ثامر الزيدي والمسرح البعقوبي

كريم الدهلكي

الحوار المتمدن-العدد: 3682 - 2012 / 3 / 29 - 01:39
المحور: الادب والفن
    

في واحده من الاماسي الجميله والرائعه والتي اقامتها محلية ديالى للحزب لشيوعي العراقي واتحاد ادباء ديالى تم استضافت المخرج والفنان والمسرحي المغترب ثامر الزيدي مخرج افتح ياسمسم ا بوابك نحن الاطفال والبهلوان والعقده وعشرات التمثيليات والمسرحيات سوى في العراق او عدن او بنغازي او بودابست تحدث فيها الاعلامي كريم الدهلكي مقدما لاستاذه بسيره عن حياته وسيرته الفنيه نالت اعجاب وتفاعل الحضور وتم عرض احد افلام رسوم الاطفال بعرض ممنتج عن احد افلامه الشهيره وهو حي ابن يقظان ومن بعدها تحدث فنانا ورفيقنا ثامر الزيدي عن تجربته الفنيه وسنين الغربه وتاثيرها سلبيا وايجابيا وكيف انه قاد استوديوهات ضخمه وهو العراقي الوحيد الذي يقود هولاء الاجانب في استوديوهات بودابست وثبت للجميع ان العراقي اينما كان فهو شعلة تنير للاخرين دروب النضال والحريه وتحدث زملاء الفنان ومنهم الكاتب ثامر الدليمي عن صحبته للفنان ودوره في ارساء مسرح متميز في بعقوبه والتقت فضائيات عديده بفنانا لمكانته الفنيه الكبيره وحضرت حشود كبيره لم تتسعهم قاعة الشهيد خليل المعاضيدي في اتحاد ادباء ديالى فمبروك لمحلية ديالى واتحاد الادباء على هذا النجاح الكبير باستقطاب الكفاءات المهاجره من اجل ان يتواصلو مع ابناء بلدهم ولكي يعرضو تجاربهم لكي يستفاد منها ابناء المحافظه

#كريم_الدهلكي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل