أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - وردة كاهنة المعبد العصية














المزيد.....

وردة كاهنة المعبد العصية


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3729 - 2012 / 5 / 16 - 23:30
المحور: الادب والفن
    


... وردة كاهنة المعبد العصية..
((
آمال.. عظيمة خائبة..
وذكريات..نائمة.. منبوذة.. في زوايا الذاكرة..
لن ادعها تستفيق ثانية..(سلام...)....))
سلام كاظم فرج
كاهنة المعبد القديم...هلا تريثت قليلا.. قبل ان تنطقي بحكمتك الاخيرة؟؟لو استعرت صمت الأعمدة والباحة وصمت الصلاة.. وفكرت قليلا..
كانت روح العالم في باحة المعبد ترف... لكن الماء المقدس .. تبدد... كانت رقة الله.. ترف..في كل الاركان. وما بين الاعمدة..
قال الشاب الشاحب..
مشيت عائدا الى نفسي. وانا تعيس جدا..
خيبت ظني الكاهنة..
في حين..
هي التي تظن اني قد خيبت ظنها..
في ذلك اليوم عرفت إنا عالمان مختلفان لن يلتقيا..
ولكن لم كان كل ذلك التوق لمعبدها.. ولها..؟؟
ولم كانت كل تلك النذور التي قبلتها.. هل سيردها الله.. ويرميها بوجهي؟؟
ام انها.. من البدء. كانت خائنة؟؟.. تزيف التراتيل. وتخدرني؟؟
ام انها.. من البدء خانت الانوثة فيها..
ام انها من البدء.. كانت تقرأ مزاميرزائفة.. واهية القيمة.
ام انني من البدء.. كنت محتاجا.. للحظة طمئنينة..لم يوفرها الزمان..
ام هو الوهم والعبث.. سيدا الزمكان؟؟؟؟؟



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة انطباعية في مجموعة الشاعرة رسمية محيبس الجديدة
- نهدك شاعر نزق..
- الشاعر عبد الستار نور علي والتجريب بأعلى سقوفه... نقد بمحاذا ...
- ليست قصيدة...
- محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..
- دوشا كوكا......... نص تجريبي
- البلاط..
- الرؤى إذ تفوت ..
- عبد الرزاق عبد الواحد,ميكيافلي .وسامي العامري
- حين تخلد اللغة.. الى النوم
- تعال لأعلمك الطيران..نص هائم
- حبيبة الأزل.. نص هائم..
- قصة الغد وقصة الامس
- قريبا من يوسف بعيدا عنه... قصيدة نثر
- اللعب على حبال متهرئة.. نص شعري.. قصيدة نثر


المزيد.....




- في أكبر مسابقة تصوير بأمريكا وكندا.. مصور من جنسية عربية يحق ...
- وائل حلاق: دمار غزة أظهر الوجه الحقيقي للحداثة و -كلنا فلسطي ...
- يعرض اليوم .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة الجديدة 163 مترجمة ع ...
- اعرف موعد عرض مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر ...
- لقطات تُبهج القلب.. شاهد طفلًا يخطف الأنظار ويُلبس والدته وش ...
- نتفليكس تعلن تحويل -بيكي بلايندرز- لفيلم سينمائي
- الهند تحيي الذكرى الـ225 لميلاد بوشكين
- ناشط روسي يلتحق بالعملية العسكرية الخاصة حاملا لقب فنان دخل ...
- عرض برومو فيلم -الخنجر- العُماني في منتدى بطرسبورغ الاقتصادي ...
- سفر سيران للعلاج.. مسلسل طائر الرفراف الحلقة 73 مترجمة بالعر ...


المزيد.....

- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - وردة كاهنة المعبد العصية