أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أم الزين بنشيخة المسكيني - الفنّ و الحدث :مقاربة تأويلية















المزيد.....

الفنّ و الحدث :مقاربة تأويلية


أم الزين بنشيخة المسكيني

الحوار المتمدن-العدد: 3703 - 2012 / 4 / 20 - 22:05
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



ثمّة امكانيات مختلفة للتعامل مع هذا العنوان ..امكانيات لتأويله و أخرى لتفكيكه و ثالثة للتهكّم عليه..و ثمّة أيضا ثنايا تؤدي اليه و ثنايا لا تؤدي و أخرى مستحيلة العبور ..و ثمة ما يدعو حتى الى ضرورة التحرر من سلطة العنوان و غطرسته و ادعائه امكانية التحكم باشكالية ما ..و ثمة حتى ما يدعو الى ضرورة التفكير بسبل لتحرير العقل من مثل هذه الثنائيات و الزوج التقليدي ..و واو العطف و المصالحات الكاذبة ..
ثمّة نماذج فلسفية لامتناهية تولد للتوّ ازاء مثل هذا العنوان ..النموذج التأويلي لهيدغر و أتباعه ..و النموذج النقدي لأدرنو و بنيامين و مفكروا مدرسة فرنكفورت ..و النموذج التفكيكي لدريدا ..الذي يبحث عن كل أشكال الغياب داخل الحدث الفني ..أي عمّ هو مقصي و مهمش و ممنوع من الكتابة ..و هناك أيضا النموذج التهكمي لرورتي الذي يرى أنّ كل ادعاءات التأويل و التفسير و الفهم و الاعتقاد في المعنى و العقل و الكونية قد صارت في هذا العصر مثيرة للسخرية ..لم يتبقّ للانسانية الحالية غير كتابة القصص و اليوطوبيات الصغيرة .. على سبيل التضامن الجمالي و الفني مع المتألمين في العالم ..و ثمّة أيضا النموذج الحيوي الذي دشّنه بشكل رائع دولوز و غاتاري ضمن جماليات الفضاءات الصقيلة و الترحل الفني داخل مدن خدّدتها أجهزة الدولة بالاستبداد و العبودية ..و ثمّة أخيرا ما يسمى نموذج فلسفات المشترك التي تدفع بالجموع الحيوية الى لعبة الابداع كدلالة بيوسياسية لأنطولوجيا ثورية لا تكفّ عن مقاومة التصحّر و اللامعنى و فظاعة مجتمعات السوق و العولمة
...............................
الفنّ و الحدث ..
كيف نتدبّر أمر هذا العنوان ؟
نقترح ثلاث مداخل مختلفة نقتصر فيها على تقليب دلالات هذا العنوان من وجهة نظر جملة من الدروب الفلسفية و الجمالية التي قد تؤدي ..و قد توءد في منتصف الطريق ..و قد تكون كافية لشكل من التضامن الأدنى مع ما بحوزة عقولنا الحالية من خرائط ...

1)استكشاف : بوسعنا أن نحدّد دلالة الحدث في ثلاثة معاني هي التالية :
المعنى الأول : الحدث بما هو البدء أو البداية لأوّل مرّة ..ههنا نجد أنفسنا أمام السؤال التالي : هل أنّنا في الفنّ نبدأ لأوّل مرّة أم أنّنا انما نواصل دوما شيئا ما سبق عملية ابداع هذا الأثر الفني الذي نحن بصدده..هل نخلق من عدم ؟ أم نحن نخلق انطلاقا من فنّ سابق و من ذوق سابق و من شكل ..و من مضمون ..و من مدرسة فنية ؟ ..هل ثمّة فنّ معزول عن العالم الذي أنتجه ؟ أم نحن دوما انّما نواصل حدسا ما أو ايحاءا أو لمسة ..أو لونا أو شكلا ..التقطناه في مكان ما ؟
و المشكل هنا هو تحديدا التالي : هل الابداع حدث أم هو انتاج صناعي لامكانيات قابلة للاستنساخ و التكرار ؟ و كيف نفصل حينئذ في اللوحة مثلا بين العالم الذي بدأته و العالم الذي صار قابلا للاستنساخ في شكل نسخ متعددة من نفس اللوحة ؟ و بالتالي : متى يبدأ الفنّان حقّا ؟ مع لوحته الأولى أم مع أروع لوحاته أم ربّما مع لوحته الأخيرة ؟ و ماذا يحدث لأوّل مرّة عندما نكتب قصيدة أو نؤلف لحنا أو نرسم لوحة ؟
المعنى الثاني : الحدث جديد دوما فهو ليس حدثا ..اذن كيف نفرّق بين الجديد بالمعنى الزماني و بين الجديد بالذات ..أي بين ما وقع لأول مرّة و ما غيّر طريقة نظرنا الى الأشياء ..الجدّة عنصر جوهري في أيّ عمل فني ..فما يكرّر غيره هو امّا محاكاة سيّئة أو سرقة أدبية ..و مع ذلك لا يمكن للأثر الفني أن يكون جديدا الى درجة الانفصال عن عائلة الفنّ الذي تنتمي اليه ..ثمّة اذن حدود داخلية لمعنى الجديد ..انّه جديد داخل عالمه و ليس خارجه ..و قد نقول انّ الابداع سرقة ..و لكن في معنى مثير جدّا ..انه سرقة للممكن الذي لم ينجز بعد داخل فنّ ما ..بل هو انجاز للمستحيل نفسه ..
المعنى الثالث : الحدث هو ما يقع ..هذا يعني أنّ الحدث هو أيضا واقعة على نحو ما ..أي هو واقعة في الزمان و المكان ..يشبه المطر أي الواقعة الطبيعية و يشبه العرس أي الواقعة التاريخية ..فاللوحة المعلقة على الحائط تغدو بهذا المعنى واقعة مادية ..بعض عناصرها طبيعي لكن العالم الذي تشير اليه تاريخي ..و رغم ذلك فالحدث ليس واقعة الاّ للعين الأولى ..انّ اللافنّان وحده لا يرى في الفنّ الاّ الآثار الفنية المنجزة أي مجرد وقائع ..و لكن أيضا وحده الفنان يواصل النظر الى الحدث الذي لا ينقطع أبدا في أيّ أثر فني بعد انتهائه ..و لذلك تُقام المعارض ..من أجل الالتحاق بالحدث و ليس لمعاينة الوقائع ..و نعني بذلك أنّ كل أثر فني لا يبدأ فعلا في أن يكون أثرا فنيا بالنسبة الينا الاّ في اللحظة التي يبدأ فيها في تنصيب عالم جديد و خاصّ تماما أمامنا ..انّ الحدث في الفنّ هو تنصيب عالم أي تشييد علاقة ما بين السماء و الأرض ..فالأرض هي كل ما هو ظلال و أشكال و ألوان و مضامين و السماء هي كل ما هو أضواء و أبعاد و مسافات و آفاق ..الحدث هو تحديدا و ضع العلاقة بين السماء و الارض في حالة اشتغال ..انّ الحدث الذي يحدث في الفنّ هو تشغيل عالم و جعله تحت تصرفنا ليس فقط لتذوقه أو التمتع بجماليته كما يظنّ المتفرج الكسول بل كي نشهد كيف يواصل وجودنا مغامرته بواسطة عالم آخر ..
...............................
2) الفنّ و الحدث : منبت الاشكالية و حسبها و نسبها ..
علينا التنبيه الى أنّه بالرغم من شيوع ملكية ألان باديو لهذا الأفق الفلسفي الخاص بفلسفة الحدث ..فان ولادة هذا الثنائي يعود تحديدا الى هيدغر ..حيث يتعلق الأمر بكتاب ألّفه هيدغر ما بين 1936 و 1938 تحت عنوان "اسهامات في الفلسفة ..في الحدث .." ..
و علينا التنبيه هنا الى الدلالات المختلف لعبارة ايرأيغنز الألمانية التي تعني الحدث أو الحادثة و هو ما قد تعنيه عبارة "حوادث الدهر " في لغتنا ..و تتضمن عبارة الحدث معاني "عاين الشيء أي اطلع عليه و شهده ..و فيها معاني العين ..و ما تشهده العين أي ما يقع عيانا " بحيث يصير الحدث هو ذاك الذي حدث فصار قابلا للمعاينة و صار أمرا محدثا لأي بارزا للعين مشهودا له من فرط جديته أو طرافته ..
خلاصة القول أنّ عبارة الحدث تدلّ على ثلاثة دلالات : الحدث بما هو كشف عن شيء محجوب جاء الى باحة العالم بحدوث الأثر الفني ..صار مشهودا داخل عالم شيده الأثر ..
الحدث هو العيان ..لكن في معنى للعين و قد تحررت من التصور الميتافيزيقي لمشكل الابصار أو الحدس ..فالحدث هنا هو معاينة طوبولوجية و ليس معاينة بصرية ..بمعنى هو تتشكيل للمدى الي فيه يأتي الحدث ..أي الفسحة أو فضاء النظر أو الرحاب ..فالحدث استدعاء الى مرمى النظر ..
الحدث هو عند هيدغر خاصية الكينونة : أي ما هو خاص في كل كائن ..بحيث لا يحدث في الكائن الاّ أخص ما هو فيه ..أي انّ الحدث هو نوع من "الاختصاص الأصلي بالكينونة " ...
............................
من أجل أن نتبين معالم هذه العلاقة بين الفنّ و الحدث سوف نقف تحديدا عند محطة ثانية ..دائما مع هيدغر الذي وقّع لأول مرة هذه الاشكالية ضمن كتاب "أصل الأثر الفني " 1936..في هذا الموضع الفلسفي يولد الفن و الحدث معا في كرّة واحدة .. بوصف "الأثر الفني هو الحقيقة قيد الحدوث .."
لكنّ علينا العبور أوّلا بالدور التأويلي أي الدائرة المثيرة التي نسقط فيها كلما تسائلنا عن ماهية الأثر الفني ..فذاك سؤال لا يؤدي ..و شعاب في غابة سوداء لا شيء فيها غير المتاهات ..فأصل الأثر الفني هو الفنان و الفنان لا يكون كذلك الاّ بالأثر الفني ..و كلاهما لا يكون الاّ ممّ يكون الفنّ ..لكن ماذا يكون الفنّ ؟ "انّما يجب أن يُقبل بأن يُستقى من الأثر ".و ما يكون الأثر ؟ "لا يمكننا أن نجربه الاّ من ماهية الفنّ " ..و النتيجة كما يكشفها هيدغر بنفسه هي التالية : "قد يلاحظ أيّ كان بسهولة من الجهد أنّنا نتحرك في دور "..كيف الخروج من هذا الدور؟ علينا أن نعيد صياغة السؤال الذي بوسعه أن يحملنا الى الوجهة الحقيقية لأصل الأثر الفني بما هو حدث الكينونة و خصيصتها الحميمة ..
سيكون السؤال هذه المرّة هو التالي : "الى أين ينتمي الأثر الفني ؟" يجيب هيدغر " انّ الأثر لا ينتمي بما هو كذلك الاّ الى الميدان الذي يُفتح عبره هو ذاته .انه ضمن الأثر انما يكون حدوث الحقيقة قيد الفعل " ..
و من أجل أن نفهم العلاقة بين الأثر الفني و حدوث الحقيقة ..نقف عند المثالين اللذين يضربهما هيدغر ..
المثال الأول هو : لوحة أحذية فان غوغ ..و السؤال هو كيف تسمّي لوحة فان غوغ حدث دقيقا و ما هو ؟ هي أحذية لريفية عائدة لتوها من الحقول ..لذلك نراها شعثاء غبراء تحمل آثار الأرض بل توقع الانتماء الى الأرض ..فهي تفتح عالما وهي تجعل عالم الفلاحة مشهودا و عيانا و خاصية لكينونة ما بل و نداءا الى الأرض ..انّ هذه الأحذية الماثلة في لوحات فان غوغ انما توجد على نحو أكثر صراحة من وجود الريفية نفسها ..فهي اذن الخاصية الحميمة لكينونة الفلاحة ..ايقاع خطواتها المثقلة بيوم طويل من الكدّ و التعب من أجل ضمان الخبز اليومي ..و قلقها الشديد ازاء ضمان قوتها ..و الخوف من الفاقة و الجوع ..كل ذلك هو قيد الحدوث ضمن لوحة أحذية فان غوغ ...
المثال الثاني : يتعلق الأمر بالمعبد اليوناني بما هو أثر معماري نموذجي لتبيين الأثر الفني بما هو حدث الكينونة أي حدث تشييد عالم برمته ..يقول هيدغر ما يلي : " انّ أثرا معماريا ، معبدا يونانيا ما ، لا يستنسخ شيئا .انّه ينتصب ههنا في غير شيء وسط وادي الصخور المتوعر ..ماثلا يطمئنّ الأثر المعماري على أُسّ الصخر ..."(ترجمه عن الألمانية ..د.فتحي المسكيني صدر ضمن كتابه "التفكير بعد هيدغر أو كيف الخروج من العصر التأويلي للعقل ؟ جداول 2011 ص163)..
ان معنى حدوث الفن هنا هو المثول في باحة العالم الذي شيده دون أن يستنسخ أي شيء ..و منذ مثول هذا المعبد تنبني الصلات و الروابط بين كل الأشياء المحيطة به و تظهر هذه الأشياء على الفور الى باحة المدى ..فتكون و يكون ضمنها الشقاء و الغبطة النصر و العار الولادة و الحياة الصمود و السقوط أي "هيئة الكائن الانساني و مجراه ضمن المصير الذي له "
كل شيء سوف يأتي الى واجهة النور بوصفه ما هو ..هذا الأثر المعماري .."يحمل الى النور ضوء النهار و سعة السماء و ظلمة الليل .فيجعل سمقه المكين فضاء الجوّ غير المنظور منظورا ..انّ الشجر و النبت و النسر و الثور و الثعبان و الجدجد... تأتي هكذا الى واجهة النور بوصفها ماهي " ........
انّ الأثر الفني" يفتح في مثوله عالما و يضعه في الوقت نفسه عودا على الأرض " بوصف هذه الأرض هي حضن الكينونة و بوصفها وطنا .".
أنّ الحدث كما يحدث في الأثر الفني يمنح الأشياء المنظر الذي لها و يهب البشر نظرتهم الى أنفسهم ...
و انّ أهمّ ما نظفر به من هذا التأويل لمسألة الفن و الحدث بوصف الأثر الفني هو العالم قيد الحدوث هو تغيير جذري في تعريف العالم نفسه ..اذ نقرأ تحت قلم هيدغر هذا النص المثير .يقول : " ليس العالم مجرد تجميع للأشياء القائمة ، ما يمكن أن يُحصى منها و ما لا يُمكن ، ما يُعرف و ما لا يُعرف .و لكنّ العالم أيضا ليس اطارا متخيّلا فحسب ..انّ العالم يعلُم وهو أكثر كائنية من الملموس و المدرك ..ليس العالم أبدا موضوعا ينتصب أمامنا و يُمكن أن يُحدس ..انه حيثما تقع القرارات الجوهرية لتاريخنا سواءا أ أخذناها على عاتقنا أم أعرضنا عنها أكانت منكرة أم مفتشة بالسؤال من جديد ..ههنا يعلُم العالم .انّ الحجر لا عالم له .كذلك ليس للنبات أو للحيوان أيّ عالم ..و على الضدّ من ذلك فانّ الفلاحة لها عالم و ذلك من أجل أنها تقيم في منفتح الكائن .."(ترجمة المسكيني نفس المصدر ) .
انّ التوجه بالفكر ضمن اشكالية أصل الأثر الفني مثلما يقترحها هيدغر على العقل الفلسفي يحررنا من براديغم المتفرّج و العبقرية ..فيكفّ الأثر الفني لتوّه عن أن يكون مجرّد موضوع متعة لذات تحكم على جماله أو قبحه وفق مزاج ذات جمالية متغطرسة ..مع هيدغر تكفّ الأشياء عن المثول أمامنا في شيئيتها المدقعة و برودها الموضوعي و كينونتها المنسية و المهملة و المتروكة لحالها ..فنحن نكفّ عن الذهاب الى الأشياء كي نراها و نهبها معنى ما انما الكائن هو الذي يأتي الينا في باحة الكينونة الوسيعة بما هي انفتاح مبسوط في المجال النظري المُتاح لنا ..(هذا جزء من محاضرة في صياغتها الشفاهية الأولى ألقيتها هذا الأسبوع بالمعهد العالي للفنون بسليانة ..)



#أم_الزين_بنشيخة_المسكيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجم و أغنية
- قرابين الجحيم
- كوميديا أبكت الجميع
- أخاديد .
- أيّها الحارق غرقا ..
- جرحى السماء ..
- رفقا بالمفاهيم ..
- لا طعم للموت
- نحن لسنا رُعاعا لأحد
- كي أنسى أسئلتي
- جماليات التلقّي
- تجاعيد ...
- أنت الأبد الضاحك من الآيات...
- جرحى الثورة ...تُعنفهم وزارة حقوق الانسان ؟؟؟
- هل سيظلّ الماضي يُحاصرنا ؟؟..
- مدينة بلا أسئلة
- الصفر أشدّ بأسا من كلّ الأعداد الزوجية
- كي يقاوم ..
- دقيقة صوت ..ترحّما على الديمقراطية
- شهداء مزيّفون ..؟


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أم الزين بنشيخة المسكيني - الفنّ و الحدث :مقاربة تأويلية