لاوجود للالوهة بدون الانسان !!!

عزيزي الاستاذ وليد شكرا لمقالك القيم ,امابصدد حرية الانسان في الاديان الابراهيمية والاسلام خصوصا ,فان الانسان مخير من قبل اللة بعبادتة او لا من شاء للايومن ومن شاء ليكفر,فهو طليق في العبادة ام الالحاد والا لايجوز منطقيا القبول بجهنم او الجنة لان لو كان الانسان مجبرا على عبادة اللة وقدرة مكتوب على جبينة ولا حرية لة في تحديد الامور فما ذنبة اذن ليدخل النار اودخول الجنة مكتوب لة في نفس الوقت هوة شخص ظالم ولا يلتزم بااخلاقيات الدينية .اذن الانسان بكل منطق مخير في عبادة اللة والا هوة غير مسؤل عن تحديد مصيرة في الدنيا والاخرةوما ينالة من ثواب وعقاب من اللة امر غير عادل يقول بعض علماء علم الاجتماع بان الالتزام بمبادى الدين هوة الجنة بذاتة في الارض حسب الفهم الاسلامي وعدم التزام بمبادى الدين يعيش الانسان في الارض معيشتا ضنكا اى يتعذب ويرى الجهنم باام عينة قبل موتة والجهنم والجنة ليس الا معادلة حفاظ على توزان سلوك المسلم في الارض وحقيقتا يجب ان تكون العبادة اللة حبا باللة وليس خوفا من لان من يخاف شيامن الطبيعي لا يحب الشي نفسة لان الخوف هوة مفتاح التوتروعدم الانظباط سلوكيا تيحاتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للمقالة الرائعة سيدي
الانسان الزين هو الي يخاف الله بعقله
لان الله زين ويحب الزين
بأفعاله الانسانية الي يقدمها للآخر بعمل زين
وليس بطقوس موروثة خطا الانسان ما يتعلم منها اي شيء زين
لان الزين ينتج زين



والله زين
وكل انسان مو زين يعني ابتعد عن ربه الزين

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ وليد

نظرية التطور تنفي وجود الله عزيزي , اذ هناك فكرة ثابتة ثبوت باقي الأفكار في
الديانات حيث الأنسان خلق من طين
الأيمان الحقيقي يكون نابع من ارادة الأنسان الحرة , وبما ان الديانات تنفي بالدرجة الأساس هذه الأرادة ومن ثم تنفي الفكر فسيكون الأيمان ضعيف ومجرد خوف من العقاب
لي تعقيب على الزين
يقول بأن الأنسان الزين هو الذي يخاف الله بعقله!!!!!!!! واريد ان اسأله ولماذا الخوف ؟
نحن لا نناقش ان كان الله زين او لم يكن , ولكن الموضوع بعيد كل البعد عن هذا
نريد ان نحرك العقول الساكنة التي تعودت بألا تفكر

لك الشكر عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤادة العراقية شكرًا
الصينيين البوذيين يعتبرون كل شيء هو الاه النبته الحيوان الأليف التعامل الصحيح مع الاخرين بصدق هو الاه ولا تتوقعين انهم بعيدين عن الاله لان الاه هو بضميرهم وهو الصادق ولي خلق الكل وعندما نحترم خلقه نحن نحترم الاه
فلا تزايدين على احد بانهم لايؤمنون بالإله
لانهم يعرفون الخالق اكثر منا

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا مؤمن بمحمد والله وعايش مع البوذيين ان البوذيين يؤمنون بالله الخالق. مو عبالكم انه ملحدين الشغلة مو سوالف على نت الشغلة عميقة. وكل واحد يعتبر ان البوذيين لايؤمنون بالخالق فهو واهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا الاسلام لم يعارض العلم والبحث العلمى وكما نعلم جميعا اول اية نزلت من القران هى -إقرأ-
اعتقد ان الدولة هى التى طمست حب العلم ... كيف تريد شعوبا لا تجد ما تأكل وكلها صراعات قبلية وعرقية وحزبية ان تجد وقتا لتفكر في العلم ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولعلم فؤادة العراقية ان اي يابانية أنثى لا تتزوج باي شخص لايؤمنون بان الخالق هو الاه
يعني امريكي ملحد ويعتبر اننا من القرود واطورنا
لايمكن ان يتزوج من اي بوذية أنثى لان البوذية تؤمن بالخالق

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف لدولة تستطيع منع العلم والقراءة التي حثنا عليها القرآن
هل هي اقوى من ارادة الرب ؟؟
صحيح اول آية هي أقرأ كما نسمع , ولكن لا يوجد من يقرأ
امة اقرأ لا تقرأ
لا اختلف بأن السلطات تشجع التخلف ولكن كيف لها ان تنتصر على امة أقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف لدولة تستطيع منع العلم والقراءة التي حثنا عليها القرآن
هل هي اقوى من ارادة الرب ؟؟
صحيح اول آية هي أقرأ كما نسمع , ولكن لا يوجد من يقرأ
امة اقرأ لا تقرأ
لا اختلف بأن السلطات تشجع التخلف ولكن كيف لها ان تنتصر على امة أقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤادة لو تعيشين مع البوذيين الصين. او الهند سوف تحبين الله كثيرا
ويتغير رئيك عنهم لانهم كلهم إيمان وراح تعرفين إيمان حقيقي
وتعيشه مع الخالق

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف اعيش مع بوذيين وانا خلقني الله واختار لي الأسلام في هوية الأحوال المدنية
اختار لي اهلي وناسي وفكري ومعتقدي
انا لم اختار شيء من خاصتي
الهنود يحبون ديانتهم ويقدسون البقرة والبوذيون يحبون ديانتهم
المسلمين كذلك والصابئة والمسيحيين
كل دين وله فكره والاه يعبده ويتعبد له
وكل شعب يؤمن بفكر معين
الأسلام يحجب النساء من فوق لتحت
والهنود لديهم عادي كشف ظهر المرأة ولكن حرام ان كشفت ساقها
هكذا نحن غريبين الأطوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الهنود يؤمنون ان الله يحب الجمال وبما ان الله. خلق الجمال بالمرأة لازم تظهر هذا الجمال الرباني لكل الناس لكي يعرفوا خالق الجمال
لانه جميل الخالق جميل لانه خلق كل شيء. جميل لكل الناس
وليس مغطى ولكنهم يعرفون الحياء ولايضهرون ما حرم الله عليهم
ماكو بوذي عاري ولا اكو مؤمن عاري لان الجمال ليس العري
بل التفاخر بالخالق العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الكاتب المرموق وليد يوسف عطو المحترم
بالفعل ان فكرة العبودية والطاعة العماء لله وللنبي او الرسول او ولي الامر التي حاولت الديانات الابراهيمية تجذيرها بتفكير الانسان
لتسهل عملية سوق الانسان وهو مسلوب الارادة والتفكير
لتنفيذ مشروعها الدنيوي برداء ديني
هذا يقودنالصناعة انسان مجرد من التفكير والقدرة على التحليل والاستنتاج والتوقع لايستطيع ان يقدم اي اضافة تفيد البشرية
ان اراد الانسان ان يحب الله عليه بحب اخيه الانسان مها كان وان يمارس حريته في التفكير
على الانسان ان يرفض فكرة العبودية لاي كان فمنها تنطلق كافة المصائب
وان يرفض فكرة الطاعة العمياء
وان يخضع كل شئ للمنطق السليم والتفكير الصحيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال رزين يدل على سعة الأفق بالتأكيد
إذا كان الإنسان في عقل الله منذ الأزل فلماذا لم يُظهر لوحه المحفوظ قبل ألواح موسى؟ ولماذا لم يُظهر الأنبياء والمرسلين للشعوب القديمة التي ماتت كافرة وسيدخلها الجهنم؟وإذا كانوا قد جعلوا من آدم نبياً ، أفلم يكن يإمكان هذا الآدمي أن يهدي الناس إلى طريق الدين القويم؟
ماذا فعل آدم ليسمى نبياً؟
أما تصور الأخ علي أحمد عن الصينيين أو البوذيين أنهم يؤمنون بالله الخالق ، فإن تصور البوذيين وغيرهم من مئات الأديان عن الله يختلف تماماً عن تصور إله الأديان السماوية،والإسلام بشكل خاص يرفض تصورهم عن الله، وليس إلهاً واحداً بل آلاف الآلهة.. وهذا يعني بنظر الإسلام شركا
وفي الشرق الأقصى لا يخلطون الدين بشؤون حياتهم أبداً، الدين تجربة ذاتية فحسب
فالبوذيون يتزوجون من بقية أتباع الأديان الأخرى وحتى من الملحدين( دون أدنى اعتبار للدين) وهذه القاعدة العامة، وليست لديهم المشكلة التي نعرفها في الإسلام لسبب أنهم لا يعتبرون دينهم متفوقا على غيره،فإن وجدت بوذياً لا يتزوج إلا من مؤمن مثله فهذه حالة خاصة بل ونادرة أيضاً
تحية أستاذ وليد واحترامي لآرائك
،

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى فؤادة ت 8
قال لأميَ اقرأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المبدع وليد يوسف عطو لقد اكل الانسان ثمرة شجرة المعرفة وها انت تحمل لنا مشعلا لمحاربة الظلام دون الخوف على كبدك حين أضاءت النار المقدسة الكهف المظلم، تفجّر الإبداع لدى البشر! و بدا أنهم قد يصيرون هم ايضاً آلهةً أو ما شابه. عندها، حمى غضب زيوس - كبير الآلهة - على بروميثيوس و على البشر؛ فقرر أن يعاقب الجميع
عوقب بروميثيوس - الإله الطيب - بأن عُلِّق على جبل القوقاز عارياً، بينما النسر الإلهي يأكل كبده. و حتى يدوم عقابه للأبد، فقد أمر زيوس بأن يُخلق له كبدٌ جديد كلما فنى واحد
هكذا تحمّل بروميثيوس ثمن محبته للبشر
الجزيل الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجمل التحيات الاستاذ عطو
تناوا فلسفي جميل, لانقاذ المؤمن من سيطرة الملك الذي ساق الذين الى ابشع زوايا الظلام والتخلف من اجل تطويع الناس و جعلها عبيد امام سلطة الانسان التي تُغلف نفسها بالشريعة والدين وما اليه بأنها ظل الله في الارض,من اجل تسخير الناس لمصالح السلطة و الوالي. فنحن أذا استطعنا توفير نقاء فلسفي لامر الدين في ان يكون بعيد عن رجال الكهنوت والسلطان وجعل الانسان حرا في ايمانه وعلاقته مع الله وبعيدا عن فلسفة الدولة الاموية التي حولت الدين الى سلطة طبقية و سادة تقود المجتمع نحو الجهل وبلا فهم للامر الفلسفي لاديانهم, لا بل التمسك بقشور الفتاوي القذرة من تحريف و فتح الى تحليل الاهانة للبشر والنساء التي لم توجد حتى قبل 1450 عام, ولا حتى في زمن النبي ام الحسين.نكون قد قدمنا شيء كبير لهؤلاء المؤمنين من اجل الانفتاح على الفكر الجدلي والعلم و بعيدا عن رجال الدين الدجالين الذين يخدمون السلطة والوالي, وليس خدمة الدين والانسان. اني رغم اختلافي الفلسفي اجد ان احترام معتقدات المؤمن الشريف النزيه الذي ينحاز الى الخير والوطن والشعب, ضروري سجبه من وسط التخلف لرجل الدين الى عصر حديث تنويري!ع

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صراحه , الإنسان -و أنا أولهم- يبحث عن الله و ملكوته .
الله موجود , و أثره في أرضنا واضحه , و كم من دليل عقلي ألجم الملحدين , الموت لوحده ألجم الملحد , لأن الموت عمليّة لتسيير الحياه , مثل : لو أن الكل مخلد من إنسان و حيوان , لما وجدنا متراً واحداً شاغراً في الأرض , و لكن الموت حل هذه القضيّه .
إذاً , عملية تسيير الحياه (الموت) يثبت أن في الكون قوه عاقله تخلق و تدبر هذا الكون , إذاً , هذه القوى تسمى بالديانات آلهه , و هي في الحقيقه إله واحد , و ليست آلهه .
طبعاً , الإنسان يريد أن يصل لملكوت الله , و هذه من المستحيلات , و السبب , لو سألنا : كيف تم نقل حجارة الأهرام من الحبشه؟... لن نجد إجابه .
الإنسان , لم يستطع أن يكشف كل أسرار أرضه , فما بالك بكواكب مجموعته ثم مليارات المجموعات في مجرته ثم مليارات المجرات التي في طريقه , و في كل واحده منها مليارات المجموعات , و هذا فقط يشكل 5% , و ال95% ماده مظلمه و مجهوله؟ .

أظن , أن كل الاجابات سنجدها , و لكن لا أظن أننا سنجدها بهذه الحياه , بل سنجدها بعد الموت , في بعد غير البعد الذي نعيش فيه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لحضوركم الطيب.القران يعتبرالكفر دينا ( لكم دينكم ولي ديني )ولكن الفقهاء يعتبرون الكفرة لادين لهم .المسلمون اليوم يتبعون الفقهاء ولا يتبعون النبي محمد ولا الله ولا القران .يقول الكاتب عبد الرزاق الجبران في كتابه ( جمهورية النبي ) (الله يصب الانبياءوالناس تشرب الفقهاء ) .مقالتي جدلية وانا اصحح العلاقة بين المسلم والله من علاقة عبودية الى علاقة حرية .ختاما اشكر مساهمتكم وحضوركم الدائم وعلى المودة نلتقيكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال رائع يتناول موضوح حرية الانسان من خلال ربطها بحرية الله.
ولكنني اختلف معك في تعمييم هذا المفهوم على جميع الاديان الابراهيمية.
ففي المسيحية حرية الانسان مطلقة فلايوجد فيها شريعة او قوانيين تسير الانسان ..)فالمسيح يخيرك فيقول (ان اردت.
وايضا الخلط بين المسيح والحسين ليس في محله. فالمسيح بمطلق الحرية اختار الموت على الصليب، اما في حالة الحسين رغم انه كان يعلم بأنه سيستشهد اذا دخل المعركة ولكنه قاتل ودافع بل اضطر لخوض المعركة فكانت ثورة لنصرة الحق بل حاول جاهدا تجنب المعركة وهنا نرى ان ستشهاده كان نتيجة وليس هدفا بحد ذاته كحالة المسيح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مروركم ومداخلاتكم للمرة الاولى في موقعي الفرعي .نعم الله زين . خناما راجيا من شخصكم الكريم دوام التواصل وعلى المودة نلتقيكم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على حضورك الرائع وعلى مداخلاتك . عزيزتي انا لاابحث في مقالتي عن وجود الله ام من عدمه ولكني تطرقت الى العلاقة بين الله والانسان من موقف محايد ظاهراتي على طريقة الباحث فراس السواح . كلامك صحيح تماما ( الايمان الحقيقي يكون نابعا من ارادة الانسان الحرة ) .علاقة الحرية تجعل الانسان قريبا من الله وليس عبدا له وخائفا منه والهدف هو تحريك العقول لتنوير وتثوير مجتمعاتنا . ختاما لكم مني خالص مودتي وتقديري منتظرا مقالتكم القادمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زادني فخرا حضوركم المتالق في بيتنا الثقافي . واشكر تقييمكم الايجابي لمقالتي .كلامكم صحيح تماما ( ان اراد الانسان ان يحب الله عليه بحب اخيه الانسان ) . ولهذا قال السيد المسيح ( تحب قريبك كنفسك ) والقريب هو كل انسان في العالم يحتاج الى مساعدتك بغض النظر عن الدين والمذهب والعرق والجنس والاثنيىة . ولي مقال سابق حول هذه المقولة .ختاما لكم مني وافر مودتي وتقديري .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زادني فخرا حضوركم الراقي وانا لم اناقش في مقالتي مسالة وجود الله من عدمه فانا اكتب من موقف محايد لاغير عقول المؤمنين .كلامكم صحيح تماما عن نظرة البوذيين الى الالوهة .ختاما لكم مني وافر مودتي وتقديري مع باقة ورود .

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زادني شرفا وفخرا حضوركم الكريم . جميل جدا قصة بروميثيوس , وهكذا علينا التالم من اجل تقدم البشرية فلا تنوير يتم بدون تضحية .ختاما لكم مني وافر مودتي وتقديري .

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نورت موقعي الفرعي استاذي الفاضل . تحليلكم صائب تماما . وانا اكتب من موقع محايد لاكسب المؤمنين لغرض اخراجهم من ظلمات سراديب الفقه الى حرية العقل . ختاما لكم مني خالص الود والتقدير واسمى ايات الاحترام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لحضوركم ولنقاشكم ونحن نهدف الى تنوير العقول مع احترام اراء الناس كافة .لكم مني خالص مودتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر حضوركم وتقييمكم الايجابي للمقال . حرية الانسان غير مقيدة في مسيحية المسيح ولكنها ليست مطلقة لانها ترتبط بالموقف من الناس الاخرين ومن حريتهم .هناك فرق كبير بين حرية المؤمن المسيحي وبين المتدين المسيحي . علاقة المسيحي مع المسيح من خلال الانجيل هي علاقة حرية . ولكن علاقة المتدين المسيحي مع المسيح من خلال الكنائس ومن خلال المجامع الكنسية وقانون الايمان النيقاوي هي علاقة عبودية .هناك فرق شاسع بين مسيحية المسيح وبولس وبين مسيحية قسطنطين التي هي مسيحية سياسية . ولهذا قال غاندي (اعطوني مسيحكم وخذوا مسيحيتكم ) . ختاما لكم مني خالص مودتي وتقديري راجيا دوام التواصل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المثقف المحترم الأستاذ وليد مشكل الألوهة والإنسان يفرض وجوده دائما في عصور وما بين شعوب الردة الثقافية والحقوقية ولن تجد مجتمعات أو شعوب تتمتع بالحرية الثقافية أوالدينية تشغلها هذة الغيبيات بل يصبح الإله هو العمل والفكر والإختراع والبحث دائما في كل ما هو جديد من عظمة الوجود وأسراره أما في عصور الردة ما بين شعوب فرض عليكم يشكل الإله محور التخلف والردة والخوف والجمود الفكري والبحثي لدرجة أن أقصي ما يتمناه المؤمن هو أن يعود به الزمن حيث كان الإستنجاء بثلاث حجرات وإستخلاق الأعداء وإختراع الكفرة وأردد ما كتبته في تعليق لك.... لكم دينكم ولي ديني ...ورغما عن ذلك يحاولون بشتي الوسائل إستباط الكفر والكفرة حتي يتمتعوا بالإستشهاد و الجهاد في سبيل الطوطم للحصول علي غاية الجنات والحور...
مشكل الألوهة والإنسان تجاوزته كل شعوب العالم إلا شعوب خير أمة نتيجة الفقر أو القهر أو الديكتاتورية أو الجهل أو الأميية

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لحضوركم الراقي .المشكلة هي مشكلة الدين وليست مشكلة الالوهة .والدين خاضع للسياسة وللفقهاء الذين حولوا الكفر من دين الى لاوجود وذلك بالدعوة لقتلهم وهي دعوة سلفية تكفيرية . مجتمعاتنا مشغولة بالدين في ادق التفاصيل وهو مايرهق عقل المسلم عندنا والذي برغم صومه وصلاته لكنه يمارس الكذب والتفاق والغش والخداع والفساد .انا احترم ايمان الناس ولكني اقدم وجهة نظر نقدية من داخل الدين لغرض تنوير وتثوير مجتمعاتنا .ختاما لكم مني خالص مودتي وتقديري .

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ وليد يوسف عطو على المقال التنويري الرصين ... ذكرني بمقطع من رباعيات الخيام الذي غنته ام كلثوم ... لبست ثوب العيش لم استشر ... وحرت فيه بين شتى الفكر ... وسوف اجلو الثوب عني ولم ادرك لماذا جئت واين المفـــر ؟ تحية على هذه التلخيصات الفلسفية الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقيمي للكاتب هو مدى بعده الثقافي والتنويع بالمواضيع وسعة صدره وتقبله للاخر..وهي صفات اجتمعت بك استاذي الكريم.اعتقد ان الحريه هي نسبيه في المجتمع لان الانسان هو مجموعه من العلاقات الانسانيه.اما فيما يخص المعتقد والدين فهي مطلقه.مقال جميل جدا واشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نورت موقعي الفرعي ايها العزيز واشكر كلمتكم الطيبة وتقييمكم الايجابي للمقال .وشكرا على الرباعية ونلتقيكم على المحبة والسلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتقييمكم الايجابي للمقال ولشهادتكم الطيبة بحقي .حريتي تقف عند ابواب حرية الاخرين وهي بالتالي نسبية كما تفضلتم والا تحولت الى فوضوية .اشكر طلتكم الرقيقة والجميلة ونلتقيكم على سلام ومحبة لكم ولشعوبنا جميعا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---