أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مصطفى محمد غريب - الحزب الشيوعي العراقي واللقاء مع نوري المالكي















المزيد.....

الحزب الشيوعي العراقي واللقاء مع نوري المالكي


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 3787 - 2012 / 7 / 13 - 00:14
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


لم يكد أن يجف حبر خبر لقاء وفد الحزب الشيوعي بقيادة حميد موسى مع رئيس الوزراء نوري المالكي حتى شمر البعض عن سواعدهم وبدءوا يفسرون ويشيعون ويفبركون كل مِنْ حسب هدفه وموقعه الفكري ، كما أن البعض وكأنه أصيب بالصدمة العقلية اخذ يتهم ويفلسف اتهامه حسب مزاجه ومفاهيمه الفكرية ، البعض طرح استنتاجات وتصورات بخصوص تصريحات سابقة لنوري المالكي حول الأفكار العلمانية والديمقراطية وهذا صحيح ومفهوم لكل شخص يعرف أفكار نوري المالكي وحزب الدعوة، ثم الاعتداء على مقر الحزب في الأندلس وجريدة طريق الشعب في أبو نؤاس والحزب وأصدقائه وجماهيره لم تسكت وأدينت من قبل عشرات الأحزاب والشخصيات الوطنية حيث فضحت بشكل علني، وأخرى حول عن توسيط الحزب الشيوعي لحل الإشكال والخلافات مع الديمقراطي الكردستاني مثلما كان مع الديمقراطي الكردستاني وبين الاتحاد الوطني الكردستاني، كل هذه الآراء والاستنتاجات والتوقعات والاتهامات والتشويهات ابتعدت عن أمر جوهري مهم وهو أن الحزب الشيوعي العراقي حزب مستقل يرسم سياسته على ضوء مؤتمراته ويتخذ قراراته بدون أي تأثير أو محاباة لأحد وبما أن الحزب يرسم سياسته بشكل مستقل يراعي فيها مصلحة الشغيلة وأكثرية المواطنين ومصلحة البلاد فله القرار المستقل أيضاً والرؤيا المستقلة ولهذا يعتبر اللقاء مع رئيس الوزراء مسالة عادية وعادية جداً والإشكال الوحيد الذي خرج البعض من المخلصين والمحايدين هو التناقض في إعلان الخبر فيما يخص الأول الذي نشر على موقع الحزب حيث انه لم يشر إلى أن اللقاء كان بدعوة وطلب من رئيس الوزراء لكن عضو اللجنة المركزية للحزب مفيد الجزائري أوضح بشكل لا يقبل اللبس أو الشك وعلى الرغم من ظنّ البعض ظنون سلبية فقد أشار " أن زيارة وفد الحزب الشيوعي للسيد المالكي، جاءت تلبية لدعوة تلقاها من مكتب رئيس الوزراء " كما قال سكرتير اللجنة المركزية حميد موسى في هذا الصدد " إنها جاءت بناء على دعوة منه، ولم تكن الدعوة الأولى، وقد وجدنا في تلبيتها الآن مساهمة في معالجة الأزمة، وطرحنا على رئيس الوزراء تصوراتنا بكل صراحة ووضوح وبدون أي شكل من أشكال الازدواجية، بشأن السبل الكفيلة بإنهاء الأزمة الراهنة والوصول بالعراق إلى بر الأمان" أما فيما يخص الوساطة حسبما نشرها البعض من المتصيدين في المياه العكرة فقد نفى مفيد الجزائري أيضاً ذلك عندما أشار ضمناً أن اللقاء مع رئيس الوزراء ورئيس الإقليم يعتبر طبيعياً من اجل تداول الأوضاع وإيجاد حلول للخروج من الأزمة التي تشهدها البلاد وبخصوص الوساطة فان الحزب " لن يقصر " إذا تلقى طلباً للقيام بذلك، كما نفى حميد موسى أن " يكون الحزب الشيوعي العراقي يتولى مهمة وساطة أو تقريب بين الطرفين، الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم، لأن للحزب مواقفه الواضحة بشان سبل الحل، وهو يبذل الجهود من اجل الوقوف على المشتركات لتجنيب البلاد المزيد من الجمود والتوتر خدمة للعراقيين جميعاً ".
وهذا يعني أن الحزب الشيوعي العراقي إذا طلب منه سوف يلعب دوراً ايجابياً لحل الخلافات بين القوى صاحبة القرار لمصلحة الشعب والبلاد
لقد نشرت البعض من وسائل الأعلام وفي مقدمتها الموقع الالكتروني" إيلاف/ تقرير عبد الجبار العتابي 10 / 7 / 2012 " البعض من الأقاويل والإشاعات والاستنتاجات وعلى ما يبدو أن التقرير اعتمد أساساً على ما يدور خلف الكواليس للاتجاهات الثلاثة التي تحاول الإساءة للحزب الشيوعي ولسياسته وكأنه حزب تابع لا يستطيع رسم سياسته أو يعمل بشكل مستقل ومنها انه سينضم إلى قائمة " دولة القانون " بدون قيد أو شرط لخوض الانتخابات القادمة وحسب التقرير الذي جاء فيه " ظهرت آراء تستغرب هذا التقارب بين الحزبين (الدعوة) و(الشيوعي)، حيث تأتي هذه التطورات في أعقاب اللقاء الذي جمع رئيس الوزراء بقيادة الحزب الشيوعي العراقي ، وهو الأول من نوعه والعودة للتاريخ القريب فإن الحزبين كانا في أكثر من تحالف بالضد من النظام البعثي السابق، ومن هنا نجد اللغة التي تشوه الواقع والتاريخ بشكل لا خجل فيه، ويحاول التقرير استخدام آراء متناقضة حول اللقاء ثم استنتاجات بعيدة غير معقولة وكأنها مسلمات يتهم فيها الحزب الشيوعي بالمواقف الذيلية والتبعية وغيرها ويتناسى أو يحاول تبني الغفلة بأن الحزب الشيوعي العراقي يعمل داخل العملية السياسية وهو ليس بالضد منها أو خارج عنها وصراعه مع القوى التي تحاول الاستئثار والتفرد وخرق الدستور والابتعاد عن مصالح المواطنين وبخاصة الفئات والطبقات الفقير والكادحة بهدف إنجاح العملية السياسية وليس إسقاطها، وقبل ذلك اشترك في الانتخابات التشريعية وكان له نواب في البرلمان واشترك بوزير في الحكومات الثلاث ، أياد علاوي ، وإبراهيم الجعفري ، ونوري المالكي، ومن هنا تبدأ رحلة الحزب الشيوعي العراقي للوصول إلى هدف بناء دولة وطنية ديمقراطية تعددية فيدرالية لا على أساس طائفي مقيت ويقف بالضد من المحاصصة وله مواقف واضحة وبدون أية أملاءات داخلية أو خارجية بالنسبة لجميع القضايا المطروحة بما فيها الأزمة التي تعيشها البلاد.
إن التربص من اجل صيد أية هفوة أو قضية مختلف عليها هو ما يمتاز به من لهم مواقف عدائية بالضد من الحزب الشيوعي العراقي وهذا التربص موزع بين اتجاهات عديدة يسارية متطرفة أو يمينة أو قوى الظلام الفكري، ولكل تجاه من هذا الاتجاهات أهداف وخطط ومصالح ضيقة، فالاتجاه اليساري المتطرف يرى في وجود وتطور الحزب الشيوعي العراقي كقوة يسارية تلعب دوراً بارزاً بين القوى الوطنية والديمقراطية واليسار يضر ما تهدف عليه وتعتبره حجر عثرة أمام تطورها الذاتي والعام لأن البعض منها يحاول أن يحتل محله ولهذا يعتمد على استغلال الماركسية واتهام الحزب الشيوعي العراقي بالتحريفية واليمينية وخيانة الشغيلة وصولاً إلى اتهامه بأنه أصبح حزباً من الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية، وهؤلاء يختارون أسلحتهم بالاعتماد على البعض من الأدبيات الماركسية واللينينية وحتى الاستالينية، وهذه الاتجاهات تروج لفكرة الماركسية النقية وجعلها كأيقونة من أيقونات الكنيسة المقدسة وهم يبتعدون على أن الماركسية منهج علمي غير راكد يحلل الواقع ويربطه بالتاريخ، وهي منظومة علمية متطورة من الآراء " الفلسفية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية " وعلى ما يبدو أن الفشل الذي أصيبت به هذه الاتجاهات على مدى سنين طويلة جعلتها أكثر راديكالية تتصيد في المياه العكرة في نظرتها إلى التحالف والتعاون بين قوى اليسار العراقي والعمل بين الشباب وفي منظمات المجتمع المدني وبخاصة النقابات العمالية، ولهذا نجد ازدياد سعير العداء والانعزال في قضايا مهمة تتطلب التضامن لمصلحة الشغيلة وقوى اليسار بشكل عام مثل مصالح شغيلة اليد والفكر ومصلحة الوطن ومصالح القوى الوطنية الديمقراطية والاشتراكية في توجهاتها نحو وحدتها ووقوفها بالضد من القوى اليمينية والرجعية والظلامية والإرهاب بشقيه السلفي والأصولي.
الاتجاه الثاني هو الاتجاه اليميني المعادي منذ نشوء الحزب الشيوعي العراقي،وبقى عدائه مستمرا طوال العهود السابقة ولحد هذه اللحظة وهو يبتكر الطرق والأساليب المختلفة للوقوف أمام التيار الاشتراكي العلماني وتطوره وأنتهز وينتهز الفرص لإضعاف الحزب الشيوعي لاعتقاده الراسخ بأن الحزب يقف بالضد من خططه وأفكاره التي تعادي بالفعل الحريات المدنية وحرية الرأي وحرية الصحافة ومعاداة الديمقراطية الحقيقية، الاتجاه اليميني بمختلف أطرافه يحمل عداء طبقياً لفكر وسياسة الحزب الشيوعي والشيوعية بشكل عام لأنه يدرك جيداً أن أي تطور وتوسع وتأثير يعني احتلال مواقع متقدمة بين الشغيلة وباقي فئات الشعب المظلومة وهذا يعني تهديد لمصالح الطبقات المستَغِلة التي تقود السلطة مباشرة أو بواسطة ممثليها، ولهذا تبنت القضايا الوطنية تمويها وحاولت وما زالت تحاول استخدام مقولات واتهامات باطلة مثل الأفكار المستوردة التي لا تصلح للبلاد وخصوصية المجتمعات العربية والإسلامية وبعدما عجز مشروعها الطبقي المعادي لمصالح الشغيلة وعموم الشعب لأنها تحالفت مع الاستعمار والإمبريالية أو سارت في ركابها جرى استخدام القضية القومية وبالذات القضية الفلسطينية وهذا الاتجاه القومي برز بعد الثورة المصرية بشكل اكبر عن السابق، إلا أن فشل مشروعه القومي غير المتوازن بعد الانتكاسات في الحروب مع إسرائيل وفشلها في قيادة التحولات الاقتصادية والاجتماعية وتبنيها سياسية راديكالية متطرفة بالعداء لقوى التيار الديمقراطي وفي مقدمتها الحزب الشيوعي العراقي، ومثلما اشرنا بعد فشل هذه الأنظمة وأحزابها القومية وبالذات حزب البعث العربي جرى تحول لاستخدام الدين الإسلامي ومقولات الإلحاد وعدم الإيمان وغيرها، أما الاتجاه الثالث المتمثل بأكثرية أحزاب الإسلام السياسي وجميع التنظيمات الظلامية فهو يكن العداء المزدوج للحزب الشيوعي عداء طبقي من زاوية مصالح الطبقات المستغِلة وبالضد من مصالح الطبقات والفئات المستَغَلة، وعداء للأفكار التقدمية التنويرية التي تهدف إلى تنوير الشغيلة وأكثرية الشعب بحقوقها المشروعة في العدالة الاجتماعية والحريات والديمقراطية وهذا ما يهدد توجهاتها ومحاولاتها لقمع التنوير ومنع المعرفة لكي يتسنى لها قيادته وتنفيذ مخططاته بالدعاية الدينية التي تحمل المفهوم السياسي الوضعي، وبالتالي استخدام المقولات وفي مقدمتها التلويح بجهنم والجنة والأئمة الصالحين منحدرة إلى تثقيف ديني طائفي لتقسيم الجماهير طائفياً كي تستطيع قيادتها وإبعادها عن الأفكار التنويرية والديمقراطية والاشتراكية بهدف إضعاف الحزب الشيوعي العراقي.
ان الفهم العميق لسياسة أي حزب تجعلنا ندرك أهدافه القريبة والبعيدة ومنها ننطلق للاستنتاج والتحليل بدلاً من التخبط الذي له تداعيات لا واقعية واستنتاجات خاطئة وبما ان الحزب الشيوعي العراقي لا يخفي سياسته أو أهدافه المرسومة في برنامجه ونظامه الداخلي فهو من الأحزاب الواضحة التي تعتمد على قراراتها الخاصة وترفض أي تدخل في شؤونها الداخلية لكنها تستفيد من تجارب الآخرين ومن الملاحظات والمقترحات والانتقادات الايجابية ان كانت من القاعدة الحزبية أو من الجماهير أو حتى من الأحزاب الوطنية والديمقراطية وبهذا السلوك النظري الماركسي والعملي الواقعي ممكن تذليل العقبات واستمرار الحزب على الرغم من ظروف الإرهاب والقمع الوحشي ومحاولات الأنظمة الجائرة لتدميره، والتاريخ شاهد على تلك الحقب القهرية التي لم تستطع إنهاء وجود الحزب وبقائه على قيد الحياة وتطوره ونموه في أية سانحة ممكنة، ولهذا عندما اشرنا إلى ان الحزب له رؤيته الخاصة المعتمدة من قاعدته ومؤتمراته نعني انه يستطيع وله الحق الكامل في لقاء من يشاء وبخاصة القوى في العملية السياسية، أما النيل منه لهذا الموقف أو ذاك فلن يثنيه عن مسيرته، ولعل اكبر برهان على ما ذكرناه تأكيد حميد موسى جواباً على بعض الانتقادات غير المبدئية " الانتقادات الموجهة لحزبنا تفتقر للوضوح والمعايير التي استندت عليها، ولن يرسم الحزب الشيوعي مواقفه بناء على مزاج البعض، فاللقاءات ضرورة موضوعية وحاجة ملحة لمواصلة الحوار والنقاش من أجل تبادل الرأي بشأن الخروج من الأزمة الراهنة " وهي نقطة ورأس سطر فمتى يتعظ هؤلاء من التاريخ ومن الحاضر ومن التفاف الجماهير واحترامها وتقديرها لحزب الشغيلة ونضاله ورؤيته المستقلة ووطنيته العالية وأيديه النظيفة على مر السنين وما يجري الآن ومنذ السقوط والاحتلال وتشكيل الحكومات العراقية.. ومن يحاول أي كان بأن من الممكن استخدام الحزب الشيوعي العراقي حسب أهوائه ومراده فهو مخطئ وخطأه لا يمكن ان يغتفر، وهناك قضية في غاية من الأهمية، فقد صور البعض وطالب بعدم رفض الانتقادات المنفعلة والمفتعلة بل الاستفادة منها ناسياً أو متناسياً أنها ليست انتقادات بناءة ولا ايجابية لأن هدفها هو الإساءة للحزب وسياسته والتشهير به ولهذا رفضت وجوبهت بشكل يضعها في المستوى الذي هي عليه، فليس كل مَنْ يصفعك بلؤم على خدك الأيمن ان تقول له شكراً وخذ خدي الأيسر حتى يقال عنك ديمقراطي طويل البال تحترم من يسبك ويشتمك بشكل منافي لأبسط قيم الأخلاق والالتزام بمعايير السلوك النقدي الناصح والمصحح.. أما من يدس السم في العسل ويُشهر بان الحزب الشيوعي يشعر بالعزلة ومستقبله في مهب الريح وهو لم يحصل على مقعد برلماني واحد فهو يغلق ضميره بقفل من ورق البصل عن مؤتمره التاسع والكم الذي حضره ووجود مقراته في جميع محافظات البلاد، وعن قانون الانتخابات المجحف والتزوير وشراء الذمم وخداع الجماهير بالوعود التي لم ينفذ منها إلا النزر اليسير فذلك سقط السياسة، وسيبقى هذا الحزب العريق هو صاحب بيته العراق وأهله الشعب وليس " النِزل الذي يُدَبّج " فمن " يدبّج وهو نِزل " معروف " كعجز القرد " الذي يأخذ المعلوم من ملايين الدولارات وعملات أخرى من الدول الخارجية الأم وينفذ أجندتها ويخدم مصالحها ويعتبرها بيته قبل العراق.



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد الصحافة العراقية أم عيد.....!
- الإصلاح الجذري أو الانتخابات المبكرة
- أسف في محله عبادة
- إلغاء القوانين والقرارات لنظام البعث والحاكم الأمريكي بريمر
- متابعات غزلية
- التصريحات والإعلام المأجور والسيئ وعملية سحب الثقة
- استفسار عن الشهيد سليم إسماعيل
- ثمة ألوان مخفية
- هل سحب الثقة من المالكي نهاية العراق!!
- حرب المياه القادمة وجفاف بلاد مابين النهرين
- عداء طبقي متواصل ضد الحركة النقابية العراقية الحرة
- أين لجنة التحقيق من تهريب النفط في الجنوب و الإقليم ..؟
- آفاق دعوة الكتل السياسية في بيان رئاسة الجمهورية
- مسؤولية الحكومة العراقية عن انتشار الأدوية والمواد الغذائية ...
- بيوت لوائح الطين
- لمصلحة مَنْ تصعيد حدة التوتر وتعميق الأزمة في العراق!
- بيئة في المغطس القديم
- وماذا بعد منع مسيرة الاول من ايار!
- من هو الذي يقود العراق وليس الاقليم نحو النفق المظلم؟
- بغداد بين التبعية واللاتبعية في دعوة محمد رضا رحيمي


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مصطفى محمد غريب - الحزب الشيوعي العراقي واللقاء مع نوري المالكي