أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - أحبّك أخي كامل النجار.. هيّا لأفتح معك، صناديقنا المغلقة!















المزيد.....

أحبّك أخي كامل النجار.. هيّا لأفتح معك، صناديقنا المغلقة!


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 3842 - 2012 / 9 / 6 - 22:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من أدب النبوة المحمدية الجميل، ومن أدب النورانية التي أبشّر بها أيضا، أن تقول جهرا، لمن تحبه: أنِّي أحبّك!
ومن أدب النبوة العيسوية الجميل، الدعوة إلى حب مبغضينا وأعدائنا!
وحاشا، أن أُنْزل أخي الفاضل، الدكتور الجراح كامل النجار، بين من دعا المسيح عيسى لحبهم!
أدب النورانية يُعلِّمني أن أحبك وأحب الناس كلهم، والخلق جميعا، والكون كله، حبا عاقلا حرا مبتهجا منفتحا. ومنهج النورانية هو منهج عقل حر منفتح مبتهج بالحب!
هذا المنهج، عندي أنا النوراني، هو مفتاح الصناديق المغلقة!
أقدم امتناني العميق، لأخي الدكتور كامل، على ما تحلّى به من تواضع رفعه فوق ارتفاعه، وهو يقدم اعتذارا لي، عن حماسة ظهرت منه، للدفاع عن منهج العلم، في وجه هجمة الخرافة، كما يحسب أخي الكريم. أنا أودّ أن أمتلك قدر ما يمتلك من حماس علمي طيب.
وأنت أخي لا شك تمتلك حاسة جميلة، تدعوك للابتهاج بالورود، أينما انتثرت.. أنا أشاركك حب الورود وحب الجمال كله.. والدين أخي، شأن، الحياة كلها، حقل واسع، متنوع، وفيه جمال وورود.. ما أشار إليه مقالي هذا في أوله، يكشف عن وجود ورود في الدين.. فلماذا نحرم أنفسنا من طيب الجمال، من أي مصدر كان؟!
أنا بعقل منفتح بالحب، أفتح صندوقي المغلق، فتنفتح لي كل الصناديق المغلقة!
أنت تفعل ذلك أيضا، مقالتك عني، جددت فتحي على علم أنار معرفتي، صحيح هو علم عرفته من قبل، لكنك جددته وأكدته عندي، فمنحتني من نور شباب متجدد.. نور الشباب المتجدد، مفتاح من نور، يفتح صناديقنا المظلمة.. أنت إذن تفتح الصناديق التي تظلم بالتيبس والانغلاق في ظلمات ماضِ مرّ وتجاوزته حركة النور!
لكنك تعلم أكبر مما أعلم، أن الماضي ليس كله ظلاما!
أنت أخي، ماهر في فتح الصناديق المظلمة، لكن زحمة الحياة، وانشغالك الطيب الكريم المعطاء في تقديم ما ينفع الخلق، يضطرك إلى سهو يقع عن غير قصد، كما وقع عند إضافتك كلمات لم ترد في الخبر الذي نُشر، عن برنامج صحي لي.*
قلت أنت بحماس المخلص للعلم وللإنسانية، عن سهو لا عن قصد التشويه:
"كتب السيد حسن النوراني من غزة مقالاً بالحوار المتمدن تحت العنوان "الدكتور النوراني يقدم برنامجا مجربا للشفاء من مرض ارتفاع ضغط الدم والوزن الزائد وضعف وظائف الكلى والأداء الجنسي". وقد أذهلني هذا الادعاء لكوني طبيباً يعرف أنه لا شيء يجمع بين كل هذه الأمراض حتى يمكن علاجها جميعاً بآيات قرآنية."
البرنامج الذي أقدمه، لا يستند إلى آيات قرآنية. هو برنامج أعددته بعد الاطلاع على بحوث علمية عديدة، أغلبها من باحثين غير مسلمين، ما اقتضى مني بذل جهود كبيرة، امتدت فترات طويلة، جمعت مادتها، واختبرتها بالتجريب، على مدى ما يقارب حتى الآن من عشرين شهرا، فحققت لي من النتائج ما ذكرتُه!
لكني من باب العدل المحب أضيف، أن التراث الديني الإسلامي، يقدم إرشادات تتفق لدرجة مثيرة، مع البرنامج العلمي الذي أقدمه خدمة للناس جميعا. هذا موضوع يحتاج لتفصيل آمل أن أوليه اهتمامي لاحقا!
وأنت تكرّمت بالقول: "وقد أذهلني هذا الادعاء لكوني طبيباً يعرف أنه لا شيء يجمع بين كل هذه الأمراض حتى يمكن علاجها جميعاً بآيات قرآنية."
أما أنا، فيعجبني حماستَك في الدفاع عما تؤمن به، وأحمده لك وأهنئك عليه. وكما الإنسانية بحاجة لحكمة الشيوخ والتاريخ، هي بحاجة أشد لحماستك وحماسة أمثالك من الطيبين المخلصين مثلك!
كنت في شبابي، بحماس، أحمل السلّم بالعرض، أنا وقد أوشكت على إنهاء سبعة عقود، لم أزل أحمل السلّم، لكني أحمله كما يتيسر لي حمله. تهديني الآن، حكمة السنين الطويلة، المستفادة من ثقافة مفتوحة، ومن خبرة شخصية، ورؤية تنفتح بعقل حر محب مبتهج، إلى أني بين خيارين: إما أن يحملني سلمي إلى هلاكي وهلاكه، وإما أن أحمله بهيئة فيها نجاتي ونجاته، فأصعد به على كل حال.. الروح، بعقل حكمة حرة محبة مبتهجة، تصعد بنا، على كل هيئة وفي كل حال!
معذرة أخي.. هب أني وقعت على ما رأيتَ أنت أنه "ادعاء" جديد مذهل، فاستشرتك كيف أتعاطى معه؟ أنت لا شك ستحكم بيني وبينه بالعدل والحكمة، وستطلب مني أن أتمهل وأن أستقصي، وستنصحني بوعي ناضج أستشعره وافرا لديك، أن لا أترك هواي ومشاعر أو أحكام قديمة، قرّت في باطن عقلي، لتوجِّه رأيي، وسترشدني إلى أن أصغي باهتمام وحب واحترام وبهجة، وأن لا أصدر حكمي الجاهز على ما يوافق معتقدي فأصف ما يذهلني بأنه ادعاء، وهو قبل الادانة دعوى اندفاع، من صاحب الادعاء، و لا ادعاء، صاحبها بريء إلى أن يصدر القاضي العادل النزيه حكم إدانة، يقبل الطعن عليه والاستئناف، لتأخذ العدالة مجراها إلى آخر ما يصل الجريان.. ستدعوني إلى الرفق وستستدعى مقولة جميلة، قالت إن الرفق ما صاحب شيئا إلا زانه! وستنبهني إلى أنني أعلم أن التداعي الذي يبدأ من لفظ إلى حكم، قد يضلّ فيصيب أذاه من لم يقع منه أذى لي.. وستشدد على قولك لي: لا تحكم بالهوى ولا بما كنت تعرف، على جديد لم تكن قد عرفته..
فأنت سيد من يعرف، أن معارفنا لم تنته بعد، وقد لا تنتهي، إلى نهاية المعرفة المطلقة.. أليس هذا منهج العلم الذي تعلّمه كلانا أنت وأنا، من أساتذتنا الذين فاقونا بالعلم، وأهدونا الحكمة؟!
أنت تعرف أن العلم ليس هو علم القديم ولا العلم الحاضر بين أيدينا، لكنه العلم القديم الحاضر المنفتح على جديد يأتي كلما تجدد الزمان والمكان، وتجددت مع الروح والعقول والحياة.. جوهرة العلم ومجده، في التجدد..
اكتسبنا من العلم بعضه، وهيّا نسعى بعقل حر منفتح بالحب المبتهج لنكسب منه المزيد.. لخيرك وخيري وخير الخلق كافة، هيّا.. هيّا، فأنت خير من يسعى بالخير وبه وله!
النورانية التي أبشِّر بها، دعوة خير روحية عقلية، لانفتاح متجدد على الحياة، انفتاح بعقل حر محب مبتهج.. وهذا مفتاح خلاص البشرية كما أزعم.. هو خلاصٌ منهاجه عقل محب حر مبتهج! من طبيعة العلم أن يتجدد، هذه طبيعة الحياة! ونستطيع, وأنت في المقدمة، أن نجدد الحياة، تجديدا أجمل، بعقل حر محب مبتهج!
ما علاقة هذا بعملي تحت عنوان "مركز الطب القرآني"؟!
أستسمحك أن أعود لهذه المسألة في وقت لاحق.
أجدد شكري لك، وأعترف أنك أثرتني إثارة محببة، وأنعشتني، أنا الكائن في بيئة عامة، كل ما فيها يتواطؤ بجهل ظلوم، على سحق البراعم الجديدة ، بما في ذلك مشروعي للعلاج بالطب القرآني، الكاسد لدرجة مضجرة، لسبب أنني لا أدجِّل**.. ولكني أحمل أمانة التجديد، وأرفع راية التحرر المنفتح بالعقل المحب، فيتصدى لي جهل وظلم جنود العماء.. ولكن مثلك ومثلي، لا ينهزم! فهيّا انطلق، أنا معك، لنفتح بالعقل الحر المحب المبتهج، صناديقنا المغلقة المظلمة، لتستنير الحياة، وتتفتح في الضياء، كل براعم الجمال..!
في بلادنا، وأنت خبير بها، الطرقات مسدودة بصناديق مغلقة بالظلامات الجهولة.. طرقاتنا وعرة وأزقة متعرجة تجعدت على وجوه شاحبة منكودة كئيبة.. راياتنا سوداء وطرقاتنا تنحدر ولا تصعد..
فهيّا نجوب الحقول، نزرع الحب والبهجة، ونحصد أطايب الثمر!
لك وللحوار المتمدن ولإخوتي المتعاطفين معك ومعي، وغير المتعاطفين، وللناس والخلق كافة، حبي والبهجة، ودمت نورا.. وداموا..
______________
فلسطين – قطاع غزة – معسكر جباليا – 6/9/2012م
*الكاتب: إمام دعوة النورانية الروحي ومؤسسها.
________________
*نص الخبر كما نُشر:
الدكتور النوراني يقدم برنامجا مجربا للشفاء من مرض ارتفاع ضغط الدم والوزن الزائد وضعف وظائف الكلى والأداء الجنسي
أعلن الدكتور حسن النوراني مدير مركز الطب القرآني أنه وضع برنامجا يشفي تماما من مرض ارتفاع ضغط الدم، الذي يعتبره الطب من الأمراض المزمنة التي تستوجب تعاطي أدوية خفضه طوال الحياة.
وأكد الدكتور النوراني أنه شخصيا تخلص من مرض ارتفاع ضغط الدم الذي ظل يعاني منه قرابة خمسة عشر عاما، وقال: قبل أسبوعين، أغلقت عيادة وكالة الغوث بمعسكر جباليا ملفي لديها كمريض بارتفاع ضغط الدم.
وعزا مدير مركز الطب القرآني (الكائن فوق صيدلية الخلفاء، منطقة الخلفاء، بمعسكر جباليا، شمال غزة، جوال 9412414 59 00970) تخلصه من مرضه، إلى برنامج حياة علمي، وضعه لنفسه والتزم به.
واضاف الدكتور النوراني: فضلا عن نجاح البرنامج في علاج مرض ارتفاع ضغط الدم، فقد عالج البرنامج بكفاءة عالية، مرض زيادة الوزن، وأنهى مشكلة الكرش تماما. كما نجح البرنامج في تحسين وظائف الكلى، ورفع الكفاءة الجنسية، وعلاج حرقة باب المعدة، والضغط على الرئتين وما ينجم عنه من صعوبة التنفس خاصة بعد تناول وجبات الطعام، وساعد أيضا على استعادة سهولة الحركة وأداء السجود في الصلاة، بصورته الطبيعية، مشيرا إلى أن كثيرا من المصلين يضطرون للصلاة على كرسي لعجزهم عن الجلوس والسجود على الأرض لثقل أوزانهم وتدنى مستوى مرونتهم.
وقال الدكتور النوراني إن البرنامج لا يعتمد لا من قريب ولا من بعيد، على الأعشاب أو الكبسولات التي يلجأ إليها كثيرون، وخاصة الراغبين في انقاص أوزانهم.
وأوضح الدكتور النوراني، المتخصص في علم النفس الروحي والدراسات الإسلامية، أن مركز الطب القرآني يقدم نموذجا دينيا علميا فريدا، لمنهج الشفاء بالقرآن، وأكد أن المركز الذي يديره، يهدف إلى تصحيح مفهوم العلاج بالقرآن الكريم، ووصف المركز بأنه الوحيد الذي يجمع الدين والعلم معا، لدى علاج الحالات المرضية التي يتعاطى معها.
صدر في فلسطين – قطاع غزة - معسكر جباليا – في 1/9/2012م
* الكاتب إمام دعوة النورانية الروحي ومؤسسها
** نص قديم لي مكتوب بتاريخ 26/10/1999:
الناسْ بِدْها دَجَلْ وَنا ما بَدَجْجِلْ
قالْلِـيْ الولدْ
يا شيخْ
عشْقاني جنْيَّهْ
هيكِ الشيوخْ قالولي
هذا وَهِمْ يا ولَدْ
إسمعنيْ...
ما شيخْ أنا،
أنا رجلْ فِهِمْ
أَعَالْجَكْ بِرْرُوحْ وِرْرُوحْ يا ناسْ عِلِمْ
ما هِيْ دجلْ هِيْ إِنَّكْ تِرِيدِ اِشِّفا مِنْ هَالْوَهِمْ
لا هيْ حُجُبْ لا دروشِهْ لا وشْوَشَهْ
حِكْمَتْ فلسفهْ هِيْ لا كِذِبْ لا شعْوذَهْ
ضِحكِ الفتى قالْ يا دَكْتورْ داويني
حِبِّ اخْوانَكْ يا ولَدْ حِبِّ الْعِدا
حِبِّ النِسَا
تِبْتَهِجْ
بِالرُوحْ
وُحُبَّكْ
يـِداويكْ
وِدْ
داويكْ
بَهْجِتَكْ



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا ومفتاح النبي محمد والنورانية
- إمام النورانية يدعو الناس كافة إلى عدل المحبين.. والحرية وال ...
- إلى أخي كامل النجار.. النبوات تفتح الصناديقَ المغلقة
- الدكتور النوراني يقدم برنامجا مجربا للشفاء من مرض ارتفاع ضغط ...
- صلاة حبٍّ وبهجة.. صَلِّ.. وانطلقْ
- ماء المرأة الجنسي والعاطفة الدينية
- إمام النورانية يوجه رسالة للناس كافة: أنا أدلكم على الخير لك ...
- دعوة لتحويل الأعياد الدينية إلى أعياد إنسانية
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (6/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (5/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (4/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (3/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (2/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (1/6)
- اجتهاد نوراني: إفطار رمضان مباح في الحر الشاق
- الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فابتهج وانطلق!
- رسالة ال 68: الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فاب ...
- الدين والنورانية
- خاب فيه رجاء مواطني غزة.. مرسي يتوج هنية زعيما لفلسطين!
- أحبب نفسك والشياطين.. الحب بين الإسلام والنورانية


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - أحبّك أخي كامل النجار.. هيّا لأفتح معك، صناديقنا المغلقة!