أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - سعيد العليمى - ثلاث دساتير جديدة ف . انجلز















المزيد.....

ثلاث دساتير جديدة ف . انجلز


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 3715 - 2012 / 5 / 2 - 22:58
المحور: الارشيف الماركسي
    



ان تنبؤاتنا بشأن انتصار وشيك للبورجوازية قد تحققت فى الواقع بسرعة اكثر مما توقعنا ان تحدث . فى اقل من اسبوعين تحولت ثلاث ملكيات مطلقة الى بلدان دستورية : الدانمارك , ونابولى , وساردينيا .
لقد تطورت الحركة فى ايطاليا بشكل ملحوظ . الدولة البابوية , توسكانى وساردينيا اخذت مكانها على التوالى على رأس الحركة , كل بلد يدفع الاخر ابعد فأبعد , وكل تقدم اتى دائما بتقدم اخر فى اعقابه .لقد كان اتحاد الجمارك الايطالى {296 } هو الخطوة الاولى باتجاه تشكيل البورجوازية الايطالية , التى اخذت موضع القيادة بشكل واضح فى الحركة القومية وباتت فى تصادم يومى مع النمسا . لقد حققت البورجوازية تقريبا كل شئ يمكن تحقيقه فى ظل ملكية مطلقة , واصبح وجود دستور تمثيلى يوميا ضرورة ملحة اكثر فاكثر بالنسبة لها . ولكن كسب المؤسسات الدستورية – كانت هذه هى الصعوبة تحديدا لدى البورجوازية الايطالية . كان الامراء ممتنعين , ولم تجرؤ البورجوازية على مواجهتهم بشكل تهديدى لانها لم تشأ ان تلقى بهم فى احضان النمسا مرة اخرى . ربما ركن ايطاليوا الاتحاد الجمركى للانتظار طويلا , لولا ان اتتهم المعونة فجأة من ناحية لم يتوقعوها – لقد ثارت صقلية , وطرد اهالى باليرمو القوات الملكية خارج المدينة فى شجاعة غير مسبوقة , { باليرمو يسكنها 200000 هزموا 13000 رجل . باريس بسكانها المليون هزمت 7000 الى 8000 رجل فى ثورة يوليو }وحاول سكان ابروزى , ابوليا وكارابيا القيام بانتفاضة جديدة . نابلى ذاتها استعدت لمعركة , وفرديناند الدموم , ضغط من كل الجهات , بغير امل فى تلقى قوات نمسوية , وكان اول الامراء الايطاليين الذ ى كان عليه ان يمنح دستورا وحرية صحافة كاملة . وصلت الانباء جنوة وتورين , كلا المدينتين طلبتا الا تتلكأ ساردينيا وراء نابلى , وانغمس شارلس البرت فى الحركة لحد لم يعد يستطيع فيه الانسحاب , وكان ايضا فى حاجة للنقود بسب التسلح ضد النمسا – مما اضطره للاستسلام للتمثيلات المشددة لتورين وجنوه وان يمنح هو ايضا دستورا . مما لاشك فيه ان توسكانى سوف تلى , وان على بيوس التاسع ان يمنح تنازلات جديدة . لقد احرزت البورجوازية الايطالية انتصارها الحاسم فى شوارع باليرمو . انها منتصرة الان , مايمكن ان يتمخض عن ذلك هو ان يكون استغلال هذا الانتصار فقط فى كل الجوانب وتأمين نتائجه ضد النمسا .

ان انتصار البورجوازية الايطالية هو ايضا هزيمة للنمسا . كيف صر مترنيخ العجوز بأسنانه فى غضب – الرجل الذى شهد ثورة نابولى اتية من بعيد , الذى توسل مرة بعد اخرى للبابا وتوسكانى للحصول على اذن لقواته بالمرور عبر مناطقهم والذى كان عليه رغم ذلك ان يوقف قواته من الباندوريين والكروات عند نهر البو ! اتى اليه من نابولى رسولا بعد اخر, فرديناند , وكوكل , ودل كاريتو كانوا يستغيثون طلبا للمساعدة , ومترنيخ الذى حكم بلامنازع فى ايطاليا فى 1823 و1831 {297 }, لم يستطع ان يفعل شيئا . كان عليه ان ينظر بهدوء وان يرى اخرواوثق حليف يعتمد عليه يهزم ويهان فى ايطاليا , وكل وزن نابلى يوضع فى الميزان ضد النمسا بفضل الثورة . وقد كان لديه مائة وخمسون الف رجل منتظرين على نهر البو . ولكن انجلترا كانت هناك , واذا كان النمساويون قد عبروا نهر البو , لكانت هذه علامة احتلال فينيسيا وقصف تريستا – وهكذا فقد كان على شناقى مترنيخ ان ينتظروا وان يراقبوا وبنادقهم فى ايديهم بينما تخطف نابولى منهم .

كان سلوك انجلترا فى كل الشأن الايطالى دقيقا للغاية . بينما القوى الكبرى الاخرى , فرنسا وكذلك روسيا , قد فعلا كل مافى وسعيهما لدعم مترنيخ , وقد اخذت انجلترا مكانتها منفردة , بمفردها تماما , جانب الحركة الايطالية . ان للبورجوازية الانجليزية اهتماما عظيما لاحباط اتحاد جمركى حمائى نمساوى ايطالى وبالعكس ايجاد اتحاد جمركى ضد النمسا فى ايطاليا مؤسس على التجارة الحرة . لهذا السبب فهى تدعم البورجوازية الايطالية , التى تحتاج هى نفسها فى الوقت الراهن التجارة الحرة من اجل تطورها , والتى هى لذلك الحليف الطبيعى للبورجوازية الانجليزية .

فى نفس الوقت فان النمسا تتسلح . وهذا التسليح يدمر ماليتها تماما . ليس لدى النمسا نقود , وقد اتجهت الى روتشيلد من اجل قرض , وقد اعلن روتشيلد انه لايريد حربا ولن يقدم اية نقود دعما للحرب . وبالفعل هل هناك اى مصرفى ممن يمكن ان يقدم النقود الى الملكية النمساوية العفنة من اجل حرب قد يدخل فيها بلد مثل انجلترا ؟ وهكذا فلا يمكن لمترنيخ ان يعتمد بعد ذلك على البورجوازية . وهو يتجه لامبراطور روسيا الذى اصبح فى السنوات الاخيرة راسماليا كبيرا , بفضل مناجم اقليمى الاورال والتيا و تجارة القمح – الى القيصر الابيض , الذى ساعد بالفعل ذات مرة فريدريك ويليام الرابع مقدما 15 مليون روبل فضى , الذى يبدو بصفة عامة انه يتحول الى روتشيلد لدعم كل الملكيات المطلقة المنهارة . لقد قيل ان القيصر نيقولا قد منح 75 مليون – مقابل نسبة روسية , وغنى عن القول ان ذلك بضمان جيد . من اجل الافضل . اذا كان على القيصر ان يغطى نفقات الملكيات البروسية والنمساوية اضافة الى نفقاته الخاصة , اذا بددت نقوده بدون نجاح ضد ايطاليا , فسوف يستنفد كنزه قريبا .

هل ستغامر النمسا بحرب ؟ نظن ذلك بصعوبة . ان ماليتها مضطربة , والمجر فى حالة اختمارثورى تام , وبوهيميا ليست امنة , فى ميدان المعركة نفسه , فى لومبارديا , رجال العصابات سوف يظهرون فى كل مكان . واكثر من اى شئ اخر فان الخوف من انجلترا سوف يكبح مترنيخ . فى هذه اللحظة فان السيد بالمرستون هو اقوى رجل فى اوروبا , وقراره يحدد المسألة , وهذه المرة فان قراره قد عرف بوضوح كاف . وفى نهاية الطرف الاخر من اوروبا تماما , فى الدانمارك , يمو ت ملك هو {كريستيان الثامن } يعقد ابنه { فريدريك السابع } الجلف , المرح , مدمن مشروب الشنبص يعقد فورا جمعية من الوجهاء , جمعية من الطبقات للتداول حول دستور عام للدوقيات { شلزويج وهولشتين } والدانمارك . ومن ثم سوف يشين الالمان انفسهم فى كل مكان , فعلى الدوقيات ان تعلن انها لاتريد هذا الدستور لان ذلك سوف يعنى انهم سيقتطعون من وطنهم الالمانى المشترك .

هذا شديد السخف بالفعل . فان للدوقيتين عددا اقل من السكان للغاية قياسا بالدانمارك , ومع ذلك فان عدد ممثليهم سوف يكون متماثلا . وسوف يكون للغتهم حقوقا متساوية فى الجمعية , و فى الاوراق الرسمية , فى كل شئ . باختصار , يقدم الدانماركيون كل تنازل ممكن للالمان , والالمان يثابرون فى عنادهم القومى العبثى . لم يكن الالمان ابدا ذوى تفكير قومى حين تطابقت مصالح القومية مع مصلح التقدم , لقد كانوا دائما كذلك حينما تناقضت مصالح القومية مع التقدم .حينما كان من المهم ان يكونوا ذوى تفكير قومى لعبوا دور الكوسموبوليتانيين, وحينما كان من المهم ان يكونوا ذوى تفكير قومى مباشرة اصبحوا كذلك الى حد العبث . لقد جعلوا من انفسهم موضعا للسخرية فى كل الاحوال .

اما ان سكان الدوقيات اكفياء , واكثر تقدما من الدانماركيين – وفى هذه الحالة سوف ترجح كفتهم على الدانمركيين فى مجلس مندوبى الطبقات ومامن سبب لديهم للشكوى , واما انهم المان كسالى ويتخلفون وراء الدانماركيين فى التطور الصناعى والسياسى , وفى اى من الحالتين فقد باتوا فى رعاية الدانماركيين . ولكنه غاية فى العبث بالفعل لاناس شلزويج وهولشتين الاقحاح ان يسألوا 40 مليون المانيا ان يساعدوهم ضد الدانمركيين وان يرفضوا اتخاذ مواقعهم فى ميدان المعركة حيث يمكن لهم ان يقاتلوا بنفس المميزات مثل خصومهم , انه لفى غاية العبث ان يلوذوا بشرطة الاتحاد الكونفيدرالى الالمانى {299 } ضد الدستور .

بقدر مايوجه الدستور الدانمركى ضربة ضد بروسيا يوجه دستور نابولى ضربة ضد النمسا , رغم انه فى ذاته ليس الا رد فعل لاجهاض التجربة الدستورية البروسية فى 3 فبراير {300 } . واضافة الى احراجاتها السابقة العديدة نالت الحكومة البروسية الان دولة دستورية جديدة بوصفها احدى جاراتها, وفى نفس الوقت فقدت حاميا مخلصا وحليفا .

بينما اندرجت ايطاليا والدنمارك هكذا فى مراتب البلدان الدستورية , فان المانيا تتلكأخلفهم . كل امة تتحرك الى الامام , الامم الاصغر , والاضعف , قادرة دائما على ان تجد موضعا فى التعقيدات الاوروبية التى تمكنها بالرغم من جيرانها الرجعيين الكبارمن ان تكسب لصالحها مؤسسة حديثة بعد الاخرى . المسألة ان 40 مليون المانى لم يحفزوا انفسهم ابدا . وان كان من الحقيقى انهم لم يعودوا نائمين ولكنهم لايزالوا يتحدثون ويرغون ويزبدون , ولازال عليهم ان يتحركوا .


ولكن اذا كان على الحكومات الالمانية ان تعلق اية امال كبرى على خوف البورجوازية من الحركة , فسوف يكون معنى هذا انهم يخدعون انفسهم لحد بعيد . الالمان هم اخر من يقفون فى الصف لأن ثورتهم سوف تكون مختلفة عن ثورة الصقليين . ان البورجوازى الالمانى والمبتذل يعرفان جيدا ان ورائهما تقف " بروليتاريا تنمو يوميا وانها فى اليوم الذى يعقب الثورة سوف تطرح مطالب مختلفة تماما عما يرغبان فيه " . وهكذا فان البورجوازى الالمانى والمبتذل يسلكان من ثم بطريقة جبانة , غير حاسمة ومترددة – فهما يخافان الصراع ليس بقدر اقل مما يخافان الحكومة .

ان ثورة المانية هى اخطر بما لايقاس من ثورة فى نابولى . فى نابولى هناك مواجهة فقط بين النمسا وانجلترا , اما فى الثورة الالمانية فان الشرق بكامله والغرب بكامله سوف يتواجهان الواحد مع الاخر . وسوف تحقق الثورة فى نابولى هدفها بمجرد اكتساب المؤسسات البورجوازية بكل ماتحمل الكلمة من معنى , سوف تبدأ الثورة الالمانية بالفعل حينما تكون قد وصلت الى هذا الحد .
لهذا السبب فان الالمان يجب اولا وقبل كل شئ ان يبدوا موضع مساومة بكل مافى الكلمة من معنى فى عيون الامم الاخرى كلها , يجب ان يصبحوا , اكثر مما هم بالفعل , اضحوكة كل اوروبا , يجب عليهم ان يضطروا للثورة . ولكنهم عندئذ سوف ينهضون , ويضعون نهاية الحكم الالمانى الرسمى القذر المشوش وبثورة راديكالية يستعيدون شرف المانيا .
هوامش
{296 } فى نوفمبر 1847 اتفق ملك ساردينيا , والبابا ودوق توسكانيا على ان يعقدوا مؤتمرا للبلدان الايطالية لتاسيس اتحاد جمركى . لبى مشروع الاتحاد الجمركى مصالح الدوائر البورجوازية التى جهدت لتوحيد البلاد" من فوق "فى شكل اتحاد للبلدان تحت سلطة البابا او امبراطورية سافوى . على اى حال احبطت هذه الخطة ثورة 1848 -49 فى ايطاليا وهزيمتها فى 1849 .
{ 297 } حول احداث 1823 و 1831 انظر الملاحظتين 271 و 286 .
298 }قبل ثورة 1848 كانت الحركة وسط السكان الالمان فى دوقيتى شلزويج وهولشتاين ضد الدستور المشترك مع الدانمارك ( اعلن الدستور على الملأ فى 28 يناير , 1848 ) حركة انفصالية ولم تتجاوز كونها معارضة بورجوازية معتدلة . وقد كان هدفها ان تخلق فى شمال المانيا دولة المانية صغرى اخرى معتمدة على بروسيا .خلال ثورة 1848 -49 تغير الوضع . انتقلت الاحداث من المانيا الى الحركة القومية فى شلزويج وهولشتين طابعا ثوريا تحرريا . الصراع من اجل انفصال هاتين الدوقتين عن الدانمارك اصبح جزءا متكاملا من الصراع من اجل التوحيد القومى لالمانيا وقد سانده ماركس وانجلز بحزم .
{299 }انظر ملاحظة رقم 26 .
{300} الاشارة لمراسيم فريدريك ويليام الرابع بعقد دايت متحد فى بروسيا ( انظر ملاحظة رقم 51 ) .
المصدر : ماركس , انجلز , الاعمال الكاملة , المجلد السادس , ص ص 540 – 544 , دار التقدم , موسكو , 1975




#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كراس حول المسألة الدستورية فى المانيا ف . انجلز
- فخ الدستور البروسى ف . انجلز
- انتهاك الدستور البروسى ف . انجلز
- النص الدستورى والممارسة التاريخية ف . انجلز
- ماركس والدستور البريطانى - كارل ماركس
- دستور الجمهورية الفرنسية - كارل ماركس
- الدولة الدستورية النموذجية
- جدل العلاقة بين الدستور والوضع التاريخى
- دور البرلمان المصرى كأداة للقمع الطبقى التشريعى
- لينين وقضايا القانون -- يفجينى ب . باشوكانيس
- القمع والمضمون الطبقى للدستور - ف . لينين
- فى سرقة الثورات بدون دعاء ركوب ف . لينين
- توازن القوى السياسية - ف . لينين
- الدستور البريطانى بين جماليات النص وقهر الواقع ف . انجلز
- الأوهام الدستورية - فلاديمير لينين
- اجهزة القمع وبعض اساليبها فى مناهضة الثورة - ف . لينين
- لمحة عن المفهوم الماركسى للدستور
- قوة القانون : - الاساس الخفى للسلطة -
- امام القانون -- قصة قصيرة
- دون كيشوتيوا الثورة والعاصفة الثورية المقبلة


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - سعيد العليمى - ثلاث دساتير جديدة ف . انجلز