أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد قاسم - مسلمة الحنفي _ كتاب في ثقافة الكبار















المزيد.....

مسلمة الحنفي _ كتاب في ثقافة الكبار


محمد قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3661 - 2012 / 3 / 8 - 22:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس مهما أن تتحطم الأصنام’ بل المهم أن يتحول المسخ الى حقيقــة تشـــع. او أن تنفتح الثوابت والمقدسات وتصبح لغتها معجونة ’ لينة’ قابلة لأن تتأسس ثانــــية وفق
جدلية (المتحول) ، وطمس اليقين أو خدش حيائه القديم.
الأكتشاف بحد ذاته هو محاولة. وغالبا ما يكون أساسا لصيرورة تتشظى بأتجاهات
مختلفة. أن أي تحريك للتاريخ هو ناتج عن تثوير لفكر محض. فأذا كان حال التاريخ
الأسلامي يشبه بناء صنم ، لا يقبل بالأختلاف ولا يستدعي لسانا يؤمن بجدل الحوار.
فالنتيجة حتما هي سقوطه في مستنقع الأهواء والغايات وتعظيم ثوابته ويقينياته. ولكن
غاية علم التاريخ هي تكريس الفعل وتحريك النمط وبالتالي هي النقيض العلمي لمفاهيم النقل الشفاهي والتدوين العاطفي الذي أنبنى عليه تاريخ الأسلام . لأن النــاقل
الاسلامي أخضع التاريخ للذاتية ولفلسفة سياسة الدولة ولصناعة محركات
فيها من الغائية والحكائية ما يجعلها عبثا لا غاية من وراءه سوى الكسب السياســـي.
لقد صار البحث عن أشتغالات أخرى (منتجة) ضرورة لابد منها لتأسيس نمــــط فكري راسخ ، أو جريء، ينتهي الى ثقافة الكبار. تلك الثقافة التي أسقطتها السلـــطة الدينية الاسلامية من حسابات الزمن وراحت تدرجها ضمن خانات الهرطقة أو الكفر أو الألحاد أو الدجل أو الأنحراف أو ما شئت من الأوصاف . وهي بذلك تحــاكـــــي عقول القطيع التي لا تفكر الأ بعقل السلطة الدينية نفسها.
ما يسميه الكاتب جمال علي الحلاق (قراءة في تاريخ محرم ) هو الأشتغال فــي منظومة محتكرة ، ظلت تدور حول نفسها ضمن أطار الثوابت . وقراءة التـــــاريخ ليست ترفا، أنما هي فلسفة بعينها تدعو لترسيخ مفاهيم أخرى للجدل.













ومعطيات كتاب (مسلمة الحنفي،قراءة في تاريخ محرم) أنتجت صعود (المختلف) الذي ينطلق من مبررات موضوعية كسرت جميع الأقفال الضخمة التــي أغلقــــــت ضلفتي بوابة الأسلام منذ ألف وأربعمائة عام. ولم يكن بأمكان أحد الأقتراب مـــــــن مجساتها أو حتى لمس ثوابتها ، الظاهرة منها والباطنة.
غاية الكتاب هي ليست تدنيس حرمة المحرم نفسه، بقدر ما هي سعي للتفــــــــكيـر ضمن أطر تسوق للمنهجية القادرة على اختراق المحرم، وكسر ثوابته ، وحمايـــــــة عقول الآخرين من خلل تلك الثوابت.فالتسليم بالتحريم ،كما يصف الكاتب، يعني أنــه لامجال للتغيير الاجتماعي. أن التشكيك بالرواية التاريخية هو خروج جريء مــــــن غطرسة التاريخ نفسه. فما من شك ان الرواية التاريخية ،الاسلامية تحديدا، قد دخلت في مصنع التعليب في لحظة خروجها من لسان مبين. وبالتالي اصبح من غيرالملائم أن تمنح المؤسسة الأسلامية أجازة البحث أو التشكيك أو حتى طرح الأسئلة.ولا يريد الباحث ،هنا، أن يخوض في بدايات تأسيس الأسلام المشكوك في أصولها. وانما أراد أن يحفز في فعل البداية مبدأ أعادة أكتشاف الوعي. أن ما وصل ألينا، يقول البــاحث، من روايات عن أصل المشروع الاسلامي وتكوينه قد تم إمراره من خلال فم هــــــذه المؤسسةالناطق. وبما ان الفم المقموع قد تم تلويثه بشتى أساليب التعمية والتعتيم، نجد أنفسنا بأزاء حالة من التردد بين أن ندخل في عالم المقموع الملوث وبين أن نعــرض أساليب اعتراضنا بأعادة أكتشاف الفم المؤسساتي نفسه. وحيرة الكاتب كانت كبـــيرة في الوصول الى (الحقيقة التاريخية) بعدم أمكانية (أستخدام منهج الشك القائم علــــى نسف التاريخ كما فعل طه حسين ، وبالوقت نفسه لا يمكن أعتبار القرآن النــــــــافذة الرئيسة والقاطعة لقراءة البدايات الأولى للاسلام كما فعل هشام جعيط). لكنه لم يجد مناصا من تقصي الحدث أو الخبر من خلال ما يصفه ب(الفم المقموع) ، بتفكـــــيك طلاسم النص والغوص في اغواره قدر المستطاع ومن ثم الدخول في غاية المــعنى للخروج من مأزق النص بتشريح النص. فدخل من بوابة تفكيك النص الذي خضــع لقرصنة المؤسسة القامعة ،والنص المهرب من الفم المقموع. وقـــد أورد مثــــــــالا بالأحجار الثلاثة التي دون فيها ابيات من الشعر أختلف في مكان الحدث الذي وقعت فيه،وقائلها، والمناسبة التي قيلت فيها . وقد بقيت على مدار السنين تنطق بلـــــــسان المنتصر من دون السماح للآخر بتسميتها وفق رؤيته هو .أو في الأقل وفق ما تمليه سياقات المعرفة والبحث والكشف.







والباحث،هنا، يصنف القرصنة على أنها قرصنة مناطقية وقرصنة عصبية. بينما صنف التهريب كسلوك قائم على التعمية الخبرية والتضبيب اللغوي وتجزئة الجمـــل وذوبانها في متون الحكاية.
ما يهمنا من هذه التصنيفات ليس أقترابها من الحدث التاريخي وتفكيكه ،قدر مـــا تعنيه لنا من مصادقة على أحكام نافذة ،قائدها الأوحد هو العقل. فوصف حركـــــــــة تأريخية ما أنما هو سياق أنفعالي مرت عليه أقلام أعادت وصفه ثانية وثالثة حتـــــى وصل ألينا كحتمية تاريخية مسلم بمضمونها . في حين أن الأمساك بهـــذا الوصـــف والتعامل معه على أنه لغة مجردة يمكن أزاحتها وبالتالي مسح الغبار عنها بآليــــــــة التحكم المنهجي ،هو ما يقربنا من الحقيقة بمقدار حاجتنا أليها وليس بثقل الحقيــــــقة نفسها.
أجد أن الدخول في هذا المجال هو مواساة للتاريخ . لأننا نؤمن بأن تاريخ الأسلام لم يكن تأريخا لينا" .بل كان وما يزال تأريخ أزمة. غير قادر على إدراك مافي جعبة الآخر من أصول يمكنها أن تهدم وبقسوة كل ثوابت الدين الأسلامي وبمقدمتــــــــها القرآن. ولعل السلوك الجمعي المقترن بالدم والسيف الذي مارســـه المسلــمون بــعد الهجرة الى المدينة ، ونهوض فورة الأستعلاء على المهزوم . وبروز ظاهرة السور المدنية ، وخروج هذه السور عن سياقات الدعوة الى التسامح ، ونسف روحانــــــية السور المكية ، مثل سورة النجم وسورة المؤمنون ، وتثوير لغة وخطاب يؤسســـان لتمتين أركان الحكم والسلطة وفي كثير من الأحيان تهديد ووعيد(سورة التوبة) والترويج لشخص النبي(سورة محمد) . كل هذه التداعيات أفرزت ظواهر في التفكير تنحو بأتجاه المقدس والثابت، وتستدعي أفكارا من شأنها أن تدخل في مصنع الأبادة الجماعية لكل من يخالف تعاليم محمد المنبثقة من شخصيته الجدلية التي عبرت عن أهواءه ورغباته الذاتية وعكست تجربة الشذوذ الكبير في بناء شخصيته.
لقد وصلت ألينا صور عن نشأة الأسلام وجذره التاريخي القائم على ثقافة منافقة قريش للدخول في غاية الأنتشار بمحاولة كسب بعض رجال هذه القبيلة الصحراوية المثيرة للجدل. وتهيئة الأرض المناسبة لأمتحان آخر بأتباع سياسة الأغراء ونشر سورا تعد بالحور العين والجواري والخمر ، سعيا من محمد للأقتراب من قوم عرف عنهم حبهم للخمر والجنس . لكنه فشل في فهم دهائهم السياسي ، وأدرك بأن أساليبه تلك لم تلمس شغاف قلوب ساسة قريش ، فأنتهج لاحقا سياسة الأنقلاب على الرسالة المعلنة لدين الأسلام (سياسة الروحانيات) وأنتج نمطا أكثر شراسة بنشر السور المكية . التي كانت بحق سور للسيف والحروب وقطع الرقاب.








لقد قطع محمد الطريق عن أصحاب الرأي أو المتنبئين بقوة السيف . وبالتالي قـــد أحتكر التاريخ لنفسه، أو بصيغة أدق ، أحتكر صياغة التاريخ وفقا للآليــات الـــــــتي تتناسب وحجم الرسالة ، ومدى تأثيرها في الأطارين الأجتماعي والجغرافي . فانتهت بذلك ، أو أنمحت القيمة الواقعية للتاريخ. فوصلت ألينا مــن هــذا الــتاريخ حكـايـــات مجردة وبطولات زائفة ومقولات منقولة عن لسان محمد مشكوك في صحتها، فضلا عن كونها لم تأت بجديد في أطار الحكمة الفلسفية ، أو القول الفلسفي الذي سبقه فيــه مئات المفكرين والفلاسفة في الديانتين اليهودية والمسيحية.
لذلك غابت القيمة العلمية للتاريخ . وما وصل ألينا هو مجرد صور ضبابيـــــــة أو ممسوخة للرعيل الأول من معارضي الأسلام ، وليس أولهم مسلمة الحنفي. فأصـــبح تأريخهم (محرما) ، والأقتراب منه سبة وكفر، والأشتغال فيه مضيعة للوقت والجهد.
كل ذلك التحريم قد بنيت له مؤسسات الفتوى وأشتغالات جعل التكفير فكرا" يبيح سفك دماء المعارضين والمختلفين . وبالتالي فقد غابت المعتقدات المضادة وأنتهكت عقول الناس بشتى أنواع التغريب الفكري وأشباعهم بممارسات وضعت لها القوانين الشرعية لتكون منفذ التفكير الوحيد الذي بواسطته تتم قراءة الدين الأسلامي.
يعرف الباحث في القسم الثاني شخصية مسلمة الحنفي بعنوان ثانوي هو(قراءة في تاريخ محرم). فأصبح هذا العنوان صفة مرتبطة بهذا الرجل.فمسلمة الحنفي هو تاريخ محرم، وكل محرم ممنوع . وهذا المنع ، كما أسلفنا، لم يقتصر على كونه منعا حواريا،بل أمتد ليصبح منعا بالقوة.وبأزاء هذا التجريم ، كيف يستطيع الدارس أن يشتغل وفق ما تمليه عليه آليات صناعة النص العلمي الذي يفكر أولا وينتج حقائق ثانيا؟
أن القيمة الحقيقية لأي أشتغال في مناطق التاريخ المحضورة ليست باستدعاء النص التاريخي ومحاورته أو مجادلته على حسب المرجعية الفكرية للباحث. فقد تخطيء هذه المرجعية أو قد تكون هي بالأساس تقع ضمن دائرة الشك المعرفي ، ولها معارضين ومختلفين . وهذا ما تنبه له الباحث . فنحى منهجه القائم على الشك جانبا ،وراح يطرق باب البحث العلمي تمشيا مع الحاجة الماسة لكسر حواجز النصوص القديمة وأستنطاقها بالطريقة المثلى. وكان لا بد من الدخول في الشخصية نفسها. التعريف بها. نسبا ولقبا وكنية ، ثم ولادته وسنه ، وأبناؤه وزوجاته ، ومكانته










في اليمامة . وهي محاولة للوصول الى (مدخل) تبنى عليه قاعدة البحث وأعتبـــــــار التعريف بشخصية مسلمة الحنفي نوع من اللقاء المحض بين القاريء والشخصـــــية نفسها، ويترك بعد ذلك للقاريء حرية الأختيار فيما إذا كان ثمة حاجة للدخول الـــــى عالم هذا الرجل أو الأكتفاء بما حملته الذاكرة الجمعية من أخباره.
وبعد التعريف بالشخصية ينتقل الباحث الى (صفة مسلمة الحنفي في المخـــــــــيال الأسلامي) .وهي الصفة نفسها التي وضعتها المؤسسة الأسلامية لجميع معارضيهـــا والقائمة على التشويه (الخلقي ) بفتح الخاء و(الخلقي) بضم الخاء. وآلية التشويه التي أنتهجتها المؤسسة الأسلامية مع خصومها هي بكل تأكيد آلية قمعية وغير أخلاقيــــة وتخلومن أي أعتبار أنساني . لقد أطلقت هذه المؤسسة أبشع الأوصاف وأشدها قسـوة بحق مسلمة الحنفي ، ( قصير،شديد الصفرة،أخنس الأنف،أفطس ، أشقر ، ضــــعيف البدن، رويجل ،أصيفر،أخينس). وليس أسوأ من ذلك هو التشويه الخلقي بضـــــــــــم الخاء،وأطلاق صفات المجون والفجور وشارب الخمر وغيرها. وهي الأوصــــــاف نفسها التي وقعت وظلت تقع على المخالفين والمختلفين مع المنهج الأسلامي.
ومع الحالة الهستيرية في الممارسة (شكلا ومضمونا) لمضامين النصوص القرآنية وأحاديث محمد أنبثقت آليات التشويه التي صاحبتها برامج التصفية الجســـــدية . تلك البرامج التي انتهت أليها مصائر الكثير من أصحاب الرأي.
لقد تأسست بعد ذلك منظومات جاهزة، لها مقومات مراكز التهذيب الفكري القائمة على أساس البيان والسنة النبوية. منها تنتظم الأفكار وبواسطتها تنهض القيم.ويكــون الفوز في خاتمة المطاف لكل من لا يجادل في القرآن والسنة. أو على الأقل لكل مــن لا يقترب من محرمات الأسلام.
أن مبدأ كتاب مسلمة الحنفي هو( قراءة في تاريخ) . وقراءة التاريخ ليست نقـــــدا وليست حوارا بين اضداد ، أنما هي شيوع طاقة القراءة لكشف (المحرم).
وما أراده الباحث هو ليس تجريح التاريخ بل تجريمه. لأن قيمة الكتابة عن(حكاية في التاريخ) تختلف عن قيمة الكتابةفي (حرب أفكار التاريخ). وقد أختار الباحـــث القيمة الثانية ،لأن القيمة الأولى دخلت في أطار الأمتاع الأسطوري. وهو المشروع الحقيقي للمؤسسة الأسلامية التي نأت بنفسها عن النقاش الفكري الجاد والصارم في أسباب الحدث التاريخي .تلك الأسباب التي تقوم بتثوير المحرم وأنتاج وسائـــــــل العلاج التي تتجلى آلياتها في دعم المنطق أو أقتباس الحركة والومضة التي تنتؤ من المتون. والتقاط محركات وجودها كمبررات لأنصاف الهوامش التي دفنها التاريـــخ عنوة فاصبحت مسوخا تصلح للتندر والهجاء.






أزعم أن كتاب (مسلمة الحنفي،قراءة في تاريخ محرم) هو جزء من البداية وليـس البداية كلها. إنصافا لمحاولات سبقته ،لا أستطيع أن أصفها بالخجولة لأنها تستحق أن نرفع قبعاتنا لها وننحني أحتراما لجرئتها. ولكون البدايات هي البذرة الأجرأ فـــــــــي مسيرة المختلف ، فأن هذا الكتاب تمكن من الأنضواء في خانة (الكشاف) . كونــــــه خاض في (الهوامش) ،وأستنطق المحرم وكأنه قرأ التعويذة السرية التي أعـــــــادت للحياة موتى مهملون.



#محمد_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم ألكيل بمكيالين يارئيس أئتلاف دولة القانون
- الحركة الكردية في سوريا بين الفوضى المبرمجة وأزمة التجديد
- ايران..اصبح العنوان الابرز في المنطقة
- الحوار السوري الاسرائيلي وماهية فرصة السلام المتوقعة
- هل الكرد عامل تمزق في المنطقة ام عامل استقرار
- تركيا تحاول وقف رزنامة الزمن


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد قاسم - مسلمة الحنفي _ كتاب في ثقافة الكبار