أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جهاد علاونه - بصراحة















المزيد.....

بصراحة


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3649 - 2012 / 2 / 25 - 16:32
المحور: حقوق الانسان
    


في عام 1931م كتب الشاعر الأردني الكبير مصطفى وهبي التل قصيدة في منفاه بالعقبة عنوانها(التوبة) هجر فيها كل القديم الذي كان يكترثه... وهذا مطلعها:

أمولانا أمولانا هجرنا الدن والحانا
وبدلنا من المنظوم والمنثورقرآنا

وبعدها عاد له رشده كما قال وكتب قصيدة(التوبة عن التوبة)..إلخ, وكانت وجهت نظر عرار(مصطفى وهبي التل) بأن الإيمان الذي آمن به ليس إيمانا,ولولا المنفى الذي كان به ما كتب قصيدة التوبة, وأنا أعيش بالمنفى وهذا هو سر التوبة,وأنا أعيش الاغتراب داخل وطني ,وكدت في الآونة الأخيرة أن ألحق الأذى بنفسي وبالذين من حولي لولا أنني تعقلت قليلا لهلكتُ ولهلك الذين من حولي فأعلنت التوبة بناء على رغبة شخصية مني أنا أولا وثانيا من(الجماعة) وليس على مبدأ توبة الشاعر عبد الرحمان الأبنودي في قصيدة(توبه) ,أنا أعلنت التوبة على اعتبارات شخصية وقناعات شخصية مني أنا وسياسية, وعلى ضغوطات من الشارع العام التي أججها ضدي بعض شيوخ المساجد ,طبعا لم أتخلى عن التوبة كما تخلى عنها الشاعر(عرار) أنا ملتزم بالتوبة وبعلاقتي الجديدة مع الله سبحانه وتعالى وبالمواضبة على الصلاة لكي أريح الذين من حولي ولكي أريح نفسي من كثرة الضغوطات والتفكير ذلك أنني أعيش في مجتمع لا يرحم ولا يترك رحمة الله تنزل من السماء إلى الأرض وكذلك تركتُ الكتابات القديمة ولن أعود إليها تلك الكتابات التي تمس الدين بشكل مباشر وأرجو من الله المغفرة, ولكن الموضوع سيأخذ منحنى جديدا غير المنحنى المتفق عليه,أي أن الجماعة مش تاركيني بحالي,والتشهير بي مستمر في كل مكان أذهب إليه,والتهديد بحقي مستمر ومحاولة كسب الرأي العام ضدي مستمر وكل صنوف القهر والملاحقات مستمرة,فماذا أفعل؟ وعلى رأي المثل (اللي بوكل بالعُصي مش مثل اللي بعد فيها).

أنا أتصرف مع الناس بحسن نية ومتأكد بأن الأغلبية لا يتعاملون معي بحسن النية,وأنا مظهري الخارجي يدل على مظهري الداخلي في حين أن الأغلبية من المحيطين بي لا يدل مظهرهم الخارجي على مظهرهم الداخلي,وسواء كنتُ على سفر أو على غير سفر فإن طباعي هي نفس الطباع وأخلاقي هي نفس الأخلاق فالسفر يُكشف عن طبائع الناس وعاداتهم ويظهر كل إنسان في وقت السفر بمظهره الأصلي لذلك صدق من قال:الصديق يظهر في السفر,لأن السفر كلمة معناها الكشف عن الغامض كما نقول لغةَ(أسفر هذا الشيء عن...إلخ), وكذلك التعامل يجب أن يكون بحسن نية وأنا بصراحة كل المحيطين بي لا يتعاملون معي بحسن نية,لذلك أنا فاقد الثقة بالجميع إلا من بعض الناس,ومن كان يحب كتابات جهاد العلاونه فإن كتابات جهاد العلاونه خالدة في التاريخ لن تتغير إلا من ناحية ترك بعض الكتابات الحساسة جدا وهذا طبعا احتراما مني لمشاعر الناس, ولن يتغير قلب جهاد العلاونه المُرهف الحس وسأعيش يا أصدقائي من أجل أن يبقى أنا.. هو أنا, وقد علوتُ وعلى معي شأني بعلمي وثقافتي وأنا متأكد بأنني بعلمي وبثقافتي أخذت من هذه الدنيا ما أستحقه أما بالنسبة لغيري من بعض الناس والكتاب فقد على شأنهم عاليا بفضل الجهل الذي يتمتعون به, فالجاهل يعلو بجهله كثيرا والمثقف يعلو قليلا على قدر ما تسمح له به ثقافته ..ويجب أن يعرف الجميع بأن الجاهل يعلو ويأخذ مكانا أكثر مما يستحقه ما عدى المثقف الحقيقي الذي لا يأخذ مكانة عالية أكثر مما يستحقه,وكل الناس ترتفع بعلمها قليلا ما عدى الجهلاء يعتلون عاليا جدا ويأخذون ويحصلون على أشياء لا يستحقونها, وحصلت معي بعض الظروف الاستثنائية والضغوطات النفسية والعصبية والتي تتطلب في أغلب الأحيان القليل من الخضوع والقليل من التغيير فخطوة واحدة إلى الوراء ومن ثم خطوتان إلى الأمام, وأناشد الجميع بأن يبقى الود والحب بيننا متبادل على أساس أننا نتبادل العواطف والمشاعر الطيبة كما تتبادل بعض الناس بالألبسة, ولا أظن بأن إعلان توبتي سيكون مزعجا لبعض الناس إلا طبعا من كان نظرهم ضعيفا وينون لي على نية غير سليمة على الإطلاق, وأنا أعلنت توبتي من ناحية التصالح مع التراث ومع مشاعر الناس العاديين وليس من أجل أن أخلق لي أعداء جدد..وأحترم رأي البعض وخصوصا رأي جانيت الحايك:(كنتَ يا جهاد مسلما وما زلت مسلما فأين الجديد؟), وفعلا هذا الكلام صحيح100% فأنا كنتُ مسلما وما زلت مسلما,وأنا بصراحة تحملت الكثير وما زلت أتحمل ولكل جوادٍ كبوة ولكل مُتعلمٍ هفوة, وعانيت الكثير وما زلت أعاني, وأريد من الجميع أن يفهم قصدي أنا أعيش في أجواء كلها مكر وغدر وغش ومن النادر أن أجد أنسانا صادقا الكل يكذب والكل يغش على مبدأ الغش شطاره والكذب مجاملة, وهل يعرف أحد منكم معنى الاغتراب داخل الوطن؟,أو معنى أن تمشي بين الناس وأنت غير مطمئن على حياتك وحياة كل أفراد أسرتك؟ يا أصدقائي: بالنسبة للاغتراب الفكري فقد ألفتُ عليه وألِفَ هو عليّ أما المكر والغش والخداع فهذا ما لا أحسنه وما لا أطيقه أبدا وحتى أنجو بنفسي يجب عليّ في هذه الحالة أن أقول(أنجو يا سعد فقد هلك سعيد) وهذا عدى أن حجم المؤامرة كبير وإمكانياتي شحيحة من كل النواحي والموضوع لم يتوقف على ذلك فقط لا غير وإنما يريد البعض الإيقاع بجهاد العلاونه ولا يريدون منه أن يكون مسلما أو مسيحيا أو يهوديا هم يريدونني جثة هامدة وهذا الذي لا أقبل به أبدا مهما كان الثمن,والذين دعوني إلى التوبة هم أولا لا يريدون التوبة,وثانيا: لا يريدون مني أن أتوب وأن أكون مسلما,لا,هم يريدون إسقاطي إسقاطا نهائيا: اجتماعيا وسياسيا وثقافيا وأدبيا,أنا أعلنت توبتي على أساس أن يعلن الكل توبته فيجب أن يتوقف الجميع عن الكذب وعن ملاحقتي, وبالمناسبة أقول لكم بأنني أعطيت لهم(الجماعه) الرموز السرية لكل من:إيميلي على الياهو واليوتيوب وكلمة السر بيني وبين الحوار بحسن النية على اعتبار أنني لا أخفي عن أحد شيئا فأنا إنسان واضح جدا من الداخل ومن الخارج وثوبي الداخلي هو نفس ثوبي الخارجي, وتصوروا ماذا فعلوا بها, أرادوا إرسال تعليقات باسمي تسب وتشتم بالدكتورة وفاء سلطان وأرادوا ارسال مقالات ليست لي باسمي لكي أفقد ثقة القارئ بي,وأيضا حاولوا الإساءة عن طريق اليوتيوب للدكتورة وفاء سلطان,وكل هذا طبعا اكتشفته بسرعة وقمت بتغيير الرموز السرية وخاطبت الحوار المتمدن بهذا الخصوص وتم التفاهم بيني وبينهم, وهنالك أمر آخر وهو أنهم لا يصدقون بأنني لا أستطيع أن أضيف أو أن أحذف أي مقال من مقالاتي على الحوار المتمدن,وصاحب الحق أو صاحب الصلاحية بذلك هم أسرة تحرير الحوار المتمدن,وأرجو من الجميع أن يخبر (الجماعه) بهذا لكي يقتنعوا وعفا الله عما سلف,وأظهرتُ تعاونا مع الجماعة من أجل أن يتعاونوا أيضا معي وقلنا وقتها عفا اللهُ عما سلف وكفا الله المؤمنين شر القتال و(صباح الخير يا جاري إنت بحالك وأنا بحالي), ولكن ما إن أدرتُ ظهري حتى وسموني أو وصموني بالكاتب المستأجر وهذا ما لم نتفق عليه أبدا فقد كان الاتفاق أن أتوقف عن الكتابات التي تجرح مشاعر الناس الدينية وبذلك خاطبت الحوار المتمدن وتم حذف أكثر من 15 موضوعا وبعد ذلك رفض الحوار المتمدن أن يحذف أكثر من ذلك إلا ما رآه الحوارُ واجب الحذف,أنا أعلنت توبتي لله خالصة وغيري صار يدفع بموج البحر ليغرق لي سفينتي,وأنا اعترفت بأنني مريض ومعي على مرضي شهود كثر, وأنا حتى هذه اللحظة أعلن أنني متعاون مع الجميع وخصوصا مع(الجماعه) وملتزم بأعراف وقوانين المجتمع الذي أعيش به,ولن أكتب أي شيء يخالف الأطر الاجتماعية ولكن أن يصل الحد إلى الكتابة عني على النت بأنني كاتب مستأجر من قِبلْ الماسونية ,فهذا ما لا أقبل به أبدا وأنا فعلا لم أتقرب ولم أنتظم ولا في أي تنظيم سياسي ماسوني أو ديني, والسبب هو أنني أحب أن أكون أنا هو أنا ذلك الكاتب الذي يكتب بكل براءة ذلك الكاتب الذي يصحو من النوم على صوت فكرة تشع من دماغه كما كنتُ أصحو في العيد على صوت المهباش بيد جدتي وهي تطحن عن طريق الدق بيد المهباش لنا القهوة العربية, كنتُ أصحوعلى الكيبورد كما وأن الكيبورد آلة موسيقية (أورج-أبيانو)!! وأنا أعزف حروفي بكل براءة, وأريد أن أنبه الجميع إلى نقطة ذات أهمية كبيرة وهي أنني طوال كل تلك السنين كنت كاتبا مسلما ولم أكن لا يهوديا ولا مسيحيا ولا بوذيا وها أنا اليوم ما زلت مسلما لم يتغير عليّ أي شيء,والإنسان طوال حياته يفعل أشياء قد يكون مخطئا فيها وأنا أعترف بأنني أخطأت في التعامل مع بعض المفردات في لحظة غياب الرقابة العقلية عن تصرفاتي وكنتُ مثل السكران الذي لا يدري بحاله من شدة الألم,وكل الناس تسكر على مشروبات روحية إلا أنا أسكرُ من آلامي وجروحي وأحزاني,وعندي بعض الظنون بأن الله خلق الإنسان من الطين والشيطان من النار والملائكة من النور وجهاد العلاونه من الآلام ومن الجراح ومن الأحزان,كنتُ أسكر على صوت جراحي وعلى مدى ما يتسع الجرح أكبرَ ثمَ أكبرَ فلم أكن قادرا بالفعل للسيطرة على بعض كتاباتي وانفعالاتي,وأنا اليوم بصحة جيدة وقد تمكنت من الرجوع عن الغلط فأنا دائما ما أرجع عن بعض القرارات حين أكتشف بأنها خطا وهذه برأيي قمة الشجاعة وهي أن نعترف بأخطائنا وأن نكون مثاليين جدا في تصرفاتنا.

على كل حال اتهمني البعض بأنني أُمسك بالعصا من النصف, وأنا في الحقيقة لا أمسك العصا من النصف ولست مستأجرا ولا لأي فئة من الفئات وطوال حياتي لم أحصل على أي ثمن لكتاباتي وقلت ذلك كثيرا في المقالات السابقة ولا داعي لذكرها مرارا وتكرار.

والضغوطات التي تعرضت لها خلال الأيام الماضية كانت وما زالت تريد أن تُثبتَ للناس بأن جهاد العلاونه:أولا: لم يكن هو الكاتب الحقيقي للمقالات التي كتبها, ثانياً:يريدون أن يثبتوا عليّ بأنني مصاب بمس من الجن ويريدون الإثبات بأنني مريض ويريدون أن يثبتوا بأنني كاتب مستأجر وخائن وعميل وكل ذلك من أجل أن أكون ورقة محروقة, وهذه الطريقة في التعامل تثبت للجميع بأنني متعاون مع الكل وتثبت أيضا بأن الطرف الآخر غير متعاون معي وبالدرجة الأولى يريدون تخريب العلاقة بيني وبين الحوار المتمدن وبيني وبين الدكتورة وفاء سلطان وموقع(تلفزيون دوري) وبيني وبين القراء, طبعا أنا واجهت الأزمة وأعلنت التوبة إلى الله وكتبت في أحدى مقالاتي بأن التوبة واجبة على الجميع وليس على جهاد العلاونه وحده فكما كففتُ يدي عن بعض الكتابات يجب أن يكف الآخرون أياديهم عن التسبب لي بالأذى, وبالنسبة للدين الإسلامي لن أكتب أي مقال ضد الدين رغم أنني لم أكن ولا في أي يوم من الأيام ضد الدين بل كنت وما زلت ضد الذين يتخذون من الدين وسيلة للنمو الكريه وللفساد وإن كنت أسأت للدين عن غير قصد فقد أعلنت توبتي إلى ألله والله قابل التوب,وأنا أيضا ملتزم مع الله والحمد لله .

ودعوني أرد على استفساراتكم الكثيرة التي أثرتها أنا فجأة من خلال مقالاتي الأخيرة ودعوني أرد على بعض الناس الذين لا يريدون من جهاد العلاونه أن يعلن التوبة فقط لا غير, بل يريدون منه أن يُسقط نفسه بين الناس وهدف الذين من حولي مرة أخرى للتأكيد: أولا: هم يحاولون أن يثبتوا عليّ كل التهم وكل الإساءات فهم لا يريدون مني أن أعلن التوبة فقط لا غير,لا,بل يريدون مني أن أفقد ثقة العالم المسيحي بي وثقة العالم الإسلامي, وهم لا يريدون مني أن يكسبوني إلى صفهم أو إلى جانبهم,لا,هم يريدون أن يخسروني ويريدون مني أن أخسر كل الأطراف تمهيدا لرفع قضية عليّ أمام المحاكم المختصة وعندها لن أجد أي مدافع يدافع عني لا مسلم ولا مسيحي, وأنا لست عبيطا لهذه الدرجة لكي أصدق تُرّهاتهم بل أنا على علم بكل ما يجري حولي, هم يريدون سحب البساط من تحت أقدامي وتعريتي نهائيا ويريدون الإثبات بأنني مجنون وبأن بي مسٌ من الجنون, وبأنني كاتب مأجور أو مستأجر لكي أخسر كل المحيطين بي من حولي ,ويريدون فعلا أن أفقد الثقة عند كل أصحابي وعلى رأس أولئك المقربين مني والمُقرّب أنا منهم, ويحاولون الآن ويشتغلون الآن على إطفاء شمعة جهاد العلاونه التي بقيت مُنورة في الحوار المتمدن طوال خمس سنوات,وإذا تركت أنا الدين والناس وما يعبدونه بحاله كذلك من حقي أن أطلب بأن يتركوني بحالي وبلاش الحركات الصبيانية.





#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحمير بصحة جيدة
- من هو جهاد العلاونه؟
- قمة الإيمان
- البئر المسحور
- الله نور ومحبة
- الصحة مرض
- كرم الله الإنسان بالعقل
- التوبة واجبة على الجميع
- ابن رشد وجهاده الفكري
- صلاة الفجر حماعة
- التوبة إلى ألله
- خاتم أمي وقلم أبي
- يحبون ألله ويكرهون إخوانهم
- هل التبني حرام؟
- مهنتي الجديدة
- أخطاء إسلامية
- كلمات معكوسة
- العودة من الضياع
- أنواع الكلمات
- درس في الحب والكراهية


المزيد.....




- الأمم المتحدة: 80 ألف شخص فروا من رفح منذ كثفت إسرائيل عمليا ...
- بعد إعلان إسرائيل إعادة فتح معبر كرم أبو سالم.. الأمم المتحد ...
- الأونروا: لن نتمكن من إيصال المواد الغذائية لأهل غزة غدا بسب ...
- ماسك: انتخابات 2024 قد تكون الأخيرة بالنسبة للأمريكيين بسبب ...
- نادي الأسير: اعتقال 25 فلسطينيا في الضفة بينهم أسرى سابقون
- السعودية تدين اعتداء مستوطنين إسرائيليين على مقر الأونروا في ...
- التصويت على عضوية كاملة لفلسطين بالأمم المتحدة غدا
- كنعاني: من المعيب ممارسة التهديد والضغط ضد المحكمة الجنائية ...
- هيومن رايتس تتهم الدعم السريع بارتكاب -تطهير عرقي- في غرب دا ...
- 80 منظمة حقوقية تدعو للإفراج عن الناشط المصري محمد عادل


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جهاد علاونه - بصراحة