نقاط غير عاديه

مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova
(Marwan Hayel Abdulmoula)

الحوار المتمدن-العدد: 3692 - 2012 / 4 / 8 - 13:19
المحور: الادب والفن
    

لاتلوميني على الغلو في هواك
حبك ياسيدتي اوصلني
الى حالة العيد
دق اجراس قلبي الف مره
البسه الزينه ومعطف
جديد
حبك جعلني طيرا
يهاجر اليك
يكسر القيد
اشد الرحال الى
بابك السعيد
في العشق ياسيدتي
يتساوى الجميع
الناس والعصافير
الانهار والبحار
النخيل والازهار
في العشق يتصالح
الثلج والنار
يتعانق الربيع
مع تساقط اوراق الاشجار
وتصبح النجوم للفؤاد
جار
بيني وبينك يذوب المنطق
وكل احرفي امامك تتمزق
لتبقى نقاط تخفي كلمة
احبك واشتاق
فؤادي لك لوعه يحرق
وعقلي يفكر فيك ويغرق
ودموع على العين تترقرق
تحمل ابيات حبي الصافي
كبحر ازرق
حبك ياسيدتي حولني
الى همزة وصل انسانيه
بين برائتك واحلامي
بين شط الامان
ومرافئ اشجاني
كل يوم ارحل اليكِ
على اجنحة قلمي وحنيني
من نافذة حبي اراكِ
امنية وامل حياتي
اتمنى اسكنك عيناي
اغلقهما ثم احرسكِ
انتِ حبيبتي التي انتظرتها
كون وحياة اعشقكِ
فلاتوجد امرأه مثلك
تملك جمال شفتيك
وبرأة عينيكِ
وكل بقاع الارض
تشتهي مسحة من قدميك
انا لن اقف عن الكتابه
فاانتي عنوان
قصائدي اينما التقى طيفك
بخيالي
لنفسي انا ياسيدتي
لااملك شيئا
فكري وروحي وجسدي
لاشأن لي بهم
انا هو انتي
انتي هو انا
فلاروح لي غيركِ
لااحرف عشق تتجمع
إلا لكِ
انا لاجلك احيأ
لاجلك ادعوا الله واصلي

#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل