بسمة الخاطر

مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova
(Marwan Hayel Abdulmoula)

الحوار المتمدن-العدد: 3689 - 2012 / 4 / 5 - 19:01
المحور: الادب والفن
    

سلمت قلبي لصوتها الشجي
احن لسماعه
بالثواني
ضاع مع نغماته حالي
لحن يصنع
جميل الاتي
صافيه رقيقه
ولهان انا فيها
حوريه ياجمالها
اعشق انا برائتها
تلهب الفؤاد بحنانها
اسبح انا في ثنايا اسمها
بحثت عنها حبا وسلاما
بحثت عنها صبرا وايمانا
بحثت عنها حتى رثاء
الصبر لحالي
واعلنك القدر ياغريبه
بصوت الطيور
انك الحبيبه
زهرتي الوحيده
فرح القلب ولااخبي
كم اهواك
وكبرشوقي للقياك
فاانا لااجيد دبلوماسية
اخفاء الاحساس
سااعلن امام الناس
عبر الاثير
عبر ابواب الارض والسماء
انك اجمل احلامي
انك هوائي والماء
تعلمت ياسلوة روحي
ترجمة لغتك الصامته
فتح رموز مشاعرك
الورديه
الساكنه قلبي وذهني
السابحه في اروقة فكري
اعلم انا بااحاسيسك
ولااتعب
دعيني ياسيدتي بتواضع رجل
اسقط سيفه امام جلالتك
في يوم وليله
وكتبك ملكة الفؤاد ودليله
دعيني انحني امام صوتك
دعيني انحني امام برائتك
دعيني انحني امام وجنتيك
دعيني انحني امام عينيك
انا ياسيدتي اهواك
انتظرك
في ذات المكان
ليلي ونهاري انتظرك
في اعماق ذاتي
انتظر نسمة هواك الخجوله
تفجر براكين اشواقي
المأهولة بكِ
واستنشق منها
عبير عطرك الطائر
عبر المسافات
بااسمك يابسمة الخاطر
بااسم حبي الثابت والطائر
ارسل اشواقي
عبر الطير المسافر
واعترف لك
اني سقطت في الاسر
انك حبي
انك نصفي الاخر

#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل