أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جميل عبدالله - ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة: بيان جماعي ...‎














المزيد.....

ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة: بيان جماعي ...‎


جميل عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 3634 - 2012 / 2 / 10 - 15:53
المحور: حقوق الانسان
    


يشرفنا نحن الكتاب الفلسطينيين الموقعين على هذا البيان أن نتقدم بطلب انضمام جماعي إلى رابطة الكتاب السوريين التي أعلن عن تأسيسها مؤخراً، من قبل كتاب ومثقفي سوريا الأحرار، أولئك الذين يقفون في صفوف شعبهم وهو يصعد سلم حريته الذي لطخته يد الطاغية بالدم، إن تأسيس رابطة الكتاب السوريين يشكل رافعة أساسية في ثورة سوريا ويضع المثقف الحقيقي في موقعه الى جانب شعبه كشريك فاعل في بناء سوريا الجديدة والخلاص من استبداد حكم العائلة نحو نظام مدني تعددي ديمقراطي قائم على حق المواطنة، يفتح المجال امام حرية التعبير والإبداع ويحرم النظام من تزييف إرادة المثقف السوري الحر عبر أطر فارغة وخاوية استولت على مقدرات الثقافة وصادرت دوره وزيفت إرادته، وكانت دائما أداة بيد الطاغية وأجهزته.

إن سوريا بحاجة اليوم، اكثر من أي وقت مضى، الى هذا الصوت الناضج الصاعد من قلبها، الذي يعزز وحدتها الوطنية ويجعل من تعددية مجتمعها ومكوناته الغنية سببا للقوة وإثراء المضمون وقاعدة للبناء الديمقراطي.

لقد سمعنا، مؤخرا، ممثل النظام السوري في مجلس الأمن يستعمل القضية الفلسطينية ومسيرتها المؤلمة والمشرفة للتغطية على جرائمه المروعة في سوريا. نقول للنظام السوري وممثليه: ليس باسمنا، ليس باسم فلسطين ترتكب الجرائم في سوريا الحبيبة، أيها القتلة. لا تجعلوا من قضيتنا العادلة قناعا لجرائمكم اللانسانية بحق إخوتنا السوريين. إن الشعب السوري هو من تبنى القضية الفلسطينية تاريخيا وقدم لأجلها الشهداء، وليس سياسات نظامكم التي نحتفظ منها بذكريات مؤلمة، ولن ننسى أدوارها في مجازر تل الزعتر في 1976، والعدوان الرهيب على مخيم نهر البارد بطرابلس في 1983، وحصار المخيمات في بيروت 1985، وغيرها من أعمال تسببت مرارا بضرب الوحدة الوطنية الفلسطينية. لا تستعملوا اسم فلسطين فهي لم تعد ورقتكم الرابحة.

إن سوريا موحدة وحرة وديمقراطية هي ما تحتاجه فلسطين، وهي سوريا التي تولد اليوم من رحم ثورة دامية فجرها شعب عظيم. نحن واثقون من أن اسم فلسطين سيظل في القلب من هذا الشعب الشجاع الثائر ونخبته المثقفة.

والموقعون هم من أهم اسماء الثقافة والكتاب الفلسطينية وبلغوا اكثر من مئة موقع وكان بينهم:

حنا ابو حنا (شاعر)
مريد البرغوثي (شاعر وكاتب)،
طاهر رياض (شاعر)،
غسان زقطان (شاعر)
زهير أَبو شايب (شاعر)،
عزمي بشارة (مفكر)،
محمود الريماوي (قاص وروائي)،
معن البياري (قاص وصحافي)،
يوسف أَبو لوز (شاعر)،
نجوان درويش (شاعر)،
ربعي المدهون (روائي)،
عادل بشتاوي (كاتب روائي وباحث)،
انطوان شلحت (كاتب وناقد)،
فخري صالح (ناقد)،
حسين شاويش (كاتب)،
حزامة حبايب (قاصة وروائية)،
نصر جميل شعث (شاعر)،
أحمد أبو مطر (ناقد أكاديمي وباحث وناشط)،
محمد خليل (قاص)،
يوسف عبد العزيز (شاعر)،
موسى برهومة (كاتب)،
عيسى الشعيبي (كاتب)،
موسى حوامدة (شاعر)،
نائل بلعاوي (شاعر)،
خليل قنديل (قاص)،
غازي الذيبة (شاعر)،
وسام جبران (شاعر وموسيقي)،
عمرشبانة (شاعر)،
قصي اللبدي (شاعر)،
علي العامري (شاعر)،
جهاد هديب (شاعر)،
زياد خداش (قاص وكاتب)،
ناصر رباح (.شاعر)،
باسم النبريص (شاعر وكاتب)،
راجي بطحيش (كاتب)،
شاهر خضره (شاعر)،
رائد وحش (شاعر)،
أسماء عزايزة (شاعرة.)،
محمود ابو هشهش (شاعر)،
خضر محجز (روائي وشاعر وباحث وناقد أكاديمي)،
باسل أَبو حمدة (كاتب)،
إِيراهيم جابر إِبراهيم (قاص)،
عبد الله أَبو بكر (شاعر).
أُسامة الرنتيسي (كاتب)،
عصام السعدي (شاعر)،
خالد جمعة (شاعر)،
نعيم الخطيب (كاتب)،
أكرم ابو سمرة (شاعر)،
حنين جمعه (شاعرة)،
أحمد يعقوب ( شاعر)،
طارق العربي (شاعر)،
يوسف الديك (شاعر وروائي)،
مهند صلاحات (كاتب ومخرج)،
محمد مشارقة (شاعر)،
توفيق العيسى (كاتب وصحفي)،
باسمة تكروري (كاتبة)،
نجوى شمعون (شاعرة)،
محمد السالمي (شاعر)،
هاني السالمي (روائي)،
بلال سلامة (شاعر)،
اسامة ابو عواد ( كاتب)،
جبر شعت ( شاعر)،
يوسف القدرة) شاعر)،
نسمة العكلوك (كاتبة)،
عثمان حسين (شاعر)،
رزق البياري (شاعر)،
ياسر الوقاد (شاعر)،
صبحي حمدان) كاتب)،
عماد محسن (كاتب)،
ليلي فيوليت ( شاعرة)،
تيسير محيسن (قاص وناقد وناشط سياسي)،
فايز السرساوي (فنان تشكيلي وشاعر)،
رجب أبو سرية (قاص وكاتب مقال سياسي)،
فؤاد حمادة (ناقد أكاديمي وباحث وناشط سياسي)،
مي نايف (ناقدة أكاديمية وباحثة وناشطة جندر)،
يسري الغول (قاص وناقد)،
حسين أبو النجا (قاص وباحث أكاديمي)،
ناصر عليوة (ر وائي وناقد)،
عبد الكريم عليان (كاتب وباحث تربوي)،
ولاء تمراز (باحث وكاتب سياسي)،
عمر شعبان (كاتب وباحث)،
حسن مي (كاتب وناقد أكاديمي)،
معن سمارة (شاعر وصحفي)،
محمد حسونة (أكاديمي وناقد)،
عون أبو صفية (روائي)،
عاطف حمادة (شاعر وناقد أكاديمي)،
غياث المدهون (شاعر)،
رجاء غانم (شاعرة)،
طارق الكرمي ( شاعر)،
أحمد الأشقر، ( شاعر)،
علي أبو خطاب (شاعر وكاتب)،
دنيا الأمل اسماعيل (شاعرة)،
اسراء كلش (كاتبة قصصية)،
موسى أبو كرش (شاعر وقاص.)،
عبد الفتاح شحادة (شاعر وروائي)،
ياسر أبو جلالة (شاعر وفنان تشكيلي)،
خليل حسونة، (شاعر وروائي)،
مهيب البرغوثي (شاعر)،
عبد الناصر عامر( شاعر وفنان تشكيلي
نضال الحمارنة (كاتبة)،
أشرف عمرو (كاتب وإعلامي)،
أسماء ناصر أبو عياش (كاتبة وصحفية)،
مايا أبو الحيات (كاتبة)،
زينات أبو شاويش (كاتبة)،
سوزان سلامة (شاعرة).

سلامتكم



#جميل_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة عام 2012
- من أسباب سقوط القذافي
- فلسطين والصين الشعبية
- رسالتي للسجين المهندس الدكتور - ضرار أبو السيسي -
- العرب وإسرائيل وما بينهما ...؟
- خياران لا ثالث لهما – الوحدة أو العودة للشعب العربي الفلسطين ...
- دبابات الفرقة الرابعة الحرس الجمهوري
- العودة للمفاوضات ... !!
- أحكي لكم عن التاريخ السري لحرب الخليج ..؟
- أتصال هاتفي - لبحث موضوع الكتاب العرب ودورهم الريادي في تطور ...
- أنقذوا غزة من ألحصار والدمار القادمين ..؟
- تمثال الحرية
- الديمقراطية الغربية
- الدولة الفلسطينية
- مأزق الفلسطينيين في مفاوضات المرحلة النهائية
- حدود دولتنا الفلسطينية
- سياسة العصا والجزرة
- قرارات الشرعية الدولية أين...؟
- على الشعب العربي الفلسطيني الصمود على أرضة ...
- خلف الكواليس ..


المزيد.....




- اليونيسف تُطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان: طفل واحد ع ...
- حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بمراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائي ...
- الأمم المتحدة: إسرائيل قصفت الإمدادات الطبية إلى مستشفى كمال ...
- برلين تغلق القنصليات الإيرانية على أراضيها بعد إعدام طهران م ...
- حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل ...
- الأونروا تحذر: حظرنا يعني الحكم بإعدام غزة.. ولم نتلق إخطارا ...
- الجامعة العربية تدين قرار حظر الأونروا: إسرائيل تعمل على إلغ ...
- شاهد بماذا إتهمت منظمة العفو الدولية قوات الدعم السريع؟
- صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحيثي ...
- صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحديثي ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جميل عبدالله - ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة: بيان جماعي ...‎