أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أحمد النظيف - الشبكات الاجتماعية في ليبيا انتهى الحراك و بدأت الفوضى :نحو انفلات الكتروني















المزيد.....

الشبكات الاجتماعية في ليبيا انتهى الحراك و بدأت الفوضى :نحو انفلات الكتروني


أحمد النظيف

الحوار المتمدن-العدد: 3666 - 2012 / 3 / 13 - 01:21
المحور: الصحافة والاعلام
    


الدعاية السياسية، هي محاولة إعلامية للتأثير في اتجاهات الناس وآرائهم وسلوكهم ووسيلتها نشر معلومات وحقائق أو أنصاف حقائق أو حتى أكاذيب في محاولة منظمة للتأثير على الرأي العام. فهي عملية تلاعب بالعواطف والمشاعر يقصد فيها الوصول لخلق حالة من حالات التوتر الفكري والشحن العاطفي. أصبح الآن وبإمكان الجميع حشد الآلاف بل وربما الملايين من البشر بكبسة زر واحدة، بالاعتماد على صفحة على شبكة الفايس بوك أو التويتر هذه المرحلة التي بدأت تتشكل لدى شباب الانترنت وشبكة الاتصالات في ظل طوفان الشبكة العنكبوتية أحدثت نقلة نوعية في تشكيل الرأي العام من مختلف التوجهات بما يجري في العالم الذي يشكل خروجاً على نمطية كل الأساليب والعناوين التي تشكلت في سياق التحولات على الساحة العربية منذ الحرب العالمية الثانية في القرن الماضي وحتى الآن. فقد شهد العالم مؤخراً، اهتماماً متزايداً بأساليب التكنولوجيا الحديثة لعدد من الأسباب. و تزايد الاهتمام بدورها أثناء الحراك السياسي مع حملة اوباما الرئاسية عام 2008. وتمرد ( التويتر) في إيران عام 2009. وشيئاً فشيئاً لعبت التكنولوجيا الحديثة دوراً في تكوين ما يسمى سكان يوتوبيا العالم الافتراضي، الذين يناطحون ديناصورات المؤسسات البالية كما أظهرت ويكيلكس بعض المشاكل التي قد تواجهها الطبقات الحاكمة بسبب تعاظم دور الانترنت مع انطلاق ما بات يعرف بثورات الربيع العربي بدأنا نسمع بــ"ثورة فيس بوك" و "ثورة تويتر" في إشارة واضحة لجسامة الدور الذي لعبته الشبكات الاجتماعية في نقل الحراك الشعبي و كانت البداية من تونس ثم مصر ثم ليبيا
هذا الحراك الذي سبقه احتقان شعبي لم يحض بالتغطية الإعلامية الكافية في السنوات السابقة نضرا لغياب هذه الشبكات التي كسرت خطية الإعلام الرسمي و قطعت مع اللغة الخشبية المطبل للأنظمة .

ليبيا :الحراك الشعبي و التعتيم الإعلامي

عاشت ليبيا في السنوات الأخيرة مخاضا عسيرا من الحراك الشعبي السلمي بعد فترة دامية من المواجهة مع النظام في الثمانينات و التسعينات تميزت بالمراهنة على سياسة الانقلابات و المحاولات الفاشلة للاغتيال العقيد و كانت البداية عام 1996 عندما قامت أجهزة الأمن الليبية بارتكاب إحدى أكبر المجازر بسجن أبو سليم، وهو سجن يُؤوي المُعتقلين السياسيين في المقام الأوَّل، ويُعد أكثر سجون ليبيا إحكاماً وتحصيناً، وبنقيض باقي سجون البلاد فهوَ لا يَخضع لإدارة وزارة العدل الليبية بل يُدار مُباشرة من طرف الأمن الداخلي. وفي العام نفسه حدثت مجزرة أخرى أصغرَ حجماً في العاصمة طربلس أيضاً، إذ انتصرَ نادي الأهلي الطرابلسي على النادي الاتحادي في إحدى مباريات كرة القدم، فتحمَّسَ مشجعو الأهلي وأخذوا بالهتاف ضد النادي الاتحادي وتأييداً للأهلي، وقد كان وقتها الساعدي القذافي - ابن معمر القذافي - حاضراً في المباراة على المنصة الشرفية، فلم تَرق له هتافات الجمهور لأنه كان عضواً في النادي الاتحادي آنذاك، ولذلك أمرَ قوَّات الأمن بإطلاق النار على المُشجعين فوقعت المجزرة التي راحَ ضحيتها 20 مدنياً ممن كانوا يَهتفون للنادي الأهلي وقد تسبَّبت هذه المجزرة بإغلاق نادي الأهلي وتجميد نشاط كرة القدم في كافة أنحاء ليبيا لمُدة ثلاث سنوات كاملة. وفي بنغازي اندلعت أحداث عام 2006 بسبب أزمة الرسوم المسيئة للنبي ، التي خرج رداً عليها المئات في المدينة في يوم الجمعة 17 فيفري واتجهوا نحوَ القنصلية الإيطالية بها، وحاولَ المُتظاهرون اقتحام القنصلية فاعترضتهم قوَّات الشرطة، ثمَّ صعدَ فتى إلى مبناها وانتزعَ العلم فأطلقت الشرطة عليه النار، وبذلك بدأ الاشتباك بين المُتظاهرين الغاضبين ورجال الشرطة الذي تطوَّر إلى استخدام الرَّصاص الحي وانتهى بمقتل 11 متظاهراً وسُقوط ما لا يَقل عن 35 جريحاً. وبعدَ هذه المجزرة تطوَّرت الأحداث، فاندلعت الاحتجاجات مُجدداً يوم السبت وأحرق المُتظاهرون الغاضبون القنصلية الإيطالية بعدَ أن اتجهوا إليها مُجدداً، وخلال فترة أيام 18 – 20 فيفري توسعت دائرة مطالب المُحتجين، فأخذوا بالتوجه نحوَ رموز السلطة بليبيا نفسها، وأحرقوا أربع مقارٍ للشرطة ومبنيي الضرائب والمباحث الجنائية فضلاً عن اقتحامهم لمديرية الأمن في بنغازي، وكانت حصيلة المباني الحُكومية التي أحرقوها في آخر الأمر حوالي 30 مبنى. وفي سبيل احتواء هذه الاحتجاجات أعلنت السلطات الليبية الحداد على "شهداء" مجزرة 17 فيفري وأقالت وزير الأمن العام بالبلاد، كما اهتمَّت بنقل عددٍ من جرحى المُظاهرات للعلاج في الخارج. وبعدَ وُصول الاحتقان إلى هذا المستوى على مدى أربعة أيام من التوترات في مدينة بنغازي، انتهت الأحداث بفرض السلطات الليبية لحالة الطوارئ وإعلانها حظر التجوال في المدينة، معَ إرسال تعزيزات أمنية إليها من المناطق المُجاورة للحرص على عدم تكرار المُظاهرات. كما شهدت مدينة البيضاء في 1 سبتمبر عام 2006 احتجاجاً عارمة أثناء احتفال ثورة 1969 أو ما يعرف الفاتح، وقام بعض المواطنين بالهجوم على عربات بها دبلوماسيين والعقيد القذافي احتجاجاً على الأوضاع الاقتصادية بالمدينة، مما أدى إلى كسر نوافذ السيارات ولم يصاب على إثرها أي شخص و كان أخرها ما شهدته مدينة يفرن في24 ديسمبر عام2008 والتي تعد حاضرة أمازيغ ليبيا احتجاجات كبيرة بعدما قام مجموعة لسيف الإسلام نجل القذافي باقتحام المدينة ومداهمة لعدد كبير من منازل الناشطين حول قضية حقوق الثقافة الأمازيغية مما أثار غضب أبناء المدينة وتم حصار المدينة وقطع الكهرباء و الاتصالات عنها وهدد القذافي بقصفها بالطائرات. كل هذه الأحداث و التحركات الدامية في بعض الأحيان سرت بدت و انتهت في صمت حيث لم يسمع بها إلا القلة القليلة من أبناء الشعب الليبي فكيف بالمجتمع الدولي وسط تعتيم كلي من وسائل الإعلام الرسمية و الشبه رسمية فقد كان النظام يحكم بقبضته على الاتصالات الالكترونية و يضيق على الصحافيين و الإعلاميين و منع المراسلين المحليين و الأجانب من السفر إلى بؤر التوتر لتغطية الأحداث. و كان الإعلام الرسمي يصف الأحداث بأعمال إرهاب و تخريب و من قاموا بها بأعداء الثورة و الاستقواء بالأجنبي .

الفايس بوك و خط التحول التاريخي

انطلق الحراك الشعبي في ليبيا من المجتمع الافتراضي إلي المجتمع الواقعي، وأسقط الحواجز علي مستويات الممارسة الواقعية. وكان الواقع يشير إلي أن هناك مقدمات متعددة عن الانتفاضة، وعن دور المجتمع الافتراضي في حشد الجماهير. فلقد ظهرت العشرات من الصفحات عبر المجتمع الافتراضي، واستغلت انفتاح هذا المجال العام الجديد في النزول إلي الواقع للمطالبة بالحقوق والإصلاحات. فلقد أصبح الإنترنت مجالاً للممارسة السياسية في ظل القيود المفروضة عليها في الواقع. وهناك العديد من القضايا السياسية التي أضحت مجالا للحوار عبر سياقات المجال العام الافتراضي ولعل نقطة انفجار الحراك الحقيقية انطلقت من تأسيس صفحة أسسها أحد النشطاء وهو "حسن الجهمي" المتخصص في مجال المعلوماتية يومَ الجمعة 28 يناير صفحة على موقع الفيسبوك الاجتماعي تدعو إلى انطلاق ثورة في كافة أنحاء ليبيا يوم 17 فبراير،[ في ذكرى أحداث مدينة بنغازي عامَ 2006 الخامسة وللتخلص من الفقر والتعبير عن حقوق الشعب الطبيعية حسبَ وصف صاحب الصفحة لوظيفتها وسُرعان ما بدأت صفحته بالانتشار، وبدأ بتشكيل شبكة اتصالات معَ ناشطين آخرين في البيضاء وبنغازي وطرابلس يَدعون إلى انتفاضة مُشابهة في البلاد ، وتم الاتفاق علي النزول من المجتمع الافتراضي إلي المجتمع الواقعي للمطالبة بالحقوق المنقوصة وإصلاحات اجتماعية.
فمع القمع و التضييق الإعلامي الذي كان يعيشه الليبيون كان البديل شبكة الانترنت و بالتحديد موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" الذي تمكن من خلاله الليبيون الالتفاف على الرقابة و على التعتيم الإعلامي و سمحت للكثيرين بنقل كم هائل من المعلومات من صور و فيديو إلى العالم وإلى المواطنين عبر موقع "فيس بوك" و عبر الانترنت ، مما ساعد في إقناع قطاعات كبيرة من الشعب بأن الوقت قد حان للانتفاضة و التحرك للخروج إلى الشارع و الانضمام إلى الشباب في تحركهم. فالانترنت غيّر مفاهيم الناس من خلال حملات التوعية التي يقوم بها النشطاء للتعريف بحقوق الإنسان و بحقوق" المواطن" السياسية. فكان لمواقع التواصل الاجتماعي في بداية الحراك الدور الأكبر في تنظيم النشطاء و في نقل نبض الشارع و نقل وقائع الأحداث و لتبادل المعلومات عن أماكن التجمعات بالإضافة للنصائح المختلفة لمواجهة حالات الاعتقال أو كيفية تفادي القنابل المسيلة للدموع و غيرها من الأمور لحماية المتظاهرين. و أهمية هذا الوسيط كانت أيضا من خلال التفاعل بين المواطنين الليبين في الداخل و الخارج و أيضا في كيفية نقل وقائع الإحداث بدل الإعلام العالمي و الوطني المكبل. و بعد أن اخذ الحراك مسارا أخر يغلب عليه الصراع المسلح بين النظام و المعارضة المدعومة من حلف الناتو تشكلت أوعية الكترونية أكثر تطورا فقد ، أسس المدون الصحفي محمد نبوس "قناة ليبيا الحرة" التي تعد أول محطة تلفزيونية إخبارية خاصة ومستقلة أنشئت في الأراضي التي يسيطر عليها "المجلس الوطني الانتقالي" تبث عبر الانترنت. حيث تناقلت وسائل الإعلام العالمية الصور الأولى التي نقلها نبوس عن المعارك في مدينة بنغازي. وقتل محمد نبوس في 19 مارس/ آذار 2011 برصاص قناصة عندما حاول التقاط صور عن الدمار الذي لحق بمدينة بنغازي جراء القصف .


انتهى الحراك و بدأت الفوضى :نحو انفلات الكتروني

جدل كبير ذلك الذي فرضته ظاهرة الشبكات الاجتماعية في ليبا بعد أن أنهت دورها في التعبئة والحشد للجماهير أصبحت تواجه بتحديات تنطلق بعدم الوعي لدى الفرد بمخاطر استخدامها أو فيما يتعلق بإشكاليات معاملتها القانونية أو في سقف الحرية الذي تتمتع بها وتأثيرها السياسي والاجتماعي والديني‏,‏ ويأتي هذا في إطار عملية الانتقال والتحول من حقوق الإنسان المادية إلي حقوق الإنسان الرقمية والتي أصبحت حقا من حقوق الإنسان المعاصر حيث تتحرك الأخيرة عبر الوسيط والفضاء الالكتروني‏,‏ وأصبحت تلك الحقوق الجديدة تؤشر لدرجة التحول السياسي والحرية لدي العديد من دول العالم‏.‏ وخاصة يعد أن تضخم عدد مستخدمي الانترنت في ليبيا ،وأصبحت الشبكات الاجتماعية أكثر من مجرد وسيلة لنقل الخبر أو التعليق عليه ليصبح لها دور في معالجته ومتابعته و أثارت ردود الأفعال حوله مع القدرة الهائلة علي الانتشار‏.‏ ولم تعد تمارس النخبة دورها المعتاد في صياغة الرأي العام وتشكيله وتعبئته‏,‏ كون المدونات أصبحت أداة للتأثير علي احتكار بعض الفاعلين التقليديين للمعلومات‏,‏ وعلي الرغم مما أتاحته الشبكات الاجتماعية من تحديات أمام الدولة مثل حالة الكشف الهائل عن معلومات جمة تشمل كل تفصيلات الحياة الخاصة والعامة ومنها ما يتعلق بتأثير دخول الفيس بوك إلى المصالح الحكومية والتي تعرض المعلومات الخاصة بها إلى الخطر بل قد تعرض الأنظمة المعلوماتية لها إلى الاختراق والقرصنة ،بالإضافة إلى استخدام الشبكات الاجتماعية في القرصنة على صفحات أشخاص عبر الفيس بوك أو في الجريمة كالدعارة أو السرقة أو الاختطاف أو الترويج إلى أفكار هدامة داخل المجتمع أو استخدمها في السب والقذف والتهديد بل ووصلت إلى حد التحريض على القتل وهدم منشآت الدولة وهو ما يخرج استخدام تلك الأدوات الجديدة من كونها أداة للتعبير عن الرأي إلى أداة للتخريب وهو ما يصطدم مع النظام القانوني سواء الذي يتعلق بالناحية الجنائية أو بحقوق الإنسان في حرية الرأي والتعبير ، وهو ما يتطلب أن يدرك خاصة النشطاء المعروفين والفاعلين أن تصرفاتهم عبر شبكات التواصل سواء في التعليقات أو الصور أو الفيديوهات التي يستخدمونها قد تكون أدلة إدانة لهم بدلا من التعبير عن موقفهم . فقد شهدت الساحة الالكترونية الليبية الجديدة ظهور العشرات من الصفحات للتشهير و السب و القذف و محاولة تشويه الخصوم السياسيين مما جعل الفضاء الافتراضي بيئة جيدة لتنامي ظاهرة الإشاعة و حتى الدعوة الصريحة للكراهية و الحث على العنف و الثأر و القتل و الانتقام بحجج واهية و الدعوة إلى التكفير و تصفية الحسابات السياسية على صفحات الفايسبوك فحرية الرأي والتعبير تحتاج إلى تنظيم استخدامها بحيث الحيلولة دون إلحاق الضرر النفسي والمادي للأفراد أو مؤسسات الدولة ، واحترام كون حرية الرأي والتعبير ترتبط بدرجة الإصلاح السياسي والتحول الديمقراطي ، وذلك دون إعلاء اعتبارات الآمن على الحرية . وهذا يتطلب التحلي بالمسئولية لدي المواطن والقدرة على فهم قيمة حرية الرأي والتعبير ودورها في دعم مسيرة الانتقال والإصلاح . كما يتعاظم دور الشبكات الاجتماعية في عالم السياسة ، ويشهد الواقع الاجتماعي في البلد تنامياً متزايداً للإنترنت في الموسم الانتخابي، وعلى رغم اعتقاد بعض الخبراء بأن الوصول للناخبين عبر الإنترنت في العالم العربي «لايزال في بداية الطريق»، فإن المؤشرات تقول إن الإنترنت أخذ يلعب دوراً محورياً في الحياة الاجتماعية الليبية وخصوصاً في فصول المعركة الانتخابية التأسيسية التي سيحمى وطيسها في القادمات من الأيام بين الفرقاء السياسيين .



#أحمد_النظيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش الاختراق الأمريكي للانتفاضات العربية - الاردوغانية ...
- رسالة مفتوحة إلى السيد لطفي زيتون ... لا تنهى عن فعل و تأتي ...
- على هامش الاختراق الامريكي للانتفضات العربية :رسالة من المرز ...
- على هامش الاختراق الاسلاموي للانتفضات العربية :الوهابية في ا ...
- قادة ليبيا الجدد :التعذيب على قدم و ساق
- دوائر النهب الامبريالي تتبنى الاسلام الامريكي الليبرالي بديل ...
- الغزلان تحب أن تموت عند أهلها، الصقور لا يهمها أين تموت
- بيبليوغرافيا الثورة التونسية
- شكرا قطر - في السخرية السياسية السوداء
- إسلاميو تونس في أدبيات مراكز الضغط الأمريكية
- العفو الدولية في تقريرها السنوي : السعودية من أسوأ سجلات انت ...
- اليسار الإسلامي في تونس * مقاربة توثيقية *
- كرونولوجيا العنف الديني في تونس من 1981 إلى 2010
- تونس :السلفية و أخواتها من تراث الحنابلة الى افكار الجهاد مر ...


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أحمد النظيف - الشبكات الاجتماعية في ليبيا انتهى الحراك و بدأت الفوضى :نحو انفلات الكتروني