أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد حسنين الحسنية - كان على الشعب أن يقبض عليهم ثم يتحفظ عليهم بنفسه















المزيد.....

كان على الشعب أن يقبض عليهم ثم يتحفظ عليهم بنفسه


أحمد حسنين الحسنية

الحوار المتمدن-العدد: 3633 - 2012 / 2 / 9 - 15:23
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


بعد غد يمر عام كامل على سقوط مبارك الأثيم ؛ و لنا في هذه الذكرى أن نقف وقفة لنسأل سؤالين ، أولهما : من المسئول عن الإخفاق ، أو الإخفاقات ، التي حدثت خلال هذه الفترة ؟؟؟
من المسئول عن إخفاق مصر في التخلص من نير العهد السابق ، ذلك النير الذي وضع على عاتقها منذ الثالث و العشرين من يوليو 1952 ، و إلى اليوم لم تتخلص منه ؟؟؟
لا أريد أن يخلط أحد الأمور ، فأنا عندما أدافع عن مرحلة ما قبل الإنقلاب الناصري ، إنما أدافع عن ديمقراطية ذلك العهد التي جاءت نتيجة نضال الشعب المصري ، بفلاحيه و عماله و موظفيه و طلابه ، و بقية الأطياف الإجتماعية - الإقتصادية للشعب المصري آنذاك ؛ و أرجو في هذا الشأن مراجعة مقال لشخصي البسيط ، كتبته و نشرته في أواخر عام 2010 ، و عنوانه : أتحسر على سقوط الديمقراطية المصرية الأولى و لا أتحسر على سقوط أسرة محمد علي ؛ و يوجد المقال كتسجيل صوتي بعنوان مختصر هو : أتحسر على سقوط الديمقراطية الأولى لا أسرة محمد علي ، و ذلك في قناة حزب كل مصر - حكم ، في يوتيوب و عنوانها :
allegyptparty .
ثورة 1919 أدخلت مصر مرحلة أطلقت عليها من قبل المقال المشار إليه أعلاه ، و لازلت أطلق عليها : الحقبة الديمقراطية الأولى ؛ مثلما أدخلت ثورة 1805 العظيمة مصر العصر الحديث ، و هي الثورة - و أعني ثورة 1805 - التي أعدها في رأيي الثورة الأم في ثورات الشعب المصري في العصر الحديث ، و قد ذكرت ذلك في مقال : نموذجنا هو ثورة التأسيس 1805 ، لا ثورة التأكيد 1919 ، لأن مصر اليوم في الحضيض ؛ و يوجد أيضاًَ كتسجيل صوتي في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب ، و هو أول تسجيل وضع في تلك القناة .
ثورة 25 يناير 2011 لم تدخلنا بعد أي عصر ، و بإستثناء مجلس الشعب - الذي أتريث في إصدار حكمي عليه لإنني لا أستطيع بعد تقييم أداءه و إستقلاليته - فإن كل المؤسسات الأخرى في الدولة تحت سيطرة النظام الذي هتف الشعب بسقوطه ، و قدم حوالي 850 مواطن نفوسهم الغالية ثمناً لذلك الهتاف ، أو لذلك الأمل الذي لم يتحقق بعد .
بل أن النظام الحاكم المرفوض أصبح اليوم أكثر جراءة ، بل و أكثر وحشية ، بعد أن لمس ضعف الثورة ، بعد أن نجح في إختراقها .
في عهد مبارك كان الإعتقال و التعذيب هما أهم سمتان للنظام الحاكم في ميدان إنتهاك حقوق المواطن المصري ، بينما كان القتل العلني هو الإستثناء ؛ لكن منذ ما بعد الحادي عشر من فبراير 2011 ، أصبح القتل العلني للمواطنين المصريين ، و بخاصة القتل الجماعي ، هو سمة النظام الحاكم ، و أصبحت عمليات القتل الجماعي شبه شهرية منذ خريف عام 2011 .
أعود للسؤال الذي سألته في أول فقرة في هذا المقال : من المسئول عن هذا الإخفاق ، أو الإخفاقات ؟
إنهم هؤلاء الذين قادوا الثورة في مرحلة ما بعد الحادي عشر من فبراير 2011 ، و هم في الحقيقة عملاء للسلطة ، مثل إتحاد شباب خيانة الثورة - الذي سبق أن روج في أوائل أكتوبر 2011 ، و قبل مذبحة التاسع من أكتوبر 2011 ، لفكرة العفو عن قتلة شهداء الثورة مقابل دفع ديات لأهالي الشهداء - و مجموعة السادس من إبريل ، و حركة كفاية ، و غيرهم .
سبب الإخفاق الأساسي هو أن الثورة - و بفضل الخونة الذين تصدروا للقيادة - إكتفت بإسقاط مبارك ، و إعتبرت ذلك هو الإنجاز ، و هو عكس ما كتبته في رسالة تويترية ، و التي نشرتها أيضاً في صفحتي في فيسبوك : أحمد حسنين الحسني ، و في مدونتي : إستعيدوا مصر ، في مكتوب ، و في صفحة إستعيدوا مصر في فيسبوك ؛ بعد علمي بسقوط مبارك ، و التي نصها : مبروك لنا لقد نجحنا، لقد حققنا شطر كبير من أهدافنا و لكن لنتذكر في غمرة فرحتنا إننا لم ننته بعد من تحقيق كل أهدافنا، إننا نقف تحية لشهدائنا.
المهمة لم تكتمل في الحادي عشر من فبراير 2011 ، و هذا واضح الآن بعد مرور عام تقريباً على سقوط مبارك ، شهدت مصر خلاله الكثير من المذابح .
إنني أعتبر أن كل هؤلاء الذين ضللوا الشعب ، و قادوا الثورة إلى الفشل ، شركاء أيضاً في المسئولية عن تلك المذابح .
هؤلاء هم من وراء الفشل ، فما الذي كان يجب أن يتم ؟
أولاً : كان يجب أن تتعامل الثورة مع النظام على إنه ليس مجرد فرد ، أو أسرة ، بل مجموعة كبيرة من الأفراد يديرون أجهزة الدولة الحيوية ، ترتبط مصالحهم بالنظام ، و يدين معظمهم بالعقيدة الناصرية .
النظام الحاكم ليس فقط مبارك ، و أفراد أسرته ، و وزير داخليته ، و بعض رجال الأعمال ، و بعض كبار ضباط وزارة الداخلية .
عمر سليمان مثلاً ، و هو الرجل الثاني في عهد مبارك ، و الرجل الأول الآن ، لازال حر طليق ، يخطط ، و يدبر ؛ و قد بح صوتي من الإشارة لخطره و ضرورة محاكمته ، و لكن من يسمع ؟ و من يستجيب ؟
و بشأن عمر سليمان - رئيس مصر الحقيقي حالياً - أرجو مراجعة مقال :عمرو موسى مرشح عمر سليمان ، و كتبته و نشرته في الأول من مارس 2011 ؛ و مقال : عمر سليمان إختصر مصر في إخوان و أقباط ، و كتبته و نشرته في الرابع من مارس 2011 ؛ و مقال : إسبوعان من التظاهر و سيقف مبارك و سليمان أمام المحكمة ، و كتبته و نشرته في الحادي و الثلاثين من مارس 2011 ؛ و مقال : عمر سليمان إختار لمصر النموذج العسكري التركي الأتاتوركي ، و كتبته و نشرته في الثالث عشر من إبريل 2011 ، و يوجد أيضا كتسجيل صوتي في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب تحت عنوان مختصر هو : عمر سليمان إختار لنا الوصاية العسكرية ؛ ثم مقال : جهاز المخابرات يجب أن يبتعد عن السياسة و أن يخضع للرقابة ، و كتبته و نشرته في الثامن عشر من يونيو 2011 .
ثانياً : كان يجب عدم الإكتفاء بإستقالة مبارك ، و بضعة أفراد ، و عدم إبتلاع أكذوبة المجلس العسكري كنصير للثورة ، بل كان يجب أن تقبض الثورة على كافة أعوان النظام الحاكم ، في كل المؤسسات الحيوية ، ممن يشكلون خطر على الثورة و أن تقيد حرياتهم بمعرفتها ، بإسلوب حضاري ، يحترم حقوق الإنسان ، و تستمر في التحفظ عليهم إلى أن يقوم نظام حكم ديمقراطي يحاكمهم بالقسطاس المستقيم ، بدلاً من المهازل الحالية التي نشهدها في محاكمات مبارك و ولديه و حبيب العادلي و كبار ضباط وزارة الداخلية ، و هي المحاكمات التي يبدو إنها ستستمر إلى أن تنقضي آجال كافة المتهمين طبيعياً .
مثلاً كان يمكن الزحف إلى المستشفى التي يقال أن مبارك يقضي فيها وقته بين جلسات المحاكمة ، و نقله بمعرفة الشعب بإسلوب إنساني حضاري في سيارة إسعاف إلى مستشفى المنيل الجامعي ، للتحفظ عليه هناك تحت حراسة دائمة و يقظة من الشعب ، إلى أن تكتمل الثورة ليقوم نظام حكم منتخب ديمقراطياً بمحاكمته ؛ و بالمثل مع كافة رؤوس النظام السابق ، مثل الثعلب الخبيث : عمر سليمان .
هناك فارق بين أن يتحفظ الشعب على مبارك و عمر سليمان و أعوانهما ، و بين ما يحدث الآن ، حيث مبارك لا نعلم يقينيا أين يقيم فعلاً ، وعمر سليمان حر طليق يدبر المذابح ، و يرسم الخطط لوصم الديمقراطية بالفوضى ، و الشعب المصري بالهمجية .
لقد إتهمت جمال مبارك في الثاني من فبراير 2011 ، إنه وراء ما حدث في ذلك اليوم ، و ذلك في مقال : الثاني من فبراير يحمل بصمة جمال مبارك ، و كتبته و نشرته في الثاني من فبراير 2011 ؛ و لكني لا أتهمه الآن بالمسئولية عما حدث في إستاد بورسعيد في الأول من فبراير 2012 ، بالرغم من الشائعات التي تروجها السلطة ، بل أتهم عمر سليمان و المخابرات السليمانية بالتخطيط ، و الداخلية بالتنفيذ ، و لكن لأرد على هؤلاء الذين يقولون أن جمال مبارك هو المدبر لمذبحة بورسعيد و الممول لها ، بسؤال هو : و هل كان يمكن أن يحدث هذا لو كان جمال مبارك متحفظ عليه بمعرفة الشعب ، و ليس بمعرفة المجلس العسكري و عمر سليمان .
أرجو مراجعة مقال : حسني مبارك مطمئن لأن أتباعه في السلطة ، و كتبته و نشرته في السابع عشر من فبراير 2011 ؛ و يوجد كتسجيل صوتي في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب :
allegyptparty .
ثالثاً : كان يجب أن تضع الثورة يدها على كافة الأجهزة الحيوية ، و أن تديرها بنفسها ، و بخاصة الإعلامية و الأمنية .
لقد فشلت الثورة لأنها تركت لأعدائها كل النفوذ ، و هذا عكس ما تقوم به الثورات الناجحة ، و أرجو مراجعة مقال : الثورة الناجحة لا تترك لأعدائها أي نفوذ ، و كتبته و نشرته في التاسع و العشرين من أغسطس من عام 2011 .
إنني أشير للمقالات و التسجيلات الصوتية السابقة لأقول : لم يكن هناك أي عذر لهؤلاء الذين تصدوا لقيادة الثورة بعد الحادي عشر من فبراير 2011 ، فقد نبهتهم ، و لكن لم يسمعوا ، و إن سمعوا ، لم يستجيبوا .
الإنجازات المرئية للثورة ثلاثة فقط : الأول غير مكتمل هو سقوط مبارك ، و الثاني لا يمكن الحكم عليه بعد ، و هو مجلس الشعب الحالي ، و الأخير في علم الغيب ، و هو إسم الرئيس .
هذا المقال مجرد تقييم ، و ليس دعوة للقيام بأي شيء ، و يجب إلتزام الهدوء التام ، فالآن يجب أن يأخذ مجلس الشعب المنتخب كامل فرصته ، و أن نعرف من سيصبح رئيساً للجمهورية .
ملحوظات تعد جزء من المقال : بدأت كتابة هذا المقال في تمام الساعة : العاشرة و ستة عشر دقيقة من صباح يوم الخميس التاسع من فبراير 2012 ، بالتوقيت الشتوي للمنفى القسري : بوخارست - رومانيا ، المماثل للتوقيت الشتوي لمدينة القاهرة ، و إنتهيت منه في تمام : الساعة الثانية عشرة و تسع دقائق من ظهيرة نفس اليوم بنفس التوقيت ؛ و أكتب هذا ليس فقط لدواعي أمنية يتفهمها معظم القراء ، بل و أيضاً لأنني وجدت إنه قد تم التلاعب في تواريخ نشر مقالات قديمة لشخصي البسيط بشكل فاضح ، حيث تم تقديم تواريخ نشر بعض المقالات بالأيام ، و أحياناً بالأسابيع و أحياناً أخرى بالأشهر ، حتى لا يتم إفتضاح السرقات الفكرية التي يقوم بها كتاب السلطة ، و بعضهم من المشاهير ؛ لهذا أصبح من الضروري وضع التاريخ كجزء من المقال ؛ و أرى أيضاً إنه من الواجب أن أعلن إخلاء مسئوليتي عن أي كتابات تنسب إلى شخصي البسيط و تحرض على العنف ، أو تخالف الصراط المستقيم ، في أي موقع ، و كذلك في كافة مدوناتي و حساباتي في تويتر و في موقع فيسبوك ، لأن السلطة لديها بالفعل كافة كلمات السر لكل حساباتي ، كما يجب أن أوضح إنني لا أستعمل الإيميل بأي شكل منذ سنوات .
ثانياً : إكتشفت أن هناك موقع مصري ، يبدو من محتوياته إنه تابع للسلطة ، قام بوضع تعليق بإسمي بالكامل و هو : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين الحسني ، و نص التعليق هو نفس النص المكتوب المرفق بتسجيل صوتي عنوانه : إتحاد شمال شرق أفريقيا هو الأقرب للواقع ، في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب ، و المشار إليها عالية .
و أنا أعلن إنني لم أقم بإرسال ذلك التعليق ، و كذلك لا أقوم بوضع أي تعليقات في أي موقع مصري ، و فقط أضع أحيانا تعليقات في موقع قناة الجزيرة ، برغم إختلاف توجهاتي السياسية و الثقافية عنها ؛ ذلك هو الموقع الوحيد الذي أعلق فيه ؛ لهذا أخلي مسئوليتي عن أي تعليق ينسب إلي و يوجد في تلك المواقع المشبوهة .



#أحمد_حسنين_الحسنية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحذر من إنقلاب عسكري تخطط له جهة أعلى من المجلس العسكري
- الحكم بالنسبة لنا وسيلة من أجل تحقيق غايات نبيلة
- نبيل العربي و عمرو موسى وجهان للعملة الناصرية
- هل سيتمتع الإخوان في مصر بنفس شجاعة أردوغان ؟
- بذلة جنرال تركي فوقها عمامة أزهرية
- شباب السادس من إبريل كانوا من أجل التغطية على عمال المحلة ال ...
- ديمقراطية فيها الإخوان أفضل من إستبداد فيه الإخوان أيضاً
- الإعتذار غير مقبول ، و القصاص سيكون بالقانون و في العهد الدي ...
- لا للبرادعي ، و نعم للإنتخابات
- شباب العمالة و الخيانة و الفشل
- الهدوء الإيجابي من أجل فك التحالف القائم بين القيادة الإخوان ...
- لنعمل جميعاً ، مسلمين و مسيحيين ، من أجل الوصول إلى النيل
- كل ما يتعلق بالجيش يجب أن تقرره سلطة منتخبة بطريق ديمقراطي س ...
- إيران ستتبنى هوية شيعية - فارسية
- خمسون في المائة ميدان واسع في البداية
- أولها كذبة ، و أوسطها مهزلة ، و نهايتها فضيحة
- خطأ الأقباط هو إنهم صدقوا أن الثورة إكتملت
- خطأ النشطاء الأقباط هو تصديقهم أن الثورة إكتملت
- في التاسع من أكتوبر إنتهت مرحلة الخامس و العشرين من يناير
- ليحمي الله مصر من حكامها الحاليين


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد حسنين الحسنية - كان على الشعب أن يقبض عليهم ثم يتحفظ عليهم بنفسه