أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نيسان سمو الهوزي - رد الى السيد يوسف آلوا وغيره !















المزيد.....

رد الى السيد يوسف آلوا وغيره !


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 3840 - 2012 / 9 / 4 - 09:30
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


رد الى السيد يوسف آلوا وغيره !!
لماذا يثور الانسان الشرقي ( بصورة عامة ) عندما تقترب من معتقده او مذهبه او حتى ايدولوجيته الفكرية وكأنه هو صاحب ومالك وصانع تلك المذهبية او الايدولوجية ؟؟
اهلاً بكم في بانوراما الليلة ( الله يستر ) وهذا الموضوع سيكون محور حديثنا لهذا اليوم وسنستضيف فيه الكاتب الكبير والماركسي القديم السيد يوسف آلو المحترم : تفضل سيدي لقد كتبت كلمة رداً على كلمتي والتي كانت بعنوان ( مَن قال بأن الماركسية تُعَلّم الديمقراطية ) ؟ وانتقد فيها رأي وقلت : نيسان سمو ( الماركسية مدرسة للأخلاق والديمقراطية ) شئت ام ابيت .. ماذا تقصد من كل هذا الرد المتعصب ؟ في البداية اقول اسمي نيسان وليس سيمون كما ذكرت فهل هذا اسم الدلع ام خطأ انساني ؟؟ لم يُعلق !
يوسف آلو : انا لم يكن ردي متعصب ولكنك وقعت في اخطاء تاريخية وسوف لا يرحمك التاريخ !
أنا : بماذا اخطأت ؟ انا كتبت رأي وكما أراه فأين هي المشكلة ؟
يوسف آلو : انك وقعت في اخطاء تاريخية لاسماح فيها ولا عُذر ولهذا حذف موقع الحوار المتمدن مقالتك و(حتى يجب محاكمتك وتقديمك لمحكمة لاهاي للجرائم الانسانية التي ارتكبتها ) ..
انا : لقد وقعت في نفس الخطأ مثل السيد سامي البطناوي الذي كرر نفس الخطأ بقولكم بأن المقالة قد حذفت من قِبل الموقع المذكور ( نخشى حتى ان نذكر اسمه ويقولون ديمقراطية ) ؟؟؟؟ المقالة لم تحذف وكانت رداً على حذف مقالتي السابقة والتي كانت بعنوان ( ياجماعة الحوار المتمدن الكلاسيك كان افضل لنا ) فبعد ان تم تغير في طريقة الرد على المقالات وجدت ان الطريقة السابقة كانت افضل لنا ونشر الموقع المذكور الكلمة ولكن تم حذفها بعد فترة قصيرة ولا اعلم السبب والمقالة كان فيها بعض الافكار التي اعلم جيداً المقصود منها وحقيقتها وعدالتها وانني كلي ثقة مما ذكرته ولو قرأها الشخص الصحيح سيعلم مدى صحة وعلمية ما كتبته ولكن الموقع حذفها بعد فترة قصيرة وبإمكان كافة الماركسيين ان يقرأوا المقالة وان يتمعنوا فيما كتبته بشكل جيد ومن ثم ينتقدوا كما يرغبون .. المقالة كانت بعنوان المذكور آنفاً وبتاريخ 28/08/2012 والعدد 3833 ...
يوسف آلو : لقد قلت بأن السيد الشهيد يوسف سلمان ( فهد ) كان سكرتير الحزب الشيوعي وهذا الكلام غير صحيح ولكنه كان مؤسس الحزب الشيوعي العراقي وليس سكرتيره !!
انا : وماذا حصل وماهو الفرق ! ولو كانت الظروف مؤاتية ألم يكن سيصبح سكرتيراً للحزب الشيوعي العراقي ومنذ متى لم يكن المؤسس هو القائد والسكرتير والرئيس وغيرها في منطقة الشرق الاوسط ؟؟
يوسف آلو : لقد قلت بأن عبدالكريم قاسم قام بإعدام الشهيد يوسف وهذا خطأ كبير ( خطأ قاتل ) لأن إعدامه كان على يد الطاغية نوري السعيد ...
أنا : نعم لم انتبه لهذه الهفوة والكبوة ( وانا اعتذر لكل الاخوة على هذه الجريمة وهذا الخطأ ومستعد ان اقدم إعتذار رسمي لكل قاريء ولكل الهيئات الرسمية والغير الرسمية وفي كل المحافل الدولية ) وانا اقصد ذلك واعتذر مرة اخرى لهذا الخطأ للجميع .. ولكن !! منذ متى لم يكن رؤساءنا طُغات ومَن هو الرئيس الذي لم يعدم او يقتل او ينفي او يعذب في العراق ومَن هو الرئيس العراقي الذي لم يحارب ويقتل الشيوعيين !! فما هو الخطأ القاتل في هذه المسألة غير تقديم الاسم او تأخيره ؟ منذ ان وعينا ونسمع عبدالكريم قاسم ، نوري سعيد ، نكرة سلمان ، نكرة صدام وغيرها من المواقف ومن اين كنا نحصل على المعلومة الحقيقية والصحيحة ؟؟ بالمناسبة يا سيد آلو والاخوة الآخرين الذي هاجموا بنفس الطريقة مثل ماجد الشمري ونبيل يوسف وسامي البطناي وغيرهم المحترمين هذه الامور لا اعتبرها شخصياً اخطاء ولا جرائم حرب وانني لا اهتم بها كثيراً وخاصة في حياتي اليومية وسوف اكررها لأنني كما قلت لا انظر اليها كثيراً وانكم جميعاً تعلمون لو ذهبتم الى الحاسوب وكتبتم كلمة العراق الجديد او الطائفية في العراق او الصراع اللآشوري الكلداني في وادي الرافدين ( هذه امثلة ) ستحصلون وخلال ثواني معدودة على كل المعلومات الاعدامية او الانتهاكية او الديمقراطية وليس هناك اسهل من ذلك بتاتاً ومع هذا لم افعل ذلك لأنني كما قلت اهتم بالمضمون وليس بالمظهر .. وهذا الخطأ سببه الوقت الضيق وعدم التركيز والتمعن قليلاً والوقت كما قلتُ هو المشكل الرئيس ..
يوسف آلو : انك لا تملك الثقافة الكتابية وحقاً فعل الحوار المتمدن بحذف مقالتك ( مو قلنا لم يحذفها ) وقد تتعرض لنفس الاجراء مستقبلاً ومن كل المواقع الاخرى إذا لم تتوقف الى جلب انظار البعض ممن هم على شاكلتك من اجل الظهور فقط !! الاجراء من كل المواقع سأتركه الى نهاية الكلمة ..
انا : من طبيعتي التي اعتز بها بأنني سريع البديهية واسرع في الرد والجواب الصائب الذي اعتز به كثيراً ولكنني هنا واحتراماً للماركسيين المثقفيين والغير الدكتاتوريين مثل السيد آلو وغيرهم سوف لا ارد على الشق الأخير من كلمته بقوله ( ممن هم على شاكلتك من اجل الظهور فقط ، مع العلم صورتي احلى من صورته ) لأنني اكبر بكثير ممن يعتقدون ذلك وكما قلت سوف لا ارد على هذا الوصف لأن الكل يعرف نفسه ويعلم مَن يكتب من اجل الظهور ومَن يكتب التخاريف من اجل ذلك ( هذا ليس موضوعنا اليوم ) ..ولكنني سأطلب من السيد آلو ان يذكر لي كلمة او مقالة كتبتها هنا او في كل المواقع ( مقالة واحدة ) وتدل على ما وصفني به ؟؟ اما بقوله لا تملك الثقافة الكتابية واقول له ( طُز في الثقافة الكتابية ) ذكرت كلمة الطُز حتى تتأكد من انني اعني ما اقوله تماماً والثقافة ليست حكراً لأحد ولا تتوقف او تتمركز في الكتابة فقط فهناك الملاين المثقفيين ولكنهم لا يستطيعون الكتابة بالعربية الفصحى او الكردية او الانكليزية او حتى لا يستطيعون أيجاد الصيغة الجيدة في التعبير وهناك وانا اولهم لا يملكون الوقت للبحث والتنقيب وإيجاد المرادفات وغيرها فكل ما املكه من الوقت ساعتين مساءاً واغلبها تكون لِقراءة ما يكتبه السيد آلو والاخوة الآخرين وساعة صباحاً ( من الخامسة الى السادسة ) هي للكتابة قبل الخروج للعمل مع الرأسمالين فكيف لنا ان نتفنن ونتقن هذه اللغة والثقافة ؟؟
يوسف آلو : نصيحة لك ان تقرأ الماركسية والمادية الديالكتيكية وبالتأكيد سوف تغيّر رأيك وتستقيم افكارك وتلملم معلوماتك المشتتة والمستقاة من مصادر عدائية مغلوطة!!
أنا: لقد قرأت الماركسية والمادية الديالكتيكية وانا في العشرينات من العمر ولهذا ( لا اتذكر منها شيئاً الآن ) وهذا ليس بالمهم لأنني رأيت ما فعلوا وماذا حصل للذين قرأوا وادعوا الماركسية وما يفعلون الآن ورأينا الماركسية الروسية ( الام ) وكيف تحول الانسان الماركسي خلال اربعة وعشرون ساعة الى اكبر ( حرامي ورأسمالي في العالم ) وارجو ان لا تقولوا هؤلاء لم يكونوا ماركسيين بل مسجونيين في سجن الماركسية ؟؟.. ومع هذا سيدي الكريم انني لم اهاجم ولا مرة واحدة في حياتي الماركسية وانني ادعوا اليها في كل مناسبة وغير مناسبة ولكن ادعوا الى ماركسية جديدة لا تشبه المنهارة !! ماركسية يكون الانسان فيها انسان حر وليس سجين للفكرة نفسها ( هذا موضوع آخر ) ولكن اتحدى ان تذكر لي كلمة واحدة وليس مقالة لأنك سوف لا تجدها وتثبت عدائي للماركسية كما تدعي كلمة واحدة فقط !!
ومع هذا فالماركسية فلسفة او فكرة او نظام مثل باقي الانظمة وباقي الفلسفات والمذاهب فلماذا ننتقد الفلسفة الدينية والمذهبية والرأسمالية ولا يجوز انتقاد الماركسية فهل هي ( مقدسة ) ومعصومة من الاخطاء حتى لا يمكن انتقادها وأين هي اصلاً ؟ فلماذا يجب ان نتقد الفكر الديني الذي هو الواقع الآن ولماذا ننتقد الفكر الرأسمالي الذي يقود العام في الوقت الحاضر ولا يمكن ان ننتقد فكرة لم تنجح الى الآن ولا حتى في الدول الماركسية او الاشتراكية ؟؟ فهل تعلمون كيف يعيش المواطن الكوري الشمالي او الصيني او الكوبي أم انكم ستعتبرون هذه ايضاً اخطاء الماركسيين وليس الماركسية ؟ فمَن الذي انتج هؤلاء الماركسيين إذاً ؟؟ نحن ننتقد الماركسية او غيرها حسب ما يملي علينا ضميرنا فالماركسية ليست ملكاً لك يا سيدي الكريم او مُلكاً للسيد الشمري او غيرهم حتى لا تسمحوا لنا بالإقتراب منها ؟؟
سأترك السيد يوسف آلو واشكره على هذا اللقاء .. شكرأ لك سيدي الماركسي ..
نعم لقد وقعت في خطأ ( عادي وبسيط جداً ) وهو لم يؤثر ولم تتأثر الكلمة بها الخطأ ( انني اعتذر مرة اخرى ) إذا كان صدام قام بهذه الفعلة الشنيعة او نروي السعيد او عبدالكريم قاسم فالقصد هو الفعل وليس الاسم . ولكن المهم في هذا الموضوع هو كل هذه البرقيات وهذا التلغرافات والتي تتهمني بأمور كثيرة ( بعيدة عنكم ) فالسيد ماجد الشمري يتهمني بالتسخير من الشخصيات الوطنية وانا شخصياً وصادقاً ( طبعاً لا استطيع ان اقسم بالله لأنني اتحدث مع الماركسيين ) لم يخطر و سوف لا يخطر ببالي التسخير من الشرفاء وخاصة الماركسيين الذي ضحوا بأرواحهم من اجلنا نحن التلاميذ ( ونعمة التلميذ ) وخاصة الشهيج يوسف سلمان الذي هو مثلي الاعلى في التضحية مثله مثل الخالد جيفارا وتذكيراً له في الكلمة المذكورة لم يكن إلا من باب التذكير لهذا الشهيد من اجل تلاميذه ولكن ( سنترك اللآكن هنا مفتوحة ) فمن اين اتى بها السيد الشمري واين وجد التسخير ؟؟
السيد نبيل يونس دمان المحترم يقول لو سألت طفل صغير سيعرف متى كان السيد كريم ونوري وو .. نعم اخي اعلم ذلك ولكن الانسان يخطأ احياناً ويقع في هفوات حتى تكون مضحكة احياناً وهذا يحصل للجميع ونحن نعتذر مرة اخرى ولكن هذا سيتكرر معي وسببه المباشر هو قلة الوقت ولهذا سوف لا نعتذر بهذا الشكل في كل مرة ولكنني سأعتذر لكل المرات القادمة مسبقاً ..
السيد سامي البطناوي ( اسمه في الفيس بوك انكيدو ) : يقول انك مطالب بتقديم الاعتذار وها انا افعل ومستعد ان اقابل السيد نيلسون مانديلا لشرح القضية والخطأ التاريخ له ...
وهنا سأقول : الكل هاجم وكأنه كان ينتظر هذه الفرصة ( اعتقد هذه نحن معروفين وفي المقدمة فيها ) التهجم والتنكيل هي من صفاتنا وقد علمتمونا الدين وكل مشاكله المعقدة وبعدها مباشرة علمتونا المذهبية والطائفية وبعدها مباشرة علمتمونا الحزبية البعثية وبعدها دربتمونا وعلمتمونا كيف نحارب ( الاصقاء قبل الاعداء ) وبعدها مباشرةً علمتمونا الماركسية وبعدها طردتمونا خارج البلد فكيف لنا ان نجيد كل هذا ونحن لم نتجاوز العشرون من العمر ( في حينها طبعاً ) فلا احد يتحدث عن هذه او يقدر المآساة ويقدر قابلية الانسان ولا احد سامحني على هذا الخطأ ويدّعونا بالديمقراطية وانا لم اقل بأن الماركسية ليست مدرسة الاخلاق يا سيد آلو ولكنني سأقولها الآن المدرسة وحدها لا تكفي فتحتاج الى الطلاب وإذا لم تستطع المدرسة اخراج الطلاب الجيدين فهذا يعني هناك خلل في المدرسة ...والاهم من هذا كله ( وتركته هذا للأخير حتى اختم مقالتي به ) يقول السيد آلو قد تتعرض للحذف من كل المواقع ( طبعاً مقالاتي ) وكأنه يقول انا دكتاتورالعراق الجديد ( الله يرحم صدام حسين ) حتى بدأنا نشك إذا كان دكتاتوراً بالرغم من انه كان قروياً ولم يكن ماركسياً محترماً !! اما موضوع طردي يا سيد آلو فهذا ليس بالجديد على العالم ومنذ متى كان النزهاء او الشرفاء الانقياء يتحكمون بالعالم او لهم حتى مكانة صغيرة وحتى لو تم ذلك فكما قال لينين ( حتى لو ربطتموني بالحبال فكيف ستربطون مخي ) ؟ يعني الموضوع لا يفرق عندي لأنني واثق من كل كلمة قلتها وسأقولها وحتى لو بقت داخل رأسي فهذا يكفي لي ..ومع هذا اسمح لي ان أسالك كيف ومن اين لك الحق في ان تقول ذلك نيابة عن كل المواقع فهل هذه هي المدرسة الانسانية التي تتحدث او تنتمي اليها ؟؟ . لا اعتقد القوش ستفعل ذلك !!



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يميل الاسلام المتشدد الى الماركسية بدلاً من الرأسمالية ...
- مَن قال بأن الماركسية تُعَلّم الديمقراطية ؟؟
- يا جماعة الحوار المتمدن الكلاسيك كان افضل لنا !!
- لماذا يسمحوا بصدور مثل هذه الفتاوي ؟؟
- لماذا تمارس الحيوانات السكس ( المضاجعة ) دون حياء ؟؟
- لماذا لا يطالب القبطيين المصريين بالحكم الذاتي ؟؟
- لماذا يتراجع الانسان عندما لا يستطيع التقدم ؟؟
- هل يضحكون علينا أم نضحك عليهم !!
- بعد ان سُررنا بموت القمم العربية جاءت القمم الاسلامية !!
- مشكلة العالم العربي والاسلامي !!
- المهندس بولص الياس !! انا حمار !
- لِنكن واقعيين قليلاً يا سيد نضال نعيسة ! تعليق على مقال ..
- إنشقاق بشار الاسد وإنضمامه للمعارضة !!
- لقد هبط مسبار الكُفار ( كيريوسيتي ) على سطح المريخ وماذا عن ...
- الحمدلله على كل فشل وخيبىة امل !!
- مشكلة القضيب مرة اخرى !!
- العالم ينقسم الى ثلاثة انواع !!
- لماذا Ye Shiwen الصينية ولا مليار مسلم ؟؟
- لكل رجُل دين قبعتين !! واحدة شيطانية !!
- بعون الله بيبسي كولا يرعاكم في الرمضان !!


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نيسان سمو الهوزي - رد الى السيد يوسف آلوا وغيره !