أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - لماذا تدقون طبول الاحتراب في العراق ايها السادة؟؟؟















المزيد.....

لماذا تدقون طبول الاحتراب في العراق ايها السادة؟؟؟


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3811 - 2012 / 8 / 6 - 03:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( تـعـلـيـق وعـتـاب )
من المؤسف حـقـاً ، ان غيوماً دكناء بدأت تتجمع في الاشهر الاخيرة في سماء العراق . وبجانب هذا لم ينهض احد ليصرخ بوجه من يسعى الى استخدام الوضع الدولي المترهل ويصب الزيت على نار قد بدأ البعض اشعالها للتو . وحسب ما يبدو ان هناك من له ( قصب السبق ) في اشعال النعرات القومية وتشديد الصراعات المفتعلة على ساحتنا التي هي بالاساس تشكو من اخطار تهدد بلادنا في كل يوم جديد . ومما يساعدنا على ادراك ما ذا تعني الصراعات والاحتراب على اساس قومي ينبغي استذكار قوافل ضحايانا الكثار ورفاتها تحت تراب ارضنا الحنون في شمال وجنوب العراق . على ان تلك الضحايا مؤلفة من مـمـثــلـي كافة قوميات الامة العراقية وطوائفها الدينية وليس الكرد او العرب وحدهم بل كافة مكونات العراق . علما ان الجماهير العراقية من حقها ان تفتخر في المحافل الدولية والشعبية ان العراق بمعظم جماهيره ــ من الجنوب الى الشمال ــ ناضلوا جنبا الى جنب انتصارا للكرد في سبيل الحقوق القومية لكردستان . وان القسم العـربي من الشعب العراقي يفتخر امام الشعوب الـمـجاورة والبعيدة انه يدافع بنفس الحماس والاخلاص بجانب الاخوة التركمان والاشوريين والمجاميع الدينية العراقية لتثبيت هوية العراق الموحد . ولـكـن هل نجد حناناً واخلاصاً لدى بعض السياسيين في الاقليم اواعترافاً مقابل ذلك لقــاء الاخاء الصادق الصادر من الجماهير العراقية ؟؟ . ونقول باسف بالغ : ليس دائما ً . ! علما ان الشعب العربي لا يقصد اي مقابل من احد تجاه هذه المواقف الاخوية . وهو لا يعمل ذلك لكي ترى الشعـوب الاخرى المجاورة التي لديها نفس التركيب الاثني هذه الظاهرة العراقية الاصيلة . بل ان العراق بكل محافظاته : من الانبار وصلاح الدين والموصل الى البصرة والنجف والمحافظات الاخرى هي مكملة دوليا وداخلياً لمحافظات اربيل والسليمانية ودهوك . ويعلم السيد الدكتور كاظم حبيب ان سجون العراق منذ العهد الملكي و نوري السعيد ( وكنا نحن شهود عيان في حينها ) كانت غاصة بالعراقيين من مختلف القوميات والاديان . وكذلك في زمن الـدكتاتورية المقيتة التي اسقطت 2003 كانت الشعارات السياسية واحدة لكل القوى الوطنية العربية والكردية والتركمانية ، ولكن في احيان معينة كان التحرش يبدأ من جانب بعض القوميين المؤثرين في الموقف السياسي من الجانب الـقـومي والشفيني لـتـوتير الموقف السياسي في البلاد .
ومما يدعو الى الاسف ان عناصر سياسية ( كانت بمراكز قيادية ) ولكنها هجينة بطبيعتها حيث انها كانت تـنحــاز الى الجانب القومي المتزمت وتختفي وراء يافطة " الشيوعية " ولكنها كانت تقود عملا ايديولوجيا قوميا متعصباً مستورا في الخفاء عن جماهير الشيوعيين العراقيين المخلصين ابداً الى قضايا الشعب العراقي ( بدون تفريق في القومية او الطائفـة ) عدا بعض من البسطاء بسبب عدم ادراكهم للتفسير الدقيق ( تاريخياً ) لشعار تقرير المصير ( الذي تلحق به عبارة ( بما فيه الانفصال ) عن الوطن والقوميات الاخرى فيه . فهم يفهمونه دون ان يعلموا ان هذه العبارة مدسوسة على الشعارالوطني اصلاً . حيث ان المفاهيم التي تدعو الى الانفصال عـن الوطن هي مضافة مع الشعار منذ اواسط القرن التاسع عشر بدافع من قوى صهيونية تحديدا ً وذلك لاضعاف الشعوب والدول بالخصوص التي تؤثر اجتماعيا على المراكز الايديولوجية والسكانية ( لابناء موسـى ) في العالم ، ولكن التركيز الاكثر كان على منطقة الشرق الاوسط وروسيا . ومن الغريب ان هؤلاء البسطاء لا يزالون يطبلون بمفاهيم الانفصال حتى لو كان ذلك فيه اضعاف للعراق !!! علما ان الحزب الشيوعي العراقي كافح الانشقاقات والانشقاقيين القوميين في صفوفه منذ بــدايــة الاربعينات حتى اختفت المفاهيم الانفصالية ردحاً من الزمن . ويبدو ان الانتهازية لم تستسلم للنوم . وظهر الشعار الانشقاقي في هذه الفترات السياسية المظلمة . ثم اعتقد الوطنيون العراقيون ( او اكثريتهم في الواقع ) ان وجود فيدرالية في العراق سيجعل العراق اكثر اخاء من اي وقت مضى . وعلى اعتبار ان وجود الفيدرالية هـو واحد من امجاد الوطن العراقي امام الجيران وغيرهم خاصة وان عشرات الالاف من الشباب والشابات العرب والتركما ن والالاف من ابناء الديانات المتآخية عندنا قدموا حياتهم بجانب الضحايا الاكراد لتحقيق حقوق معينة لكردستان العراق . فما بال هؤلاء السياسيين لم يثـمنوا اليوم هذا الانجاز الوطني المرموق ؟ . علما ، بسبب عدم التثمين ستبدأ معهم رحلة خطرة في دروب فيها الكثير من الضلالات والمتاهات الفكرية . وكم نتمنى ان لا نرى الـدماء مرة اخرى في هذا الجزء الغالي من العراق . وقد يكون من المفيد الان التذكير بمقالنا المنشور في جريدة الوفاق التي كانت تصدر في لندن قبل السقوط وبالذات عام 1996 ( في العدد 233 و 234 ) عندما اعتـبـرنا الفيدرالية سابقة لاوانها والعراق ليس جاهزا حينذاك لها وطالبنا العودة الى شعار الحكم الذاتي . فعندما يدرس الشعب هذا النظام ويتأكد من سلامة بنائه فلا بأس في ذلك !!! . ولـلـعـلـم ان كـا تـب هذه الاسطر قد حذر من دخول السياسة الــصـهـيـو نـيـة على الخط منذ ذلك الحين لكي لا تتطور الفيدرالية الى انفصال بسبب التدخلات الخارجية المعادية !!! .
وربما من حق الدكتور ان ينتقد السيد المالكي بسبب تهاونه مع العصابات الارهابية وعدم تأمين الحماية للمواطنين اوبسبب اخفاق الحكومـه في توفير خدمات الكهرباء للناس خلال فترة طويلة مع ان التقاعس والارتباك في ادارة الدولة هي ايضاً اسباب وجيهة للانتقاد الشديد لمجلس الوزراء . وكذا الامر بالنسية الى انتشار كارثة الفساد المالي والاداري والبطالة . وقد نجد هنا وهناك في السياسة العراقية اثار للطائفية وحتى المحسوبية في ادارة الدولة . ومن الحق كذلك توجيه الانتقاد الى المالكي على استعارته اتهامات بخصوص الالحاد وغيره من الكلمات التي هي من اسلحة الـرجعـيـة وبقايا حثالات ( المرده شورية مع اختلاف عمائمهم ) فالصاق تهمة الالحاد بالسياسيين الوطنيين امر مرفوض . ان رئيس الوزراء هو حاكم وقائـد للجميع وليس من حقه استعارة اتهامات والقاب من قاموس الرجعية التي حطمت العراق وساهمت باسقاط ثورة تموز ثــم ذهبت هي بدون رجعة الى مزبلة التاريخ . وبجانب هذا ليس من الحق غض الطرف عن مساويء نشرها رئيس ( الفيدرالية ) ايضا وايغاله بالتحرش بكيان الدولة العراقية عن طريق التهديد بتنظيم تصويت شـعب كردستان بِـشـأن تقرير المصير!!! ، بما يعني التهديد بالانفصال عن الوطن الام . وحتى انه لمرة من المرات نطق بتصريح له للفضائية العربية والجزيرة بالعودة للحرب في العراق !!! ؟؟ ولكن هل سأل السيد مسعود نفسه مع من يشعل الحرب ؟ مع العراق ؟ وهل يجوز له من ناحية المواطنة والوطنية ان يفعل هذا؟؟ وهل سوف يتجاهل رأي الشعب الكردي الذي قد يرفض ان يحارب الشعب العراقي واجزائه الاخرى من التركمان والاشوريين وابناء الطوائف الدينية المتعددة ؟؟ ، اين القرابة الاخوية بين الشعبين يا سيد مسعود ؟ قد ان رئيس الفيدرالية لا يدري ان العرب في عراقنا الوفي يؤكدون على الاخوة العربية ــ الكردية دائـماً بل وقبل ان يصبح هو رئيسا للاقليم بل وقبل ان يصبح سياسيا اساسا !!؟؟ ؟ ثم هل ان السيد مسعود لا يعرف ان الشعب الكردي نفسه لا يؤيد ان يحكمه رئيس عشيرة وحسب التبعية العشائرية !! بل يريد ان يكون حضاريا بجانب شعوب الدول الحضارية. ثم عليه ان يتذكر ان الحرب تعني القتل وازهاق ارواح الرجال والنساء والاطفال من ابنا العراق عـربا واكرادا ً !! ولماذا هذا الاصرار على خرق الدستور بخصوص التلاعب بصلاحيات الحكومة الاتحادية ؟؟؟ علما ان القوانين الفيدراليات في العالم لا تتعدى على صلاحيات حكومـاتها المركزية !! .
وربما لا يريد احد اليوم ان يوجه لوما الى السيد مسعود حول بعض الامـور الجدية ولكن لا مناص من توجيه اللوم له ولانجد ما يبرر السكوت عنه . وها انا مستعملا حقي كمواطن عراقي احتج عليه عنـدما يهدد بمنع مرور النفط في الانابيب او التعاقد اللا قـانوني مع الشركات الاجنبية على ثروة العراق الاولى رغما على انف العراق دولة وحكومة ! . وماذا يقول الدكتور حبيب حول تفاوض رئيس الاقليم مع الرئيس الامريكي والطلب منه ان لا يزود العراق بالاسلحة الثقيلة والطائرات وذلك ليبقى العراق ضعيفاً . بينما هو يريد التسلح بالاسلحة الثقيلة للفيدرالية ؟؟؟ علما ان الحاح الجانب الكردي على ابقاء العراق ضعيفا قد جاء صراحة في احدى جلسات البـرلمان على لسان نائب كردي وقد جاء السبب مباشرة على لسانه : انه لكي يكون سهلا عليهم اخذ مكاسب اكثر من الحكومة العراقية . !!! في الواقع هناك وقائع كثيرة لانريد تعدادها هنا ولكن اود ان اعرب للسيد مسعود انه في كل ذلك اعتداء على الشعب العراقي مع اقتراف الكثير من الاخطاء والخطايا المهلكة . ثم ان الحياة تسير الى حيثما تريد رغم اية ارادة فردية . فالافراد زائلون والشعوب هي الباقية . وعلى السيد رئس الاقليم ومن يريد التزلف له ان يفهموا بديهية سياسية واضحة لكل عينين تبصران ، ان قوة العراق هي بدون شك قوة للفيدرالية . وان اضعاف العراق سوف يشجع القوى التي لاتريد الخير للعراق بما في ذلك ايران ( اللااسلامية )وغيرها من دول الجوار ممن لا تريد ان تتركه مستقرا . وفي حالة الضعف ستبقى المدافع الغادرة تقض مضاجع اهلنا في المدن والقرى الكردية وغيرها . فهل يوافق بذلك وطني مهما كانت قوميته ؟؟؟
ونود ان ننتهز الفرصة هنا لندعوالى تحسين الادارة المالية في الفيدرالية . فواجب الدولة التي تستهدف التطور والتنمية يستدعي التخطيط المالي وتنظيم كشوفات بخصوص مالية الفيدرالية وتقديمها الى الحكومة الاتحادية كما هو النظام جاري في العالم الفيدرالي . اضافة الى السماح بل والسعي ال التكامل الاقتصادي وتقسيم العمل الانتاجي مع المحافظات الاخرى والدخول معها في خطة اقتصادية مـوحدة ليتم الصرف عليها وتنفيذها في اطار وزارة الخطيط وذلك لضمان تحقيق مستوى تنموي اقتصادي واجتماعي عالي ومتقارب قدر الامكان للمحافظات كافة . ان هذا شرط واحد من شروط صحة الادارة الفيدرالية في العالم المتمدن .
ولعل الوقت ملائم اليوم ، بل وضمن هذه السطور ان نتوجه الى الاستاذ السيد مسعود ان يشرح للناس التي تتناقل اخبار حول زيارات ضباط اسرائيليين الى الاقليم ! فهل هذا صحيح ؟ وهل ان الشعب الكردي يعرف بهذا التطور الخطير في سياسة الاقليم ؟؟؟ وماذا يقول الشعب الكردي . ؟؟؟
وفي كل الاحوال ان الوطنيين العراقيين وخاصة الكتاب منهم مسؤولون مسؤولية مباشرة ان يفضحوا العناصر (وكياناتهم السياسية ) الذين يسمحون لانفسهم بدق طبول الاحتراب في العراق . ذلك ان هذه اعمال غير مشرفة . بينما المصلحة الوطنية تستوجب الوقوف مع الشعب المعذب وتساهم ببناء حياته الكريمة .
الدكـتور عبد الزهرة العيفاري موسكو 6/8/2012



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فشل الحكومة في بناء الاقتصاد واشكالية - الهروب - الى الفيدرا ...
- اصرار الحكومة العراقية على ابقاء بلادنا متخلفة اقتصادياً
- هل فكرتم بخسائر البلاد ... خلال التناحر في سبيل الكراسي ايه ...
- ليتوقف تهريب العملة الصعبة من العراق !!!
- شهداء سوريا وشهداء العراق رفاق في النضال الوطني
- ماذا يراد للعراق ؟؟ البناء ام التخريب ؟؟!!
- المعجزة السورية تصرخ بوجه المجرمين : ان الشعب السوري سينتصر ...
- محنة العراق تبدأ من دستوره !!!
- كذب السياسة في سباق مع سياسة الكذب .. والخسارة يتحملها العرا ...
- هل المؤامرة تقترب من بغداد ؟؟؟
- الفيدرالية والتخطيط الاقتصادي المركزي في العراق !!!
- قتل وموت .... وبقربهمالعب بمستقبل شعب !!!
- على خلفية الثورات الوطنية العربية / نحو ثورة اقتصادية واداري ...
- على خلفية الثورات الوطنية العربية ماذا يجب علينا عمله في الع ...
- هل المطلوب ازالة النظام السوري ام الحوار معه !!!
- اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط ...
- هديتهم للشعب السوري في رمضان الرصاص والدم فقط !
- جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!
- هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني ...
- الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!


المزيد.....




- القبض على جندي أمريكي في روسيا.. والكرملين لـCNN: يجب أن يحا ...
- بايدن وعاهل الأردن يؤكدان التزامهما بالعمل للتوصل إلى وقف مس ...
- عربة الإنزال المطورة تشارك في عرض النصر بمدينة تولا الروسية ...
- -حمام دم ومجاعة-.. تحذيرات من عواقب كارثية للهجوم على رفح
- -روستيخ- تطور منظومة جديدة لتوجيه الآليات في ظروف انعدام الر ...
- عالم يحل لغز رموز أثرية غامضة في العراق تعود إلى عام 700 قبل ...
- وزارة الصحة الروسية تحذر من آثار جانبية جديدة لـ-إيبوبروفين- ...
- معركة بالأكياس بين الطلاب الأميركيين
- استراتيجية بايدن المتهورة قد تؤدي لحرب خطرة
- إيلون ماسك يتوقع اكتشاف آثار لحضارات فضائية قديمة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - لماذا تدقون طبول الاحتراب في العراق ايها السادة؟؟؟