أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - أطروحات















المزيد.....

أطروحات


بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 3716 - 2012 / 5 / 3 - 08:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أطروحات
ـ 1 ـ
عند الحديث عن الطليعة يجب أن نميز بين طليعة الجماهير أولئك الثوريون الذي ينشؤون من داخل الحركة الجماهيرية ويكونون مرتبطين بها في كل طور من أطوار الصراع الطبقي يؤثرون فيها ويتأثرون بها ولا ينفصلون عنها ولا عن النضال من أجل تحقيق مشروعها المجتمعي البديل وأولئك المثقفين المدعووين بالنخبة والذين هم في الغالب في موقع فوقي منه ينظرون لعملية الصراع وهو موقع يحكم عليهم بأن يبقوا دائما في حدود فهم وتفسير ما يجري دون الانخراط المباشر في عملية التغيير المنشودة. إن فئة بهذه المواصفات ليست في آخر التحليل بفئة مستقلة عن الصراع أو يمكن أن تكون مستقلة إن موقعها الذي اختارته يجعل منها فئة معارضة لأي عملية تغيير جذرية إنها وبحكم موقعها لا يمكن أن تكون إلا وسطية مساومة محافظة إصلاحية وانتهازية. إن الطليعة الثورية هي ذلك الجزء من الجماهير الذي يرى أنه موكول له العمل على تنظيم وتسييس الجماهير والمساهمة من داخلها ومعها في بناء أدولتها الثورية وسياساتها التي لا تساوم. إن طليعة بهذه المواصفات لهي اليوم الغائب الكبير في الحركة الجماهيرية لذلك ظلت الحركة الجماهيرية تدور في حلقة مفرغة فلا الأحزاب ولا النقابات ولا الجمعيات المشكلة في غالبها من النخب الوسطية المساومة المحافظة الإصلاحية والانتهازية تمكنت من أن تلعب هذا الدور لأن الواقع الملموس واقع تعاطيها مع عملية الصراع ومع المهام المطروحة في الصيرورة الثورية بينا أنها هيئات بيروقراطية تعلي مصلحة الحزب ومصلحة النقابة ومصلحة الجمعية على مصلحة الجماهير وعلى مصلحة عملية التغيير في كليتها. إننا في طورمن أطوار الصراع موكول فيه للحركة الجماهيرية أن تعبر عن نفسها سياسيا وتنظيميا في هيئات مستقلة ثورية وديمقراطية إنها النقلة النوعية التي دونها لا يمكن الحديث بالمرة عن مهمة مواصلة الثورة. إن مواصلة الثورة تستدعي تنظم الجماهير في هيئات ثورية ديمقراطية مستقلة عن اللبراليين والإصلاحيين والانتهازيين على قاعدة سياسية ثورية تكثفها مهمة إسقاط النظام. بهذا فقط يمكن أن نكون على خط الثورة خط مواصلة الثورة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 2 ـ
1 ماي 2012 : مهتمنا ـ مقاطعة حكومة الخيانة والعمالة. الخطاب موجه للبيروقراطية النقابية و للإحزاب التي تقول عن نفسها أنها مع إستكمال مهام الثورة. كل تعامل مع الحكومة هو إصفاف وراء الشرعية الزائفة التي تتدعيها. إن مهامهنا هي إرساء حكم ديمقراطي قاعدي تشاركي بمؤسسات ديمقراطية تقطع مع كل أشكال الديمقراطية البرجوازية التي لم تؤسس وعلى امتداد قرون إلا لقمع الأغلبية وقهرها باسم شرعية زائفة ومؤسسات لم تخدم إلا أصحاب النفوذ من الرأسماليين. إن الثورة هي بديل سياسي اجتماعي اقتصادي ثقافي شامل يقطع جذريا مع السائد على كل المستويات. من هذا المنطلق يجب أن يبني الثوريون اليوم كل مواقفهم وسياساتهم وممارساتهم على الهدف المركزي: إسقاط النظام على هذه المهمة يجب أن يتركز كل فعل ثوري.
يسقط نظام رأ س المال
تسقط حكومة الخيانة والعمالة
من أجل حكم ديمقراطي قاعدي تشاركي بمؤسسات ديمقراطية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 3 ـ
محمد علي الحامي من أبرز مؤسسي جامعة عموم العملة التونسية سنة 1924 التي لم تعمر إلا بضعة أشهر، والتي تمكنت من نشر العمل النقابي وتنظيم العمال في نقابات في العاصمة وفي منطقة بنزرت وفي منطقة الحوض المنجمي. في مطلع عام 1925 أي بعد بضعة أشهر فقط من ظهور جامعة عموم العملة تحالف ضدها الدستوريون والنقابات الفرنسية وحوصر مؤسسوها وأحيلواعلى المحاكمة ونفي محمد علي و بذلك إنتهت أول تجربة نقابية في تونس المستعمرة . في سنة 1936 تكونت منظمة جديدة تحمل نفس الاسم، وساهم في ظهورها أصحاب التجربة الأولى غير أنها انتهت بالفشل هي الأخرى عام 1938. من هنا يبدأ تاريخ النقابات في تونس لا من سنة 1946 . محمد علي ورفاقه و التجربة في حدّ ذاتها أكبر من كل البيروقراطيين الذين نشؤوا في أحضان حزب الدستور أو اللذين صنعتهم البورقيبية أو نظام 7 نوفمبر. ليكون 1 ماي 2012 يوم للتعبئة والنضال من أجل عمل نقابي مستقل ديمقراطي و كفاحي. على الشغيلة أن يخوضوا معركتهم مع مستغليهم بشكل لا مهادنة فيه. عليهم أن ينتظموا حيث هم في أطر مناضلة وثورية لا تساوم. عليهم أن يعودوا إلى النضال على مطالبهم دون وساطة فبذلك وحده يمكنهم تحقيق أهدافهم وبذلك فقط يكونون قد استلهموا دروس التاريخ وانطلقوا في التأسيس لتحررهم الذي لا يكون إلا من صنعهم هم أنفسهم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 4 ـ

الجميع يتحدث عن مهام الثورة واستكمال مهام الثورة.كلّ الأحزاب والجمعيات والنقابات والشخصيات يمينا ويسارا يخرجون علينا كل يوم مروجين في خطاباتهم الساذجة الكاذبة أن الثورة قد انجزت و أننا في مرحلة انتقال ديمقراطي وفي طور ما بعد الثورة و أن مهام اليوم هي ارساء مؤسسات هذا الانتقال. كما يسربّون في خطاباتهم مصطلحات من قبيل العدالة الانتقالية والحريات الانتقالية والقوانين الانتقالية والشرعية الانتقالية ... إلخ. في الحقيقة لم يحض مفهوم من المفاهيم بالقدر الكبير من الالتباسات والتوظيف مثل الذي حضي به مفهوم الثورة ومهام الثورة في الخطاب السياسي التونسي المتداول ما بعد فترة بن علي. التباسات وتوظيف مقصودان الهدف منهما بالتحديد هو وقف الصيرورة الثورية والالتفاف على مهام الثورة الحقيقية كما تتطلبها مصلحة الجماهير وكما تتطلبها كل عملية تغيير جذري. إن الثورة ومن زاوية نظر مصلحة الجماهير وحقوقها ليست إلا قلبا جذريا لأسس نظام الاستغلال والقمع والتبعية نظام رأس المال إنها ليست إلا إقصاء للأقلية الرأسمالية المتحكمة والمالكة لوسائل وأدوات الاستغلال والقمع عن التحكم بمصير الأغلبية في كل مناحي الحياة وإن مهام الثورة ليست منحصرة في مطلب الديمقراطية السياسية واستبدال ديكتاتورية بديكتاتورية وديكتاتور بديكتاتور وعصابة فاسدين بعصابة أفسد منهم. إن مهامها هي إرساء حكم ديمقراطي قاعدي تشاركي بمؤسسات ديمقراطية تقطع مع كل أشكال الديمقراطية البرجوازية التي لم تؤسس وعلى امتداد قرون إلا لقمع الأغلبية وقهرها باسم شرعية زائفة ومؤسسات لم تخدم إلا أصحاب النفوذ من الرأسماليين. إن الثورة هي بديل سياسي اجتماعي اقتصادي ثقافي شامل يقطع جذريا مع السائد على كل المستويات. من هذا المنطلق يجب أن يبني الثوريون اليوم كل مواقفهم وسياساتهم وممارساتهم على الهدف المركزي: إسقاط النظام على هذه المهمة يجب أن يتركز كل فعل ثوري. إن الصراع الحقيقي ضد كل القوى المحافظة والرجعية والليبرالية والإصلاحية هو في الأخير حول: ثورة أم إصلاح ـ مقاومة أم وفاق طبقي ـ مواصلة الثورة أم التسليم والرضا بالهزيمة.
هنا المعركة الحقيقية. هنا كل المعركة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 5 ـ
نخب أنتجها المشروع الثقافي البورقيبي لا يمكن أن تكون إلا نخبا على الهامش وهامشية. المشروع التحرري الذي وقع تبنيه كرد على مشروع الإستعمار الجديد بدوره انتج نخبا إصلاحية لم تؤمن بالتحرر ولم تقدر على أن تستقل عن المشروع البرجوازي الذي إنتهى إلى مشروع إستبداد منتج لكل مظاهر البربرية. إننا في طور المراكمة نحو مشروع تحرري حقيقي ومثقف حرّ مستقل متجاوز لكل نخب الهامش والنخب الإصلاحية التي تعيد إنتاج نفس المقولات التي أصبحت عائقا أمام كل عملية تحرر حقيقية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 6 ـ
الإمبريالية ـ الصهيونية ـ البترودولارـ أحزاب الإسلام السياسي ـ هؤلاء هم الذين يخوضون اليوم الحرب ضد أغلبية الجماهير في كل البلدان. حرب هؤلاء من أقذر الحروب التي عرفها التاريخ. إنها السعي الحثيث إلى تعميم البربرية إنها حرب الأقلية الضئيلة ممن بيدهم سلطة رأس المال وسلطة الإعلام والسلاح. لذلك نقول أن فكرة الثورة لم تقبر فنحن اليوم في عصر لابد له من ثورات تقلب الأمور جميعا. وكما يتحدثون عن قبر الثورة يجدر بنا الحديث عن الإطاحة بالنظام الرأسمالي. وكما لهم إستراتيجيتهم يجدر بنا أن تكون لنا إستراتيجيتنا . وكما يفرضون هيمنتهم بالقوة يجدر بنا أن ننتظم في حركات مقاومة هدفها معلن وصريح : الإطاحة بالنظام الرأسمالي وبالديمقراطية البرجوازية من أجل عالم جديد الحكم فيه كما الثروة كما الديمقراطية للجماهير.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 7 ـ
الثورة والتغيير الإجتماعي عملية تقوم بها الجماهير وترتقي بها الجماهير وتجني ثمارها الجماهير والثوريون مهامهم هي أن يعملوا مع هذه الجماهير لا أن يعوضوها الجماهير طاقة من الذكاء الجماعي والفعل المشترك والمقاومة. إن كل فعل وكل فكر يطمح للتغيير يجب أن يكون فعلا منصهرا في هذا العقل الجماعي وهذه القوة الجماعية التي ندعوها بالجماهير والثورة والتغيير يحدثان لما تتحول هذه القوة إلى قوة لا تقهر إن أقصى ما يمكن أن يساعد به الثوريون هذه القوة هو أن يعملوا معها على تحضير شروط تحويلها إلى قوة لا تقهر قادرة على إنتاج شروط أفضل لحياتها خارج كل إستغلال وهيمنة وقمع بإسم أي هيئة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 8 ـ
القرن التاسع عشر والقرن العشرون كانا قرنا الثورات ولكنهما كان قرنا الهزائم أيضا إن ما يجب التأكيد عليه أن ليس ذلك هو الكارثة الكبرى إن الكارثة الكبرى هي أن تظل الجماهير أسيرة للأشكال التنظيمية التقليدية وللسياسات والأطروحات القديمة وتعيد في كل مرة في صراعها مع النظام الرأسمالي إنتاج نفس الهزائم دون أن تعي أنها كلما فوتت فرصة انتصاراها كلما أصبحت مهددة أكثر بكوارث أكبر مما شهدته سابقا في ظل تواصل نظام رأس المال. إن الجماهير المضطهدة التي تطحنها ماكينة نظام ديكتاتورية السوق سواء في طور أزمة النظام الرأسمالي أو في طور استقراره النسبي موكول لها وعي طريق خلاصها بالمقاومة والتنظم الذاتي والقطع مع كل الأشكال التنظيمية والسياسات التي لا تؤَمن لها طريق النصر خصوصا وهي تعاين وعلى امتداد أكثر من قرنين أنه بقدر ما يتغير الوضع بقدر ما يبقى على حاله برغم كل الثورات والانتفاضات التي حدثت. ولعل ما يحدث في عديد البلدان في أنحاء العالم وتحديدا في العشريات الثلاثة الأخيرة من حركات مقاومة وتجارب تنظم ذاتي يدل على أن الجماهير بدأت تعي وتراكم تجارب مميزة في طريق خلاصها، تجارب يتحتم علينا اليوم دراستها وتحليلها ودعمها والانخراط فيها وتجذيرها ففعل المقاومة والتنظم الذاتي فعل أممي بالأساس تشاركي ديمقراطي قاعدي أوسع و أكثر فاعلية وتجذرا من كل أشكال التنظيم الكلاسيكية التقليدية المعروفة [الأحزاب النقابات الجمعيات ... إلخ] إنه الشكل الأكثر تعبيرا وتفعيلا للمشترك وللديمقراطية والإستقلالية والنضالية وقواه الفاعلة مصلحتها واحدة وعدوها الطبقي واحد. إنه من الأهمية التعريف بهذه التجارب والحركات في كل مكان حدثت فيه في الأرجنتين في البرتغال في تونس في فلسطين في مصر في بوليفيا في المغرب في أمريكا في البرازيل في انجلترا في المكسيك في اليونان في إزلندا ... إلخ لأنها في الحقيقة تجارب تمثل مسارا واحدا هو مسار المقاومة والتنظم الذاتي الأممي المسار الوحيد الذي يمكن المراهنة عليه حاضرا ومستقبلا في تخليص البشرية من نظام العبودية الأحدث نظام راس المال.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ 9 ـ
الثورة صيرورة لا تتوقف إلا في حالتين حالة النصر أو الهزيمة .الثورة في تونس لم تنهزم إلى اليوم . لا يجب أن نؤمن بأنها توقفت أو هزمت .الصيرورة متواصلة والصراع أطوار. إننا في طور مفروض علينا أن نواجه فيه في ظل شروط أدق. لقد عدنا للمربع الأول مربع 17 ديسمبر 2010 ولكن بتناقضات أعمق وهو ما يتطلب منا الفرز. الفرز على قاعدة المقاومة لا غير.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بشير الحامدي
أفريل ـ ماي ـ 2012



#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنا المعركة الحقيقية. هنا كل المعركة
- التنظم الذاتي 1
- رسالة إلى الشهداء و إلى آخر الشهداء في يوم الشهداء
- الحركة العمالية تتطلب أطرا مناضلة وثورية لا تساوم لا نقابات ...
- رسالة إلى جورج إبراهيم عبد الله ما أتفه القيد و الأغلال والس ...
- وينو الإستقلال يا دم الفلاقة بيان هيئات العمل الثوري حركة ع ...
- كتاب الحقّ في السّلطة والثّروة والدّيمقراطيّة قراءة في مسار ...
- أشكال تنظم جذرية مقاومة جذرية مهام جذرية
- ما أقرب الواقفين على الربوة للسقوط
- مهمتنا المركزية اليوم: الثورة من جديد
- تونس على فوهة حلف الاطلسي
- حول الموقف الذي اتخذته سلطة الالتفاف على الثورة في تونس المت ...
- سوريا النظام أم سوريا الشعب . سوريا بقاء الديكتاتورية أم است ...
- أية مقاومة نريد
- الديمقراطية والتنظم الذاتي
- من الفصل الخامس من كتاب الحقّ في السّلطة والثّروة والدّيمقرا ...
- هيئات العمل الثوري حركة عصيان: بيان
- أي دور للإتحاد العام التونسي للشعل بعد مؤتمر طبرقة
- تونس العصيان من أجل إسقاط النظام وتكريس سيادة الشعب
- لن نساوم لن نسلّم لن نستسلم ثورتنا مستمرة


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشير الحامدي - أطروحات