نصيحة ديمقراطية

عزيزي ابو روز
تحياتي لك لجميع الأعزاء الذين قرأوا المادة، النصائح، ويقرأون تعليقي هذا
الذي كتبته ، يشكل عملاً جميلاً مفيدا و سليماً .، وهو جوهر ــ و تعبير سليم ــ عن التفاعل بين الأجيال الذي يجب ان نعمل جميعا من اجل ان يسود بيننا ــ اقصد الاجيال المختلفة ــ وقد ابدعت ، ومبادرتك في مخاطبة تماضر تسجل لك ألأجمل... ا
انها نصائح تستحق التعميم و الأرسال الى جميع الشباب و خاصة منهم من يريد خوض تجربة العمل الديمقراطي كناشط
لأن تماضر ممكن ان تكون اية شابة او اي شاب ، وليس بالضرورة ابنة اخيك فقط. وما كتبته لا يخص بالضرورة تماضر بل يخصنا نحن ايضاً ــ الجيل الأكبر ـ حيث نحتاج الى مبادرات كثيرة و متعددة مثل مبادرتك هذه، نحن نحتاج ان نتعلم كيف نخاطب الجيل الشاب بدون وصاية وبدون تعالي بعيداً عن روحية انا أَعْلَمُ منك لأنني الأكبر . هذا الجوهر هو ما اود ان اسلط الضوء عليه و اعتبر مبادرتك هذه و الطريقة التي اتناولت فيها الموضوع ، والأسلوب الذي تحدثت فيه مع تماضر اسلوب بعيد عن الصيغ التعليمية المتعالية والمتغطرسة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          349 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالإضافة الى ان النصائح فيها الموضوعية وفيها السمات و السجايا التي نريد لشاباتنا ولشبابنا ان يتحلوا بها و يحاولوا بواسطتها التاثير على من حولهم من الشباب لكي يعيدوا للروح الشبابية اصالتها و جديتها و اصرارها على التحدي وبناء العراق الديمقراطي الذي لا سواه يصلح لبناء حياة حرة وسعيدة وآمنة، يتآلف فيها الجميع و يتعايش بل و يعيش مع بعضه البعض الآخر باحترام ، بود و بمحبة طالما فرقها و عمل ويعمل على تدميرها من لم ولا و لن يريد للعراق الأستقرار ولا التطور ولا يريد ان يعم في ربوعه السلام و الأمان و الديمقراطية الحقيقية .عراق خالي من الظلمة و الظلم، هذا العراق لا يبنيه إلا شباب مثل تماضر و امثالها، تهاني الحارة الى تماضر واشد على اياديها واتمنى لها النجاح من كل قلبي و اضع كل ما عندي من امكانيات وخبرات متواضعة تحت تصرفها، وبدوري سوف اعمم هذه الرسالة الى كل من اعرفه.
مع الود الذي لن ينتهي لكم جميعا
المخلص
صباح الجزائري ــ ابو همام

إرسال شكوى على هذا التعليق          211 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعم كبير للشباب ونصائح ذهبية ثمينة تحياتي لك.. تمنياتي ان نكون عند حسن ضنكم وانشاءالله نكسب المزيد من الشباب الواعي

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتابة جميلة وتشجيع اجمل، ذلك ما يحتاج له شبابنا، لغة صافية ومفهومة تفيد الشاب والكبير فهي على قد من المسئولية من باب اشراك الشباب بالعمل الديمقراطي وخلق مناخ مناسب لنشاطهم.
ارى ان يشارك الجميع بالتفاعل من اجل مساهمة اوسع للشباب في الحقل الديمقراطي وبشكل خاص في نشاط تيار الديمقراطيين العراقيين في الدنمارك.
شكر واعتزازي لك ابا اقبال على ما كتبت وما تقوم به
واعتزازي بتماضر ابنة اخيك -اخينا، وتمنيات حارة بالنجاح

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحيي صديقي الزميل الأستاذ حكمت حسين على مقاله الرائع هذا والذي نفتقد نوعيته البناءة بطروحاتنا بالتيار الديمقراطي، فهو بحث جيد ومتكامل بخصوص ركن مهم نسعى له ألا وهو جذب المزيد من الشباب لأفكارنا وطروحاتنا الديمقراطية، لذا أدعو لتبني وتعميم المقال على فروع تنسيقيات التيار الديمقراطي بالداخل والخارج، فقط وددت التنبيه لنقطة مفقودة في هذه الدراسة النبيلة نعاني منها في فروع تيار الخارج وهي إن الشباب العراقي الجامعي أو المتخرجيين الجدد وكذلك الموظفون من الشباب في دول الخارج لغتهم الرئيسية هي لغة ذلك البلد رغم حبهم لوطنهم وبلدهم الأم العراق وحماسهم وتأثرهم بما يجري هناك من مأساة وتدهور معيشة، فنجد من الصعوبة إنسجامهم وتأقلمهم مع الأعلام بالعربية لسوء فهمهم المطلق لها أو لسوء قراءتها لذا نلمس معاناتهم ليكون سبباً رئيسياً لأبتعادهم عن العمل الطوعي الديمقراطي، ولهذا حبذا لو يجري التركيز على حل هذه المعضلة بتبني مثلاً جزء من إعلام التيار والتعميمات بلغة نفس البلد ذاك أو بالأنكليزية كلغة مفهومة لجذب الشباب المهتم بالعمل الديمقراطي وإن كانت هناك أفكارومقترحات لربما يدلنا عليها القراء الكرام مشكورين

إرسال شكوى على هذا التعليق          15 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل حكمت حسين
تحيات وأُمنيات طيبة إليك والى العزيزة ( تماضر ) والى كل الأعزاء الذين ساهموا بآرائهم السديدة حول موضوعكم القيِّم الذي يعالج قضية مهمة جديرة بالإهتمام في هذا الوقت وفي المستقبل .. إنه موضوع الشباب وضرورة مساهمتهم في نشاطاتنا المتنامية في التيار الديمقراطي في الوطن وفي الخارج والعمل من أجل إعطائهم دوراً قيادياً في لجان التنسيق المختلفة ومد المساعدة لهم وتشجيعهم على خوض غمار العمل الديمقراطي والمهني ورفع المسؤولية عن كاهل الأجيال القديمة التي نعتز بها وبخبرتها , وبإعتباري أحد الذين تعدوا ( الثلاثين لا يفلان ) سيسعدني أن أرى الشباب في مقدمة المسيرة الديمقراطية الواعدة ونحن الذين إختط الشيب رؤوسهم من جيل الأربعينيات والخمسينيات .. الى الخ سنسير خلفهم رغم أن البعض منا أخذ يتوكأ على عصاه كي يواصل المسير .. مع أُمنياتي الطيبة للجميع وكل تموز أنتم وأبناء شعبنا في العراق الخير والمحبة والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          15 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقالة جاءت خلاصة تجربة مر بها العزيز حكمت ياسين

وهي موجهة في تقديري الشخصي الى الاباء والامهات بالدرجة الاولى,باخذ المرحلة العمرية لاهميتها في رسم مستقبل الجيل الجديد

لقد علمتنا الحياة ومن خلال روابط وجمعيات عملنا بها وعمل العزيز حكمت ايضا اسس التربية والتوجه والاعداد لبناء شخصية الفرد في المجتمع وكان الاهم في هذا التوجة هو التفوق العلمي والعلاقات الاجتماعية السليمة, المواطنه,الاخلاص في شتى المجالات, نكران الذات,العدالة الاجتماعية وغيرها من الارشادات التي خلقات وساهمت في بلورة واعداد جيل السبعينيات على اقل تقدير
المقالة نتاج لتجربة غنية بكل مفاصلها الحياتية
اشد على يديك عزيزي حكمت في هذة المقالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          7 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقالة جاءت خلاصة تجربة مر بها العزيز حكمت ياسين

وهي موجهة في تقديري الشخصي الى الاباء والامهات بالدرجة الاولى,باخذ المرحلة العمرية لاهميتها في رسم مستقبل الجيل الجديد

لقد علمتنا الحياة ومن خلال روابط وجمعيات عملنا بها وعمل العزيز حكمت ايضا اسس التربية والتوجه والاعداد لبناء شخصية الفرد في المجتمع وكان الاهم في هذا التوجة هو التفوق العلمي والعلاقات الاجتماعية السليمة, المواطنه,الاخلاص في شتى المجالات, نكران الذات,العدالة الاجتماعية وغيرها من الارشادات التي خلقات وساهمت في بلورة واعداد جيل السبعينيات على اقل تقدير
المقالة نتاج لتجربة غنية بكل مفاصلها الحياتية
اشد على يديك عزيزي حكمت في هذة المقالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          7 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي أبو إقبال ألورد
أحييك على هذه ألباقه من ألأفكار ألرائعه وألعمليه والتي تشير بوضوح ألى مواقع ألخلل في صناعة ألرفاهيه للأجيال ألقادمه فمن دون ألشباب لا حياة ولامستقبل زاهر، أصافحك.
قيس ألصراف

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجيل الجديد بحاجة ماسة الى هكذا أفكار ومفاهيم ناضجة بعيدة عن التعصب والتخندق وتحترم النفس البشرية وتؤمن بالعمل الجماعى التطوعى والحوار البناء المسند الى الرأى والرأى الأخر. أملى كبير بنجاح المسار الديمقراطى فى داخل العراق وخارجة مع خالص أحترامى الى الاستاذ حكمت سليمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          4 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سعد البهرزي
احيك ابواقبال على مقالك الجميل واحي طرحك المسوءل بشاءن الشباب وبعتقادي نحن البعدين عن الشباب وليس العكس وذالك لفتقادنا الى اسلوب التلمذه وبلحقيقة كل الشباب الذين توجهت اليهم كانوا بمستوى المسولية وبمستوى التحدي الذي لم المسه عندة الاخرين ولذالك اني على يقين كامل حين الشباب يلقون من يستمع اليهم سيكونون بمستوى الطموح واشكرك جدا على التفاتك الرائعة والجميلة لتفاعلك مع موضوع الشباب بلذات

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز ابو اقبال
احيك على المقالة والنصائح القيمة التى كتبتها لتماضر(الشابات والشباب)وبلحقيقة,الشباب دائمالديهم دافع المعرفة والمسئوليةوخاصة فى التكنلوجيا الحديثة وعصر الانترنت وللشباب والشابات اهتمامات مختلفةوهو شباب واعى ومثقف ويستحق الدعم المعنوى

ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال نصيحة ديمقراطية .. عجبني كلش ، واليوم قريته في جريدة التيار الديمقراطي بطريق الذهاب الى عملي

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز أبو اقبال
مقالك عن “ تماضر” فيه من التجديد والعصرية في الخطاب ما يلفت حقيقة. لن اخفي شيئا حول يأسي من الواقع الذي يعيشه الناس هناك ولكن اضعف الايمان ألا ابشر فيه واترك لك ان تنشر الامل وان تظل تكتب لعلني استعيد ايماني حقيقة بما نفعل
مجرد تحية مع أمنياتي لك بصيف متبدل!! ولكنه ملهم بمعايير معينة
كل الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز حكمت
كلمات قيمة من شخص يبدو لي أنه ذو تجربة رائعة في مجال العمل الجماهيري والتحشيد له ، أملي كبير بأن تقرأ هذه الأسطر الجميلة من قبلنا جميعا لأخذ العبرة وتشجيع أبنائنا للمشاركة في مثل هذه المؤسسات الديمقراطية وأوكد في هذه الأسطر على أخواني من كبار السن على تشجيع أبنائهم للأنضمام الى مثل هذه التنظيمات فهي عماد المستقبل وأساس بناء المجتمع السعيد ، فبسواعد هؤلاء يبنى الوطن وتتقدم الشعوب ، لذا يجب علينا أن نعمل وبجهد كبير لدفع الشباب من الذكور والأناث للعمل بهمة ونشاط ، وأحيي بذلك بنت أخ العزيز حكمت الأخت تماضر متمنيا لها كل الموفقية والنجاح في عملها لأنجاح عمل التيار الديمقراطي الذي نحن بأمس الحاجة الى أنجاح عمله لما فيه خير شعبنا ووطنا العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاعزاء د. رضوان الوكيل ، دنى ، توني ، ام سوزان ، علي عبد الكريم عبد الله ، سعد البهرزي ، قيس الصراف ، هلال البندر ، خليل الجنابي ، د. خالد الحيدر ، هاشم مطر ، صباح الجزائري ، عبد الرزاق الحكيم و د. حسن حلبوص
اشكر لكم جزيل الشكر كلماتكم الطيبة والجميلة ، والتي هي تعبير عن مدى اهمية موضوع الشباب في نشاطنا الديمقراطي
انا ممتن لكم جميعا ، وعسى ان نتبادل الافكار والتجارب في هذا الموضوع
مع خالص تقديري واحترامي لكم جميعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أبو أقبال ..أحييك على الحماسة ..لقد ورطت بنت أخيك لأنها ستكتشف أن هذا التيار لا علاقة له بالديمقراطية أطلاقا ومن الظلم أن يحسب عليها ..محاولة سرقة اسم فقط أما الآليات فمعدومة على هذا الصعيد ...محاولة استخدام كلمات براقة لا تنطلي على شباب يتعامل مع مفردات الحداثة بشكل يومي ويرى معنى أن تكون هناك حركة ديمقراطية ..مؤتمرات هذه الأحزاب والتشكيلات وحتى النوادي الاجتماعية التابعة لها يقودها ناس منذ كانوا شبابا حتى هرموا..وصدقني عند أي انتخابات سيتوزع هؤلاء على كل مشتري من حيتان العملية السياسية..هم فقط وقت الإفلاس يتجمعون في هكذا أشكال من العمل المضحك ..في ستوكهولم نفس الشيء ...يعزلون أي شخص مس ولو بحياء عنب الحزب الشيوعي ...وأكثر المبعدين هم من ذوي الآراء الديمقراطية لأنهم اندمجوا بالمجتمع السويدي بشكل جيد وفعال فلا أعرف عن أي ديمقراطية يتحدث هؤلاء.....؟؟أحييك على الحماسة ثانية لكن حساب الحقل ..... كفى خداعا فالأشياء أصبحت معروفة ...لك مودتي التي تعرفها

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---