أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - محمد عبد الجواد الجوادي - مشكلة غشاء البكارة في المجتمعات الشرق أوسطية















المزيد.....

مشكلة غشاء البكارة في المجتمعات الشرق أوسطية


محمد عبد الجواد الجوادي

الحوار المتمدن-العدد: 3776 - 2012 / 7 / 2 - 23:26
المحور: ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
    


مشكلة غشاء البكارة في المجتمعات الشرق أوسطية
نشرت جريدة المدى الغراء بقلم الكاتب سفيان بتاريخ 2/7/2012 عنوان النص ( عراقيات تلاحقهن أوامر قضائية لكشف عذريتهم ) ولي مداخلة بخصوص هذا الموضوع القديم الحديث
من أكبر المعاناة للفتيات وأسرهم الخوف من المجهول ليلة الزفاف بالنسبة لغشاء البكارة ، الجميع يمسكون أنفاسهم ليلة الزفاف وأكثرية الآباء يتركون الدار ويسافرون أويذهبوا إلى دار أحد الأقارب وكأنما زفة الفتاة ( تشكل كما يعبرون كبت راس ) وبعد ذلك يعود الأب ويحتفل بالنسيب وكأنما العلاقة الحميمة بين أبنته ونسيبه هي فقط في ليلة الزفاف وليس العمر كله !! تأتي مشكلة غشاء البكارة من ضعف الثقافة الجنسية وأنعدام الوعي ومفهوم الأخلاق وقيم الأخلاق وكأنما هذا الكون يتوقف على غشاء البكارة ، من الثابت طبياً وكما درسنا في مادة الطب العدلي أن غشاء البكارة ليس فيه أي فائدة وأن القسم من أناث الحيوانات لديها غشاء وأن الغشاء حاله حال الزائدة الدودية وهو على أنواع : الحلقي ،الغربالي، المشرشر ، الجسري ، الغضروفي ، المطاطي . سنتكلم :
1- الغضروفي : قسم من النساء يولدن بغشاء غضروفي وهو يشكل مشكلة طبية وذلك لعدم وجود فيه فتحة يخرج منها دم الدورة الشهرية وتتم معالجته بعملية جراحية ويقوم من يجري الجراحة بتزويد الفتاة بكتاب يؤيد إجراء عملية جراحية لغشاء البكارة لكي تقدمه إلى الفاتح عريس الهنا !! .
2- أما غشاء البكارة الذي يشكل مشكلة إجتماعية عند أصحاب العقول المتحجرة هو الغشاء المطاطي الذي يذكر المرحوم الدكتور وصفي محمد علي رئيس معهد الطب العدلي وكان يعتبر من العلماء على الصعيد العالمي في مجال الطب العدلي وكان يدرس في كلية الطب - بغداد ، وكلية القانون - بغداد وكلية الشرطة وأعدادية المفوضين وكلية الأمن القومي يذكر في كتابه الطب العدلي أن نسبة غشاء البكارة المطاطي لدى العراقيات 11.9% ( بأمكان القاريء العزيز الرجوع إلى كتاب الطب العدلي للدكتور وصفي محمد علي ) وبسبب غشاء البكارة تقع مآسي وجرائم قتول تقع على رأس النساء البريئات ولاتنتهي المشكلة بموت العروس بل في هذه المجتمعات الميتة تمتد إلى العائلة والعشيرة وتصبح النساء محل شبهة ومعيار وقذف وهذا التفكير المغلق لايقتصر على الريف بل تعاني منه مدن العراق كافة بنفس النسبة وتقتل المرأة غسلاً للعار إما من قبل الزوج أو من قبل أهلها وكم من النساء ذهبن ضحية للقيم البالية والتي هي بحد ذاتها عار يجب أن يتخلص منه المجتمع . وحسب خبرتي كمحامي عملت مايقارب الأربعون سنة أن اللجوء إلى القضاء رغم كل مابه من محنة لأنسانية وكرامة المرأة إلا أن القضاء يبقى صمام الأمان وهذا مؤشر أن هناك في نهاية النفق ظاهرة صحة ، لكون أن القضاء يحمي الكرامة ولايهدر الأنسانية ، وأن من يلتجأ للقضاء بكل الأحوال أفضل من أن يكون هو القاضي والحكم والجلاد . أن صراخ البعض وشجب الحالات السلبية في المجتمع وحده لايكفي المطلوب هوالتغيير ولكن للأسف لايوجد أي دور لوزارة المرأة والمؤسسات النسوية والمجتمع المدني وهناك الأعداد القليلة من المناضلات من أجل حقوق الأنسان وبالذات المرأة مثل نادية محمود الرائدة في حقوق المرأة وينار محمد المناضلة والرائدة والكاتبة المناضلة أنتصار الميالي رابطة حقوق المرأة والمناضلة أية اللامي ، بعد وصول الأسلام السياسي للسلطة سواء أكان الشيعي أو السني كلاهما وجهان لعملة واحدة بالتأكيد تراجع حقوق الأنسان والمرأة بالذات ، أنا إنسان علماني لاأؤمن إلا بالدولة المدنية العلمانية والأمانة تقتضي أن أذكر أن رجال الدين يفصلون الدين وفق مقاييسهم ويثقفون المجتمع حسب ماهم يعتقدونه وهم مشبعون بذهنية المجتمع الصحراوي ولم أجد لا في القرآن ولا في الحديث مايشير إلى البكارة وإلى جريمة غسل العار والشرف ، وليس للزوج إلا الملاعنة في حضور القاضي الذي هو ولي الأمر حسب الشريعة أي الأحتكام إلى ترك الأمر إلى الله ، وأوجب الأسلام وجود أربعة شهود عدول يشهدون ( كالميل في المكحلة ) وإذا أحدهم خالف الثلاثة يقام حد الأفتراء على الثلاثة وعقوبة الأفتراء ثمانون جلدة والذي يمتنع عن الشهادة أو يشهد بشهادة لاتدين المرأة والرجل ليس عليه عقوبة ويذهب في حال سبيله ، وأصحاب الفتاوى يفسرون القرآن حسب مخيلتهم الصحراوية وبما يرضي القابض على السلطة لأن التفسير عمل بشري كلمة "فكهون" التي وردت في سورة يوسف يفسرونها أن المؤمنين يوم الحساب يكونون منشغلين بإزالة الأبكار وقد وجدته في كتاب التفسير الميسر للدكتور محمد علي الصابوني أستاذ الشريعة في جامعة عبد العزيز آل سعود وكذلك موجود في التفاسير إلا ماقد رحم ربي !! إزالة غشاء البكارة هو عمل شيء لايوازيه في الكون شيء آخر ويعتبرونه من أكبر الملذات الحسية وأكبر من الثقافة ، هذا مجتمع مجنون تربى فيه الفرد على أن الشرف والرجولة والكرامة هو ماتجود به ليلة الزفاف ( ليلة الزفة ) من دماء وعندما يدخل الرجل لأقتحام أسوار القدس يكون رجال الأسرة مسلحون وينتظرون خروج العريس بالأشارة أي قطعة القماش ( خرقة القماش) ملطخة بالدم ، وعندما يكون العريس مثقف وإنسان ويراعي الحالة النفسية لحبيبته يجرح يده ويلطخ القطعة بالدم ( تكفي شر ....إلخ ) وكما قلنا عندما يظهر بيرق النصر ملطخ بالدم يبدأ الهرج والمرج ( وتعلو الزغاريد وتنطلق البنادق والمسدسات ومن يراهم يتصور أنهم يحتفلون بتحرير القدس وتحرير الأهواز وتحرير الأسكندرونة وسبته ومليلة وبقية أرجاء الوطن المغتصب ) وهذا تعويض عن الهزيمة التي لازمتهم العمر في داخلهم . (لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدم)
من أجل معالجة سليمة كريمة لموضوع جداً حساس يرتبط ببناء الأسرة وبالوطن وتتعلق به كرامة المرأة والرجل في وقت واحد ، المرأة والرجل في هذ الموضوع ضحايا المجتمع والتربية المخطوئة التي تقوم على مفاهيم سيادة الرجل والمجتمع الرجولي وتربط الشرف والعفة والعار في هذه المنطقة ناسين أن العفة والشرف وبقية المفاهيم التي ذكرناها هي أن يكون الأنسان صادق غير مزور للشهادات غير مختلس غير نصاب يحترم الوقت لايكذب يؤدي واجبه تكون مشاعره مع المجتمع يفتصل إلى القانون ، الأنسان في مجتمعاتنا منذ لحظة ولادته تبدأ رحلة الغلط في التربية والتوجيه وزرع القيم على الأنانية وإباحة الغلط وتحريم الصح . علينا أن نعتمد على المعالجة :

1- إعادة صياغة مفاهيم القيم والأخلاق وفي البداية التثقيف أن كل المفاهيم والعقائد بما فيها الشرائع الدينية لاتقر القتل ولاسيما المؤسسة على الظن والتكهن . تثقيف العرسان عدم خروج الدم في ليلة الزفاف ليس دليل على أن زوجته غير باكر وأن مفهوم العفة لايرتبط بخروج الدم فعليه أن لايتسرع ويقدم على عمل يندم عليه يؤدي إلى الأساءة له ولأسرته ولزوجته ولأسرتها وإذا كان العريس من ذوي العقول المتحجرة يفهم باللجوء للقضاء لأنه الجهة الوحيدة المحايدة والمخولة في الفصل ، أو أن تقوم العروس وأهلها بالتخلص من المأزق بأعادة الحال إلى ماكان عليه قبل الخطوبة أكرم لهم من الفصل العشائري واللهاث والجرجرة في المحاكم وعلى مرؤة المحامين .
2- على منظمات المجتمع المدني والفضائيات والصحف والمجلات وكل وسائل الأعلام ورجال الدين العقلاء التثقيف بخصوص غشاء البكارة وأعتبار أن التمسك بظهور أو عدم ظهور الدم عادة ممقوتة وقذرة ولاسيما وأن الدين يقوم على ( إن بعض الظن أثم ) ، وأن الخوض بمثل هذه المواضيع يشكل خطورة على كيان المجتمع والأسرة والتثقيف أن غشاء البكارة رقيق وقابل للتمزق وقريب من المدخل لأعضاء المرأة ويمكن أن يتمزق إذا سقطت الفتاة أثناء اللعب أو بطريق الصدفة وهناك أوضاع تؤدي إلى تمزق غشاء البكارة مثل ركوب الحصان ، ركوب الحمار ، او الدراجة الهوائية أو القفز والحركات العنيفة في أي مرحلة من المراحل العمرية للفتاة . أطلعت على حالات تمزق الغشاء نتيجة أصطدام الفتاة بسيارة .
3- إشاعة ثقافة أن المجتمع والرجل يرتكبون الظلم عندما لاينظرون إلى ماض الرجل وعفته في الماضي ويصبون ويسقطون جهلهم على الفتاة مثلما لايسأل الرجل عما كان عليه في الماضي يجب أن لاتسأل الفتاة ماذا أكلت وشربت و....إلخ في الماضي . وإذا كان هناك مايستحق غسل العار وبقائه ينتقص الرجولة والكرامة والعفة تحرير القدس ، تحرير الأهواز ، الجزر الثلاثة والأسكندرون والأهم من كل هذا تحرير ذهنية الإنسان الشرق أوسطي سواء أكان العربي أو غير العربي .
4- تخصيص دروس في المرحلة المتوسطة والأعدادية وحتى الجامعة عن ثقافة وصحة المجتمع يكون فيها التركيز على تكوين جسم اإنسان وعلى غشاء البكارة وأهميته من الناحية الصحية والأجتماعية وأن يكون كما قلنا ضمن مناهج الكليات لأن العديد من الأساتذة والجامعيين وربما درسوا في الخارج يحملون عقدة البكارة وأقتحام القلعة في ليلة الزفة ، هذا الميراث لاينحصر على فئة أو مجموعة مذهبية أو أثينية أو طائفية فنراها مشبع بها ، ومن المناسب أن أورد قصة علقت بذهني طيلة هذه السنوات رواها لنا المرحوم الدكتور وصفي محمد علي عندما كان يدرسنا مادة الطب العدلي قال : في أحد الليالي وفي ساعة متأخرة من الليل رن جرس الهاتف وأخبرني المتصل أنه تلميذي الذي أصبح طبيب يطلب حضوري إلى داره وإلا سيرتكب جريمة قتل ويقول المتحدث : أن المتصل كان من عائلة ثرية وسكنه ليس ببعيد عني وأخبرته أنه لاداعي لحضوره وأن الأستاذ الدكتور سوف يحضر بسيارته ، قال : عندما وصلت الدار كان بأنتظاري فأصطحبني إلى الداخل فوجدت شابة تبكي وهي كذلك طبيبة وكانت تلميذة وخلال فترة الدراسة كانا يرتبطان بعلاقة حب حميمة وبادرت العروس وطلبت من الدكتور أن يجري عليها فحص لغشاء بكارتها ، يقول أجريت الفحص بحضور زوجها الدكتور وتبين نتيجة الفحص أن غشائها سليم وأخذ يعتذر وطلبت من الدكتور إيصالها غلى دار أهلها رغم أعتذار الزوج ومحاولاته اليائسة ، يقول الدكتور عند خروجها قالت له : أنت إنسان نذل وحقير وبلا شرف !! وتطلقت منه . وأخيراً أقول أن أهون الأمرين بالنسبة للفتاة والفتى هو اللجوء كما قلنا للقضاء بأعتباره صمام الأمان للهيئة الأجتماعية مع العلم هناك أحصائيات تؤشر لدى الشرطة يوميا تقع جريمة قتل غسلاً للعار .
5- وهذه المشكلة جزء من كل ، علينا أن نسعى لتغيير كل المفاهيم البالية والخرافية والصحراوية ، ألايكفي مايعانيه شعبنا من الجهل والفقر وعبوديته وتبعيته لوعاظ الشياطين رجال الدين السياسي من كل المذاهب فالقتل غسلاً للعار مثل ماموجود عند المسلمين من السنة والشيعة وبقية المذاهب موجود عند أهلنا وأخوتنا المسيحيين والأيزيدية والصابئة . الأختلاف في طقوس العبادة لاتعني الأختلاف في الذهنية ، فالذهنية واحدة ونتائجها واحدة . والسبب ان التربة لهذه المؤسسات الدينية واحدة وهي المجتمع



#محمد_عبد_الجواد_الجوادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرض الحجاب على الصغيرات جريمة لاتغتفر !!
- صح النوم وزير التخطيط العراقي
- النصر النهائي للطبقة العاملة
- أثر وصول الاسلام السياسي الحكم على حركة تحرير المرأة
- تحية لنساء العراق والعالم بمناسبة يوم المرأة العالمي
- السيارات المصفحة لنواب ومسئولي العراق
- إضاءة شمعة لعرس الحوار المتمدن
- لن تكون الديمقراطية مطية لأحزاب الأسلام السياسي !!
- - أرى ضرورة تغيير كلمة الشيوعية من عنوان الحزب!!-
- - الدستور العراقي والإسلام السياسي -
- -هجرة الأرمن من العراق كارثة ثانية لهذا الشعب!!-
- لا لأحزاب الأسلام السياسي !! نعم للعلمانية !!
- -الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها !! -
- هل تحتاج ثورة 14 تموز إلى رد الاعتبار؟؟
- --لماذا استهداف القوى الديمقراطية والكوادر العلمية في الجامع ...
- القرن 21 قرن الماركسية قرن الشعوب
- ( الفيدراليات الطائفية –والشوفينية )
- الحزب الشيوعي العراقي
- جريمة التزوير – مالعمل ؟
- الفاعل مجهول- حموداً تكلم (حدر ألمنارة إزلمة أنجتل (أنقتل) أ ...


المزيد.....




- إطلاق أول مسابقة لـ-ملكة جمال الذكاء الاصطناعي-
- الأمم المتحدة: أكثر من 10 آلاف امرأة قُتلت في غزة منذ بدء ال ...
- -الحب أعمانا-.. أغنية تقسم الموريتانيين بين حرية المرأة والع ...
- ليدا راشد.. ضحية العنف الطبي في لبنان
- دراسة: النساء استهلكن كميات أكبر من الكحول مقارنة بالرجال خل ...
- -المدرسة تلبي أوهام صبي يتظاهر بأنه فتاة-.. غضب بعد فوز عداء ...
- لبنان.. العثور على جثّة امرأة مقطّعة في المية ومية
- ما هي العوائق التي تواجه النساء في إجراء تصوير الثدي بالأشعة ...
- توصية بتشريع الإجهاض في ألمانيا.. بين الترحيب والمعارضة
- السعودية.. القبض على رجل وامرأة ظهرا بطريقة -تحمل إيحاءات جن ...


المزيد.....

- العنف الموجه ضد النساء جريمة الشرف نموذجا / وسام جلاحج
- المعالجة القانونية والإعلامية لجرائم قتل النساء على خلفية ما ... / محمد كريزم
- العنف الاسري ، العنف ضد الاطفال ، امراءة من الشرق – المرأة ا ... / فاطمة الفلاحي
- نموذج قاتل الطفلة نايا.. من هو السبب ..؟ / مصطفى حقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - محمد عبد الجواد الجوادي - مشكلة غشاء البكارة في المجتمعات الشرق أوسطية