ابراهيم الحمدان
الحوار المتمدن-العدد: 3641 - 2012 / 2 / 17 - 22:10
المحور:
الادب والفن
تزورني فراشتك كلما تعانقت جفوني
فتزيد من لهفتي للمجونِ
أتابع رفرفة جناحيها
ودموعها تزيد من جنوني
فاهتدي لغاباتك كي أدخل بها
تستقبلني عريشة العنب,,,,وظلال الزيزفونِ
يا لسحر غابة الأنثى
كيف تحتوي في تضاريسها
كل أنواع النمور والاسودِ
وتصهُلُ في أعماق أعماقها فرس
ما ان يروضها فارسها
حتى ترمح به دون سرج
مابين الجنة ,,,, ولهيب النار
#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟