أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير إبراهيم خليل حسن - دستور أم شرع معروف من ٱلدِّين دين؟















المزيد.....

دستور أم شرع معروف من ٱلدِّين دين؟


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 00:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




ما علمت به من ٱلدّرس فى ٱلقرءان. أنّ للبشر أمّة جمعٍ مشرك مِّن جماعات ٱلدَّوآبِّ وٱلطيور:
"وما من دآبّةٍ فى ﭐلأرض ولا طَـٰۤئرٍ يطيرُ بجناحيه إلآّ أمم أمثالكم" 38 ٱلأنعام.
وأنّ فعل أىّ جمع محكوم بمنهاج مشرك ملهم:
"ونَفسٍ ومَا سَوَّىٰها(7) فَأَلهَمَهَا فُجُورَها وتَقوَىٰها(8)" ﭐلشّمس.
ولكلّ جمع منهاج أمّة يفجر به متحرّكا ليأكل ويشرب ويتوالد. وبه يتقى ٱلمخاطر ٱلتى تواجهه.
وبٱلنفخ فى ٱلبشر من روح ٱلواحد ٱلأحد. صار ٱلبشر مسئولا عن أمّة فجوره وتقوىٰه كفرد واحد وليس كجماعة مشركة. فيفلح إن زكّى نفسه كفرد واحد. ويخيب إن ترك نفسه تُداس بمنهاج فجور وتقوى ٱلجمع ٱلمشرك:
"قَد أَفلَحَ مَن زَكَّـىٰها(9) وقَد خَابَ مَن دَسَّىـٰها(10)" ﭐلشّمس.
وما يبيّنه ٱلقرءان أنّ "إبرٰهيم" كان أمّة شخص ولم يشرك نفسه بمنهاج جمع قومه:
"إِنَّ إبرَٰهِيمَـ كانَ أُمَّةً قَانِتًا لِّلَّه حَنِيفًا ولَم يَكُ مِنَ ٱلمُشرِكِينَ" 120 ٱلنحل.
وتبرّأ وٱلذين معه من أمّة جمع قومه:
"قَد كَانَت لَكُم أُسوَة حَسَنَة فِىۤ إبرَٰهِيمَ وٱلّذِينَ مَعَهُ إذ قَالُواْ لِقَومِهِم إنَّا بُرَءَٰؤُاْ مِنكُم ومِمَّا تَعبُدُونَ مِن دُونِ ٱللّهِ كَفَرنَا بِكُم وَبَدَا بَينَنَا وَبَينَكُمُ ٱلعَدَٰوَةُ وِٱلبَغضَآءُ أبَدًا حَتَّىٰ تُؤمِنُواْ بٱللَّهِ وَحدَهُ" 4 ٱلممتحنة.
فٱللَّه واحد أحد لا يشرك فى ملكه وحكمه وأمره. ومسئولية مَن نُفخ فيه من روحه. أن تكون له أمّة واحد أحد كإبراهيم لآ أمّة جمع مشرك كقوم إبراهيم. فمَن يتبع من ٱلبشر منهاج جمع قوم. أو جمع طآئفة. يشرك نفسه بمنهاج أمّة جمع ٱلدآبّة ٱلتى كانها من قبل ٱلنفخ فيه من روح ٱللَّه.
وفهمت من ٱلقرءان. أن ٱسم "إنسان" لا يكون إلا لمن صار شخصا واحدا. ولهذا الشخص ٱلواحد ٱسم "ناس". لأنّه يتبرّأ من أمّة ٱلجمع ٱلمشرك وينوس فى ٱلأرض مهاجرا عنه.

كنت من ٱلذين لا يؤمنون بٱللَّه من قبل ٱلدّرس فى كتابه ٱلقرءان. وكنت من قبل ٱلدّرس فيه. أتلوه تلاوة من أوله إلىۤ أخره. وقد تلوته مرارا ولم يتغيَّر موقفى منه. ولا من مفهوم قومى وطوآئفه عن ٱلدِّين. وبتكرار ٱلتلاوة نزل ٱلكثير من قوله على قلبى. وصرت أقرأ من قلبى قوله وأفكّر بكلامه. فرأيت ٱختلافا بين ٱلكثير من كلامه. وبين ٱلكلام ٱلذى تعبّدت عليه منذ أوّل سنة تعليم. وحتّى كمال تعبيدى بٱلتعليم ٱلجامعىّ. وبهذه ٱلرؤية بدأت أدرس قوله كلمة كلمة. فرأيت أنّ ما تعبّدت عليه يعيق فهمى لأىّ قول منه.
وبٱلقرء لقوله:
"هوﭐلَّذِى بَعَثَ فى ﭐلأمِّيِّنَ رسولاً مِّنهم يتلواْ عليهم ءَايـٰتهِ ويُزَكِّيهِم ويُعَلِّمُهُمُ ﭐلكِتَـٰبَ وﭐلحِكمَةَ وإن كَانواْ مِن قَبلُ لَفِى ضَلالٍ مُّبينٍ" 2 ﭐلجمعة.
علمت أنّ كلام ٱلكتاب. هو كلام لسان ٱلأميِّن وليس كلام ٱلشعرآء وٱلخطبآء ٱلذى تعبّدت عليه. وبدأت أدرس ٱلقول بما تدلّ عليه ٱلكلمة فى لسان ٱلأميِّن. وهذا ما عرضت له فى أعمال كثيرة.
وممَّا فهمته من قوله:
"ونَفسٍ ومَا سَوَّىٰها(7) فَأَلهَمَهَا فُجُورَها وتَقوَىٰها(8) قَد أَفلَحَ مَن زَكَّـىٰها(9) وقَد خَابَ مَن دَسَّىـٰها(10)" ﭐلشّمس.
أنّ ٱلنفس سُوّيت وألهم فيها منهاج "جِنٍّ" تفعل به ولا تدركه. وأنّه بهذا ٱلمنهاج سار ٱلتطور بٱلنفس إلى هيئة دآبّة ٱلبشر وحش يسفك ٱلدِّمآء ويفسد فى ٱلأرض. وهذا ٱلوحش هو مَن نَفَخَ ٱللَّهُ من روحه وجعله فيه "قريب".
ومما فهمته من قوله:
"وإِذا سألكَ عبادى عَنِّى فَإِنِّى قَريب أُجِيبُ دَعوَةَ ٱلدَّاعِ إِذا دَعَانِ فَليَستَجِيبُواْ لى وليُؤمنواْ بى لَعَلَّهُم يَرشُدُونَ" 186 ٱلبقرة.
كان لسان ٱلأميِّن هو وسيلتى عليه. فٱلمثل على ٱلقريب. هو مآء يملأ قربة فخَّار. أو يملأ كأسا. ورأيت أنّ ما نُفخ فى ٱلبشر من روح ٱللّه. نفس ٱلبشر قربة له كقربة فخَّار أو كأس يملؤها مآء.
وبما تفعله ٱلنفس يظهر أىّ منهاج يفعل فيها. هل هو منهاج "جِنٍّ" ٱلملهم فيها بتسويتها. وهو منهاج جمع مشرك؟
أم هو منهاج "من روحه". وهو منهاج واحد أحد لا يشرك فى ملكه وحكمه وأمره؟
فإن ٱتخذت ٱلنفس موقفا يتبع أمّة جمع مشرك لطآئفة أو قوم. تُساق كدآبّة بمنهاج "جنٍّ" وكأنَّها لم يُنفخ فيها من روح ٱللّه.
وإن ٱتخذت ٱلنفس بمنهاج "ٱلقريب". تنظر وتعلم وتملك وتحكم وتأمر وتصير من ءال إبراهيم وءال عمران. فتخلق وتصنع ملائكة "روبوتات" تفعل بما فيها من منهاج "جنٍّ" ملهم "سوفت وير". وستعلم أنّ مخلوقها لن يكون مسئولا. وأنّ جميع مخلوقاتها تسجد لصانعها ٱلمؤمن ولا تستكبر.
وأنّ علمت ٱلنفس أنّ ٱللَّه هو مَن خلقها وصنعها وألهم فيها منهاج "جِنّ" يسوقها فى فجورها وتقوىٰها. وأنّ ما نفخه فيها من روحه. هو منهاج ألوهة قريب وبه تنظر وتعلم وتخلق وتصنع. ٱهتدت ورأت فى كتابه وصيّة وموعظة لها فى كلِّ أمر.

ما سبق كان للبيان أنّ ما يُعلن فى بلادنا وأهلها على شرعات مختلفة. وما يدعىۤ إليه من أمّة (حكومة) وشريعة لجماعة مشركة. حزب أو طآئفة أو قوم. يبيّن أنّ ٱلدَّاعين لا يدرون أنّ ٱللَّه يوصى ٱلناس بأمم أشخاص مسئولين لا يشركون فى ٱلملك وٱلحكم وٱلأمر. وأنّهم من ٱلضَّآلِّين بما يعلنون ويدعون إليه من أمّة لجمع مشرك. وأنّ سبب ضلالهم هو فيما تعبّدوا عليه من مفاهيم لسان ٱلكافرين "اللغة العربية".
ومن ٱلمثل على ضلال هذه ٱلجماعات. ٱلأخذ بما تعبّدوا عليه من مفهوم لكلمة "دستور". وبهذا ٱلتعبيد ضلّ ٱلمعبّدون عن مفهوم كلمة "دين" وعمَّا يوصى ٱللَّه ٱلمؤمنين به من شرع:
"شَرَعَ لكم مِّن ٱلدِّين ما وصَّىٰ بهِ نوحًا وٱلَّذىۤ أوحينآ إليكَ ومآ وصَّينا بهِ إبرٰهيمَ وموُسَىٰ وعيسىٰۤ أن أقيمواْ ٱلدِّين ولا تَتَفرَّقواْ فيهِ كَبُرَ على ٱلمُشركينَ ما تدعوهم إليهِ ٱللَّهُ يجتبىۤ إليه مَن يشآءُ ويهدىۤ إليه مَن يُنيبُ" 13 ٱلشُّورىٰ.
ولعلّ ٱلترجمة لقول ٱللَّه "أقيمواْ ٱلدِّين ولا تتفرَّقواْ فيه". إلى لسان ٱلكافرين "اللغة العربية". يبيّن للمعبّدين ما يقوله ٱللّه للمؤمنين:
(أقيموا الدستور على بعد واحد من شرعاتكم المختلفة. فإذا أصرّ فريق منكم على ذكر شرعته في الدستور. كأن يقول الشريعة الإسلامية مصدر التشريع. ودين رئيس السلطة هو الإسلام. سيفرقكم إلى طوائف وأحزاب. وستتخاصمون على ٱلسلطة ولن يقبل فريق بالأخر. وستتمزّق بلادكم إلى كانتونات متعادية ومتحاربة).
ولعلمهم يفهوۤا أنّ ٱلدِّين هو عقد بين فريقين. وفيه شرع يعرّف بمسئولية كلّ فريق. وبمبايعتهما على ما فيه من شرع معروف يُتخذ ميثاقا بينهما. ومن ٱلدِّين شرعات فى عقود:
عقد بيع بين بآئع وشارى.
وعقد دين بين دآئن ومَدين.
وعقد نكاح بين ذكر وأنثى.
وعقد ٱجتماعىّ بين ٱلشعب وهو دآئن يبيع سلطة ٱلحكم وٱلأمر بشرع معروف فى ٱلعقد. وبين شارٍ هو مَدين يقوم أمّة لتحكم وتأمر بشرع ٱلمعروف فى ٱلعقد. وهو ما يظنّه أهل بلادنا "دستورا". وهو ما يضلُّوا به عمّا يهدىۤ إليه كتاب ٱللّه. فحتّى يكون لأهل بلادنا هداية من ٱلكتاب. وحتى يقيموا ٱلدِّين ولا يتفرّقوا فيه. فلهم فيما كتبه ٱلنّبىّ "محمّد" فى "ٱلصحيفة" أسوة حسنة. كما لهم بشرع ٱلمعروف ٱلأمريكىّ مثل على قيام ٱلدِّين بمآ أُنزل إليهم من ربّهم (بما ٱكتسبوه من علم بنظرهم فى ٱلحقِّ ٱلمربوب).
فما تدعوۤا إليه تلك ٱلجماعات ٱلمشركة. طبقية وقومية وطآئفية. يرجع شعوب بلادنآ إلىۤ أمم جمع مشرك. ويبعدها عن أمّة ٱلشخص إبراهيم. وبأمم ٱلجمع ٱلمشرك تُمسخ قردة ذلّيلة مهانة وخنازير قلوبها قاسية كٱلحجر أو أشدّ قَسوة.
لقد كتبت شرعا من ٱلدِّين لأهل مصر يوحّدهم على ٱختلاف شرعاتهم. ونشرته على مواقع ٱلحوار ٱلمتمدن ودروب وٱلعقلانيين ٱلعرب وصحفتى على ٱلفيسبوك. وما كتبته كان لى فيه أسوة حسنة بما كتبه ٱلنّبىّ "محمّد" فى "ٱلصحيفة". وكذلك بما كتبه ٱلمؤمنون ٱلأمريكيون فى شرعهم ٱلمعروف منذ سنة 1787. وبذلك أبرأ نفسى من كتم ٱلبيِّنات ٱلمنشورة فى كتاب ٱللّه ٱلقرءان. وهى ما غيّبه عن شعوبنا تعبيد ٱلكافرين تربية وتعليما. بلغوهم "اللغة العربية" وبشريعتهم "الشريعة الإسلامية".
فمن بعد ٱلثورة على سلطة طغوى طال عمرها فى بلادنا. فٱلمسئولية عمّا سيصيبنا هو بما نقيمه من دين "دستور". إمّا يوحدنا بأمّة واحدة (حكومة ٱتحاد على بعد واحد من شرعاتنا ٱلمختلفة). وإمّا يفرّقنآ إلى أمم طوآئف وشيع متحاربة.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بونابرت ٱلثورة ٱلمصرية
- ذكرى تعود ولن تنفع ٱلجاهلين
- ميثاق ٱلأمم ٱلمتحدة محبط
- ٱلإنسان ربّ للجنود
- ثورة أم تغيير؟
- ٱللّه ملك وحاكم فيدرالىّ ويوصى ٱلمؤمنين بملك وحك ...
- ٱلمسلمون وٱلعلمانيُون وجهان لعملة واحدة
- سبب ٱلاستبداد وٱلثورة فى ٱلمجتمع هو ٱ ...
- قيام ٱلدِّين يحتاج إلى علم فى ٱلتَّأمين
- سياسة أم حكمة؟
- مملكة إنسان وليس دولة قومية
- ٱلشريعة ٱلإسلامية سبيل ٱلطغوى فى كلِّ وقت
- ٱلطغوى من جديد
- فىۤ أىٍّ منهما ٱلحلُّ فى ٱلإسلام أم فى  ...
- بٱلحوار ينبعث نُور
- ٱلصّلوٰة وسيلة ٱلإنسان
- ٱحذروا ٱلمفاهيم ٱلثابتة!
- ٱلقومية ٱلعربية وٱلشريعة ٱلإسلامية
- لا حكم صالح ولا عدل من دون مالكين صالحين عادلين يحكمون
- ٱللّه نور وعلم وٱلشيطان ظلام وجهل


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير إبراهيم خليل حسن - دستور أم شرع معروف من ٱلدِّين دين؟