أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم الصايغ - من نسي تاريخهم.. صدق معارضتهم الكاريكاتورية ... !!! ؟؟؟














المزيد.....

من نسي تاريخهم.. صدق معارضتهم الكاريكاتورية ... !!! ؟؟؟


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 3708 - 2012 / 4 / 25 - 19:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد رفع شعارات مثل.. النسيان هو الحل، و ترقيع الحقائق وسيلتك للنجاح،
و أنهم لا يكذبون لكنهم يمارسون فنون التقية،
والبعض يفضلونها راقصة والآخرون يفصلون القوانين على المقاس!
شعرت أنني احتاج للعودة لممارسة دوري القديم في التنقيب والنكش والتذكير بملفات..
تم محوها، سرقتها، التشويش علي فضائحها..
لذا عند التقليب بأوراق تاريخهم الملبد بغيوم الغدر والخيانة والعمالة!!!
* يقول لنا ذاك التاريخ أنهم جماعة محظورة لثمانون عام..
يهدرون دم كل من يخالفهم الرأي أو يعطيهم الآمان أو يتحالف معهم بفترة من الفترات..
ولنا في حادثة المنشية، قتل النقراشي، فرج فودة،السادات،تكفير الأدباء والعلماء وغيرهم.. خير دليل!
* هم جماعة تعشق جمع المال غير معلوم المصدر أو الهوية،
مال أقل ما يمكن أن يوصف به أنه مال ملوث مخضب بدماء الأبرياء،
ليس له أصول يمكن تتبعها أو موارد أصيلة نتثبت عن طريقها من مصدره!
* هم جماعة تتحالف مع الشيطان ذاته لتحقيق مآربها،
فلا تستطيع أن تعرف عدوها من صديقها.. فصديق اليوم هو عدو الأمس وهكذا دواليك!
*هم جماعة يهون تمثيل المعارضة الكاريكاتورية، لذا تحولوا بعد الثورة بفعل تقنية التعرية
لمعارضين فوتوشوب!
* جماعة تستخدم الدين ستارا لأطماعها لتخدع البسطاء،
جماعة تضليل.. تعاهد عبيدها على السمع والطاعة فإذا أنقشع ظلام ضلالهم من عقل أحد الخاضعين..
سارعت بتدميره وتصفيته معنويا بأحسن الأحوال !
* جماعة تكذب على الله و الناس، تفعل عكس ما تنهي عنه وتأمر،
لذا ينطبق عليها القول المأثور.. - أسمع كلامك أصدقك، أشوف أمورك أتعجب-!
* جماعة عميلة تتحرك وفق أوامر مموليه..
ا لذا لا تجد لها مواقف ثابتة تحسب لها، بل تجدها تذهب مع كل ريح!
* جماعة كانت تشكو السجن والقهر! ووجدت الكثيرون يتعاطفون معها ويخوضون معاركها..
و عندما حكمت قضت على الكثير ممن دافعوا عنها ولم تقف بجوار مظلوم!
* جماعة تستميت لتصل للكراسي لذا هم عبيد لكراسيهم والأموال الملوثة التي جمعوها،
لذا تؤلب الشعوب على الأنظمة لتتحالف هي مع الأنظمة وتنال المناصب كمكافأة!
لذا أنا لا أتعجب من كل التصرفات الغريبة التي أقرؤها أو أشاهدها يوميا..
* مثل أن يصدروا فتوى بعدم الخروج على الحاكم ويدفعون ببعض قادتهم وأتباعهم للخروج مع الشعب بالمظاهرات،
حتى إذا غلبت كفة الشعب قالوا: إنا كنا لكم مشاركون!
* ولا أن يعادوا ظاهريا أحد أبرز قادتهم- منذ الثمانينات وحتى شهور قليلة مضت، جراح تجميل أخطاءهم الكثيرة-
ليخوض الانتخابات منفردا عنهم ليحصد أصواتهم و أصوات الليبراليين والثوريين،
وتنطلي خدعته على اليساريين والعلمانيين الذين تحرش بهم وأحتك بهم بالجامعة وزج بهم بالسجون تحت دعاوى أنهم ملحدين ولا يخشون الله!
* لا أتعجب من عدم الحكم على الكثير منهم بتهم التخابر والعمالة!
و ضياع ملفات قضايا.. التنظيم السري لهم، وغسيل الأموال!
* لا أتعجب من صمت الدول العربية، و دول المهجر و لتركهم تلك الجماعة بلا مساءلة..
فيما يخص مصادر تمويلها و تدفق أموالها عبر القنوات الشرعية والغير شرعية!
لأنني ببساطة..
* لا أتعجب ولن أتعجب من تاريخهم أو مما سيحمله لنا المستقبل من مفاجآت..
فالسياسة لا دين لها ولدروبها الغريب والعديد من المسالك، المشاهد والسيناريوهات!
لكن تعجبي الحقيقي يكون من الأحرار وقادة الرأي على شبكات التواصل الاجتماعي، نجوم وسائل الإعلام المرئية والمسموعة..
عندما لا يقلبون التاريخ وينسون أفعالهم!
بل و لبؤس الحال أجد بعضهم يدافعون عنهم!
فهل الإنسان بطبيعته يجد الراحة في النسيان أم أن مصالحة أهم من حقائق لا يمحوها الزمان!
كونوا دائما في ملء الحياة. كليوباترا عاشقة الوطن.



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أن أحسب ضمن الفلول أفضل من أن اتبع بهلول... !!! ؟؟؟
- في عيدك يا أمي.. أين سوريهاتي!!! ؟؟؟ ...
- كف قمر و مواويل الزمن الصعب!!!؟؟؟...
- مكي و تجربة ساخرة أضحكت البعض وحمست البعض، وأنصرف عنها الباق ...
- لن نرتق ثوب الطائفية القبيح يوما يا بلادي، فالمواطن مصري في ...
- كمغامرة متجددة مليئة بالفرح والأمل و المفاجآت هكذا تمنيت أن ...
- الإبداع الحائر ما بين مقصلة الدين و نصوص القانون والأهداف ال ...
- طقوس تأبين الأحزان ... !!! ؟؟؟
- الدمية التي علمتني اتيكيت الحياة ... ؟؟؟ !!!
- الهنغاريون - حراس المدينة المقدسة - كمعول أخير في يد العرب ل ...
- المصالح الأمريكية - الإسرائيلية المشتركة و الانتحار السياسي ...
- قانون الأمر بالواقع و تكبيل أحلام ممارسة الحريات السياسية ؟؟ ...
- في دهاليز... الفقر صنع في مصر؟؟؟ قنابل موقوتة !!!؟؟؟...
- وطني ينزف حكايات و أرقام و مسكناته منتهية الصلاحية ... !!! ؟ ...
- الاتجار بالبشر السلعة الأكثر رواجاً في عالم البيزنس ... !!! ...
- الولد المشاكس ... جوليان اسانج ... !!! ؟؟؟
- بلبل و الثري باربز ؟؟؟ !!! ...
- قلبي ع ولدي انفطر وقلب ولدي على حجر ... في زهايمر ؟؟؟ !!!
- عيش نملة تأكل سكر يا أبن القنصل ؟؟؟ !!! ...
- و أنطلق مهرجان أبو ظبي السينمائي ليناصر غزة وينتصر لحرية الت ...


المزيد.....




- الخارجية الإيرانية: محادثات نووية مع قوى أوروبية هذا الأسبوع ...
- زيارة باراك إلى لبنان.. إنذار أميركي أخير أم مناورة تفاوضية؟ ...
- الترويكا الأوروبية وإيران.. مفاوضات على وقع طبول التصعيد
- الرئيس التركي يؤكد تمسك أنقرة بحل الدولتين في قبرص وإنهاء عز ...
- حافلات إجلاء تدخل السويداء وجهود لاستدامة وقف إطلاق النار
- الرئاسة السورية تتسلم تقرير لجنة التحقيق في أحداث عنف الساحل ...
- إيران تجري محادثات نووية مع الترويكا الأوروبية
- إسرائيل تجهز خطة بديلة لـ-المدينة الإنسانية-
- حافلات حكومية تدخل إلى السويداء لإجلاء المصابين والمحتجزين
- مسلحون من عشائر البدو في سوريا: -نلتزم بوقف إطلاق النار مع ا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم الصايغ - من نسي تاريخهم.. صدق معارضتهم الكاريكاتورية ... !!! ؟؟؟