أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد النظيف - يوسف القرضاوي زلّةُ عالِمٍ أم عَالَمٌ من الزللِ













المزيد.....

يوسف القرضاوي زلّةُ عالِمٍ أم عَالَمٌ من الزللِ


أحمد النظيف

الحوار المتمدن-العدد: 3725 - 2012 / 5 / 12 - 15:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ظل القرضاوي ومنذ هروبه الى قطر منتصف الستينات قطر اسما مهملا الى ان ظهرت محطة الجزيرة فاذا بالرجل يصبح اشهر من نار على علم واذا ببرامجه وفتاواه تكتسح الاسواق بخاصة وانه ركز فيها على القضايا الجنسية التي لم تكن تعالج بشكل علني من قبل على هذا النحو وتسببت فتاواه المثيرة بالكثير من الحرج الى شيوخ قطر ولما وقع اول تصادم بينه وبين مقدم برامجه المذيع احمد منصور انتصر شيوخ قطر للقرضاوي وسحبوا البرنامج من منصور وسلموه لمذيع من اصل فلسطيني .... فتاوى القرضاوي الجنسية اثارت الكثير من الانتقادات للمحطة المذكورة وللقرضاوي ولكنها في المقابل حققت شهرة واسعة للقرضاوي بين الرجال والنساء ممن يطربون لهذه الموضوعات ولا يجدون في الدين الاسلامي الا قضايا النكاح على ما فيها من تفاصيل!!.. لذا احتل القرضاوي في حينه اغلفة جميع المجلات العربية التي تهتم بالشأن السياسي - مثل مجلة الوطن العربي - وتساءل الكثيرون عن المغزى من هذه الحملة الجنسية التي يقوم بها شيخ من قطر ارتبط اسمه بمخابرات عبد الناصر .... وبفضائح شركات توظيف الاموال التي سرقت اموال المصريين وكان القرضاوي احد اهم من يفتي لها قبل ان يصبح احد احد ملاك بنك فيصل الاسلامي !!!
ولأن يوسف القرضاوي يعلم من اين تؤكل الكتف فقد ادرك ان الشهرة في العالم العربي لا تحلق بالدعاة الا اذا قرنت فتاواهم بالسياسة والجنس فحول القرضاوي برنامجه في الجزيرة الى منبر للمتاجرة بالقضية الفلسطينية ... ومن بعدها بالحرب على افغانستان ثم العراق ولعب القرضاوي خلال هذه المرحلة على كل الحبال فأمن - من ناحية- غطاء شرعيا لشيوخ قطر رغم انفضاح علاقتهم السرية باسرائيل ثم الدور الذي لعبوه في الحرب على العراق .. ثم ناصر الموقف الامريكي فيما يتعلق بالحرب على الارهاب باصدار فتوى سرية تجيز للمسلمين في امريكا بالقتال مع الجيش الامريكي في العراق وافغانستان الى ان كشفت عنها الصحف المصرية ... في حين ظل -خارجيا- يظهر العداء لامريكا ويدعو الى مقاطعة منتجاتها في الوقت نفسه الذي يستقبل فيه في بيته في الدوحة السفير الامريكي. ( عن أسامة فوزي)

القرضاوي والفتوى الامريكانية

ليس من شك في أن العبث بالفتوى الشرعية يمثل خطراً فادحاً يرقى إلى مستوى "الجريمة" في حق الدين والأمة معاً، هذا مبدأ عام، ولطالما عانت الامة العربية و الاسلامية في العقد الأخير خاصة من مثل هذا العبث بالفتوى، إما بالاستهتار في الإجابة وإما بتجاوز النصوص والتعامل معها بخفة، وإما بإقحام من ليس من أهل الفتوى في التصدي لها، بل للجسيم منها، وهكذا، وقد زاد من فوضى الفتوى ما أصيبت به الأمة من تنامي دور مؤسسة علماء البلاط ، الأمر الذي أحدث اضطراباً واسعاً في "ساحة الفتوى"، وهكذا وصلنا إلى اليوم الذي يطلب فيه المسلمون في الجيش الأمريكي فتوى شرعية في موضوع على قدر كبير من الخطر والجسامة، فيتم توجيه الفتوى إلى جهة إفتاء ممثلة في صحفي ومحام وموظف في مصلحة الصحة!، وكان طبيعياً أن تخرج الفتوى "الأمريكانية" لتقول بأن فقدان الوظيفة المرموقة في الجيش الأمريكي أو تعرض مواطنة المسلم الأمريكي للنقد هو من الضرر الأعظم الذي لا بد من تجنبه بتحمل الضرر الأصغر وهو قتل المدنيين الأبرياء من المسلمين، حسب نص الفتوى!
القصة بدأت من رسالة وجهها السيد جابلن محمد عبد الرشيد، أقدم المرشدين الدينيين المسلمين في القوات المسلحة الأمريكية إلى الدكتور طه جابر العلواني وهو متعاقد مع الجيش الأمريكي لتقديم خدمات تعليمية وتثقيفية، وقد أحالها العلواني بدوره إلى الدكتور محمد سليم العوا وطلب منه أن يستشير فيها أحد القضاة المعروفين فأحالها إلى الصحفي الأستاذ فهمي هويدي! فهمي هويدي أصبح مرجعية الفتوى في الأمور الجسام وحتى تكتمل اللوحة الهزلية فقد اختار الدكتور سليم العوا للفتوى أيضا الدكتور هيثم الخياط وهو موظف في مصلحة الصحة، وقد قدمه العوا في نص الفتوى بأنه العلامة محمد هيثم الخياط ، وهو تعبير مزر بكل المقاييس، ولا نقول غير ذلك تأدباً، وأخيراً أتت الكارثة من توقيع فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي على الفتوى، وعندما بلغه ردود فعل سلبية للغاية عن الفتوى التي شارك فيها حاول الاعتذار عن موقفه وقال إن صاحب الصياغة هو الدكتور العوا، وهذا لا يعفيه من المسؤولية لأنه قرأ الصيغة واعتمدها ووقع عليها باسمه، فهو وكاتبها سواء، كما أن بيانه الذي أخرجه هو إعادة طبق الأصل للفتوى الأساسية، أي أنه - كما يقولون - فسر الماء بعد الجهد بالماء، وهذه كارثة إضافية، إنه لا يضير العالم أن يعود عن فتوى له تبين خطؤها، ولكن يضره كثيراً أن يعاند ويكابر في ما هو خطأ فاضح صراح، لكي لا يقول الناس أخطأ فلان. السؤال حسب النص المتضمن في الفتوى "حول مدى مشاركة العسكريين المسلمين في الجيش الأمريكي في المهمات القتالية وسائر ما تتطلبه في أفغانستان وغيرها من بلاد المسلمين "، وأرجو أن يلاحظ القارئ عبارة "وسائر ما تتطلبه" وأيضا عبارة "وغيرها من بلاد المسلمين"، لكي يدرك حجم الكارثة التي تأتي في الجواب، لأن إباحة هذا العمل يقتضي كل ما يستدعيه العدوان العسكري من قتل وتدمير وإبادة وتنكيل "وسائر ما تتطلبه"، كما أن العبارة الأخرى تقتضي أن الفتوى المبيحة لا تتوقف على أفغانستان، بل تتعداها إلى أي موقع أو بلد إسلامي آخر "وغيرها من بلاد المسلمين"، وهذا ما يسمونه "شيكاً على بياض"، وهو ما يعني منح الشرعية لإطلاق الصواريخ الأمريكية حتى على رؤوس من وقعوا على هذه الفتوى أنفسهم، فتوى القرضاوي ،اباح فيها قتال المسلمين في صفوف الجيش الامريكي في افغنستان (هذا الجيش قتل في افغنستان مايزيد عن 50الف افغاني و حرب لاتزال مستمرة) التي تحمل توقيعه وتوقيع كل من طارق البشري وهيثم الخياط ومحمد سليم العوا وفهمي هويدي ، ، نسأل الشيخ يوسف القرضاوي الذي عاد وأكد على نفس الفتوى ولم يتراجع عنها، بل دافع عنها بجرأة لا يحسد عليها بل نشفق عليه منها: يا فضيلة الشيخ هل الوظيفة في جيش أمريكا أو غيره والمحافظة عليها تبيح للمسلم أن يقتل أخاه المسلم ويدمر ممتلكاته ويستبيح حرماته ويهلك نسله وحرثه ويكون ذلك من الحرج المرفوع شرعاً أو المغتفر حسب كلامك؟ وهل الجنسية الأمريكية والحفاظ عليها مقدم شرعاً على الحفاظ على دماء المسلمين وأعراضهم وديارهم وكرامتهم، هل حرمة الجنسية الأمريكية تكون أغلى عند الله وأقدس من حرمة دم المسلم، بحيث تسوغ عملية الرغبة في الحفاظ عليها أو عدم التشكيك في جديتها إقدام المسلم على قتل إخوانه بمن فيهم الأبرياء بنص الفتوى مع التأكيد أنه مغفور له قتله إخوانه ولا حرج عليه "إن شاء الله " حسب قول الشيخ القرضاوي؟ ثم هل يمكن أن نسمي الأعمال العسكرية التي تقوم بـها الولايات المتحدة الآن في أفغانستان بأنـها من باب "البر والتقوى" الذي أمرت به شريعة الإسلام كما زعمت فتواك، وإذا صح ذلك فهل تمثل هذه الفتوى دعوة للمسلمين في كل مكان لكي يشاركوا أمريكا في الهجوم على أفغانستان وتدميرها - حتى لو أصاب القتل والتدمير أبرياء ومدنيين بنص الفتوى - باعتبار أن المسلم بطبيعة الحال حريص على المشاركة في "البر والتقوى" وبالتالي فهو مدعو للمشاركة في الحملة الأمريكية على أفغانستان. الفتوى نصحت المسلم العامل في الجيش الأمريكي بأنه - حرفياً - "لا يملك إلا أن يلتزم بطاعة الأوامر الصادرة إليه وإلا كان ولاؤه لأمريكا موضع شك"، وهذه عبارة لو لم نصرح بمن قالها لتصور القارئ أنـها صدرت عن جنرالات الجيش الأمريكي، إذ لا يتصور مسلم أن تصدر عن "رموز دينية إسلامية"، والفتوى أيضاً حرصت على التأكيد على أن المواطن المسلم الأمريكي لا بد من أن يؤدي التزاماته المترتبة على حقوق المواطنة، أي أن السادة المفتين، لم يكتفوا بما سبق، بل راحوا يحرضون المسلمين في أمريكا ويشجعونـهم على قتل إخوانـهم المسلمين في أفغانستان "وغيرها من بلاد المسلمين" وينذرونـهم بالعواقب الوخيمة في حالة تخلفهم عن " طاعة الإدارة الأمريكية ". إن آلاف المواطنين الأمريكيين ممن لا دين لهم ولا عقيدة، رفضوا أن يشاركوا في الحرب التي "قررت أمريكا" شنها على فيتنام لاعتبارات رأوها أخلاقية، وتحمل بعضهم محنة السجن والفصل من الوظيفة احتراماً لضميره الإنساني، بل إن رئيس أمريكا السابق بل كلينتون نفسه رفض المشاركة في الحرب ضد فيتنام، ثم نأتي نحن المسلمين لكي نسمع فتاوى العار، التي تعلن أن العدو هو ما "قررت" أمريكا، والطاعة لما "قررت" أمريكا"، والمصلحة ما "ترتضي" أمريكا، والفتوى ما " تشتهي أمريكا ". أيها السادة، إن ما أسميتموه "فتوى" إنما هو "تصريح بالقتل" لا شبهة فيه ولا التواء، وإن كل قطرة دم مسلمة تراق في أفغانستان "أو غيرها من بلاد المسلمين" سوف تعلق بأثوابكم يوم القيامة، وكل نفس مسلمة بريئة تزهق هناك ستأتي ممسكة برقابكم يوم القيامة، وكل مسجد يهدم وكل طفل ييتم وكل امرأة ترمل وكل أم تثكل ستظل دعوات أكفهم الممدودة إلى السماء تمطر عليكم ما لا يقدر على احتماله مسلم ولا غيره، إلا أن تعلنوا توبة صريحة من هذا "التصريح بالقتل" الذي منحتموه بكل برود أعصاب وطيب نفس.


القرضاوي و القذافي : «أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم»

بالأمس القريب كان الشيخ القرضاوي يترحم على صدام حسين ويعتبره شهيدا، واليوم يشمت بالقذافي ومن على شاكلته من حكامنا العرب، فما عدا مما بدا يا سماحة الشيخ؟ ألم تكن تشيد بحكم العقيد حتى انك وصفته أثناء زيارتك الى ليبيا في عام 2003م بالأخ قائد الثورة صاحب التحليلات العميقة والواضحة لمجريات الأحداث. وفي العام 1997 احتفلت في المكتب الشعبي الليبي بقطر وفي عاصمتها الدوحة بمناسبة الذكرى الثامنة والعشرين لثورة الفاتحو كنت سيدي الشيخ ضيف الشرف لهذا الحفل حيث قامت فصيلتك شخصياً بقطع "الكعكة" المعدة لهذا الحفل، وبذلك يكون الدكتور القرضاوي قد نال بعمله هذا شرفاً عظيماً باعتباره ضيف شرف لحفل أقيم خصيصاً للتعبير عن البهجة والسرور والفرح بوصول القذافي إلى السلطة!! ولعلّ الدكتور القرضاوي يرجو بعمله هذا رضوان الله سبحانه وتعالى وأن يكون في ميزان حسناته يوم القيامة!!. ألام يكن القذافي وقتها دكتاتورا ام انك استفقت فجأة على طغيانه الاثم لماذا تجاهلت وقتها الام شهداء بوسليم و أحداث باب العزيزية 1984 و غيرها من الذكريات الدامية في ذاكرة الشعب الليبي للتذكر سنة 2011 ان القذافي طاغية و قاتل لتصدر فتوى فتوى بقتل القذافي أجزم بأن ديوان حمد زوج موزة من يقف في مشهدي هزلي يعبر عن زئيبقية فتاواكم البالية و تماهيها مع المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة و الذي كلف دويلة قطر بتنفيذ مخططته القذرة على اخوة الدم و العقيدة و كنتم يا فصيلة الشيخ الاغر الاداة الفقهية لهذا المشروع فان كنت تعلم فهي مصيبة و ان كنت لا تعلم فالمصيبة أكبر
ألم يقل الله تعالى: «أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم»؛ ألا ينبغي يا سماحة الشيخ إدانة المنكر ومن أي جهة كان سواء كان من تحت عباءة أو ربطة عنق، أو حتى من تحت عمامة جعلت من الدين سببا لبلوغ «دنيا فانية» على حد تعبير المشايخ؟ فما هذا اللهاث وراء هذه ارضاء بلاط ال ثاني وتقديس بعض الطواغيت وتكفير آخرين؟ أتأمر القذافي و الاسد بالديمقراطية (بعد سنوات من التملق لهما) و تنسى أل سعود و أل ثاني و سلاطين البترودولار ...



#أحمد_النظيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النهضة و التطبيع : كلام الحملة الانتخابية مدهون بالزبدة ...ف ...
- رد على رد : ردا على السيد رضوان المصمودي(رئيس مركز دراسة الإ ...
- الخليج العربي :الحرية أو الطوفان بعد ربيع الشعوب.. سلاطين ال ...
- أخر ما كتب البروفسور جيمس بتراس : الطريق الدامي إلى دمشق: حر ...
- اللاجئون الفلسطينيون في تونس إلى سعير المجهول فهل لشكواهم من ...
- أسرار الاختراق الأمريكي لمنظمات المجتمع المدني في تونس
- عن الأزمة السورية و شبكات الإعلام الدولي : هكذا تحدثت النخب ...
- الراهن الليبي في عيون مراكز الضغط الأمريكية:الفوضى و الاسلمة
- المعارضة السورية تضبط عقارب ساعتها على توقيت الكيان الصهيوني
- عائض القرني إن لم تستح فأسرق ما شئت
- الشبكات الاجتماعية في ليبيا انتهى الحراك و بدأت الفوضى :نحو ...
- على هامش الاختراق الأمريكي للانتفاضات العربية - الاردوغانية ...
- رسالة مفتوحة إلى السيد لطفي زيتون ... لا تنهى عن فعل و تأتي ...
- على هامش الاختراق الامريكي للانتفضات العربية :رسالة من المرز ...
- على هامش الاختراق الاسلاموي للانتفضات العربية :الوهابية في ا ...
- قادة ليبيا الجدد :التعذيب على قدم و ساق
- دوائر النهب الامبريالي تتبنى الاسلام الامريكي الليبرالي بديل ...
- الغزلان تحب أن تموت عند أهلها، الصقور لا يهمها أين تموت
- بيبليوغرافيا الثورة التونسية
- شكرا قطر - في السخرية السياسية السوداء


المزيد.....




- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد النظيف - يوسف القرضاوي زلّةُ عالِمٍ أم عَالَمٌ من الزللِ