجيد الفرنسية كتابة أو تحدثاً... وهو حمار ونصاب ومزور لأن أطروحة الدكتوراة التي نال عليها إعفاءه من معشر الحمير كتبها له صحفي لبناني يساري راحل.

ترميم الجامع
أصدر راعي الجوامع والصلاة قراراً جمهورياً يعد الأهم منذ اندلاع الأحداث في سوريا يقضي بتشكيل لجنة لإنجاز صيانة وترميم الجامع الأموي في حلب قبل نهاية العام القادم! المعارك في حلب ماتزال في أشدها ولم تحسم بعد! ومقتل عضو اللجنة برصاصة قناص دليل أن المهلة الممنوحة لترميم الجامع غير كافية....وإذا افترضنا أن الحسم ولو طال سيكون لصالح النظام فقد لا يبقى جامع للترميم!

سيجار مناف طلاس "السعودي" "الفرنسي"!
كل مرة أشاهد فيها الصورة الأكثر انتشاراً لمناف طلاس وهو يدخن السيجارأشعر أنني أمام رجل ضاعت مواهبه في سوريا "في الظاهر على الأقل". صورة مناف تصلح "كبوستر" إعلاني لسيجار أو لمسلسل مافيوزي "سوري" طويل ربما يشاركه بطولته الفنان "الجذاب" جمال سليمان ويكتب قصته الكاتب السوري "العظيم" ميشيل كيلو... لكن بالتأكيد فإن لعثمته وتأتأته لا تليق بقائد لسوريا حتى لو جاء ترشيحه والتسويق له من قناة "محترمة" كالعربية ومن ملوك الخطابة والأدب والديموقراطية آل سعود .... "الحقيقة" أن سوريا تستحق زعيماً "طبيعياً" يجيد على الأقل القراءة بدون لعثمة. إلى الآن لا أعرف لماذا قررت المخابرات الفرنسية أن يكون بديل بشار الأسد لديه مشكلة بالنطق والقراءة... في البداية الغليون ومن ثم سيدا والآن طلاس ... الأمر يدعو للاستغراب والتدقيق... نعم هناك مؤامرة على سوريا! هذه هي الحقيقة المطلقة!



#رائد_شما (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان الحرب على هيئة التنسيق
- الجنس والثورة وطاعون العصر
- عن مرتزقة الغزو الإسلامي لسوريا
- سوريا.. سكرات الموت
- أحييكم من عاصمة الدولة العثمانية!
- سوريا... لبنان الكبير!
- حفّار القبور
- شبح تقسيم سوريا
- القتل باسم -الله-
- نعم... الإسلام السياسي هو الحل!
- في سنوية الثورة الإسلامية في سوريا
- لماذا لم يسقط الأسد؟
- بائع هوى سياسي
- سوريا والطاعون الديني
- الراعي والقطيع
- البدوي والمرأة
- عندما يتحول الثوار إلى مجاهدين
- معركة الجمل -الثانية-
- أزمة العلمانية واليسار في ربيع العرب
- في كل مكانٍ دمُنا


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد شما - الظاهر والحقيقة