أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء دهلة قمر - مُنَمنَمات أيزيدية ..7 ألأيزيديون إلى أين !!














المزيد.....

مُنَمنَمات أيزيدية ..7 ألأيزيديون إلى أين !!


علاء دهلة قمر

الحوار المتمدن-العدد: 3878 - 2012 / 10 / 12 - 03:52
المحور: الادب والفن
    


ما ألذي يشدني بقوةٍ إليكِ ؟

حُبكِ كاعصارٍ مدمّرٍ

تمتزجُ فيه شهوتي

مع خوفي من ألمجهول ،،

حين أفكرُ للحظةٍ بقيلولةٍ

بين ثنايا أحضانِكِ

ترتفعُ تدريجياً

هتافات ولعي واشتياقي ،،

وألعقلُ هو صاحبُ ألقرار

حيث أقف بعيداً

أختلسُ ألنظر وأُحَدِقُّ بالمجهول

في صحوتي ومنامي ...

جوهرةٌ أنتِ

تتلألأُ في كينونةِ قدري

تثيرين ذاتَ ألإعصارِ

داخلَ هيكلي ألمنسي

ويشتدُ حتى ألطوفان ،،

ياحيرتي ... ماعساي أن أفعلَ

بعدكِ يُدمرُ ماتبقى من أوردةِ جَسدي

وقربكِ يجعل ألباقي منها

يذوب في حضرتِكِ ...

تَعالي ... تَعالي

سأمنحكِ ألباقي من حصادِ وجعي

وستكونينَ مثوايَ ألأخيرَ

سألغي مشاريعي

وسأحرقُ كتاباتي ،،

تعالي ... لِاتخلى عن كُلّ ماتبقى من هَوايَ

إمعاناً بألنظرِ لجمالكِ

وأنتحبُ لتراتيل إسمِكِ ،،

وأما آمالي سأتركها

فأنت ستقررّينَ

إما تدميرُها ... أو إعادةُ جمعِها

حتى ولو بعدَ حينٍ ،،



#علاء_دهلة_قمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 6 بحزاني ... أنتِ في قلبي حاضرة
- وَمَنْ غَيركِ تستهويني ... اصدار جديد
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 5 ألشيخان ... غربة ألوطن وضنك ألإغترا ...
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 4 خوشابا مُلهمتي
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 3 بيتُ ألفقير
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 2 ألتعميد ومسبحة ألشيخ عبد ألقادر
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 1 نُبوءة عرافتي
- سويةً إحتفلنا
- مُنَمنَمات أيزيدية ... إصدار جديد
- حكاية عشقي
- صورة لحب إمراة
- أُمنيات للعودة
- دهوا ربا .... في ألقلوب
- تداعيات ألأقدار
- حصاد ألوجع
- ألصابئة ألمندائيون وصناعة ألقوارب
- ألموسيقى في ألأمثال ألشعبية
- ألمندائيون يحققون أحلامهم ، ولكن خارج وطنهم ألأم
- أُنثى حدثتني بأسرارها ...7 لحظات ضُعفَنا
- أُنثى حدثتني بأسرارها ...6 صَمتهُ يقتُلني


المزيد.....




- تضارب الروايات بشأن الضربات الأميركية في نيجيريا
- مصر: وفاة المخرج داوود عبدالسيد.. إليكم أبرز أعماله
- الموت يغيّب -فيلسوف السينما المصرية- مخرج -الكيت كات-
- مصر تودع فيلسوف السينما وأحد أبرز مبدعيها المخرج داود عبد ال ...
- -الكوميديا تهمة تحريض-.. الاحتلال يفرج عن الفنان عامر زاهر ب ...
- قضية صور ريهام عبد الغفور.. نقابة المهن التمثيلية تتدخل وتتخ ...
- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء دهلة قمر - مُنَمنَمات أيزيدية ..7 ألأيزيديون إلى أين !!