|
فأسلم كل من على محطة الفضاء الدولية
صالح حبيب
الحوار المتمدن-العدد: 3798 - 2012 / 7 / 24 - 08:57
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
صخرة في البحر تسجد لله .. الله اكبر..افعل مثلها يا رجل اسم الرسول الكريم يظهر في الغيوم سبحان الله .. شوفوا المعجزة اسم الله يظهر في لحاء شجرة و على بيضة باضتها دجاجة و في خطوط بطيخة رائدة الفضاء الامريكية سانيتا وليامز تشاهد معجزة إلهية من الفضاء فاشهرت اسلامها بعد عودتها من القمر!!!؟؟؟ لا اعرف لماذا لم يسلم كل طاقم المحطة الفضائية؟ متى يتوقف المسلمون عن تصديق الخداع؟ بل متى يتوقف الاسلاميون عن اطلاق الكذبات و التدليس والاخبار الملفقة الغير حقيقية التي تسئ للاسلام والمسلمين بدلا من كسب الرأي العام العالمي الى صفهم بعقلانية ، هذا اضافة الى ماتقوم به الحركات الاسلامية الراديكالية و المنظمات الارهابية باسم الاسلام وباسم الجهاد، فيصدق من يصدق من باقي المسلمين و يؤيدون اكاذيبهم لأنهم يعتبرونها نصرة للاسلام فيغضون الطرف عنها و لا يريدون ان يكتشفوا اذا ماكانت حقيقة او كذب مادامت نوع من الدعاية للاسلام والمسلمين حاثين الخطى على المبدأ الميكافيللي الغاية تبرر الوسيلة فهل يتوقعون بانهم من خلال ترويجهم لتلك الاكاذيب الملفقة بأنهم سوف يحصلون على الأجر و الثواب و يتبوؤن مقاعدهم من الجنة او انهم سيكسبون تأييدا عالميا لنصرة دينهم؟ لم ينشر نبي الاسلام محمد رسالته الاسلامية بتلك الطريقة المضحكة بل كان صادقا أمينا واضحا و جادا يكسب ثقة و احترام العدو قبل الصديق كما انه لم ينشرها بطريقة الضحك على الذقون او بخديعته للقبائل الاخرى او باللعب عليهم بالكلام و الالفاظ فلم يراوغ و لم يخادع احد لكي يجعله يؤمن به وبإلهه وبدينه او لكي يجعله يسبّح بحمد ربه او يتشهد بطريقة المخاتلة او الاستدراج بقصة تختتم بلعبة من تلك اللعب المحبوكة التي يلعبها المؤلف على القارئ او المستمع من اجل ان يقول له في النهاية : " شوف.. خليتك تصلي على النبي و تتشهد و تسبح بحمد ربك و تستغفره بدون ما تدري" فيظهر في النهاية ان القصة كانت مجرد فبركة لكي يجعلك تصلي على النبي او تتشهد او تسبح. ورغم ان هذا الفصل من العبادات شيء طوعي محبب عند المؤمنين وليسوا بحاجة ان يدفعهم اليه احد دفعا او بحاجة الى حث من احد على ممارسته إلا ان هذا صار يحصل في ايامنا هذه كثيرا و بشكل ملفت للنظر في الايميلات والمواقع الالكترونية حيث تجد نفسك احيانا تستدرج لقراءة قصة حزينة مبكية او هزلية مضحكة أو عجيبة أو غريبة باحداث مشوقة مقنعين اياك على ان ما تسمعه هو حادثة حقيقية و لكن في النهاية تصحو خائبا لتجد انك قد وقعت ضحية لعبة غير نزيهة قام باستدراجك فيها الكاتب ( المؤمن) لا لشيء إلا لكي يوصل اليك موعظة ما او لكي يجعلك تقرأ دعاء ما او تسبح بحمد الله او تمجد بذكر الله و هو يعتقد انه بعمله هذا قد كسب الاجر و الثواب و الحسنات و انه افادك بطريقة ما بجعلك تنفذ العبادة و لكنه في حقيقة الامر يحاول ان يستعرض لك وللآخرين ولنفسه مهاراته و مقدرته على الضحك من الآخرين و اللعب عليهم و لكن بطريقة يصعب على الآخرين ان ينتقدوه عليها او يلوموه على اعتبار انه يقوم بأمور حميدة و حسنة و نسي انه في الواقع يتبع اسلوبا بعيدا عن النزاهة لم يأت به الاسلام و لا ادبيات الدين الاسلامي ولم يعمل به رسول الاسلام الكريم و آل بيته و صحابته. فهل انا احبذ ان أعبد الله بهذا الاسلوب؟ بهذا النوع من الاحتيال على عقلي و الاستهزاء به و مخادعتي و استغلال الثقة التي منحتها للكاتب او للصفحة التي اتصفحها؟ الادهى من كل ذلك ما ينشره البعض من اخبار غريبة و صور مفبركة بالفوتوشوب مثل ظهور اسم الله او رسوله في الغيوم و البطيخ والبيض و الحيوانات او الصخور او التلاعب بالصور الفضائية المأخوذة من مركبات الفضاء والمحطة الفضائية الدولية لكي يستعملوها لجذب السذج و سوقهم للايمان بطرق هي اقرب الى الدجل والتدليس و الكذب منها الى حسن النية او اظهار الحقائق الصادقة المصيبة ان الكثير ممن يقرأ مثل تلك الخدع او يشاهدها لا يتقبل نقاشا في الموضوع بل ولا يسمح لعقله المتحجر و لو بلحظات من التحليل أو التمييز لرؤية الحقيقة بل ان كل ما يفعله هو الصلاة على النبي و الحمد والشكر على نعمة الاسلام و معها الله اكبر الله اكبر و لا يريد ان يعرف الحقيقة مادام هو مقتنع بما رآى او قرأ و انتهى الامر. و كل هذا يجري غالبا لافراد متعلمين و ناضجين للأسف. قد يتصور البعض ان ما اشير اليه هو دعوة للتخلي عن الايمان و المعتقدات الدينية للفرد المسلم ، بل العكس فانني هنا احاول ان اركز على عدم الخلط بين الدجل الذي يتعرض له البعض و بين الحقيقة لأن ذلك الخلط سيتسبب في احداث ضرر بالغ بالمعتقدات مهما كان نوعها اذا كانت مبنية على اساس واه و كاذب و اذا كانت طريقتها للانتشار هي الاحتيال من اجل الاقناع. احد الامثلة على ذلك هو ما يجري تداوله حاليا على شبكة الانترنيت و على صفحات الفيسبوك بالتحديد من اخبار و قصص مفبركة و كاذبة و اقربها هو خبر رائدة الفضاء الامريكية "سونيتا وليامز" باشهارها اسلامها (عقب عودتها من القمر!!!) بعد ان شاهدت منطقتين مضيئتين على سطح الارض و كل المناطق المحيطة بهما ظلماء و عندما قامت بالاستفسار عن ذلك قيل لها انهما مكة والمدينة المنورة و انها سمعت الاذان في تلك اللحظة" لا اعرف كيف سمعت الاذان عبر الفضاء الخالي من الجو و جدران المحطة الدولية العازلة من كل شيء حتى من الاشعة الكونية؟؟؟!!! يعني كان الاجدر ان يقولوا سمعته عبر الراديو ليكون الخبر اكثر قبولا. طبعا نشر الخبر هكذا ولم يسأل احد على صفحات الفيسبوك من العرب المسلمين عن حقيقة الامر و من تكون هذه السيدة و كيف يمكن ان تكون كل مناطق الارض مظلمة و ان هتين المنطقتين هما فقط المضيئتان؟ وكيف تسمع الاذان و هي في الفضاء؟ في حين انهم هم انفسهم كانوا قد شاهدوا المئات من الصور من خلال الايميلات و الانترنيت للأرض و كيف تبدو انوار المدن الباهرة من الفضاء ولكنهم لم ينسوا بل (تناسوا ) و (عتموا) على ما كانوا قد شاهدوه من حقائق مسبقا بأم اعينهم و بدلا من الاعتراض او التفكير فرحوا بالخدعة و صدقوها، لانها كما يبدو قد ناسبتهم جدا (نصرة للمعتقد و الايمان الذي يحملوه في صدورهم) و ضربوا بعرض الحائط كل الحقائق والاخلاقيات و حتى انهم لم يفكروا كيف سيبدوا شكلهم امام بقية شعوب العالم الذين يعرفون الحقيقة كما هي . ولكن المهم انهم يريدون تمريرها على السذج في العالم الاسلامي..وما اكثرهم وهكذا تجدهم جميعا كالببغاوات يرددون التمجيد والتهليل و يحمدون الله على نعمة الاسلام التي انعم الله بها على هذه الرائدة الامريكية دون الرجوع للموضوع الاصلي. تمحيصا بسيطا يمكن ان يقوم به اي شخص في صفحات الانترنيت و وسائل الاعلام الاخرى سيكتشف بأن الخبر مجرد كذبة سخيفة و ساذجة من المنظور الاعلامي و العلمي؛ فأولا و وفقا للمعلومات المنشورة في المواقع المتخصصة الموثوقة و حسب ما جاء في الموسوعة العالمية للانترنيت الويكبيديا و الويكيبيديا الاسلامية فأن رائدة الفضاء الامريكية "سونيتا وليامز" المولودة عام 1965 في الولايات المتحدة من أب هندوسي و أم كاثوليكية و هي من معتنقي الديانة الهندوسية و هي من اصول هندية كما يبدو من اسم الاب الهندوسي " الدكتور ديباك بانديا" و والدتها الكاثوليكية "بوني بانديا" ثانيا انها لم تذهب الى القمر بل الى محطة الفضاء الدولية لأن الرحلات القمرية قد توقفت منذ زمن بعيد و كانت آخر رحلة الى القمر هي رحلة أبوللو 17 عام 1972 ولم يذهب مخلوق الى القمر بعد ذلك و لن يذهب انسان الى القمر في الخمسين سنة القادمة على الاقل ( و هذا يثبت ان مفبرك الخبر اصلا جاهل بكل ما يحيط به من تطورات العلم والتكنلوجيا ناهيك عن مجال الفضاء) ثالثا ان رائدة الفضاء قد انطلقت الى محطة الفضاء الدولية في 11 ديسمبر كانون اول عام 2006 و قد ذهبت وهي هندوسية و مكثت فيها 195 يوما اكثر من ستة اشهر و عادت منها وهي هندوسية ولم تسلم حتى انها صرحت للصحافة بأن " جونيشا " (ربها الهندوسي ) كان يرافقها في الرحلة ( اصطحبت معها تمثالا صغيرا له) وقالت بانه وفقها بعودتها وهي سالمة ولم تقل " الله " مما يشير الى ان خبر اسلامها كذب في كذب وانما هو اشاعه اطلقها الجهلة من المسلمين الهنود لكون الرائدة الامريكية من اصول هندية ( طبعا هم اعتبروها هندية ) ثم تلاقفت الخبر المنتديات العربية فانتشر كالنار في الهشيم !! اما صورة المدينة و مكة فان ما حولهما لم يكن مظلما كما هو الادعاء بل ان مساحات الأرض المحيطة بهما في الصورة الاصلية مضاءة بصورة طبيعية جدا و لكن قد تم التلاعب بالصور الاصلية من قبل احد الشباب الاسلاميين الذين يفهمون الدين على طريقتهم الخاصة فقام بتعتيم ما حول الحرمين الشريفين بالفوتوشوب لكي يبدو الحرم المكي و مسجد الرسول مضيئين جدا ثم اعاد نشرهما في المواقع العربية والاسلامية و فوقها "سبحان الله شوفوا المعجزة" و تلاقفتها جماعات الاعجاز العلمي الذين لم يصدقوا ان يقع بين ايديهم دليل كهذا سواء كان كذبا ام هراءا ام صحيحا ليبنوا عليه القصص والاعجازات. صحيح ان هناك بعض السطوع فيما يتعلق بالحرمين الشريفين في الصور الاصلية بدرجة اكثر بقليل من الاراضي المحيطة كما يبدوان من الفضاء و لكن في حقيقة الامر ليس هنالك اي اسباب روحية او إلهية في الموضوع فكل ما في الامر ان هذا السطوع الذي يميز المنطقتين عما حولهما هو لكونهما مرصوفتان كليا بالمرمر الايطالي الابيض الثمين و الصقيل و هذا بطبيعته ذو عاكسية عالية للضوء و بذلك يبدو من الفضاء اشد سطوعا مما حوله من الاراضي و اضافة لذلك فقد تمت المبالغة بهذا البريق بواسطة الفوتوشوب لتبدو اشد سطوعا مما هي عليه لتبدو و كأنها معجزة الهية.. الاهم مما ذكر آنفا ان الرائدة قد ذهبت الى المحطة كما ذكرنا في ديسمبر كانون الاول 2006 في حين ان الصورة المذكورة قد تم تصويرها في ديسمبر من العام 1999 و نشرت في موقع http://www.spaceimaging.com و بنظرة متمعنه نجد ان من عمل بها التنقيحات بالفوتوشوب انه لم يشتريها من الموقع , بل قد اخذ نسخة عادية متيسرة للجميع لانكم ستشاهدون العلامة المائية الخاصة بالموقع مازالت موجودة عليها و لم يستطع ازالتها تماما و قد بدأ بترويجها بالايميلات و الانترنيت بعد اجراء التحويرات عليها و اظهارها على انها معجزة منذ اوائل آيار 2006 اي قبل سفر رائدة الفضاء في رحلتها الى المحطة الدولية. اليس هذا نفاقا و تدليسا؟ أم ان فيه مغفرة و أجر عظيم ؟ اسألوا عقولكم و ضمائركم و ايمانكم فمن كان ايمانه خالصا فلن يحتاج لهذا النوع من النفاق و الكذب بل سيرفضه تماما. و الرابط التالي يؤكد ذلك في هذا الموضوع و لم ينشر في موقع مسيحي او يهودي او كافر او غير مسلم بل هو من الويكيبيديا الاسلامية و هو موسوعة اسلامية محايدة http://www.wikiislam.net/wiki/Sunita_Williams_(Conversion_to_Islam
الذين يبحثون عن معجزات في عصرنا الحالي لكي يعززوا ايمانهم و معتقدهم او ليثبتوا للآخرين صحة معتقداتهم ونظرياتهم أقول لهم " انسوا " و لا تعولوا على ذلك فعصر المعجزات انتهى منذ مئات السنين ان من يصنع المعجزات اليوم هو العلم و التقنية والعقول المفتوحة التي تنفع البشرية وتعمل على تطويرها من اجل ان يكون العالم مكانا افضل للعيش بسلام و وئام بين شعوب الارض و اذا اردتم ان تُعِزّوا الاسلام و تنصروه و ترفعون من شأنه فليكن ذلك بالنزاهة و رجاحة العقل فبدون استخدامكم لهذا النور الذي في رؤوسكم لن يحترمكم احد و لن يقتنع بعقيدتكم احد و الغلبة و الاقناع لاتأتي بالتكتل والتزمت و الأنقياد الاعمى للخدع والاشاعات والاكاذيب فتهللون وتكبرون وتمجدون لشأن لا تعلمون عنه شيئا الا لأنه نشر في صفحة هنا او في موقع هناك على يد افّاق لئيم لكي يضر به المسلمين او على يد جاهل يروج لأفكار غبية متخلفة بعيدة عن العلم والمنطق و العقل. صدقوني ان الله لن يعذبكم و لن يغضب عليكم اذا فندتم ادعاءات الدجالين من الشيوخ و المتأسلمين فلا يدفعنكم الخوف من العذاب لتصديق كل الهراءات التي يطلقها بعض الجهلاء اذا كان في عقولكم ادنى رفض لما تقرأون او تشاهدون فاجهروا بذلك و تحروا الامر ولا تبقوا صم بكم عمي لا يفقهون الله لم يمنعكم حتى من معرفه ذاته بل انه قرّب لكم شكله و صورته و كنهه في اكثر من موضع في كتابه الكريم لكي تبحثوا و تتحروا و تعرفوا لقد فتح امامكم اقطار السموات والارض لتنفذوا منها بسلطان العقل والعلم و المعرفة ولكن ذوي العقول المظلمة الذين يخافون من النور والحقيقة هم من يمنع عنكم المعرفة و البحث عن الحقيقة بحجة الحرام و العذاب لكي لا ينسحب البساط من تحت اقدامهم. اصحوا يا عرب اصحوا يا مسلمين اصحوا يرحمكم الله فلا تجعلوا ايمانكم مهزله امام الخلق اجمعين.
#صالح_حبيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل نحن وحيدون في الكون؟ - 3 لقاء من النوع الثالث
-
هل نحن وحيدون في الكون؟ 2- قيامة الجنس البشري
-
هل نحن و حيدون في الكون؟ 1 - الأتصال
-
روائح و ذكريات
-
سلة المهملات
-
علماء الفلك يكتشفون كوكبا من الماس الخالص
-
سوبرحمار
-
رؤيا مستقبلية - ثلاث أقصوصات
-
حرب صاروخية جميلة
-
فنتازيا حب
-
رحلة في ذاكرة بغدادية - سبعينات القرن العشرين 1970 - 1979
-
أخلاق إسلامية بلا إسلام
المزيد.....
-
القبض على شخص في ولاية مينيسوتا الأمريكية هدد -بإطلاق النار-
...
-
ناشط يهودي: الضغوط تتزايد على المؤيدين لفلسطين في فرنسا
-
القائد نخالة: يقدم أخواننا في المقاومة الإسلامية بلبنان النم
...
-
القائد نخالة: سنبقى جميعا أوفياء لروح السيد نصر الله خلال قي
...
-
أمين عام حركة الجهاد الإسلامي: التحية للأخوة في الجمهورية ال
...
-
أمين عام حركة الجهاد الإسلامي: التحية للأخوة في الجمهورية ال
...
-
العسكرة ومقاولات -المتنفذين- تطمس معالم عاصمة الحضارة الإسلا
...
-
مجاهدو المقاومة الإسلامية في لبنان قصفوا تجمعا لجنود العدو ف
...
-
المقاومة الإسلامية في لبنان تتبنى قصف مستوطنة كرمئيل بالجليل
...
-
منتدى كوالالمبور: طوفان الأقصى شرارة نهضة للأمة الإسلامية
المزيد.....
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
-
جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب
/ جدو جبريل
المزيد.....
|