أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رياض الأسدي - ماذا بعد اتفاقية أربيلو والآلهة الأربعة؟















المزيد.....

ماذا بعد اتفاقية أربيلو والآلهة الأربعة؟


رياض الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3724 - 2012 / 5 / 11 - 07:27
المحور: كتابات ساخرة
    


كانت اتفاقية أربيل ( والأسم القديم الآشوري لها اربي الو: أي مدينة الآلهة الأربعة) وهي فعلا كذلك ففي أربيل إله كردي وإله شيعي وإله سني وإله طركاعي(*) يعبث بكل شيء ويسوس كل شيء أيضا. هذه الاتفاقية المحاطة برعاية الألهة الأربعة بمثابة عهد للشراكة السياسية المستندة على مفاهيم شركات المقاولات السياسية. وكان يراد لها ان تبدد صفحة طويلة من الصراعات المبررة وغير المبررة بين المقاولين والمتعهدين وبائعي المشروعات بالباطن. لا يمكن التنصل عن اتفاقية اربيل بشطبة قلم او ادارة الظهر لها من أي طرف بما في ذلك طرف الحكومة المتهمة بعدم تنفيذ بنود الاتفاقية كما تنص عليها عقود الشركات غير المسجلة في غرفة التجارة.
ولكن كما يبدو بعد عامين، من التجاذبات والتطاولات والتناطحات، أنها لم تكن اتفاقية بهذا المعنى بمقدار ما هي (جلسة سمر مزعجة للجميع) بل لقاء عام تحول إلى مرحلة هامشية لتمشية الامور في مقاولات الباطن ليس إلا. فما الذي طبق من اتفاقية أربيل وما الذي لم يطبق ومن المسؤول عنه امام الشعب العراقي؟ الجواب: لا أحد طبعا. لا احد من المقاولين الملعونين يريد ان يتحمل اخطاء البناء اللابناء والهندسة الهشة. لأن الجميع كما يقول المثل العراقي يخوطون بجنب الاستكان! فلا شاي وصل للشعب العراقي وبقي الطعم مرا علقما.
والدليل على عودة التناطح إلى نقطة الصفر وأن لا جدوى من اتفاقية اربيل هو هذا الإلحاح الجديد على عقد ما يعرف بالمؤتمر الوطني او اللقاء الوطني او جلسة عشائرية جديدة للسياسيين العراقيين يتم فيها (الفصل) او العودة إلى ( القوامة)(**) مثلما يتم الفصل عشائريا في معارك المقاولين من الدرجة العاشرة.
نتج عن الفشل في تطبيق تلك الاتفاقية الرباعية الإلهية وخاصة ما يتعلق بتأسيس مجلس السياسات العليا الاستراتيجية ( خارج الدستور) وصول العملية السياسية إلى طريق مسدود ومظلم وممجوج. فقبل مدة صرح السيد اياد علاوي رئيس الوزراء الأسبق ورئيس القائمة العراقية الأصلية ( نخلة وخط وفسفورة) تصريحا خطيرا كان بمثابة التأبين الكامل للعملية السياسية ولمديريها وروادها ومدبريها وسدنتها ومسرطنيها في العراق، حينما أقرّ بوضوح (لا لبس) و ( لا بدل) فيه بفشل (الجميع) في العملية السياسية؛ أعلن رسوبهم في امتحان البكالوريا كما رسب من قبل حاكم العراق الفاشي السابق. ثم دعا العراقيين إلى عدم انتخابه- هو نفسه- في الجولة القادمة من الدورة التشريفية – عفوا! التشريعية. وعلى هذه الرنة طحينك ناعم.
سقطت بهذا التصريح المتألق والحقيقي حدّ الذبحة القلبية جميع الأقنعة الملونة التي وضعها رواد الحفل التنكري، فلم يعد ثمة ما هو مخفي ولا مصطنع كما صرح صاحب الحفل الأستاذ الأعظم الذي لازال يضع قناع المسبع (المحفل: عين داخل مثلث) على وجهه المليء بالبثور وبقايا الجدري: لا احد يصرح خارج الخطة بعد ذلك مفهوم!. هذا التصريح الذي لا يستطيع علاوي مطلقا التنصل عنه هو تسجيل تاريخي شجاع على فشل العملية السياسية في العراق من وجهة نظر واحد من أهم أعمدتها منذ تأسيس ما يعرف ب( مجلس الحكم) المنحل والمختل والذي كان خليطا بائسا ولعينا جلب التقاسم والتشارك والتعارك الديكي لشعب العراق، وهو حالة من الحكم لا يوجد لها مثيل في التاريخ قط: لكل حاكم شهر أو لكل شهر حاكم! وأي حاكم هو في ظل احتلال بغيض صادر الدولة العراقية باكملها من المؤسسسات الكبرى حتى شرطة المرور. ولازال أسمي ترنتي! على فكرة الترنتي يعني الثالوث أيضا! والله العظيم لا أغمز احدا من طرف خفي !
بالطبع القى السيد أياد علاوي رئيس القائمة العراقية وعضو مجلس الحكم المنحل بمسؤولية الفشل الذريع في العملية السياسية - التي لا تشبه بشيء مطلقا أية عملية جراحية- على تفرد المالكي بالسلطة وعدم ليونته في تقبل المصابين بمرض الوسوسة الطائفية المقابلة، وكذلك تدخلات إيران والمخططات السود لأغتياله باعتباره رمزا وطنيا وصاحب مشروع وطني، وإلى التسويف القصدي لأتفاقية اربيل ذات الأعمدة الرخامية الأربع المذكورة انفا؛ هذه الوثيقة الرئيسة التي انتجت الحكومة الحالية برئاسة نوري المالكي بعد ان (تنازلت) القائمة العراقية عن ما عرف بحقها القانوني في تشكيل الحكومة. وعند سدة التضحية لأجل الشعب العراقي – كذا!- بدأت أسوأ عملية غير منظمة وهوجاء لعموم العملية السياسية في أرض شنعار الكبير. لكن تلك الاتفاقية الكنز السليماني والسر الباتع لم ير العراقيون منها شيئا واضحا سوى تصريحات هذا وذاك على توقف اتفاقات هنا وهناك وتفرد جماعات بعينها بالقرارات. وهم بكل ممنونية لم يقراوا بنودها المكتوبة حتى أيام قليلة وحتى ما نشر عنها في النت محض رؤوس أقلام لا معنى لها. أين مواد اثفاية أربيل لأن الشعب الذي لم يعد في حسبان أحد يريد ان يعرف .. كلّ شيء من البند الاول حتى البنود الاتفاقية غير المكتوبة أيضا. ولا أحد يدري لم بقيت اتفاقات اربيل طي الكتمان على مدى اكثر من 16 شهرا؟ لكم الانتظار أيها العراقيون لكشف المستور وبيان المطمور وظهور المكموع! وتصريح العارفين ببواطن الامور من الكرد: لا اتفاقات سرية في أربيل!! وانا أقول: لولا البروتوكولات السرية لما صارت عركة على السلطة.
وقال - على سبيل المثال - النائب جواد البزوني المستقيل عن قائمة دولة القانون أخيرا والذي يكثر من التصريحات الإعلامية لوكالة (الفرات نيوز) انه "لغاية الان لم نعرف تفاصيل اتفاقية اربيل، وان هناك غموضا في المرحلة السياسية وما يطرح في الاعلام شيء وما يتفق علية شيء اخر" مشيرا الى انه "مع قرب الانتخابات سوف تصعّد كل الاطراف مطالبها بالتالي لانتوصل الى حلول وتبقى هذه الازمة مستمرة". وإذا كان نائب في البرلمان العراقي الموقر لا يستطيع الحصول على معلومات كافية حول اتفاقية أربيل وكأنها كنز في جزيرة نائية دفنه قراصنة مطاردين، فكيف يتمكن المواطن العادي من معرفة مصيره الذي يحاك به ليلا؟ ذلك المصير المشؤوم دائما الذي قررته اتفاقات اربيل. وما المبرر لهذه السرية حول هذه الاتفاقية التي يلوك بها معظم السياسيين ولا يعرفون إلا القليل عنها. وفيما إذا كان ثمة بنود سرية رافقت تلك الاتفاقية مما يحول دون الافصاح عنها كاملة. وثمة من يصرح علنا: لا بنود سرّية في اتفاية اربيل.. لأنها كلها اتفاقية سرّية فعلام العلن فيها؟
وربما بات من المناسب أن يذكر السيد أياد علاوي كلما اطلّ على الإعلام: ان ثمة مؤامرة تتبنى اغتياله – كررها مرتين هذه المرة في اللقاء الأخير- وهو لا يني عن ذكر إن حكومة عربية هي التي حذرته.. بالطبع لا حكومة تحذره غير السعودية التي أسس حزبه الوفاق الوطني في احد فنادقها، لكنه لا يفصح عن أسم تلك الحكومة طبعا - وكأنه سرّ من أسرار الموت العراقي- ولا عن طبيعة مصداقية تلك المعلومات التي وردته. لكن الجواب يبدو جاهزا عند توجيه الاتهام: إيران دائما وراء اغتياله. لماذا تريد إيران اغتيال علاوي؟ ربما لأنه الشيعي الوحيد الذي يترأس قائمة سنية بقضها وقضيضها. ونسي السيد أياد علاوي أن العراقيين كشعب في ظل حكوماتهم المتعاقبة مهددون جميعا بالقتل وربما الانقراض من على خارطة العالم السياسية أيضا. لا يعني مثل هذا التوقع الأسود للسياسيين العراقيين شيئا وخاصة اولئك السياسيين من حملة الجنسيات الأخر ومن هم تحت القسم في بلدانهم. والله مشكلة مرشح للرئاسة المصرية أمه صاحبة جنسية اميركية واستبعد.. ولدينا هو صاحب اربع جنسيات او ثلاث ولازال أسمه ترنتي!
وحينما طلب من السيد اياد علاوي ان يحدد أين خرقت حقوق الإنسان في العراق واين هو الخلل في الأجهزة الامنية لم يجد إلا مثالا واحدا وهو قضية الهاشمي وجماعته المتهمين بالإرهاب.. وهي قضية باتت في حكم المنتهية. لم يجد إلا هذه. مرحى. هللللويا. وكأن العراق خال من الانتهاكات لحقوق الإنسان؟ فما الذي يعنيه الدفاع عن جماعة مكتب طارق الهاشمي؟ وهل من المنطقي ذكر حالة استخدام الإعلام في اظهار الاعترافات - وقد اشبع هذا الموضوع بحثا- فقد سبق لهذا الإعلام ان أظهر عشرات الحالات السابقة ولم يعترض السيد اياد علاوي عن واحدة وهو من اكثر مظاهر البؤس في حياتنا السياسية. فبدلا من ان يحاكم المتهمون علنا كما يحدث في الدول الديمقراطية لا نرى إلا أصوات محققين واعترافات متهمين؛ ما فرق ذلك عما كان يعرضه النظام الفاشي السابق؟
وفي الوقت الذي خرج فيه العشرات عن القائمة العراقية لم يصطد السيد اياد علاوي إلا واحدا من الخارجين عن دولة القانون هو السيد النائب جواد البزوني وكان الأخير قد قدم استقالته بسبب سؤ الاوضاع العامة لكنه لازال يكيل المديح للسيد المالكي فعلام التشفي؟ إن الاخطاء الاستراتيجية التي اقترفتها القائمة العراقية باعتبارها (صاحبة مشروع وطني) وقد منحها الناس اصواتهم على هذا الأساس قد خذلت ناخبيها ولم تستطع العمل ولو بحدّ ادنى لحماية مشروعها المزعوم.
هل يحضر المالكي إلى أربيل؟ ولماذا يحضر المالكي إلى اربيل؟ يقال والعهدة على الراوي أنه يريد العودة إلى الأسم القديم لأربيل اربلو وتحريم تسمية (هولير) نهائيا. فقد دعا الرجل وبكل صراحة أن بابه مفتوح لكلّ من يريد ان يدلي بدلوه ويصرخ بفعله ويجاهر برفضه، وان جميع الحالات معروضة للنقاش وبالفاترينه (المغازة بالعراقي) ومهما كانت.. حسنا إذا كان الامر كذلك فلماذا ذهبتم إلى اربيل واتفتم؟ وماذا يعني ان تعاد الكرة ثانية؟ ام ان السياسة العراقية لا تصلح إلا بعدد من الجلسات العشائرية ( القوامة والعطوات) وكسر زجاج المغازة لتحلّ المشكلات التي تواجهها؟ وعلى أي شيء اتفقتم في اربيل لتختلفوا عليه الآن؟ هذا ما لا يُفصح عنه بشكل واضح.
ولازال عمو أياد علاوي ( تيمنا بمام جلال فليس للأكراد وحدهم عم) يدافع عن جماعة الهاشمي؟؟ خاصة وأن الأخير أعلن صراحة بالإستجارة بالسيد مام جلال رئيس الجمهورية في حالة الحكم عليه بالإعدام. مسكين السيد طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية كان يعرف تماما ما الذي سيؤول اليه اعتقال رفاق مكتبه ( صناديد القرن الحادي والعشرين!) الذين اسندت اليهم تهمة أغتيال مواطنين وقضاة وتفجير عبوات واعترافات على نائب رئيس جمهورية سواء اخذت تلك الاعترافات بالقوة ام بالمروة فإنها تظهر على نحو لا يقبل الشك مدى التدهور الذي أصاب السيدة غير المدللة العملية السياسية العراقية.
فهل وجدتم دولة في العالم يتهم فيها نائب رئيس جمهوريتها بهكذا تهم؟ لم تحدث حتى في الدول الافريقية الصغيرة التي تحكمها العصابات العادية أيضا. فمن يتحمل اخفاق اتفاقية اربيل كوجه كالح من وجوه العملية السياسية؟ هل المالكي وحده؟ ام علاوي وحده؟ ام الله وحده الذي لم يشأ للأفرقاء العراقيين ان يتفقوا على شيء يوما منذ (واقعة الجمل) إلى يومنا هذا.. قد لا يحضر المالكي اجتماع اربيل كما صرح السيد عزة الشابندر الهارب من القائمة العراقية إلى قائمة دولة القانون وبالفعل هو لم يحضر ولم يحضر وكلّ شيء مدبر سلفا..؟
لقد اعتاد العراقيون على الخراب بدءا من الخراب الصدامي إلى الخراب الاميركي ثم خراب الجماعة الديكة المتصارعة. يقول أحدهم من ( الكبار): أكتب ما تشاء لازال أسمي ترنتي! هذا الفيلم الكاوبوي الشهير في مدة السبعينات من القرن المنصرم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) طركاعة كلمة عراقية قديمة معناها: الطامة الكبرى وأصلها تيراقا
(**) الفصل دفع الدية للقتيل او غيره و( القوامة) العودة إلى العراك علنا.



#رياض_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عارنا في العراق
- مصفوفة ليسار قادم 1-2
- البهائية في إيران أصولها وانتشارها في العالم
- ( المجلس الوطني للسياسات العليا) في العراق مشروع للإرضاء الس ...
- نقد الكتاب الاخضر( آلة الحكم)
- (الغاندية الجديدة) دراسة في حركات اللاعنف العربية
- أية جامعة نريد؟
- طركاعة الشيخوقراطية
- حكومة بلابوش: تلاثة قرؤ وعشرة أيام
- فاشيون قدماء/ فاشيون جدد
- كهرباء في الذكر
- ماريو فارغاس يوسا المهتم بالكيوات العراقية
- العراقيون مسجلون في منظمة الشعوب المنقرضة؟
- مصفوفة يسار قادم (1-1)
- إعترافات الشيخ احمد الكبيسي
- هل يُناط بطارق عزيز دورا (ما) جديدا؟
- راشيل كوري/ مركريت حسن
- حسن العلوي: قلق ولاء قديم/ قلق الحاضر
- لحظات فانية
- بقعة الأرجوان


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رياض الأسدي - ماذا بعد اتفاقية أربيلو والآلهة الأربعة؟