أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!















المزيد.....

إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3795 - 2012 / 7 / 21 - 14:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** فى أجواء مليئة بالغيوم والضباب .. غلب عليها طابع المفاجأة والحزن .. أعلن صباح الخميس الموافق 19 يوليو 2012 .. وفاة الجنرال المصرى "عمر سليمان" ، متأثرا بمرض نادر أصاب القلب منذ عدة شهور .. تسبب فى تأكل فى خلايا عضلة القلب .. مما أدى إلى إصابته بفشل فى القلب .. "حسب التقرير الوارد من مستشفى كيفلاند الأمريكية" !!..

** وتساءل الكثيرون .. هل قتل اللواء "عمر سليمان" من قبل أمريكا .. بالتعاون مع "الإخوان المسلمين" ، و"السلفيين" فى مصر .. لأن الإثنين لهما مصالح مشتركة إرهابية تريد التخلص من كل الخصوم السياسيين !!..

** هل خشى الإخوان من الصندوق الإسود الذى لوح به الراحل بفتحه .. والكشف عن الملفات المغلقة التى لا يعلمها سواه ، هو وبعض ضباط الشرطة فى جهاز المخابرات .. وقد حانت لهم الفرصة عندما ذهب إلى أمريكا "الشيطان الأكبر والحليف الأول للإخوان المسلمين" ..

******************

** تدرج فى عمله بالقوات المسلحة .. حتى وصل إلى منصب رئيس فرع للتخطيط العام فى هيئة عمليات القوات المسلحة ، ثم تولى منصب مدير المخابرات العسكرية .. وفى 22 يناير 1993 ، عين رئيسا لجهاز المخابرات العامة المصرية ، حتى تولى منصب نائب رئيس الجمهورية عقب نكبة 25 يناير .. وقد ترددت أنباء كثيرة تشير بأنه سيكون خليفة الرئيس مبارك بحكم مصر !!..

** كلفه الرئيس "مبارك" عقب تعيينه بالحوار مع قوى المعارضة .. وقد حاول اللواء تقارب وجهات النظر بعد تقديم كل التنازلات من قبل الرئيس "مبارك" للإستجابة لمطالب المعارضة والقوى الثورية التى خرجت فى 25 يناير مطالبين بـ "الحرية – العدالة – الكرامة" .. التى وصلت رسالتها للرئيس وإستجاب لها على الفور .. ولكن كانت هناك ألاعيب الإخوان التى رفضت التفاوض أو الجلوس مع نائب الرئيس بعد أن وجدت الفرصة سانحة للإنقضاض على الشارع المصرى ، ثم على الحكم فيما بعد ..

** وقد تعرض النائب "عمر سليمان" إلى محاولة إغتيال ، ولكنه نجى منها بمعجزة .. عندما تبدلت سيارته بسيارة أخرى ، وأرقام مختلفة .. مما أدى إلى وفاة إثنين من حراسه الشخصيين وسائقه الخاص .. وقد أعلن الأمن عن تكذيب هذه الواقعة ، ثم عاد وأقر بها فيما بعد .. ولكن فى كل الحالات ، أغلق هذا الملف .. وتناثرت شائعات بلهاء أطلقها جماعة الإخوان المسلمون الكذابون .. أن "سوزان مبارك" ، و"جمال مبارك" وراء محاولة إغتيال اللواء "عمر سليمان" .. وبرروا ذلك بوجود مشاحنات بين "عمر سليمان" ، ونجل الرئيس "مبارك" ، وأيضا "سوزان" .. وبالطبع كان من السذاجة أن يطلق مدبرين هذه الجريمة الشائعات حتى يبعدوا أصابع الإتهام والشبهات عنهم !!..

** بعد تنحى "مبارك" عن الحكم ، وتكليف المجلس العسكرى بإدارة شئون البلاد .. فى فترة إنتقالية .. إضطر الجنرال الإبتعاد عن الساحة السياسية بعد تصاعد هتافات الجماعات الإسلامية ضده ، للمطالبة برحيل النائب ، ورحيل حكومة الدكتور "يحيى الجمل" .. لكى ينصبوا أحد القابعين فى الميدان ، وهو د."عصام شرف" رئيس للحكومة التى رشحوها من الميدان !!!

** ثم تأتى الفرصة مرة أخرى لظهور الجنرال .. بناء على مطالب الشعب ، وهو ما أصاب الجماعة بصفعة على وجههم أفقدتهم توازنهم .. فصاروا يهددون كل من يقترب من الثورة المزعومة بأتهامه أنه من فلول النظام السابق .. وسوف يطاردونه حتى يكون مصيره القتل .. وكلما تحدثوا ، فيتحدثوا بإسم الشعب وبإسم الثورة المجيدة .. وإنهم أصحاب هذه الثورة والشعب وكلهم للدفاع عنه .. وظلوا يهزون أنهم لن يسمحوا .. ولن .. ولن .. ولن !!!...

** وبدأت أصواتهم تعلو بعد الأكذوبة الكبرى التى تسمى الإنتخابات البرلمانية المزيفة .. والتى أوجدت برلمان "قندهار" الأفغانى .. وشارك فى هذه التمثيلية لهذا البرلمان المزيف ، اللجنة العليا للإنتخابات التى كان يرأسها المستشار "عبد المعز إبراهيم" .. ورغم العديد من الطعون على التزويرات الفجة التى تم ممارستها فى كل اللجان .. فلم يحقق فى أى بلاغ من هذه الطعون .. إلا أنه خرجت علينا اللجنة العليا للإنتخابات بتصريح أكثر سخرية وإستفزازا ، وإستخفاف بعقول المصريين ، والإدعاء بأن هذه الإنتخابات البرلمانية هى أنزه إنتخابات شهدتها البلاد .. ولم ينقذ مصر إلا حكم المحكمة الدستورية العليا الذى حكم ببطلان هذا البرلمان .. بعد تقديم عدة طعون ضد البرلمان للقضاء المصرى الشامخ .. والذى أنقذ مصر من كارثة محققة !!!...

** ثم يأتى دور الإنتخابات الرئاسية .. تقدم الجنرال "عمر سليمان" بناء على رغبة الشعب العارمة لإنتخابات الرئاسة .. إلا أنه فوجئ بقدرة قادر بعدم قبول أوراقه ، بزعم عدم إستكمال أوراق ترشيحه من إحدى المحافظات .. وبرر البعض موقف هذه اللجنة هو مجاملة للإخوان .. بعد إستبعاد "خيرت الشاطر" ، بسبب عدم سقوط الأحكام الجنائية الصادرة ضده ..

** وعقب هذه المسخرة والمسرحية الهزلية التى دبرت ضد اللواء "عمر سليمان" .. وأحكمت خيوطها .. شعر اللواء بشئ من الحزن ، وقرر الإبتعاد عن الأضواء ، ومنها رحل إلى دبى .. وإنقطعت أخباره تماما عن المشهد السياسى .. ولحق به الفريق "أحمد شفيق" ، بعد أن تم التلاعب فى النتيجة .. وسرق كرسى الرئاسة لصالح "مرسى" .. ولم يكن هناك مبرر لهذا العمل الأحمق .. ولكنه قيل أن هناك تهديدات بنسف كل المرافق والمؤسسات ، وإلقاء العديد من القنابل على المدن والمواطنين .. وتوقع سقوط ألاف القتلى .. كما قامت أمريكا بتهديد المجلس العسكرى .. وللأسف رغم كل ما تردد أعلن أنه مجرد شائعات من قبل المجلس العسكرى ، إلا أنه كان من المؤكد فوز الفريق "أحمد شفيق" برئاسة مصر .. ثم فوجئنا بإعلان "مرسى" بفوزه بكرسى الرئاسة .. وخرجت علينا "اللجنة العليا لإنتخابات الرئاسة" .. فى قمة الفجور لتعلن فوز المهزوم وهزيمة الفائز ..

** ألم يكن كل ذلك كافيا .. للتأثير على قلب الفارس الشجاع ، وهو يرى مصر .. الوطن الكبير ، والأمة العظيمة تنهار أمام العاهرة "أمريكا" .. وهى تخطط وتصدر لنا الفوضى .. ويقف الجميع صامتون بل بلهاء ، ينفذوا مطالب اللقيط "أوباما" ، والعاهرة "كلينتون" ، بتسليم مصر .. وكأنها فيلا للإيجار لجماعة الإخوان المسلمين .. لذلك فقد شارك كل هؤلاء .. فى قتل اللواء "عمر سليمان"!!.. ونحددهم كالأتى :

· المجلس العسكرى ..

** البيانات التى يصدرها المجلس ، عكس أفعاله ، والشعب صار فى حيرة من أمره .. هناك هتافات الملايين تعلن "الجيش والشعب إيد واحدة" .. وهناك هتافات أخرى بذيئة تنطلق من جماعة الإخوان تطالب المجلس العسكرى بالخروج الأمن ، والعودة فورا لثكناته لحماية الحدود .. وأصوات أخرى تطالب بمحاكمة المجلس العسكرى ، وأصوات أخرى تطالب بإعدام المشير .. وكل هذه الأصوات هى تابعة لجماعة الإخوان المسلمين فى إصرار عجيب وغريب .. لإرغام المجلس العسكرى على ترك الساحة السياسية وأمن الوطن لهم ، وأن يتفرغ للدفاع عن حدود الوطن .. فالإخوان يصرون أنهم الأوصياء على شعب مصر ، وأنهم الفصيل الأولى لحكم الشعب المصرى .. وإنهم يمتلكون العصا والجرزة لتأديب هذا الشعب !!! ..

** ورغم كل هذا .. يتحمل الشعب هذه التفاهات .. ويتحمل الشعب المصرى هذه الهيافات من جماعة محظورة حتى لحظة كتابة هذا المقال .. ومن جماعة مطاردة من أحكام وسجون تم تهريبهم منها .. ولا يريد الشعب إلا سماع كلمة واحدة من المجلس العسكرى .. ليخرج عن باكورة أبيه ، ليبيد الإخوان ومن وراءهم .. ومع ذلك يقف المجلس العسكرى ، ويصدر بيانات أشبه بالألغاز .. واللواء "عمر سليمان" أحد أبناء الشعب المصرى .. لم يتحمل قلبه هذه الألغاز ، واللعب بمستقبل وطن بحجم مصر ..

· الإعلام المصرى والصحافة ..

** هذا العار الذى سيلازم الوطن .. إنهم عار أن ينتسبوا لمصر ، أو يطلق عليهم مصريون .. فقد فرط هؤلاء الإعلاميون فى شرفهم .. فماذا تنتظرون منهم .. قبضوا الثمن وباعوا عرضهم وشرفهم لمن دفع .. وضللوا الشعب ، ونشروا الأكاذيب ، وإستضافوا الإرهابيين ، وإستحلوا فتاوى القتل ، ونصبوهم المقاعد والكراسى أمام الكاميرات .. ليصدروا فتاويهم وأهدافهم الدنيئة ، ويقف الشعب المصرى عاجزا عن سماع صوته ، أو عن سماع من يمثله .. ليوهموا الجميع أن هذا هو مستقبل الوطن فى كنف هؤلاء الفوضويين والمرتزقة والقتلة ..

** هاجموا اللواء "عمر سليمان" فى كل برامجهم ، وسمحوا بجماعات إرهابية تتطاول على رجل الدولة .. دافع عن مصر عشرات السنين .. حتى يأتى اليوم الذى نجد الخونة والمأجورين .. يطعنون فى الشرفاء بمباركة الإعلام بكل أشكاله .. ولم يراعوا هؤلاء السفلة ، حجم المؤامرة التى يتعرض لها الوطن .. وأتساءل وأتعجب ، كيف يسيرون فى الشوارع ووجوههم تتقابل مع المصريين الشرفاء .. هل لا يتوقعون أن الجميع يبصقون عليهم .. وهم يروهم ، يهدمون فى كل رموز الدولة الشرفاء ..

** ألم يصيب هذا الموقف اللواء "عمر سليمان" بالإحباط والألام .. وهو يرى الإعلام العاهر يمزق فى الوطن ، ويساهم فى هدمه منذ نكبة 25 يناير ..

** أقول ذلك .. وأنا أؤكد أننى كنت أكثر المعارضين لحكم "مبارك" .. وكنت أسعى للثورة أو التغيير .. ولكن هل التغيير هو وصول فصيل الإخوان للحكم .. فهذة كارثة بكل المقاييس .. ونكبة أصعب من نكبة 1967 .. ولا يبارك وصول الإخوان للحكم إلا كل متطرف وإرهابى ومأجور أو أحد التنظيمات التخريبية التى ظهرت فى الأسواق مؤخرا .. وهم يعملون كالقوادين للجماعة ..

· الجماعات الإسلامية ..

** هذه الجماعات هى المستفيد الوحيد من وفاة اللواء "عمر سليمان" .. وبدأت وقاحة البعض برفض الصلاة على جثمانه .. والبعض يرحب .. وتحولت مفاتيح الجنة ، وصكوك الغفران فى أيدى القتلة والسفاحين ، ومصاصى الدماء .. ظلت هذه الجماعة ، وعلى رأسهم "حسن البرنس" ، و"عصام العريان" ، و"محمد البلتاجى" ، و"صفوت حجازى" ، و"عصام سلطان" .. هؤلاء لا هم لهم إلا تقديم البلاغات ضد اللواء "عمر سليمان" ، وإطلاق فتاوى التكفير من ميدان التحرير ، تهدد بإغتياله .. وزادت هذه الحملة بعد تردد أخبار عن إستدعاء المجلس العسكرى للواء "عمر سليمان" فى الأيام القليلة الماضية .. فبدأت إطلاق الشائعات أن هذا السيناريو هو المقصود به نهاية شهر العسل بين المجلس العسكرى والإخوان .. وأن مصر فى طريقها إلى تسليم السلطة للواء "عمر سليمان" .. بينما الرجل يتألم من المرض .. بعد أن إغتالوه معنويا ونفسيا ، مما إضطره إلى السفر إلى لندن ، ثم إلى أمريكا للعلاج .. بينما هم يخططون للقضاء عليه ، ونشر الشائعات .. ولم يصدقوا هؤلاء الأفاقين ، أن الرجل ظل يصارع المرض حتى وافته المنية ..

** لقد تناسى الإخوان المسلمين أن الصندوق الإسود الذى يدعون أنه فى حوزة رجل المخابرات ، الجنرال "عمر سليمان" هو موجود فى قلب كل رجل مصرى .. أصابته مصيبة من جراء هذا الفصيل .. هو موجود فى صعيد مصر وفى قراها ، وفى نجوعها .. وفى القاهرة .. وفى الأسكندرية .. موجود فى كل أدراج مصر ، ودماء المصريين الشهداء من شرم الشيخ إلى نويبع إلى دهب إلى ميدان التحرير الذى إدعوا أنهم ثوار هذا الميدان ، غطت شوارع مصر .. فى كل أنحاء الجمهورية ، وتطالب بالقصاص من هؤلاء القتلة المجرمين .. فليس الشعب المصرى فى حاجة إلى الصندوق الإسود الذى يعتقد البعض أنه دفن مع جثمان الراحل "عمر سليمان" .. ولكن أؤكد أن هذا الصندوق هو موجود فى قلب كل مصرى حر شريف ..

** أخيرا .. كل من سبق ذكرهم هم المسئولين عن موت اللواء "عمر سليمان" .. فهل يسير الإخوة الأعداء فى جنازة الراحل "عمر سليمان" .. هل تسير السفيرة الأمريكية "آن باترسون" ، و"الإخوان المسلمين" ، والجماعات السلفية فى جنازة الجنرال .. بينما الهتافات تتصاعد "كيف قتلتموه وتريدون السير فى جنازته"!!!..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تصدقوا الإخوان .. إذا مدحوا فى ثورة 23 يوليو!!
- رسالة إلى أقباط المهجر .. وإلى أمريكا!!
- لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!
- -الأسوانى- .. فى مصحة عقلية !!
- تحالف الشياطين .. -أمريكا .. الإخوان .. الإعلام-!!
- تحية حب وتقدير إلى قناتى -الطريق- و-الحقيقة-!!!
- أطردوا -الأفعى- و-الحرباء- .. وكفاكم خراب فى -مصر-!!
- -الأقباط- .. جوارى وعبيد فى دولة الإخوان!!!
- نداء عاجل إلى -شعب مصر- .. و-الأزهر- و-الكنيسة-!!!
- الشعب قال كلمته .. -إرحل يامرسى-!!
- رسائل عاجلة .. -الوطن- لا يباع ولا يشترى!
- سقوط -مرسى- بتهمة -الخيانة العظمى-!!
- إتقوا الله فى مصر .. يا إعلام -ساويرس-!!!
- إلى الفنان -حسن يوسف- .. عيب يامصرى!!!
- الصراع بين -شرطة الإخوان- .. وجماعة -الأمر بالمعروف-!!!
- لماذا أكل -الأمريكان- من صناديق القمامة؟!!
- رئيس مصر : -لن أخرج من جلباب الإخوان-!!!
- -الطاعون- يدق على أبواب -مصر-!!!
- رسالة إلى -فريق التواصل الإلكترونى- .. بوزارة الخارجية الأمر ...
- إنتهت المسرحية .. وأسدل الستار .. وسقطت -مصر-!!


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!