أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طريف سردست - القبلية العنصرية في فكر محمد -2













المزيد.....

القبلية العنصرية في فكر محمد -2


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3821 - 2012 / 8 / 16 - 17:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يخطأ من يعتقد ان الموضوع يتكلم عن العنصرية عند العرب، وانما عن المنابع الفكرية للعنصرية عند شعوب المنطقة اليوم. بمعنى اخر يبحث الموضوع في مصادر ثقافة الانتهاكات والتمييز التي تطبع سلوكيات فئات وتيارات من الشعوب الاسلامية ، لايختلف بذلك الكرد عن الفرس عن العرب. والعامل المشترك لاصحاب هذه التصرفات هو التزود من منبع ثقافي مشترك.
نلاحظ ان كثر من الجرائم جرت بحق الارمن والاشوريين والازيديين والصابئة والبهائيين والمسيحين ولازالت تجري، يتحمل مسؤوليتها الكرد والعرب والاتراك والفرس. ومثل هذه الجرائم لازالت تحدث حتى الان، على اساس الخلفية الثقافية نفسها، مما يحتم البحث عن المصدر الفكري للانتهاكات، والمسكوت عنه.

احب ان اشير ايضا الى ان عرب اليوم، لايتحملون مسؤولية اكبر من مسؤولية ابناء الشعوب الاخرى، مثل الكرد او الفرس، فالعروبة، اليوم، هي انتماء ثقافي وليست ارثاً اثنياً. كما ان العنصرية وثقافة الانتهاكات لاتستمر بالحياة بيننا بسبب الاصل الاثني لها وانما لكونها صارت ثقافة " قبيلة الاسلام"، وهي القبيلة التي جرى انتاجها بنتائج نجاح المشروع السياسي للنبي محمد قبل 1400 عاما، وهذه النقطة ستتناولها حلقة قادمة.
ان نصوص التراث تعطينا مصدرا واضحا يعكس تأثير ثقافة القبيلة والعشيرة على عقل محمد ، الامر الذي انعكس على مشروعه السياسي، بغض النظر عن النيات الطيبة. وهنا سنجد باقة من هذه الاحاديث الشريفة وستذكرنا على الفور بالكثير من السلبيات المتجذرة في مجتمعاتنا:

قال النبي متفاخرا، بهدف تحريض مشاعر النخوة القبلية لحث المحاربين على نجدته وعدم الهرب في القتال:( أنا النبي لا كذب أنا ابن عبدالمطلب )

والمباهة بالانساب ليست مسألة ثانوية في سلوك النبي، فيقول مباهياً (ص) بسعد بن أبي وقاص الزهري عندما قدم سعد والنبي (ص) جالس بين أصحابه فقال النبي عليه الصلاة والسلام للصحابة ( هذا خالي فليرني امرؤٌ منكم خاله ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام .

وركز على رفع شأن عشيرته قريش، بين العرب، وهو امر كان يركز عليه دائما، بصورة مرضية. كان يراعي قبيلته حتى عندما كانت ضده، قبل دخولها الاسلام، ليكون إعلاء شأنها عنصري محض وليس على قاعدة ان افضلكم اتقاكم.
قال في الصحيحين : الناس تبع لقريش في هذا الشأن، مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم

وقال (ص) في كتاب الفضائل، ماذكر في فضل قريش: تعلموا من قريش ولا تعلموها ، وقدموا قريشا ولا تؤخروها ، فإن للقرشي قوة الرجلين من غير قريش، قبل للزهري ماعنى بذلك؟ قال: في نبل الرأي ( هل تكذيبه كان من نبل الرأي؟). .

وفي الصحيحين وغيرها : الأئمة من قريش ( بالوراثة وعلى اساس عنصري). وأيضاً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقريش : إن هذا الأمر فيكم وأنتم ولاته ( يقصد عشيرته، فهل قصد رشوتهم؟) .
وأيضاً : قريش أئمة العرب ، أبرارها أئمة أبرارها ، وفجارها أئمة فجارها . ( فهي الامام في البر والفجور)

وقال أبو هريرة : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : الملك في قريش ، والقضاء في الأنصار ، والأذان في الحبشة والسرعة في اليمن (ماعلاقة السرعة بالموضوع) . وعن عبد الرحمن بن صخر في تاريخ دمشق لابن عساكر ومصنف ابن ابي شيبة.

عن ابن عمر، قال: لايزال هذا الامر في قريش مابقي من الناس إلا أثنان. قال عاصم في حديثه: وحرك اصبعيه. ( فالامر فيهم الى الابد، مما يستدعي منا وضع سجل حمض نووي).

ويقول: اللهم كما أذقت اولهم عذابا فأذق اخرهم نوالا. ويقول يوم فتح مكة: لايقتل قرشي صبرا بعد هذا اليوم الى يوم القيامة.

وعن عبد الله بن عمرو، في الجزء الثاني من كتاب المشيخة البغدادية ، يقول : سمعت رسول الله وهو يقول إن هذا الامر في قريش لايعاديهم أحد إلا كبه الله على وجهه ماأقامو الدين. ونفس الحديث يتكرر عن معاوية بن صخر في كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر. وعن أنس بن مالك في كتاب تاريخ دمشق يقول: الملك في قريش لهم عليكم حق ولكم عليهم ماحكموا فعدلوا وعاهدوا فوفو ومن لم يفعل ذلك فعليه لعنة الله والملائكة اجمعين.

جمع الرسول قريشا وقال: هل فيكم من غيركم؟ قالوا: لا إلا أبن أختنا ومولانا وحليفنا. فقال: أبن أختكم منكم ومولاكم منكم وحليفكم منكم، إن قريشا أهل صدق وأمانة، فمن بغى لهم العواثر كبه الله على وجهه. (بذلك يكون لهم حماية إلهية شخصية تحفظهم)

وعن سعد بن أبي وقاص قال : إن رجلا قُتل ، فقيل للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : أبعده الله ، إنه كان يبغض قريشاً ( إذا صح الحديث سيعني ذلك وكأن الله من قريش، أو ان قريش شعب الله المختار) .

وبالتأكيد لاتتم رفعة قريش إذا لم يُرفع العرب على العموم، متغاضيا عن مبدأ الفضل للتقوى ، ليصبح الامر برغماتيا سابقا ميكافيل في ابداع مبدأ " الغاية تبرر الوسيلة"،. يقول، عن عثمان بن عفان: من غش العرب لم يدخل في شفاعتي ولم تنله مودتي. ( الفضائل، فضل العرب)

وهلاك العرب من علامات الساعة، ففي المصدر السابق (ص 552) نجد: كانت أم الحرير إذا مات احد من العرب اشتد عليها ذلك، فيل لها: يأم حرير إنا نراك إذا مات رجل من العرب اشتد عليك، قالت: سمعت مولاي يقول: قال رسول الله أن إن من أقتراب الساعة هلاك العرب، وكان مولاها طلحة بن مالك.
هذا على الرغم من انه في حديث اخر بشر النبي ان يكون الروم اكثر الناس عند قدوم الساعة، والصحابي عمرو بن العاص اعتبر ذلك لوجود خصائل حميدة في الروم.

قال رسول الله : "..فعن معادن العرب تسألون ( وفي رواية مسلم "تجدون الناس معادن)، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا." رواه البخاري".


ورد في الحديث الصحيح: أحبوا العرب لثلاث ، فإني عربي ، وكلام الله عربي ، ولسان أهل الجنة في الجنة عربي
الراوي: - المحدث: ملا علي قاري - المصدر: الأسرار المرفوعة - الصفحة أو الرقم: 273
خلاصة الدرجة: صحيح.

{ إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى من كنانة قريشا واصطفى [صحيح مسلم، واخرين ] من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم } وهو حديث كانت ضرورته للرد على من شكك في إنتمائه الى بني هاشم بل وإنتمائه الى قريش على الاطلاق، وسنعود لهذا الامر لاحقا. ويبدو ان احتكار قريش للامر، على اساس قبلي، ورفع مراتبها الى درجة التقديس، جرى على نمط مشابه لما جرى عليه الامر لدى اليهود حيث احتكر السبط الثاني عشر خدمة الهيكل، واصبحوا الاعلى اجتماعيا. ولكن في ساحة القبيلة العربية عزز بذلك الانتماء والعصبية القبلية الى يوم الدين.

ويجب ان نتفهم تركيز النبي على المشاعر القبلية، فالاعتزاز والتمسك بالقبلية ساعدت النبي كثيرا في نشر دينه وحصوله على الدعم وشد العزم، بدون حتى قناعات ايديولوجية، إذ ان البعض قاموا بتعضيده لمجرد انه ابن قبيلة واحدة و لرابطة الدم، مثل طليب بن عمير بن وهب ، وأمه أروى بنت عبدالمطلب الهاشمية ، وهو الذي بارز أبا جهل عندما تعرض للنبي عليه الصلاة والسلام فأرسل أبو جهل أبالهب لأروى بنت عبدالمطلب لتمنع ابنها فردت : ( وماله ألايدافع عن رسول الله وهو ابن خاله ) .

والامر لايقف عند الاعتزاز بالنسب والعنصرية القبلية وانما تصلنا احاديث تدلل على وجود حتى مشاعر الازدراء للعمل التي يتميز بها، عادة، البدو تجاه الفلاحين والصناع.
روى أبو يعلى عن ابن عمر - رضي الله تعالى عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعطى خالته غلاما، فقال: " لا تجعليه، قصابا، ولا حجاما ولا صائغا " بمعنى انه لايحبذ الحرف اليدوية، على عادة البدو.

كما نرى ذلك في احاديث عن الاقباط ، ظاهرها يبدو المدح في الاقباط وباطنها الحض على احتلال اوطانهم وتحويلهم الى عبيد، ليتفرغ العرب للعبادة، وذلك لمجرد ان الاقباط، في رأي محمد، طيبين وخدومين.
يقول: روى ابن وهب عن موسى بن أيوب الغافقي، عن رجل من الرند، أن رسول الله مرض فأغمي عليه ثم أفاق فقال:" استوصوا بالأدم الجعد" ثم أغمي عليه الثانية ثم أفاق فقال مثل ذلك، ثم أغمي عليه الثالثة فقال مثل ذلك،
فقال القوم: لو سألنا رسول الله من الأدم الجعد.
فأفاق فسألوه، فقال " قبط مصر، فأنهم أخوال واصهار، وهم أعوانكم على عدوكم، وأعوانكم على دينكم"
قالو: كيف يكونوا اعواننا على ديننا يارسول الله.
قال:" يكفونكم أعمال الدنيا، وتتفرغون للعبادة، فالراضي بما يؤتي اليهم كالفاعل بهم، والكاره لما يؤتى اليهم من الظلم كالمتنزه عنهم".

وعن عمرو بن حريب وابي عبد الرحمن الحلبي أن رسول الله قال:" أنكم ستقدمون على قوم جعد رؤوسهم، فأستوصوا بهم خيرا، فأنهم قوة لكم، وبلاغ الى عدوكم بأذن الله" ( الكامل في التاريخ).

وعلى غرابة اصرار الاحاديث النبوية في الاعتزاز بالانتماء العشائري الى درجة رفع قريش وآل هاشم الى مستوى يقارب مستوى التآليه، وهو الامر الذي يستند عليه الشيعة في تآليه آل البيت، وتطور الى تأليه نسب علي بما يعرف اليوم بالسادة، وعند السنة تمييز النسب الهاشمي ( الاشراف)، نجد ان مصادر التراث تشكك في انتماء النبي الى قريش جملة وتفصيلا، بحيث يبدو ان تطرف النبي على تأكيد الانتماء يشبه محاولة شراء موافقة قريش بالامتيازات ليكون إعتراف ضمني بحقيقة الشكوك .. ويبدو ان قريش فهمت اخيرا الربح الهائل الذي تجنيه من إعطاء محمد شرف الانتماء اليها فيكتسب الشرعية.

في (*)البداية والنهاية لأبن كثير باب تزويج عبد المطلب أبنه عبد الله ج2 ص 316 يقول: بلغ النبي صلعم أن رجالاً من كندة يزعمون أنهم منه وأنه منهم، فقال إنما كان يقول ذلك العباس وأبو سفيان ابن حرب إذا قدما المدينة فيأمنا بذلك، وإنا لن ننتفي من آبائنا، نحن بنو النضر بن كنانة.
*قال الإمام أحمد حدثنا أبو نعيم، عن سفيان، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل، عن المطلب بن أبي وداعة قال قال العباس بلغه صلعم بعض ما يقول الناس، فصعد المنبر فقال من أنا؟ قالوا أنت رسول الله قال أنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، إن الله خلق الخلق فجعلني في خير خلقه، وجعلهم فرقتين فجعلني في خير فرقة، وخلق القبائل فجعلني في خير قبيلة، وجعلهم بيوتاً فجعلني في خيرهم بيتاً، فأنا خيركم بيتاً، وخيركم نفساً

*قال يعقوب بن سفيان حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل، عن العباس بن عبد المطلب قال قلت يا رسول الله إن قريشاً إذا التقوا لقي بعضهم بعضاً بالبشاشة، وإذا لقونا لقونا بوجوه لا نعرفها، فغضب رسول الله صلعم عند ذلك غضباً شديداً، ثم قال والذي نفس محمد بيده لا يدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبكم لله ولرسوله فقلت يا رسول الله إن قريشاً جلسوا فتذاكروا أحسابهم فجعلوا مثلك كمثل نخلة في كبوة من الأرض فقال رسول الله صلعم إن الله عز وجل يوم خلق الخلق جعلني في خيرهم، ثم لما فرقهم قبائل جعلني في خيرهم قبيلة، ثم حين جعل البيوت جعلني في خير بيوتهم، فأنا خيرهم نفساً وخيرهم بيتاً. ( المصدر السابق)
ويتصاعد الامر الى الحد الذي يبدو معه انه مصاب برهاب نفسي بسبب النسب، فيتطرف في التأكيد على شرعيته ، يقول: خرجتُ من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم إلى أن ولدني أبي وأمّي
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد، عن علي بن أبي طالب، ج8، ص217

على خلفية هذا الرهاب والضرورة يصبح مفهوما حاجة الرسول لتقديم هذا الكم من الامتيازات والرشاوي الى قريش في مقابل قبولهم انتمائه اليها، وهي امتيازات وصلت الى حد رفع قريش الى مايماثل شعب الله المختار، فقد قال في الصحيحين:
، لا تقدموا قريشا فتضلوا ولا تأخروا عنها فتضلوا ، خيار قريش خيار الناس ، وشرار قريش شرار الناس ، والذي نفس محمد بيده ، لولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لخيارها عند الله أو ما لها عند الله. (!)
فهل تستطيع قريش ان ترفض اعطاءه الهوية بعد هذا المديح الذي رفعها فوق العرب ومنحها إمتيازات السماء والارض؟


القسم الثالث : العنصرية مابين العرب والاعراب



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنصرية في الثقافة الاسلامية -1
- راقبوا اليوم قذف الشياطين بالشهب
- القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة
- الخطيئة من الفطرة الى قبيلة الاسلام والمسيحية
- السكر السم الابيض
- استخراج الطاقة من العدم وقانون حفظ الطاقة
- ذاكرة الخلية وعلاقتها بالسرطان
- دور العبيد في صعود وسقوط الاندلس
- ضريح الولي والميت كلب
- جرائم جوزيف ستالين
- أهل الشام فينيقيين أم عرب؟
- شعب مُذهل وطنه البحر ولم تلوثه الاديان
- مسلمون فاشيون ام الاسلام فاشي؟
- فضيحة مساجد ستوكهولم
- هل تنتحر الحيوانات ؟
- هل جاءت الحياة الى الارض من الفضاء الكوني؟
- هل حضارات كونية من زرع الانسان على الارض؟
- الخازوق عبر التاريخ
- مظاهر استمرار تطور الانسان الحديث
- اجداد البشر: الهجرات المبكرة -4


المزيد.....




- -بالعربي والتركي-.. تمزيق 400 ملصق للحزب الديمقراطي المسيحي ...
- اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية تصدر بيان ...
- حدثها اليوم وشاهدوا أغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- السعودية.. فيديو تساقط أمطار غزيرة على المسجد النبوي وهكذا ع ...
- فرنسا تعزز الإجراءات الأمنية أمام أماكن العبادة المسيحية
- المجلس اليهودي الأسترالي يتضامن مع مظاهرات طلاب الجامعات الد ...
- طالبة أمريكية يهودية ترفع دعوى قضائية ضد جامعتها المتهاونة م ...
- -نيتسح يهودا- - هل تعاقب واشنطن وحدة عسكرية إسرائيلية لأول م ...
- السلطات الفرنسية تحذر من خطر إرهابي كبير خلال فترة الأعياد ا ...
- فرنسا تشدد الإجراءات الأمنية قرب الكنائس بسبب المستوى العالي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طريف سردست - القبلية العنصرية في فكر محمد -2