أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الكريهون : اسم امريكي لحلفاء الدولة المارقة في العالم ( خونة بلدانهم) فما اروعه من تكريم!! - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*















المزيد.....

الكريهون : اسم امريكي لحلفاء الدولة المارقة في العالم ( خونة بلدانهم) فما اروعه من تكريم!! - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3720 - 2012 / 5 / 7 - 10:40
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الكريهون : اسم امريكي لحلفاء الدولة المارقة في العالم ( خونة بلدانهم) فما اروعه من تكريم!! - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*



قامت الامبريالية الامريكية بالتدخل في شؤون الشعوب منذ الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا , بشكل متواصل وبطرق متعددة . من الضغوط الاقتصادية مرورا بالاغتيالات والمؤامرات والانقلابات العسكرية المباشرة, انتهاء بالاحتلال المباشر , كما نشهد اليوم في العراق , وسجل دعم الدولة الصهيونية الفاشية ركنا اساسيا في استراتيجية الطغمة الصناعية-العسكرية الامريكية. وقد كانت هزيمتها في فيتنام المدوية عامل ردع تأريخي تحاول ان تتجاوزه في حروبها في الخليج العربي, بعد انهيار التوازن الاستراتيجي الدولي الذي كان قائما قبل انهيار الاتحاد السوفييتي وحلف وارشو

لقد شملت الاعمال الامبريالية هذه مابعد الحرب العالمية الثانية البلدان التالية:

الصين 45-1951 فرنسا1947 جزرمارشال 46-1958, ايطاليا 1947-السبعينيات,اليونان74-1953,الفلبين 45-1953,كوريا45-1953, البانيا49-1953
شرقي أوربا48-1956, ألمانيا الخمسينيات,ايران 1953,غواتيمالا 1953-التسعينيات, كوستريكا منتصف الخمسينيات 70-1971, الشرق 56-1958, اندونسيا 57- 1958, هاييتي 1959 , ااوربا الغربية الخمسينيات-الستينيات , غينيا غانا 35-1954,
العراق 58- 1963, الاتحاد السوفييتي الاربعينيات - الستينيات, فيتنام 45-1973
كموديا 55-1973, لاوس 57-1973, تايلند 65-1973, الاكوادر بشكل دائم , الكونغو
زائير 60-1965, 77-1978, فرنسا - الجزائر الستينيات , البرازيل 61-1964, بيرو1965,الجمهورية الدومينيكية 63- 1965, كوبا 1959 وحتى الان , اندونسيا 1965, غانا 1966 , اورغواي 69-1972, شيلي 64-1973, اليونان 76-1974, جنوب افريقيا الستينيات-الثمانينيات, بوليفيا 64-1975, العراق 72-1975, البرتغال 74-1976, تيمور الشرقية 75-1999, انجولا 75-الثمانينيات , جاميكا1976, هنداورس الثمانينيات, نيكارغوا 78-1990, الفلبين السبعينيات-الثمانينيات , سيشل 79 -1981, اليمن الجنوبية 79-1984, كورياالجنوبية 1980, تشاد 81-1982, غرينادا 79-1983,سورينام 82-1984, ليبيا81-1989, فيجي 1987, بنما دوما, افغانستان97-1992, السلفادور 80-1992, غرينادا 87-1994, بلغاريا90-1991, البانيا91-1992, الصومال العراق التسعينيات حتى ( الاحتلال) وقبله طيلة فترة حكم البعث ,حرب العراق ايران والتحالف البعثي الامريكي على طول الخط, بيرو التسعينيات- حتى الان, المكسيك التسعينيات حتى الان, كولمبيا التسعينيات حتى الان, يوغسلافيا 95-1999, , فلسطين 48 حتى الان.

اضافة الى كل ماتقدم فان هناك تدخلا بالمعنى الحرفي للكلمة في كل ركن من اركان العالم بشكل دائم وعنيف.

لقد كان للامبريالية الامريكية حلفاء - عملاء في كل تلك البلدان التي شملتها الاعمال العدوانية والحربية والاغتيالات اعلاه , ومنهم حلفاؤها اليوم في العراق, فما هو تقييم قادة امريكا الى هؤلاء الحلفاء-العملاء , فهي وببساطة تطلق عليهم تسمية تليق بهم تماما فالعدو يحتقر الخائن حتى وان عمل لصالحه , لذا تطلق عليهم اسم ( الكريهون) نعم لا تستغرب عزيزي القارئ , بل لا ينبغي ان تتوهم بان هؤلاء الحلفاء - العملاء لا يعرفون ذلك , وانما تيقن من انهم على علم بالامر ,لانها تسمية معلنة , تغلف دوما بتسميات اخرى اعلاميا من قبيل ( قوى الديمقراطية) وغير ذلك من الاقنعة المزيفة.

الكريهون وامريكا… الدولة المارقة في العالم

كتب وليام بلوم في كتابه الدولة المارقة ( في الثمانينيات , تم الكشف عن عدد من حالات وقعت في الماضي تبين تورط الولايات المتحدة مع القائمين على التعذيب , وسرايا الموت , ومهربي المخدرات وأنماط أخرى لا ينبغي ذكرها في الكتب الدراسية الامريكية. وفي لحظة غير مسجلة, توصلت حالة من دوار الرأس الحكومي الى تعبير " الاشخاص الكريهون" مما يعني ان الحكومة تنفر من هذه الانواع مثلما يجدر باي مواطن أمريكي محترم أن يفعل. وأذعنت وسائل الاعلام لهذا والتقطت الخيط واضافت اليه . ومع كل كشف جديد عن صلة وكالة المخابرات المركزية بانتهاكات حقوق الانسان في صحبة بعض الاشخاص الجديرين بالازدراء في الخارج , الذين كانوا على كشف مرتبات الوكالة و كان يقال لنا , ويقال لنا رسميا : ان الوكالة لم يكن لها خيار سوى التعامل ما اشخاص " كريهين" اذا كانت تود الحصول على معلومات مهمة معينة في بلدان أجنبية , معلومات و بالطبع حيوية "لامننا القومي" وهوكليشيه جديد يبيض الصفحة , لا يزال حيا بقوة. …. ولكن ينبغي أن نفهم بوضوح أن هؤلاء الاشخاص الكريهين لم يكونوا مجرد وشاة. فبالنسبة لوكالة المخابرات المركزية والدوائر العسكرية الامريكية, فأن هؤلاء الاشخاص حلفاء لامريكا يقفون الى نفس جانبها في النزاع المدني. وتصر الدعاية الامريكية على أن الجانب الذي يحارب فيه هؤلاء الاشخاص ( يقصد الكاتب الكريهون) هو جانب الحرية والديمقراطية. وليام بلوم-الدولة المارقة, المجلس الاعلى للثقافة,القاهرة,2002


لقد كان بريمير الحاكم الامريكي السابق للعراق , يردد في نفسه حين يتكالب عليه المقبلون من اعضاء مجلس الحكم المنحل ( شكرا ايها الكريه الفلاني) ولعله من المفيد ان يمنح هؤلاء لقبهم الحقيقي , الذي استحقوه عن استحقاق وجدارة بعد عامين الخدمة المخلصة لسيد " الكريهون" في تدمير العراق وحرق ارضه , وقتل شعبه , وتقسيمه الى طوائف واثنيات وفيدراليات , وسرقة تاريخه ونفطه وإمتهان كرامته , فقد بزوا العميل الاسبق ( الكريه الاسبق) المجرم صدام حسين حامل جميع صفات " الكريه" الامريكية ضد شعبه على مدى عقود من الزمن , فقد سجل " الكريهون " الجدد رقما قياسيا في الانجازات " الكريهة" بحق الشعب العراقي وفق مواصفات " الديمقراطية" الامريكية وفي غضون فترة عامين فقط, ويسجل لهم ايضا انجازا اعلاميا, حين وحدوا الاسلاموي المزيف واليساري المزيف في " جوقة هتافة كريهون" يسبحون ويحمدون ليل نهار باسم السيد الامريكي" المنقذ" ودولارته !! والقادة المحليون الحلفاء- العملاء " الكريهون" وليسحق الشعب ويقسم الوطن , فالمهم استمرار لعبة التحالف اليانكي- الكريهي " التحررية!!".

ان الدولة المارقة في العالم - الامبريالية الامريكية -تعتبر علاقتها مع اولئك الذين يعملوا معها بالضد من ارادة شعوبهم , اي, ( الكريهون) تدخل في اطار المصالح المشتركة بين الطرفين ( اننا نناصر قضيتهم , لانها قضيتنا ايضا. ونحن نختار البعض منهم ليلتحقوا بالمدارس العسكرية الامريكية ونمنحهم شهادات التخرج.

اننا نطعمهم ونسكنهم في الولايات المتحدة, ونمنحهم الهدايا, ونقدم لهم العاهرات

اننا ندربهم ونمنحهم أسلحتهم وستراتهم الرسمية

اننا نعلمهم أساليب صنع القنابل , واساليب الاغتيال وأساليب الاستجواب - نقصد التعذيب

اننا نزودهم بالمعلومات عن الاشخاص من القواعد الدولية الضخمة للبيانات التابعة للوكالة . وينتهي الامر بتعذيب او اغتيال هؤلاء الاشخاص

اننا نتستر على الفضائع التي يرتكبوها

أننا نسهل ونتستر على تهريبهم المخدرات

اننا نقيم علاقات اجتماعية معهم , انهم اصدقاؤنا, لقد خانوا بلدهم عادة من اجلنا

ان المدفوعات التي تقدمها الوكالة لهؤلاء الاشخاص الكريهين تحقق بالضرورة ما يزيد على الحصول على المعلومات, تحقق النفوذ والسيطرة, وعندما ينظر المرء الى مستويات معاداة الديمقراطية والقسوة التي يتصف بها من يتلقونها, لابد ان يتسائل عن اي نفوذ وتأثير كان لوكالة المخابرات المركزية عليهم, وفي الوقت نفسه لابد للمرء من ان يطرح السؤال التالي: اذا كان على الولايات المتحدة ان تأخذ جانبا ما في حرب اهلية اجنبية , لماذا يتعين عليها باستمرار ان تاخذ الجانب الذي يقف فيه الاشخاص الكريهون؟) وليام بلوم - الدولة المارقة-المجلس الاعلى للثقافة , القاهرة

ان تجربة كل شعوب العالم , قد اثبتت وعلى مدى نصف القرن الماضي , بان المصير المحتم لكل من تحالف مع الامبريالية الامريكية ضد شعبه , هو مزبلة التاريخ , وامريكا نفسها فستكون أول من يتخلى عن هؤلاء( الكريهون), فالامر بالنسبة للدولة المارقة لايتعدى عن زواج مصلحة تعبيرا عن مصالح طبقية مشتركة ينتهي بانتهائها او بتبدل شروط تحقيقها ( وعند النوم في الفراش مع اشخاص كريهين لهم مثل هذا الميراث الطويل " المقصود هنا الخيانة والاجرام وتجارة المخدرات" فان ادعاء واشنطن ان الامر ليس سوى زواج مصلحة وملاءمة مؤقتة مع عروس غير جذابة- لسوء الحظ - يعد اسلوبا لا يرقى الى ما فوق الدعاية التي تعتمد التبسيط الباعث على التضليل. وكان ما جذب الجانبين الى بعضهما البعض على مر السنين هو الوعي الطبقي المشترك) المصدر السابق

ان الاغتيالات التي تجري على نطاق واسع في العراق , لا يمكن لها ان تكون بمعزل عن يد وكالة المخابرات الامريكية والاجهزة المرتبطة بها في المنطقة وعملاؤها في العراق, فهي اي الاغتيالات هذه تصب في اتجاه واحد , محاولة اشعال فتنة طائفية تؤدي الى اندلاع حرب اهلية , تشكل المقدمة للبدء في مشروع تقسيم العراق الى كانتونات طائفية - اثنية يطلق عليها تسمية دويلات.

ان الاغتيالات القائمة على على قدم وساق , لا يمكن لها ان تكون من فعل عمل مقاوم وطني على الاطلاق , ان التاريخ الامريكي في سجل الاغتيالات يبرهن على قولنا هذا (وفيما يلي قائمة بالافراد الاجانب المبرزين الذين تورطت الولايات المتحدة في اغتيالهم -او خططت لذلك - منذ نهاية الحرب العالمية الثانية….
( قائمة الاغتيالات التي وضعتها وكالة المخابرات الامريكية والنازية الجديدة لمائتي شخصية في المانيا الغربية لازاحتها من الطريق في حالة حدوث غزو سوفييتي , الخمسينيات- الزعيم المعارض الكوري كيم كو 1949 -سوكارنو رئيس اندونسيا , الخمسينيات , 1962- كيم ايل سونج رئيس وزراء كوريا الشمالية 1951- محمد مصدق رئيس وزراء ايران 1953- كلارو قائد المعارضة الفليبيني , منتصف الخمسينيات - جواهر لال نهرو رئيس وزراء الهند 1955- جمال عبد الناصر, رئيس جمهورية مصر 1957 - نوردوم سيهانوك, زعيم كمبوديا 1959 , الستينيات -اللواء عبد الكريم قاسم , زعيم العراق 1960 - خوزيه فيجويرس و رئيس كوستريكا , محاولتان للاعتداء على حياته الخمسينيات - الستينيات - فرانسوا " باب دوك " وفالييه , زعيم هايتي 1961 -باتريس لومومبا, رئيس وزراء الكونغو 1961 - الجنرال رفائييل ترخيللو, زعيم الجمهورية الدومينيكية 1961- نجو دين ديم , رئيس فيتنام الجنوبية 1963 - فيدل كاسترو , رئيس كوبا , عدة محاولات للتأمر على حياته , الستينيات - فراسسكو كامانو , قائد المعارضة في الجمهورية الدومينيكة 1965 - شار ديغول , رئيس فرنسا 65-1966 - تشي جيفارا , الزعيم الكوبي 1967سلفادور الليندي , رئيس شيلي 1973- الجنرال رينيه شنيدر, قائد الجيش , شيلي 1970 - الجنرال عمر تريخوس , زعيم بنما السبعينيات, 1981 - الجنرال مانويل نورييغا , رئيس مخابرات بنما 1972 - موبوتو سيسي سيكو , رئيس زائير 1975 - مايكل مانلي , رئيس وزراء جامايكا 1976 - معمر القذافي .......ليبيا , عدة مؤامرات ومحاولات للاعتداء على حياته 80-1986- اية اله خوميني , زعيم ايران 1982 - الجنرال احمد الدليمي, قائد الجيش المغربي 1983 - ميجول ديسكوتو , وزير خارجية نيكاراجوا 1983 - القادة التسعة لمجلس ادارة الساندنيستا الوطنية 1984 - الشيخ محمد حسين فضل الله , زعيم شيعي لبناني 1985 - صدام حسين ...... 1991 - اسامة بن لادن , ............ 1998 - سلوبودان ميلوسيفتش , رئيس يوغسلافيا 1999) المصدر السابق

الدولة المارقة تمد عميلها ( الكريه) صدام حسين بالمواد البيولوجية لتصنيع الاسلحة البايلوجية , التي استخدمها النظام الفاشي ضد الشعب العراقي, لكن النفاق السياسي الامريكي يتقدم لاحقا بالتحذير من خطورة امتلاك العراق لهذه الاسلحة, ليس على العراقيين فحسب بل على العالم باسره ( في خطاب الرئيس كلينتون عن حالة الاتحاد في يناير 1998 , تحدث عن كم يتعين علينا " مواجهة الاخطار الجديدة للاسلحة الكيميائية والبيولوجية , والدول الخارجة عن القانون, والارهابيين ومرتكبي الجريمة المنظمة الذين يسعون للحصول عليها " وانتقد العراق بقسوة " لتطويرها اسلحة نووية وكيميائية وبيولوجية , ودعا الى تدعيم اتفاقية الاسلحة البيولوجية , فمن بين من استمعوا اليه كانوا يعرفون , كم من وسائل الاعلان تحدث عن , ان الولايات المتحدة كانت هي الي وردت للعراق الكثير من مصادر المواد البيولوجية التي احتاج اليها علماء صدام حسين لتنفيذ برنامج الحرب البيولوجية !!) المصدر السابق ص 174

تقوم هذه الدولة المارقة ذاتها على تجويع شعب العراق في حصار لم يشهد له التاريخ مثيلا, عقابا لهذا الشعب الاعزل لتعاون الدولة المارقة ذاتها مع عميلها ( الكريه) صدام حسين في ميدان الاسلحة البيولوجية, وتشن حروبها برمي الالاف من اطنان القنابل على العراق لتدميره بالكامل , لتصطحب معها حفنة ( الكريهون) الجدد تحت شعار براق, لم يقدم للشعب العراقي خلال العامين المنصرمين سوى المزيد من القهر والاهانة والذل والجوع , شعار اطلقوا عليه عنوان " حرية العراق" واذا بها حرية من عميل كريه واحد الى قيود مجموعة ( كريهون) باعوا والوطن والشعب معا.




يرجى ملاحظة ان الكتاب يعد للنشر من قبل دار سلام عادل للنشر والتوزيع, ضمن .. وينشر على موقع الحوار المتمدن قبل صدوره .. لتعميم الفائدة وللحفاظ على تواصل الذاكرة بين الاجيال اليسارية , اضافة الى خلق ارضية للتعاون بين القوى اليسارية العراقية من اجل استكمال تحرير العراق وبناء الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية .. فاقتضى التنويه
مع التقدير
المكتب الاعلامي

مكتبة اليسار - فصول من كتاب يُعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الاول : سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق 9 نيسان 2003 - خروج قوات الاحتلال 31/12/2011
الجزء الثاني : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003
الجزء الثالث : تأسيس الدول العراقية 1921- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة

تاريخ نشر المادة : 2005 / 7 / 4



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف هتافة الانتهازية من موقف قوى اليسار الثوري العراقي الرا ...
- هل تبرر جرائم المرحلة البعثية الفاشية والمرحلة الاحتلالية ال ...
- البرنامج السياسي لجريدة اتحاد الشعب الصادرة في بغداد 8 تموز ...
- ستون عاما على ضياع فلسطين في المنظار العراقي : بين ديماغوجية ...
- نوري المالكي : نعم أنا على طريق المقبورين نوري السعيد وصدام ...
- المقدمة : هزيمة المؤسسة الانتهازية المتفسخة -اليسار العراقي ...
- ما أشبه اليوم بالبارحة : الشهيد سلام عادل يقود إضرابات عمال ...
- رسالة عتب إلى صديقي الرفيق عدنان رشاد المفتي رئيس برلمان كرد ...
- رسالة الى عادل مراد -سفير- العراق في رومانيا تعقيبا على رسال ...
- فلنفضح مراكز المجرم الطالباني لبث التفرقة والعدمية الوطنية ا ...
- فكما لا يمكن الجمع بين امتهان كرامة المواطن والمقاومة والمما ...
- إعلان دولة فلسطين خطوة مفصلية على طريق تفكيك الكيان الصهيوني ...
- في ضوء رسالة كفاح أسعد خضير أخت الشهيد جبار: الجمعية الوطنية ...
- برقية تعزية الى عوائل شهداء مجزرة بشت اشا ن … القاتل اصبح رئ ...
- -بطل- مجزرة بشتآشان يطالب بإحدى الرئاستين - اليسار العراقي ت ...
- ربع قرن ومجرم بشتآشان طليقا ..بل ونصب دمية صهيونية برتبة - ر ...
- رغم إعلان أوباما فالحرب في العراق لم تنته بعد: ..إن النهاية ...
- الحوار هو الحلقة المفقودة في المدارس السياسية الثلاث ...الشي ...
- حميد وخطابه في ثامنه: ديماغوجية سطحية لتبرير خيانة وطنية عظم ...
- مقدمة الكتاب الأول - اختطاف الحزب الشيوعي العراقي.. أم المتا ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - الكريهون : اسم امريكي لحلفاء الدولة المارقة في العالم ( خونة بلدانهم) فما اروعه من تكريم!! - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*