توفيق الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 1123 - 2005 / 2 / 28 - 08:53
المحور:
الادب والفن
التفاوض
لعبة الكبير…
عندما يعافه الصغار
تميمة الذين يؤمنون باللقاء
بين زهرة وسوط
قناعة الذين يشترون…
هدأة الثعالب
بابتهالات الحمار!!
الحداثة
خطوة فوق الصراط….
أرجوحة المطاط
هذا الزقاق اللولبي…يقودنا
إما لعاصمة القصيدة
أو….
لمصيدة المخاط!!
إسرائيل
النار في حلوقنا ….
والماء للبعيد
هروبنا من يومنا
ووجهنا الشهيد
أمامنا…..
القفز من جلودنا
أو لعنة العبيد
شارون
صخرة في السفح…
سطوة الفرعون
مخلب..
لا يرعوي الناجون عن مواصلة الخطى
قالوا قديما:
مثلما يأتي غبار الجند …
يذهب
الانتفاضة
موكب الشهداء ..
والشطار..!!
دمي في الكأس…
فوق مائدة القمار
رحلة الشعب الذي يبدأ….
من حيث استدار
العراق
نخلة من وجد
تقاسيم البياتي….تشتهي صحراء نجد
عرصة..
غادر الأعراب حومتها
ففارقت القبائل…..
كل مجد!!
يتبع
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟