فريدة بوقنة
الحوار المتمدن-العدد: 3701 - 2012 / 4 / 17 - 13:41
المحور:
الادب والفن
إن عارضتَ...عارض بالدليل و البديل....فبئس "المعارضة" تلك
التي لا تقوى إلاّ على إشعال الفتيل.
-------------------
. لن يتوهّج نور المصباح إذا توسّط "الغرور" دارة التألق
------------------
. لا تَلُم من خانك...بل أشفق عليه لأنه مبتور الوفاء
-----------------
. للحب طريق واحد...لا يحتاج لخرائط تيــــه
----------------
. بعض القساوة....حنان مخذول
---------------
.الأحلام امرأة جميلة.... و القَدَر رجل يعضّ البصر
--------------
. جامل حظّك....ليتجّمل لك
--------------
الانتكاسة ... هي فرح مؤجل
و الفرح... هو انتكاسة مهزومة.
--------------
. أصدق الرسائل.....تلك التي لا تصل
-------------
لا تحزن إن لم تثمر بذور محبتك في قلوبهم.....فبعض القلـــــوب بـــــور.
--------------
. في مقابر الخدلان....جروح تتنفس
-------------
. بعض الأحلام تتمزّق و تموت بين فكّي التردّد
--------------
. الحسد....فطر ينمو في حدائق الألق
-------------
. خان ... فعل يُصرّف مع الضمــــائر الميّتة
-------------
إذا غـــــــاب الوفاء.....لــقـّنْ الشهادة للحاء....و خذْ عزاء الباء....و قلْ لفتيل الألم أن يعجّل بالانطفاء.
--------------
أيّها العالقون "غرورا" بين السماء و الأرض....لا مفر من قانون الجاذبية.
------------
. لا تفْصل بث الواقع ...لأجل "ساتل" الوهم المشفّر
------------
صلاح المرأة ... للرجل مدد
و شموخ الخيمة يحمله الوتد.
------------
. الإفراط في الثقة......هراوة من هراوات الزمن
-----------
. أحسن وسادة للنوم....تلك المحشوّة براحة البال
----------
المشاعر الجميلة كالنغم الجميل...إذا تسرّب منها الصدق ..دخلها النشاز.
-----------
. بعض الصمت....بوح مبحوح
------------
. القلب الذي لا يستمع لصوت العقل...معرّض لنوبات حياتية
----------
. لا تكن سكرا لمن عبّأك في علبة ملح
-----------
#فريدة_بوقنة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟