أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسن حسين يوسف - الحزب الثوري وعلاقته بالبرجوازية في البلدان المتخلفة















المزيد.....

الحزب الثوري وعلاقته بالبرجوازية في البلدان المتخلفة


عبد الحسن حسين يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3656 - 2012 / 3 / 3 - 21:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد ولدت الماركسية في أواسط القرن التاسع غشر حين استفحلت في البلدان الاوربية المتطورة التناقضات بين المستثمرين والمستثمرين وشهد ظهور البرولتاريا على مسرح التاريخ على انها القوة القادرة على النضال بأقصى درجة من الدأب ضد الاضطهاد الاجتماعي. لقد أثبت مؤسساهذا المذهب كارل ماركس وفردريك انجلز انه(تتكشف في ضروف وجود البرولتاريا كل ظروف وجود المجتمع الراهن بشكله الاكثر بعدا عن الانسانيه)وان التحرر الاجتماعي للبرولتاريا هو في الوقت ذاته التحرر الاجتماعي لكل المضطهدين وقد اكتسبت النظرية الاشتراكية العلمية منذ ذلك الوقت موقعا مسيطرا في الحركة التحررية للبرولتاريا وسائر الجماهير الواسعةغير البرولتارية.وليست الماركسيه هي اول نظرية فسرت العالم في تاريخ الانسانية فحسب بل وقد حددت طرق وشروط ووسائل تحويله ايضا .وقد أبرزت الماركسية قوانين تطور المجتمع بشكلها الاعم وقد اثبت لنين بعد ماركس وانجلس بان الثورات الاجتماعية تختلف من حيث طابعها أو من حيث قواها المحركة (الثورات البرجوازية والثورات الاشتراكية) وبرأي لينين ان مختلف نماذج الثورات تتفق مع مراحل معية من العملية التاريخية وهي مراحل ليست ذات تعاقب عرضي بل تنطبق انطباقا تامامع مستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي لهذا البلد او ذاك وتشغل ثورات التحرر الوطني مكانا متميزا بين الثورات الاجتماعية وهى من حيث محتواها ثورات ديمقراطية برجوازية مهمتها نزع السيادة الوطنية وازالة العلاقات الاقطاعية نحو اقامة الديمقراطية السياسية وتمهيد الطريق للانتقال للمرحلة التالية المرحلة الاعلى من الثورة.وقد اثبت لينين ايضا امكانية الاشتراك في الثورة الديمقراطية البرجوازية ليست شغيلة المدن والريف فقط بل ايضا الفئات الوسطية العديدة والبرجوازية الصغيرة والعناصرالمتنورة من البرجوازية .الا ان البرولتاريا وحدها فقط القوة القادرة على احراز النصر الحاسم.وتستطيع البرولتاريا لدى العمل كقوى طليعية وحشدها الى جانبها جماهير الكادحين ان تفرض وجودها خلال الثوره البرجوازية ذاتها.. ان حزب الطبقة العاملة وثيق الارتباط بحياة طبقته وبحياة سائر الكادحين .وبرأي لينين ان على الحزب توجيه الطبقة العاملة وتطوير النظرية الطليعية جماعيا ويتوجب على الحزب فهم ستراتيج وتكتيك النضال الثوري على اساس تحليل الحياة الاجتماعية ولا يستطيع الحزب تحليل الحياة الاجتماعية تحليلا صحيحا الا بالاستناد للنظرية الماركسية ومقدار استيعابه العميق لها وتخطيه السبل الكلاسيكية في تعيين ميزان القوى ومعرفة الوجه الحقيقي واسلوب العمل في كافة المجالات ان تأكيد لينين على الجانب النظري وقدرة القيادة والقاعدةعلى رسم سياسة الحزب اغنى الحركة الرائدة للطبقة العاملة وطورها تطورا فعال اوحاسما في الصراع الاجتماعي مما أمكنها من ثباتها الفكري الى جانب وحدة وقوة الاسلوب النضالي المتطور وأتخاذه طرق وأشكال متعددة وما ينسجم مع بلوغ الهدف النهائي (الشيوعية)..لقد طالب لينين بضرورة الجمع بين الاساليب والاشكال الاكثر تنوعا في النضال الثوري الاضرابات.المظاهرات.النشاطات الهجومية بما في ذلك الانتفاضة المسلحة. يستند لينين في فضحه للانتهازية والانعزالية على حد سواء اهمية قصوى بالنسبة للثورة العالمية (ان الانتهازيين ومحترفوا التنظير السلمي والبرلماني يدعون بان زمن العواصف الثورية قد ولى وان البرجوازية والبرجوازية الصغيرة الحائزة على السلطة تتحول بالتدريج الى الاشتراكية تحت تأثير الدفعات الثورية المتعاقبه التي تطلقها الشيوعيه عليها وكأنها تتحرك بشكل اوتوماتيكي للقوانين الموضوعية والحتمية التاريخية.).وقد تخلى فعلا تحت هذا الافيون الانتهازي هؤلاء الاصلاحيون عن النضال الطبقي ودفعوا بالطبقه العاملة على طريق التنازلات امام البرجوازية والاتفاقات معها وأظهرلينين بوضوح في اعماله ان هذا الطريق لا يؤدي الى الاشتراكية وأثبتت العقود التي انصرمت منذ ذلك الوقت انه كان على حق .. وقد حذر لينين أكثر من مرة من خطر الذين يقومون بأغراق الاهداف الطبقية للشغيلة في ظل تحالفات مع البرجوازية وقد طالب أيضا بالحفاض على الاستقلال التنظيمي وعلى الاستقلال الايدلوجي للشيوعيين وقت انظمامهم الى اي تحالفات ضمن معايير ومقاييس واضحة المعالم تتمخض عن الاقرار بالدور الطليعي للطبقة العاملة والمشاركة الفعلية في السلطة السياسية والدستورية ..حيث اشار لينين الى الطابع الرجعي للبرجوازية القومية وأتجاهها الى التفاهم مع البرجوازية الامبريالية من اجل النضال ضد الحركات الديمقراطية وضد كل الثوريين وقد وجد ذلك تفسيرا له بالدرجة الاولى بوافع ان البرجوازية القومية قد عانت من نير الامبريالية وان مصالحها تتفق لهذا السبب حول مسألة الاستقلال مع المصالح المشتركة للامة من اجل التخلص من الاقطاع والقوى الاخرى المستفيدة من وجوده ومن ضمنها المؤسسة الدينية .غير انه بعد انتزاع الاستقلال السياسي وتتوطد سيطرتها السياسية والاقتصادية تبدأ سماتها الحقيقية بالضهوراكثر فاكثر وتصبح احد مشاغلها الرئيسية اعتبارا من ذلك الوقت ادامة سيطرتها وهذه العملية هي مميزة على الاخص للفئات العليا من البرجوازية الكولنيالية التى تتحول الى شريك ذليل للامبريالية وتصبح وكيلة لاعمالها ومخلبها في قمع القوى الاجتماعيه والسياسية والتقدمية وخصوصا القوى الشيوعية . صحيح ان البرجوازية لا تفقد دفعة واحدة روحها الوطنية فالاستقلال السياسي لا يكفي لحل التناقظات الاقتصادية بين البرجوازية الوطنية والامبريالية ولهذى السبب فأن البرجوازية تقوم خلال فترة طويلة الى حد ما ببعض المحاولات للخروج من الشرنقة الامبريالية غير انها قاصرة جدا حتى في تطوير الانتاج الوطني وذلك انها تعتمد في تخطيطها على الربح السريع والحصول على فائض القيمة المطلق بصيغ اصلاحيةمشوشة وطرق رأسمالية متخلفة وغير قادرة على حماية واتخاذ التدابيرالهادفة الى تضييق دائرة نفوذ الرأسمال الاجنبي .فالطريق الذي تعتمد عليه هو ليس الطريق الثوري بل الطريق الاصلاحي وحين تحاول البرجوازية حل مشاكلها مع الامبريالية فلا يتجاوز نضالها اكثر من اطار المزاحمة بين المنتوج الوطني والاجنبي .ان البرجوازية الكولنيالية التي تعي قرابة مصالحها مع الامبريالية تشرع بااللجوء على نطاق واسع الى مختلف اشكال التعاون معها ...البرجوازية الوطنية عموما تبدو في اكثر الاحيان بحالة عدم الاستقرار بكافة تياراتها وفئاتها وتميل في عملها على التكتيك الانقلابي والاساليب الارهابية الامر الذي يؤدي بالاخير الى انقيادها الى صفوف الحرركة الفاشية مثل البرجوازية القومية العراقية فى كل فترات تطورها وخصوصا فترة الحكم الصدامي . وهي تتمترس في أساليبها المتخلفة تتمتع بذكاء وتستفاد من خبرة وتجارب الحركات الثورية لامتصاص النقمة الجماهيرية والالتفاف على القوى الثورية وحرفها عن مسيرتها النضالية غير ان أفلاسها النظري وفشلها في مواجهة معظلات الواقع المعقد يضيق بها ذرعا فتعمل بكامل قواها لتقيم الحصون من اجل حماية مواقعها التي احتلتها وتسخير كل امكانياتها لنسف الحركة الثورية وعزل الجماهير عنه اوتضليلها برفعها نفس الشعارات الثورية وبالذات الشعارات الشيوعية وتعلن ايمانها بالاشتراكية العلمية كما فعل البعث الفاشي في العراق وسوريا وفعلته بعض المنظمات المسلحه الفلسطينية . وقد قال لينين بأن الترددات البرجوازية وحالاتها تكتسب اشكال مختلفة وفقا للانعطافات التاريخية ووصفها (انها رهينة بالاقوال مفعمة بالتبجح والغرور لكنها في الواقع خالية من المحتوى متجزئة متناثرة خرقاء) ان الاحداث اليمينية تحدث عندما ننسى قول لينين ان سياسة البرولتاريا لا تفعل سوى دعم البرجوازية في مجال محدد وضمن ضروف ومقاييس ولكنها لاتتفق ابدا مع سياستها .وهذه الاخطاء هي نتيجة نسيان الازدواجية السياسية للبرجوازية الميالة الى الترددات وأتجاهها الى التخلي منذ النجاحات الاولى عن الاساليب واشكال الحكم الديمقراطية .وتتجلى الانتهازية عادة في الرغبة بالمحافضة على الوحدة مع البرجوازية القومية بأي ثمن وفي كل مراحل تدهورها وفاشيتها وهذا يؤدي الى تحول الحركة العمالية الى ملحق للحركة القومية البرجوازية كما عمل الحزب الشيوعي العراقي مع نظام صدام حسين وتحالف مرة اخرى مع اياد علاوي بعد سقوط النضام الصدامي ايضا ..واثبتت التجربة التاريخية انه تتوفر للبرجوازية القومية في هذه الحالات أمكانية الممارسة عمليا ودون عقبات لسياسة رجعية معادية للديمقراطية في حين يخسر الشيوعيين تأثيرهم في الجماهير ويشعرون بعدم القدرة على التأثير على سير الاحداث وحتى صحوة الفكر وأن جائت فأنها لا تجد الزمان والقدرة الذاتية وتستمر بالتخبط بين التكتيك والستراتيج الخاطئيين .. ان الحزب الثوري يجب ان يكون قادرا على تقييم الوضع السياسي تقييما صحيحا وان يرى ماهية الطبقات التي تشترك في النضال ونظرا لان الوضع السياسي يمكن ان يتغير بسرعة خلال تطورات كثيرة يجب على الحزب التقييم الصحيح للوضع في كل لحظة مناسبة ويجب ان يكون قادراعلى ان يقرر متى تبلغ الترددات ومتى يبلغ التناقض ذروته وان يمتلك زمام المبادرة ويتخطى التصورات الجامدة التي تحيط بالحركة الثورية لانه يكبل نفسه مسبقا بمزيد من الاغلال امام البرجوازية وعدم وضع النصوص الجاهزة واشراكها بأكثرمن قيمتها وموضوعيتها الفعالة لتحرك وتطورمجرى الاحداث وعدم تضخيم العام وأعطائه صيغ المبالغة على حساب طمس الخاص..فمن غير الموضوعي اخفاء جانب كبير ودور فعال لتطور اوضاع داخلية تمس الحالة السياسية والاجتماعية والاقتصادية بشكل دقيق على ما هو عام ثم الاعتمادعلى مثل هذا الطرح كمقياس ومؤشر صادق التعبير غير اننا يمكن ان نقول ان لينين اثبت ان احد اسباب النزعة المغامرة لبعض الثوريين هو افتقارهم الى النضج السياسي وضعف اعدادهم الايديو لوجي والنظري وجهلهم لقوانين تطور المجتمع وقوانين صراع الطبقات والثوره وعجزهم من ان يحللو تحليلا عميقا ومن جميع الجوانب العمليات المعقدةالتي تجري في المجتمع وأحلال رغباتهم الذاتيه محل العامل الموضوعي ..وقد علمنا لينين أن على الحزب الثوري ان يأخذ اوضاع مجمل طبقات المجتمع المعين وبدون أستثناء وباالاستناد على درجة تطوره وصراع طبقاته وكذلك الوضع في البلدان المجاوره له التي لها القدره في التأثير عليه سلبا كان ام ايجابا مع ارتباط هذه الحالة بالوضع العالمي ايضا على ان يكون الربط دايلكتيكيا لتعيين الحالة السياسية الواضحة من اجل حسم الصراع لصالح الطبقة العامله وحلفائها..فالثوريين مطالبين على حسم نضالهم الداخلي قبل التوجه الى اى مكان آخر. وقد قال لينين ان هناك سبب آخر لضهور الاراء والنزعات المغامرة هو ان بعض الثوريين قد عملو تكتيكهم النضالي لا وفق عوامل ملائمة او غير ملائمة لهذا النظال بل الاسترشاد بالحالة النفسية الثورية للجماهير (في الواقع وفي حالة عدم وجود شعور ثوري لدى الجماهير ومن غير ظروف تساعد تقدم هذا الشعور .فأن التكتيك الثوري لن يتحول الى عمل .ولكن في روسيا فأن تجربة طويلة جدا وقاسية ودموية قد اقنعتنا بهذه الحقيقة القائلة بانه لا يمكن اقامة تكتيك ثوري على الشعور الثوري وحده علينا ان نرسم التكتيك بدقة وموضوعية صارمة وان نأخذ بعين الاعتباركل القوى الطبقية في دول معينة وعلى النطاق العالمي ) ان القائلين بأمكانية ان تقوم البرجوازية المتخلفة(الكولنيالية)بأنجاز مرحلتها مثل البرجوازية الامبريالية وبناء نظام رأسمالي مستقل عن التبعية الامبريالية قول يتنافى مع الواقع الفعلي لهذه الطبقة وقد أكد زعماء الاشتراكية الاوائل وعلى رأسهم لينين الذي اثبت ان مهمات الطبقة العاملة هو ليس بناء الاشتراكية والشيوعية فقط بل مرحلة البناء البرجوازي ايضا ورفض نظرية التعاقب الميكانيكي للمراحل الاقتصادية .....



#عبد_الحسن_حسين_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتلال الامريكي للعراق الاسباب والنتائج
- السلطات الحاكمة العراقية ووقفة العز الوهمية
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهاية) (الحلقة ا ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن(ايام في معتقل قصر النهاية)الحلقة السا ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن(ايام في معتقل قصر النهاية) الحلقه الث ...
- ذكريات لا يمحوها الزمن (ايام في معتقل قصر النهايه)(الحلقة ال ...
- المهمات الاساسية لوحدة الحركة الشيوعية العراقية
- رسالة من مريدي الى احفاده في شارع مريدي
- ظاهرة جديدة اسمها العظامة السياسية
- اخي محمد الرديني
- رواية(الهجرة الى السعدون) هجرة الى العمق العراقي
- العراق العربي متى يحارب ايران ثانية
- الى المعلم الكبير حسقيل قوجمان مع التحية
- الى الدكتور الفاضل عبد العالي الحراك مع التحية
- أصدقاء السوء والشعب العراقي


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسن حسين يوسف - الحزب الثوري وعلاقته بالبرجوازية في البلدان المتخلفة