أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - دفاعا عن الثورة الاشتراكية















المزيد.....

دفاعا عن الثورة الاشتراكية


وديع السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 19:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



ما أثار انتباهي، وأوجع دماغي وألـّمه، هو مستوى بعض القادة التاريخيين لمنظمة ثورية ما زال العديد من مناضلي وشبيبة الحركة الماركسية اللينينية المغربية ـ الحملم ـ يُكنـّون لها كل التقدير والاحترام، بسبب من عطاءاتها وتضحياتها الجسيمة، التي لا يشكك فيها سوى جاحد.
ضمن هؤلاء القادة، أو أشباههم، المسمّى التيتي لهبيل، الذي ساهم بإحدى الخربشات، معتدّا إيّاها نقدا لإحدى الورقات التي أصدرناها باسم "وديع" الذي سمّاها "الناقد متهكما بـ"وجيع".. ومن خلال هذه الخربشة، حيث ندعو الرفاق للإطلاع عليها بالفايسبوك، حتى لا نـُعتبر مرة أخرى ضمن المتآمرين على حزب "النهج الديمقراطي" وقادته، خاصة الرفاق الذين لهم رغبة حقيقية لنقاش أوضاع وحال بلدنا وشعبنا، بهدف تغييرها نحو الأفضل، والذي لا نراه سوى ديمقراطيا واشتراكيا، يقضي على الاستبداد والطبقية والعنصرية والاستغلال.. من جذوره.
من خلال ما اعتبره صاحبنا ردّا، أو انتقادا لما تقدّمنا به من آراء متواضعة اعتمدت في التحليل، المنهج الماركسي النقدي الذي لا يومن بالمطلق والمقدس وعبادة الأصنام..الخ عكس النموذج الذي أمامنا، خاصة بعد أن تبيّن بالملموس المستوى الفكري الضعيف، والأسلوب القدحي المنحط، وضحالة المستوى الأدبي والثقافي.. لبعض من قادتهم الصدفة لمواقع قيادية داخل منظمات، حوّلها البعض، وباسترزاق حقير ومقيت، إلى "ماركة مسجّلة" قابلة للتوريث.!
كان لا بد لصاحبنا، من الانخراط في هذا النقاش بهذه الطريقة المعروفة والمبيّتة، ليفقده جدّيته وجدواه، وإلاّ لماذا نهج التحامل والبوليميك السفيه منذ بداية تقديمه ملاحظاته، التي كان من الممكن تقديمها بطريقة مغايرة، تقدم النقاش ولا تأخره أو تعرقله؟
فكيف لمناضل من هذا الحجم، بأن لا يعلم مثلا، أن الزعيم ماو تسي تونغ تمادى إلى حدّ كبير من السلبية تجاه الجماهير الشعبية، التي نادى بالتشبع بثقافتها، والتعلـّم والتربية على أيديها؟! عكس ما ذهبت إليه الماركسية في نقاشاتها الحامية حول أهمية الوعي، وحول طرق وصوله وانتشاره في صفوف الجماهير العمالية، وعي اشتراكي جديد يحمله المثقفون الثوريون، ولا يمكن للجماهير العمالية أن تتوصل إليه من خلال نضالاتها التلقائية والاقتصادية، مهما بلغت جذريتها وكفاحيتها ـ راجع إسهامات بليخانوف وكاوتسكي ولينين عبر ما العمل؟ في هذا الباب ـ
فبالرغم من اعتراف ماو في العديد من نصوصه وكتاباته، بأن الثقافة السائدة في أي بلد أو مجتمع ما، هي ثقافة الطبقات السائدة في البلد نفسه.. فقد كان للثقافة الكنفشيوسية تأثيرها الكبير على كتاباته، التي اعتبرها البعض "إبداعا" وتبسيطا للماركسية، حين استعمل الأحاجي والقصص الشعبية، في الشرح والتحريض بهدف نشر الوعي والنضال ضد الاستعمار وعملاته، متجنـّبا استعمال ملاحم الطبقة العاملة وحروبها ضد الرأسمال ومساهمتها في صراع الطبقات..الخ
كيف لتيتي بألاّ يطـّلع عن قصة "الشيخ الذي أزاح الجبل" وعن تشبيه العقائدية "بروث البقر"..؟ كيف له بألاّ يعلم أن من يعتبر الدكتور صن يات صن مرجعية له، عوض ماركس وإنجلز ولينين روّاد الاشتراكية العلمية، بألاّ يكون سوى كنفوشيوسي مثل أستاذه؟
حسبنا أن سنوات السجن مكـّنت المناضلين من الإطلاع أكثر على أمهات الكتب الماركسية بما فيها إسهامات بعض القادة الثوريين، لصقل التجارب وتطوير الإمكانيات والطاقات لتضع بصماتها في مجال الإنتاج النظري.. فكانت الصدمة كبيرة. فكيف لقائد صنديد من حجم التيتي أن تغيب عنه الفروقات بين الماركسية اللينينية والتوتسكية، وبألاّ يكون له أدنى تقييم موضوعي للقائد العمالي الاشتراكي تروتسكي؟
فما زال صاحبنا يردّد الخلاصات السطحية التي عفى عنها الزمن، مثله مثل المبتدئين الذين تفتـّحوا لتوّهم على بعض الشعارات والفقرات الستالينية المهزوزة، مقدّما ومكرّرا نفس أحكام القيمة البائدة التي أنتجتها محاكم التفتيش القروسطية، محاكم ستالين التطهيرية والإرهابية التي أعدمت وصفـّت أجود القيادات البلشفية.
فما هذا التناقض الذي تعيشونه، ما هذا الهيجان السكيزوفريني؟ فبعد أن ملأتم الدنيا ضجيجا وصخبا عن مبادئ "حقوق الإنسان المتعارف عليها دوليا" وعن "الحق الثابت والمقدس في الحياة".. اعتبرتم في المقابل وعلى النقيض من هذا، وبدون حياء "أن خلاصات ستالين كانت ثاقبة".! فبئس الخلاصات، وبئس القرارات التي أشارت على اغتيال القائد الثوري تروتسكي بشق رأسه لنصفين، بعيدا ومنفيا عن بلده بآلاف الكيلومترات.. وهي نفس الرؤية "الثاقبة" التي أمرت بإعدام لجنة الحزب المركزية بكاملها تقريبا، وخططت للاغتيالات والاختطافات والاختفاءات.. داخل بلد لينين وخارجها.
كيف لنا أن نأخذ الدروس من قادة لا يفهمون ولا يريدون أن يفهموا بأن تروتسكي لم يكن بلشفيا ولا لينينيا على طول الخط والتجربة، كان مناضلا مخلصا للحركة العمالية، وقائدا اشتراكيا مثله مثل العديد من القادة الماركسيين المساهمين في الحركة الثورية إبّان تلك الفترة المعروفة، حيث كان التحضير جاريا من أجل إنجاح الثورة في روسيا؟
فلا يمكن إلاّ لأنصار الاتجاهات الاستئصالية الستالينية، بأن تحكم على تروتسكي وعطاءاته الفكرية، بهذه الصيغة "سدادة الأطروحات اللينينية وخطأ تروتسكي" وكفى المتمركسين وجع الرأس والدماغ.
أهكذا يقيّم "الأماميون" الأشداء تجارب وعطاءات القادة الثوريين من طينة تروتسكي الذي سماه أحدهم "بهراوة لينين"، في لحظة ما.؟ وإذا كان لا بد من جرد وتعداد الأخطاء، فالأخطاء كثيرة ويمكن أن يسقط فيها جميع القادة الثوريين الذين كان لهم ارتباط وثيق بالممارسة والميدان، مثل ماركس وإنجلز ولينين وتروتسكي وستالين وروزا..الخ
ولا يمكن لأي ماركسي قويم المبدأ بألاّ يعترف بإسهامات تروتسكي النظرية التي أغنت بشكل كبير الفكر الاشتراكي، رغم ضعف أطروحاتها في بعض الجوانب المعروفة، خصوصا ما يتعلق بالتنظيم، التي وإن اعترف بقصورها أمام قوة الأطروحة اللينينية البلشفية، والتي لم يعارضها تروتسكي لوحده، بل عارضها بليخانوف وروزا وآخرين، دون أن يلقوا أي نوع من التهجم من طرف الستالينيين، البارحة واليوم! وقد تبيّن فيما بعد وبجلاء بأن تروتسكي لم يستوعب الدرس جيّدا، مثله مثل تيتي ورفاق دربه، خصوصا بعد تكراره لنفس الأخطاء داخل روسيا الثورة، وخارجها بعد نفيه ومطاردته، من خلال محاولته الفوقية لبعث الأممية بذلك الشكل المعروف، الفاشل والكاريكاتوري، والمسمى بالأممية الرابعة.
قضايا أخرى لا حصر لها، نظرية وسياسية، اختلف فيها تروتسكي مع لينين، وكانت سببا لخلق عداوة بيّنة بين سائر البلاشفة وتروتسكي، إلاّ أنه وبالرغم من هذا لم تكن حاجزا لدعوة لينين لتروتسكي للالتحاق بالبلاشفة لمرتين، مرة سنة 1902 ومرة سنة 1917.. فالغريب هو أن يُذكـّر ويركـّز البعض من أمثال تيتي، على هذه الخلافات من أجل تسويد سجل تروتسكي وفقط، لطمس خلافات أكبر وأعمق كانت للينين مع ستالين وبوخارين وزينوفييف وكامينيف وروزا، وأحيانا مع القيادة البلشفية كلها، إلاّ بعضها القليل، ومع الحركة العمالية الاشتراكية إلاّ جناح منها.
لماذا لا نعتبر قرار لينين بإعادة استقطاب تروتسكي وجماعته للحزب وتمكينه من موقع مهم داخل قيادة الحزب والثورة والدولة وجيشها الأحمر.. بأنه خطأ يجب محاسبة لينين عليه؟!
كان الأجدى بك يا تيتي أن تشرح لشباب الحزب علاقة هذه الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية بمصالح الطبقة العاملة وعموم الكادحين، علاقتهما بما راكمته الحركة العمالية خلال نضالها الثوري، علاقتها بالنظرية الماركسية بما هي نظرية طبقية عمالية لها الإجابة لوحدها من أجل تحقيق التغيير لمصلحة جميع الكادحين والمحرومين والمهمشين.. عوض أن تتجنـّى وتستهتر بوقاحة لا حدّ لها، بالمناضلين الذين لا همّ لهم سوى النضال من أجل تقديم وتطوير العمل الثوري خدمة لقضايا الكادحين عامة.. كان الأجدر بك أن تعيد تقديم برنامج هذه الثورة بالتفصيل، لتمكنهم في نفس الوقت من مقارنته ببرنامج "جبهة النضال الشعبي" الذي اهتدى إليه مؤتمر "النهج الديمقراطي" الأخير، ليفهم الجميع حينها، ما نسميه بالارتزاق السياسي بتجربة ثورية صنعها مناضلون صناديد أشداء، وإن كنت مع البعض من رفاقك في الحزب، في لحظة ما، تابعا لإحدى منظماتها الثورية إلى الأمام ـ فلا يشفع لك ولغيرك التباهي ببرنامجها الذي لم تعد تومن بأية نقطة منه.
كان غرضنا فتح النقاش مع الرفاق ممّن ما زال على الخط، مدافعا باستماتة عن هذه الأطروحة الثورية، وعن مرجعيتها التي آمنت وما زالت بالأسلحة السحرية الثلاثة ـ الحزب، الجبهة والكفاح المسلح ـ حيث لم يعد يومن حزب "النهج وتيتي" بأي منها، والتي على أي حال ليست بالأسلحة السحرية التي اختارها وبشـّر بها، منذ مراجعاته الشهيرة في إطار نظرته الإصلاحية للنضال الديمقراطي والجماهيري والعلني، ارتباطا بالنقابات والاتحادات الطلابية والشبيبية والنسائية واتحادات الموظفين والمتقاعدين والمهندسين، والجمعيات والنوادي الثقافية والحقوقية والتنموية..الخ
فليس بهذا الشكل يتم النقد والجدال والنقاش لأطروحة ما، وتقديمها بأنها "أطروحة الثورة الاشتراكية مرة واحدة" بدون أن تتجرء بالدفاع عن نقيضها، بإقامتها على مراحل مثلا، مرحلتين، ثلاثة أو أربعة.. المهم ليس دفعة واحدة. هكذا إذن، فليس هذا بالاستنساخ، إذن.. والحال أنه من أسوءها وأكثرها ابتذالا.
هذا النوع من الاستنساخ الفج، الذي قطع معه ماركس خلال أيام حياته الأخيرة، وكرّسها ـ أي القطيعة ـ لينين خلال تجربته بمعية البلاشفة، حين رفض المراحل كفكرة لا مفر منها، والتشبث بضرورة الانتقال من مجتمع ما قبل رأسمالي إلى رأسمالي قبل الاشتراكي، بالنسبة لجميع الشعوب.. معتبرا ومرتكزا على نظرية التفاوت، وأوضاع البرجوازيات التي لم تعد ثورية كما كانت عليه لحظة الانطلاق والتنافسية، مشيرا على إمكانية القفز على بعض المراحل بالنسبة لبعض التجارب حسب تاريخها وإمكانياتها وظروفها ـ راجع في هذا الصدد مناظرات الأممية الثالثة ومؤتمرات شعوب الشرق ـ
أمّا بالنسبة لنا نحن المغاربة، أي حسب هؤلاء الذين يرفضون الاستنساخ، فما زالت ثورتنا المنشودة بحاجة للثوار البرجوازيين "الوطنيين" من أجل إرساء نظام الاقتصاد الرأسمالي، الذي يبدو أنه غير موجود بالنسبة لهذا الرأي، لكي نمر، إذا ما ساعدتنا الظروف لذلك، للاشتراكية كما أفتت بذلك "خطة الطريق".. مع احترامي وتقديري لجميع المناضلين الذين انتموا لحظة ما، لهذه المنظمة الثورية إلى الأمام، ولجميع من تعاطف وأيّد مواقفها، وأخلص وتفانى في الدفاع عن برنامجها الثوري هذا.. أقول أن هذه التجربة، كأي تجربة، فبقدر ما هي غنية ورائدة، فهي قابلة كذلك للنقد والتقييم من أجل تقويم تجربة الحركة الثورية المغربية وتجربة الحملم ضمنها، بعيدا عن حملات التشكيك، والتخوين، والاتهام بما هو ليس بتهمة، كأن ينعت الرفاق مخالفيهم بالتروتسكية، مثلا!
فالتروتسكية تيار عمالي مناضل، نختلف معه في جوانب ونتفق معه في أخرى، دون أن نمارس الشعوذة والنفاق كما هو حال حزب "النهج الديمقراطي" الذي لا يخفي تنسيقه مع جميع التيارات التروتسكية في المغرب وخارجه، وكأن تحتضن مجلة الأممية الرابعة IMPRECOR في لحظة ما، خلال تسعينيات القرن الماضي إعلام المنظمة "إلى الأمام" والبعض من إسهاماتها النظرية، وكأن يتبادل الحزب اللقاءات والزيارات مع أحزاب وقادة الأممية الرابعة..الخ

وديع السرغيني
أكتوبر 2012



#وديع_السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل منظمة ماركسية لينينية مغربية
- -إلى الأمام-.. -النهج- أي رابط وأية علاقة؟
- في ذكرى التأسيس لمنظمة -إلى الأمام- الذكرى الثانية والأربعون
- في التضامن مع نضالات الشعب السوري
- جديد حركة 20 فبراير.. سنة جديدة بمحتضن جديد اسمه -السلفية ال ...
- حول ما صرح به أحد -فضلاء- المدينة العمالية الصامدة
- من أجل قيادة نوعية للحركات الاحتجاجية بالمغرب
- من أجل تقوية نضال الماركسيين اللينينيين المغاربة وتوحيد صفوف ...
- إعادة نشر لوثيقة: تجديد موقفنا من الانتخابات الماركسيون المغ ...
- تجديد موقفنا من الانتخابات الماركسيون المغاربة يدعون الجماهي ...
- عودة لمسألة التحالفات، وعلاقتها ب-اليسراوية-
- معطيات حول ما جرى بمجلس تنسيقية الحركة المناهضة للغلاء
- قبل أي خطوة جبهوية -الجبهة اليسارية- أولا
- تعقيب على ملاحظات الرفيق زروال
- في ذكرى التأسيس لمنظمة -إلى الأمام-
- ذكرى شهيد، تستحق التذكير والاحتفاء
- من أجل تنظيم صفوف الماركسيين اللينينيين المغاربة ومن أجل حزب ...
- حين يبرر ضعاف اليسار إخفاقاتهم
- ملاحظات أولية حول بعض المفاهيم النظرية
- بين التذبذب والانتهازية ولدت جماعة -النهج والإحسان-


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - وديع السرغيني - دفاعا عن الثورة الاشتراكية