أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادية حسن عبدالله - الثورة السورية وخطة كوفي عنان: هل هي الأمل الأخير أم هي لعبة أممية؟















المزيد.....

الثورة السورية وخطة كوفي عنان: هل هي الأمل الأخير أم هي لعبة أممية؟


نادية حسن عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 3705 - 2012 / 4 / 22 - 15:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن سلسلة القرارات التي صدرت حتى الآن عن كل من جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، ومؤتمرات أصدقاء سورية، تعطي النظام الأسدي المهلة تلو الأخرى... بينما يقوم النظام بالاستمرار في القتل وتدمير المدن والقرى وارتكاب المجازر والجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري. لم يطرأ حتى الآن أي تغيير مهم في الموقف الدولي، فما زالت القرارات والنقاشات عقيمة، بل تؤشر لحالة من العجز أو التواطؤ الدولي على ما يجري في سوريا.

إن ما يحصل في الثورة السورية ورود الفعل الدولية .. لا يرتبط بالحفاظ على قيم ومبادئ حقوق الإنسان... ولا يرتبط بالدعم العالمي للتحول نحو الديمقراطية ... وليس له أي صلة بالمبادئ والأخلاق والقيم السامية.... إن ما يحكمها ويوجه مواقفها هي مصالحها بشكل أساسي. وتتلخص هذه المواقف: في موقف عربي متخاذل متردد ملتبس...وموقف أوروبي مشرزم، وموقف أمريكي تسيطر عليه المصلحة الإسرائيلية....وموقف روسي صيني تحكمه مصالحه الخاصة وعقدة النقص الدولية... وموقف إيراني طائفي..

لذا فالموقف مرشح للاستمرار بين شدٍّ وجذب بين نظام الأسد والقوى المعارضة، إلى أن يستطيع أحد الطرفين حسم المعركة لصالحة، أو حتى تقديم إشارات على امتلاكه القدرة على تغيير لعبة توازن القوى في الساحة السورية (4).

لقد وصفت الدول المشاركة في مؤتمر أصدقاء سورية الأخير، خطة كوفي عنان بأنها "الأمل الأخير" لحل الأزمة السورية، لافتة إلى إنها ستفعل ما بوسعها للمساعدة في نجاح الخطة وفي حال لم يتحقق ذلك.. سيكون على مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي النظر في خيارات أخرى. أتمنى أن يكونوا صادقين فيما يسعوا إليه، رغم وجود الكثير من الشكوك حول فعالية نجاح الخطة وقدرتها على تحقيق مطالب الشعب السوري بالحرية والديمقراطية.

يؤكد المجتمع الدولي، إن الأمل الأخير، أوالحل الأخير هو خطة كوفي عنان لحل الأزمة السورية و(كما وصفها الأزمة ) وليس (الثورة) أو (الانتفاضة الشعبية).... وهنا تبدأ التناقضات وعدم فهم الحالة السورية أو بشكل أصدق (التلاعب) في فهم الحالة السورية، ولذلك اعتمدت الحلول على مفاهيم (خاطئة) ومفاهيم (غير واضحة) وعبارات تتضمن (تلاعب في المعنى) في الأساس، وطبعا هذا ليس من قبل (نظرية سوء الفهم) ولكن من قبل (اللعب على المصالح) أو (التلاعب) من أجل المصالح على سورية. وقد حدد قسم الدراسات الأمـــنية والدفاعيــــة في مركز الخليج للأبحاث (1) بعض المواضيع الهامة حول هذا الموضوع:

- الموضوع الأول هو كيف تم التوصل لهذه الخطة والاتفاق عليها أو (التوافق عليها). حيث اعتمدت الخطة مبدأ (التوافق على حل للأزمة السورية) بعد أن فشل مجلس الأمن في الوصول إلى إجماع من اجل دعم ( المطالب المحقة والمشروعة للشعب السوري بالحرية والديمقراطية)، وهذا يعني انها ولدت في ظروف صراعات دولية وعدم الاتفاق وبالبحث عن (تنازلات)، مما أدى إلى ان تكون (غير واضحة المعالم) استعملت فيها (لغة غير محددة) ويجوز فهمها و(تفسيرها بطرق مختلفة ترضي كل الجهات). ففهمها النظام بطريقته الخاصة التي اعتبرها في مصلحته..كما فهمتها القوى المعارضة بأسلوبها الخاص..وفهمت كل جهة الخطة و(وافقت عليها وفق طريقتها وتفسيرها الخاص بها). لقد فهمتها روسيا والصين كما تريد ...وفهمتها بقية الدول كما تريد...واعتقدوا أنهم وجدوا حلا للمشكلة.

- الموضوع الثاني هو الاختلاف في توصيف ما يحدث في سورية، هل هو (أزمة) ؟ هل هو (صراع مسلح) ؟ أم هي (ثورة) أو (انتفاضة شعبية)؟ اعتبرت خطة كوفي عنان ما يحصل في سورية (أزمة أو صراع مسلح) يتطلب إيقاف النار بين جهتين متنازعتين. ما تتدحث عنه الخطة هو صراع مسلح ولكن ما يحدث في سورية ليس صراع مسلح، ما يحصل في سورية هو (ثورة وانتفاضة الشعب السوري ضد النظام) وكيف يمكن مراقبة شعب يطالب بإسقاط النظام وجيش حر يدافع عنه ويحميه. إن عملية مراقبة حفظ النظام تختص في العمل من خلال خطوط تماس أو خطوط مواجهات عسكرية...ولكن من خلال ثورة شعبية تمتد على أكثر الأراضي السورية في أكثر من 600 بؤرة احتجاج من المواقع المختلفة..كيف لهم ان يراقبوها ويوثقوا حقيقتها؟ هل يرغبون حقيقة في فهم أنها ثورة شعبية وأنها ليست صراعا مسلحا مع عصابات مسلحة؟ لننتظر ونرى ما تكون نتائج مراقبتهم وتقاريرهم قبل التسرع في الحكم عليهم

- الموضوع الثالث الخاص بالسيادة السورية، حيث يعتبر النظام السيادة السورية هي (احترام سلطة الدولة) أي وجود المراقبين تحت سلطة الدولة وموافقتها وبإشرافها .ففي رأيها ان هذا ليس له أي علاقة بسيادتها على أراضيها. بينما يفسره الآخرون أو القوى المعارضة بأن وجود مراقبين أجانب من قبل الأمم المتحدة على الأراضي السورية هو (تدخل خارجي في السيادة الوطنية)، وهذا قد يعني ضعف وخضوع للنظام أمام الضغوط الدولية، ويأمل الكثيرون بأن يتمكن المراقبون من نقل الحقيقية لمجلس الأمن عن الانتهاكات والمجازر والجرائم ضد الإنسانية للشعب المطالب بالحرية والكرامة.

- الموضوع الرابع هو في اختلاف فهم وتفسير ( التعاون من خلال عملية سياسية تشمل كل الإطراف السورية)، حيث يفهم النظام ان العملية السياسية هي (الإصلاح) من خلال الإصلاحات التي قام بها حتى اليوم والتوافق على تنفيذها مع القوى المعارضة الشريفه... ومن هي برأيه المعارضة الشريفه؟ بينما تنظر القوى المعارضة إلى (العملية السياسية) على انها (تفاوض) وليس (حوار) بهدف الانتقال السلمي للسلطة أو التوافق على رحيل النظام على طريقة المبادرة العربية.

- الموضوع الخامس هو «احترام حرية التجمع وحق التظاهر سلمياً كما يكفل القانون» وفي هذا المجال صرحت وزارة الداخلية السورية على وجوب حصول العناصر التي تنوي التظاهر على (ترخيص من الجهات المختصة)، ودعت الوزارة المواطنين (إلى التقييد بالقانون الناظم له وعدم التظاهر إلا بعد الحصول على ترخيص من الجهات المختصة) .. وهل هناك إمكانية لان يقدم الشعب السوري طلبات إلى الأجهزة الأمنية من أجل الحصول على (تراخيص مسبقة تتضمن موافقة سلطات النظام بالتظاهر، والمطالبة بإسقاط النظام؟).

- الموضوع السادس هو توفير المساعدات الإنسانية... كيف يمكن للمنظمات الإنسانية أن توفر المساعدات الإنسانية للمتضررين والمصابين والجرحى والمصابين والمشردين، والنظام السوري لا يوافق على دخولها وعملها إلا من خلال موافقته وإشرافه عليها.. كما انه يحدد الجهات المتضررة بأنها هي الجهات التابعة له فقط ولا يعترف بمعاناة المهجرين والجرحى والمصابين ويمنع عنهم المساعدة باعتبارهم عصابات مسلحة خارجة عن القانون.. وكيف لها أن تعمل عندما يعتبر النظام المنظمات الدولية عميلة وخائنة لأنها توفر المساعدات للاجئين السوريين..


هناك الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة واضحة وصريحة... بحاجة إلى معلومات صادقة وشفافة للرد على الشكوك التي تدور في رأس عدد كبير من السوريين....كما لاحظنا من العبارات والمفاهيم المستخدمة في خطة عنان، هناك تلاعب واضح ومقصود باستعمال مفاهيم خاطئة وغير صحيحة وافتراضات غير واقعية في التعامل مع الثورة السورية بهدف التلاعب بإيجاد الحلول وتوفير الدعم للشعب السوري، أي بكل بساطة المجتمع الدولي (يتذاكى في التعامل مع الثورة السورية)، وكل دولة لها مصالحها ومبرراتها لذلك، ولذلك انه مطالب بتوفير رد واضح وصريح على كل الأسئلة السابقة حتى تكون له المصداقية والشفافية ولا يتهم بأنه يتلاعب بمصير الشعب السوري.

دور المعارضة السورية

وفي سياق آخر أو مثال آخر على عدم وضوح موقف المجتمع الدولي.. عندما يركز الكثيرون في تفسيرهم على عدم توفير الدعم للمعارضة السورية، بأن السبب الرئيس أنها (متفرقة ومشتتة ومختلفة) ويطالب بتوحيدها حتى يتمكن من الاعتراف بها كممثل وحيد وشرعي للشعب السوري ودعمها لإسقاط النظام. وهنا نجد ان كل جهة معارضة تفهم الأمور كما تريد ووفق مصالح الدول التي تدعمها ..على سبيل المثال يعتقد المجلس الوطني بأنه الأساس وعلى القوى المعارضة الأخرى ان تلتحق به، وتقول الكثير من الجهات المعارضة الأخرى ان هذا مستحيل. حيث ان المعارضة السورية كما وصفها عارف دليلة (3) تتموضع في أشكال مختلفة، ومن المستحيل القبول بمقولة أن هذا الطرف أو ذاك من أطراف المعارضة هو الممثل الشرعي للشعب. هذا ضد الديموقراطية.

إن القوى المعارضة من مجالس وهيئات وتيارات وكتل ..الخ لا يمكن اعتبار أي منها الممثل الوحيد والشرعي للشعب السوري... حيث يغيب عنها في معظم الأحيان الثوار الحقيقيون ..الفاعلون على الأرض..الثوار والشباب الذين يمثلون أساس الثورة الشعبية. حيث تشكلت خلال فترة الثورة السورية قيادات شابة قادرة على إدارة الثورة وتمسك بزمام الأمور وتتحكم بحركتها حسب المتغيرات، وهي تعمل من خلال التنسيقيات التي أثبتت قدرتها على إدارة الثورة الشعبية على الأرض.. واكتسبت هذه القيادات الخبرة اللازمة، في سياق عملها وتراكم خبراتها، وبينما تقوم القوى المعارضة الأخرى تمثيل وجهة النظر الثورية للعالم الخارجي، يعمل الشباب من خلال التنسيقيات على قيادة وإدارة الثورة ... وهنا تكمن المشكلة الحقيقية بان الذي يدعون تمثيل الشعب السوري ليس هم من قيادات الثورة الحقيقية القادرة على السيطرة على الشارع وعلى إدارة الثورة والتحكم بمسارها..

ان القيادات الحقيقية للثورة استطاعت ان تثبت وجودها وان تعمل وفق استراتيجيات متنوعة ذكية عجز النظام عن مواجهتها ... حيث تمكنوا من ان يجعلوا الثورة السورية نموذجا جديدا ومختلفا عن الثورات الأخرى في العالم، لقد تميزت الثورة السورية بأنها من أكثر الثورات تمدداً على الصعيد الأفقي، أو الانتشار الجغرافي، بالمقارنة مع باقي الثورات العربية. وهي الأكثر مثابرة رغم التعرض للعنف غير المسبوق للنظام القمعي، والأكثر تعبيراً عن تضامن داخلي تشهده لجانها وتنسيقياتها مداورة في مواجهة استهدافات النظام للمدن والبلدات والقرى والمناطق، وهي الثورة الأكثر حضوراً للنساء في المواقع القيادية لتنسيقيات الثورة (2).

ان القيادة الحقيقية للثورة هي التي يجب ان تقرر وهي التي يجب ان تمثل الشعب السوري وليس المتسلقين الذين يتاجرون بالدم السوري ويملئون جيوبهم بأموال المساعدات الإنسانية.

إن شباب الثورة يدركون جيدا مواقف المجتمع الدولي وتلاعبه بمصير الثورة السورية من خلال التردد والتهرب من دعمها بشكل يليق باحترام المعايير الدولية التي تروجها وتدعمها وتنادي بها..... ان المجتمع الدولي يجب ان يكون قادرا على فرض القانون الدولي بمنع الانتهاكات لحقوق الإنسان ومنع المجازر ومنع الجرائم ضد الإنسانية، وبتردده وتخاذله وعدم اتخاذه موقفا واضحا من الثورة السورية، هذا يعني انه يتلاعب بالقرارات الدولية ومبادئ القانون الدولي ...

يجب أن نكون حذرين وعارفين بالخطط الدولية والمشاريع والمصالح والصراعات التي تدور حول سورية ...يجب أن نكون قادرين على التعامل مع اللعبة الأممية والدولية.. ويجب العمل على التفكير والتحليل الاستراتيجي لكل مبادرة وعدم التسرع بإطلاق الأحكام المسبقة... قد تكون فعلا مبادرة كوفي عنان وخطته السداسية الحل الوحيد للثورة السورية (وليس الأزمة السورية كما يقولون) لأننا لا نريد مبادرة للسلام يعود فيها النظام أقوى مما كان ..ما نريد هو حل يعطي الشعب السوري القرار باختيار مصيره (الحق في تقرير المصير) واحترام قراره ورغبته في إسقاط النظام التعسفي...واحترام قراره في الثورة للحصول على حقوقه المشروعة والكاملة في دولة مدنية ديمقراطية تعددية تحترم حقوق الإنسان وحق المواطنة والكرامة الإنسانية.



******************
1 المراجع المستعملة / تمت الاستفادة من دراسة مصطفى العاني حول
وثيقة ترضي القوى الكبرى وتنقذ النظام ... خطة أنان التوافقية تبدو محاولة لاغتيال الثورة السورية
السبت, 21 أبريل 2012
http://www.sooryoon.net/archives/52644
2 عبدالله تركماني، الثورة السورية.. متى سيسقط النظام وبأية كلفة ؟
القدس العربي اللندنية
http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2011/9/685205.html?entry=newspaperstodaysarticle&utm_source=SRCC+Loyal+Contacts&utm_campaign=b46dd6c4a7-News_Roundup&utm_medium=ema
3- عارف دليلة لـ«السفير»: أبلغنا الروس رفضنا الإصلاحات
http://m.assafir.com/content/1334968289480675200/first
4-الثورة السورية .. ومحاولة الخروج من النفق المظلم
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=110138




#نادية_حسن_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثاني جلاء بعد الثورة .. شهداؤنا في ازدياد... وحريتنا على الأ ...
- نحو استراتيجية كيف نأكل الفيل؟ من أجل إسقاط النظام
- سرقة الأعضاء البشرية تعد انتهاكا سافرا لحرمة البشر ولقواعد ا ...
- بداية سنة ثانية ثورة
- هل هذا هو سعر صرف الإنسان العربي؟ ترتكب المجازر والجرائم ضد ...
- المواقف العربية والدولية من الثورة السورية - هل هو صراع مصال ...
- مؤتمر أصدقاء الشعب السوري... لم يحقق طموحات الشعب السوري
- نحو استراتيجية للدولة المدنية – المفاهيم - 10 - إعادة بناء ا ...
- نحو استراتيجية للدولة المدنية – المفاهيم – 9 - ثقافة احترام ...
- الثورة السورية من وجهة نظر الامم المتحدة ... والمعارضة الوطن ...
- علمتنا الثورة السورية دروسا في الجغرافية
- ما هي المعاني التي تحملها قافلة الحرية إلى سورية؟
- نحو استراتيجة للدولة المدنية – المفاهيم – 8 - تعزيز ثقافة ال ...
- من له الحق في توزيع صكوك الوطنية وسندات ملكية حب سورية؟
- دور الأمم المتحدة في حفظ السلام - المناطق العازلة والمناطق ا ...
- نحو استراتيجية وطنية للدولة المدنية – المفاهيم –7- الشفافية ...
- نحو استراتيجية وطنية للدولة المدنية – المفاهيم –6- مواجهة تح ...
- نحو استراتيجية وطنية للدولة المدنية – المفاهيم – 5- فصل السل ...
- نحو استراتيجية وطنية للدولة المدنية – المفاهيم – التداول الس ...
- نحو استراتيجية وطنية للدولة المدنية -المفاهيم- التعديدية الس ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادية حسن عبدالله - الثورة السورية وخطة كوفي عنان: هل هي الأمل الأخير أم هي لعبة أممية؟