أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جودت شاكر محمود - مشاعر تستيقظ مجدداً















المزيد.....

مشاعر تستيقظ مجدداً


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 3639 - 2012 / 2 / 15 - 22:34
المحور: الادب والفن
    


حينما أبحر بعيداً بعالم أفكاري تتقاذفني أمواج الحيرة والشك، وأتيه بين مسلماتي العملية وافتراضاتي الفكرية، والتي يثيرها ارتباكي وأنا بعيداً عنكِ. وأتساءل هل هناك إجابة صحيحة لما يعتريني من شكٍ حول وجودي ووجودكِ في عالمي هذا ؟ أم هو نوعا من العوالم الافتراضية، التي خلقها اللاوعي لنا، للهروب من الحقيقة المعاشة في الوجود الواقعي ضمن هذا العالم. لقد تعددت عوالمي حتى ضعتُ ما بينهن، فلا استطيع أن أتلمس طريقي، لقد فقدت بوصلتي، منذُ أن رأيتكِ وأنتِ بذلك الفستان ذو الألوان الزاهية والذي يغلب عليه اللون الأحمر، والمبرز لكل ما جاد به عليكِ الإله من حُسن وجمال ومفاتن تخلب الألباب والعقول، كيف لا وأنا الذي يقدس الجمال ويعبد الطهارة والبراءة حينما تتزين بها كل النساء، مثلما يحب الغنج والتدلل الأنثويين، فالمرأة التي لا تمتلك ذلك ليس بأنثى، ولا قادرة على اجتذاب الذكور لحظيرتها ولحدائقها الزاخرة بالعسل الأنثوي، وبملذات الحياة ونشوتها، كيف لا وهي المدخل لعالم الخلود البشري.
لا أدري أين أنتِ الآن في هذه اللحظة من البعدِ الرابع، الذي يحتضنني ويحتضنكِ، ولكن ما أعلمه هو أن الأبعاد المكانية هي التي تفصل بينا الآن، بمسافات من الصحاري والبحار. في أي مكان أنتِ الآن، وكيف أنتِ الآن، وما شكل هيئتكِ، هل أنت مكتنزة شهية أم نحيفة واهنة، هل ائتزرت العباءة والبرقع أم لازلتِ مترائية بتلك الرشاقة وكأنكِ الريم في الفلاة، كما كانت "بنتُ فهر" فيما سبق. هل غزا الشتاء بصقيعه فيافي روحكِ فجعلها جدباء ظمأى للمشاعر العذرية من اجل أن ترتوي فتخضر فيافيها فيزهر ما أنبت فيها لتعطي ثمارها الجسدية والروحية. وهل غطى ثلجه الأبيض شعركِ الجميل. فأنا قد غزا التصحر رأسي، وتساقطت اغلب تلك الأعشاب والوريقات التي كانت تتقاذفها نُسيمات الشمال المنعشة ورياح الجنوب الرطبة، حينما كانت تهب على بصرتنا الحبيبة. أما ما بقى منها فما زالت جذوره صامدة كصمود نخيل (أبي الخصيب) الذي غزته أيادي جهلة العصر وعبدت الدولار وخونة الوطن لتشتثه ومن جذورهِ. أما، ما تبقى من تلك الشعيرات فقد غزاها الشتاء فكساها بلونه الثلجي الأبيض، فكانت أشبة بحقول القطن المصري الناصع البياض. حتى وجهي لم يسلم من تلك الغزوة، فحينما أطلقُ لحيتي لا أرى سوى اللون الأبيض يغطي معظم وجهي.
لا أعلم ما هي الآثار التي تركها هذا الزمان على مُحياكِ، وعلى تلك التقاسيم الوجهية الجميلة والدقيقة الاتساق والانسجام حين مقارنتها مع بعضها، حينما كنتِ تتغنجي بتلك الطلتُ البهية. وما هي العلامات والأخاديد التي رسمها ذلك البعد الزماني على جبينكِ وفوق تلك المساحتين من وجنتيكِ الملونتين باللونين الخوخي والمشمشي حينما يمتزجا مع بعضهما ليشكلا ذلك اللون الوردي الفاتح، والمرصعتان بياقوتتين من الكرز الأحمر فوق قمتيهما، وذلك حينما يغشيك ذلك الخجل الطفولي البناتي، الممتزج بذلك الحنان الدافئ، الذي يشدو للتقبيل والعض، والتي كنتُ أطبع ألذ قبلاتي وأعذبها عليهما. هل غادركِ ذلك الدفء وتلك السمات الطفولية البريئة، والتي كانت سمة من سمات شخصيتكِ. هل مازالت تلك الأنوثة تتوجكِ بتاجها، أم ذهبت مع سنين هذا العمر. هل غزت الوحدة دواخلكِ التي كانتِ تنبض بالمشاركةِ والروح الاجتماعية، وهل... وهل.... أسئلة قد تطول ولكن كل الإجابات مبهمة، لا يعرفها حتى أعظم المتنبئين والدجالين.
ولكن وبالرغم من: أين أنتِ ؟ وكيف أنتِ ؟ وماذا تعملين الآن ؟ إلا أنكِ وفي هذه اللحظة، فأنتِ مازلتِ بالنسبة لي تلك المثيرة الجذلة، التي ترتسم على مُحياها تلك البسمة الأنثوية التي تقف كل ذكوريتي أمامها بالدهشةِ والافتنان والخشوع لربة الحسن والجمال، فأنتِ لازلتِ تتربعين وسط أفكاري ومخيالي وذكرياتي، لتكوني الركيزة التي تدور عليها ومن أجلها حياتي.
لقد مر أكثر من عقدين من الزمن على آخر لقاء لنا. ومنذُ ذلك الحين لم نرى بعضنا. ولكن رائحة القرنفل التي تنبعث من فاهكِ المعطر بها حينما تتكلمين، أو التي كنتُ استنشقها وأتذوقها حينما كنتُ أقبل ذلك ألفاه في غفلة من الزمنِ وأعينِ الرقباء، مازالت تصل حواسي الشمية، فتنعشني بتلك النشوة، والتي مابرحتُ تذوق طعمها وكأني الآن أقبل ذلك المبسم، وأطبع قبلاتي على تلك الشفتين لامتص ذلك الرحيق والعسل القرنفلي الطعم والرائحة.
أعلم بأنكِ قد صعقتي يوم علمتي بأني قد تزوجتُ، فلم يدر بخلدكِ يوماً ما، بأن ذلك الذكر الذي كنت تسعين لاصطياده بشباكِ أنوثتكِ، سيأتي اليوم الذي يسعى فيه إلى دفء الاستقرار بأحضانِ أنثى من هذا العالم الذي يعج بالحورياتِ وأنصاف الملائكةِ، يتشاركُ معها هذه الحياة وتبعث بجسدهِ الدفء الذي بخلتِ أنتِ به عليه. بعد أن كان يعيش كاليعسوب الذي يتنقل بين الأزهار ويدور على وريقاتِ الأشجارِ باحثا عن خليلة أو شريكة يتقاسم معها بعض من لحظات النشوة والمتعة، يسرقونها من ذلك الفيض الإنساني الزاخر بالعواطفِ والمشاعرِ الإلهية.
آه....ما أجملكِ وأنتِ بين أحضاني، وما أجمل حمالة الصدر الحمراء، تلك التي كنتِ ترتدينها ذلك اليوم، والتي كانت تفتح من الأمام على نهدين كاعبين صغيرين، عجزت يداي على الإمساك بهما أو مداعبة برعميهما، كانتا حلمتا نهديك عبارة عن نتوئين صغيرين وكأنهما حبتا القرنفل تلك التي كنتِ تمضغينها، وحينما استحال عليهما الأمر، استنجدتا بشفتي لتقوم بتلك المهمة القدسية، من اللمسِ والعضِ والمصِ. كانت لحظات من العمرِ لم اعرف لها لحد الآن حلاوة وعذوبة ونشوة، كانت أشبه بنشوة الطفل الرضيع حين يمسك بثدي أمه، هكذا أنا حين مسكتُ بهما بين شفتي، أما طبيعة وماهية تلك اللذة التي مررتُ بها ونتشا بها كل تكويني الذكوري، فأنها لغزٌ من ألغاز العشق الإنساني.
ذكرياتٌ كثيرة أحملها عنكِ داخل منظومتي المعرفية، لا أعرف كيف ابدأ وكيف استمر في عرضها. أنها تتداخل مع بعضها أو مع غيرها من الذكريات، مما يتعذر عليَّ فصلهما، وبالرغم من ذلك فأن مجساتي المعرفية لازالت تتذكر كل شيء عنكِ: الرائحة، اللمس، مسك اليدين، طعم الشفاه، نغمات الصوت، ترنيمة الضحكات، عذوبة الابتسامات، دفء النظرات ونبالها الإيروسية المثيرة. حتى خصوماتكِ كانت لها معاني كثيرة، وتحمل دلالات مختلفة عن التمنع وأنتِ الراغبة. والتي أغلبها لم تطول سوى سويعات، إلا تلك الأخيرة التي كانت سبب فراقنا. وتفارقنا وبدون لقاء جديد يجمعنا. ولكني أتذكركِ في آخر مرة رأيتكِ فيها، وهي آخر صورة احملُها عنكِ. كنتِ فيها تلك الأنثى التي أعرفُها، وأعرفُ سخونتها ونضجها، الأنثى التي أخصبت وقد حان موعد عطاءها. رأيتك وكنتِ ترتدي تلك الملابس الفضفاضة والتي تحاولين فيها أخفاء خصوبتكِ، خصوبة أرضكِ البكر المعطاء.
ولكن تذكري!!! أنتِ من الإناث اللواتي كن ومازلن يثرن بأنوثتهن مكامن فحولتي، بكل ما ملكت حواء من عذوبة الأنثى البشرية، والجمال الملائكي الأنثوي، فأخرجت به آدم إلى عالم الحياة، عالم الرغبة والمتعة، من عالم العصمة والجماد. كوني على ثقة سيكون لنا لقاء هناك في عالم البعث مجدداً، لأننا تشاركنا في فعلة قد نكافئ عليها أو نعاقب. ولكن في كلا الحالتين هو شيء لذيذ وممتع وجذاب لأنك ستكوني هناك معي، نتشارك في معصيتنا لنعيد من جديد ما حُرمنا منه في دنيا هؤلاء الفانين. لذا سأمضي على ما أنا كنت عليه، لكي تلقيني بثوبي ذاته، وجسدي ذاته، وفعلي ذاته، وقلبي ذاته، فما أقسى الحنين إليكِ. ولكن هل يتحن الأخريات من العاشقات والمعشوقات، لنا فرصة للقاء والمتعة من جديد. فأنتِ تعلمي بأنهن في حياتي كثيرات.
خبريني هل لازلتِ ترتدين لباس البحر(المايو) ذو اللون الأحمر، أنا أتذكره، لقد كنتِ ترتدينه وأنت ترقدين بين أحضاني وكأنكِ طفلة تسعى لأحضان أمها لترويها من أكسير الحياة. في تلك اللحظة وحينما كنتِ بين ساعدي وعلى صدري، نسيتُ ذكورتي وكل فحولتي. ولم أمتلك ساعتها سوى ذلك الجانب الأنثوي من الأمومةِ. فلم يكن لي شيء سوى المراقبة المتأنية والرعاية والحنو لأصل بتلك الطفلة إلى مرحلة النشوة والاستمتاع والإشباع أللذي، تركتك لتلعبي لعبتكِ الطفولية، والتي زادتني نشوة لم تشعر بها جميع الأمهات على وجه هذه الأرض، كما أني لم اشعر بها مع أي واحدة أخرى من اللواتي مررنا بشريط حياتي المرئي واللامرئي. اخبريني هل مازال ذلك الثوب لديك ؟ وهل ترتدينه ؟ أم سرت عليه قوانين الفناء الدنيوية وأهمل وتمزق. أم انك لازلت تحتفظين به كذكرى عزيزة من أيام خوالي مضين ولم يعدن أبدا. أو أنكِ لم تستطيعي ارتدائه الآن بسبب تلك السمنة التي حلت بكل نساءنا ورجالنا، ومثل كل النساء اللواتي عرفتهن واعرفهن.
أنه عالم غريب تسوده التناقضات. هل تذكرين ذلك الكهف الذي دخلناه معاً. لنجرب أستذواق المتعة فيه، ونستكشف سر نكهتها. كنتِ خائفة ولكن حينما احتضنتكِ بين ساعدي وقبلتكِ تلك القبلة الجنونية العميقة فوق تلك الورقتين من الورد الجوري اللتان تزينان ثغركِ الجميل، في لحظتها عاد لكِ الأمان وطمئنت روحكِ المتشوقة لتلك القبلات واللمسات الذكورية الإيروسية، وتوقف قلبكِ عن جريانه السريع ليقف في المحطة التي اخترناها معا لتكون موقعنا ومكان لرقادنا لنتحاضن ونتشابك جسديا ونتواصل روحيا، ليتوقف الزمن الفاني في تلك اللحظة ويرسم لنا صورة تشبه صور الإلهات والآلهة وفق الأساطير اليونانية والرومانية القديمة. فحينما تتفحص نظراتي صور تلك الآلهة فأن جميع تلك الذكريات تتجسد أمامي وكأن تلك الصور تمثلنا أو رسمت لتعبر عنا وتحكي حكايتنا لكل الأجيال.
في ذلك اللقاء لم نشعر كيف مر الوقت، لقد كان سريعا جداً لم نشبع من كل شيء، لذا فقد شعرنا بالجوع ومن أول جولة في مباريات لعبنا، فما كان منا إلا أن تناولنا الطعام لنعاود مرة أخرى أبراز أنوثتكِ وذكورتي، ونتطارح سلوكيات الغرام والعشق من جديد، فكان هناك فيضا من القبلات أغرقنا بها ذواتنا معاً. في ذلك اللقاء أردتِ مني شيئا لم اعرفه لحظتها ومر على لأني كنت في وادٍ آخر، كنت اشبع فضولي ونهمي بمعرفة كل مجاهيل ذلك الجسد وعوالمة، والتعرف على كل مرتفعاته ومنخفضاته والنتوءات الغريبة التي زادته سحرا فوق سحر، وطريقة تكوره بعضه أو تسطحه، لقد تهت ما بين المرتفعات والمنحدرات وفي أعماق الكهوف، لقد سرقني كل ذلك ولم اعرف ما كنتِ تقصدين إلا بعد فترة من رحيلكِ، وقد تمنيت لو نعيد التجربة تلك ليتسنى لي أن أفعله معكِ، يا لغبائي. مثلما كان هناك طلب لي لكنك عرضتي عنه. ولكن الآن هل مازالت تلك الأنثى عند رغبتها أم حصلت على مبتغها، وهل مازالت على رفضها لما طلبته منها أم تجاوزت ذلك مع شريكها الآخر. أنها تساؤلات لا استطيع الإجابة عنها وكذلك أنت لبعد المسافة بيننا.
هناك الكثير في جعبتي من ذكريات. ولكن تذكرها من قبلي يسبب المرارة لي، وخاصة حينما تستيقظ كل تلك المشاعر مجددا، وتبدو كأفعال عقلية متجذرة ومقلقة، مدفوعة بهواجس وسلوكيات مفرطة لا معنى لها، هي أشبه بالوسواس قهري الذي يسيطر على كل كياني ولا يمكنني التخلص منه. ولكن هذه هي مسيرة الحياة، بين لقاء ووداع، وقرب واغتراب، وشوق وفراق. ولكن أقول إلى لقاء قد يكون ليس بالبعيد، وعسى أن لا يكون كإلقاء الغرباء، كما تقول السيدة (أم كلثوم).



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب(الجزء الثالث)
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب(الجزء الثاني)
- نظرية نموذج عجلة ألوان الحب
- خربشات للحب في عيد الحب
- ما هي نظرية مثلث الحب Triangular Theory of Love ؟
- ماذا تقول البيولوجيا عن مشاعرنا
- حب الذات(Self-Love) طاقة ايجابية بين مشاعر متناقضة (الجزء ال ...
- حب الذات (SELF-LOVE) طاقة ايجابية بين مشاعر متناقضة
- الشخصية الإنسانية وسيكولوجية الألوان
- الإنسان والحب الرومانسي Romantic Love
- العرب بين التثوير والثورية
- الشخصية الإنسانية من العناصر الأربعة إلى الأمزجة الأربعة
- أنواع من الحب الإنساني والحب الأفلاطوني نموذجاً
- الشخصية الإنسانية وفق مبدأ العناصر الأربعة
- ما هو الحب
- حرية الإرادة والحتمية في السلوك الإنساني
- كيف نفكر ؟
- نحنُ والأنظمة النفسية القسريّة
- لماذا العنف ؟ كيف يصبح الناس فجأة أكثر عنفا ؟
- سياسي الألفية الثالثة


المزيد.....




- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جودت شاكر محمود - مشاعر تستيقظ مجدداً