أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - المالكي أخطأء الحسابات














المزيد.....

المالكي أخطأء الحسابات


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 3610 - 2012 / 1 / 17 - 08:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



المثل العربي الذي يقول (عندما لاتتفق حسابات الحقل مع حسابات البيدر )
ينطبق على السيد رئيس الوزراء ا لسيد المالكي وكذلك المثل الأخر مع الأعتذار الشديد ( لاصها بكراع كـر )
لفد فجر السيد المالكي قنبلته النوويه أو الكيمياوي المزدوج في غير موعدها واقول فجرها عندما جعل ظهره فرغا ً وغير محمياً .. الأ اللهم أذا كان مستنداً الى الجاره الصديقه القديمه الجديده أيران أراد التنفيذ لخطته بعد خروج اخر جندي أمريكي و ليستقروا في الدول الخليجيه المجاوره والدول الخليجيه هي التي ستدفع الفواتير لهذا الجيش باعتباره حاميهم من المطامع الأيرانيه وحيث الوضع بات على كف عفريت وهذه الحرب الجديده الذي ينتظرها العالم على وشك الوقوع بين ليلة وضحاها فقد باتت قاب قوسين أو أدنى . علما ًان العراق لم يدفع أي شئ عن أحتلالهم للعراق بل أن امريكا خسرت في عملية أحتلال العراق أكثر من ترليون دولار ناهيك عن الضحايا والمشوهين الذين حلوا عبئ على الأقتصاد الأمريكي الذي في طريقه للأنهيار .
من الناحيه القانونيه والدستوريه فأن السيد المالكي يتحمل قسم كبير من هذه المسؤوليه بأعتباره أخفى وتستر على جرائم الهاشمي وعصابته وهو يتحمل مسؤوليه كل الضحايا والشهداء والمعوقين وأنا شخصياً سأقيم دعوى بهذا الخصوص على السيد رئيس الوزراء اضافة لوضيفته عن ولدي المغدور زيد هاشم حميد الذي راح في وقت الأنهيارات الأمنيه .. كذلك يتحمل السيد رئيس الجمهوريه الاستاذ جلال الطلباني لكونه يعلم بهذه الجرائم وتستر عليها كنائباً له وكذلك السيد مسعود البرزاني يقع ضمن دائرة المسؤوليه الجنائيه لأخفائه وأستظافته للسيد الهاشمي ومن ثم رفظه الأنصياع لقرار المحكمه الأتحاديه العليا بطلب تسليمه الى الحكومه الأتحاديه في بغداد بأعتباره رئيس أقليم كردستان العراق والتي قانونيا ودستوريا وأداريا كون هذا الأقليم لازال خاضعاً لبغداد والتي يجب أن يكون لها أحترام وخاصة ً فيما يخص السلطه القظائيه وهولازال جزأً من الجمهوريه العراقيه والأقليم لازال يستلم كل مصاريفه وميزانيته من بغداد
فهذا الأمتناع يعتبر تمردا ً على السلطه المركزيه في بغداد وأذا أراد السيد المالكي أثبات قوته وتفعيل كل صلاحياته صار عليه الأستنجاد بالأمريكان لجر هذا الأقليم المتمرد الى حظن الطاعه والطلب من الأمريكان تطبيق الأتفاقيه الأمنيه المبرمه معهم وهنا يضع الرئيس اوباما في عنق الزجاجه ويظيف مشكله كبيره لمشاكله التي لاتحصى واذا استمر السيد مسعود البارزاني في تعنته الرافض لتسليم المطلوب للعدل والتحقيق السيد الهاشمي وجب على المالكي استخدام كل الطرق القانونيه والدبلوماسيه لأثبات كونه رجل المرحله وهو الحريص على وحدة العراق وعلى سلامة مواطنيه والمدافع الأمين عنهم جميعا ً

لاسيما كون المذكره التوقيفيه والطلب صادر من أعلى جهه قظائيه عراقيه المحكمه الأتحاديه العليا ومقرها لابغداد .. وقد يتشعب التحقيق ليجر رموز عدة لها ثقلها السياسي في الحكومه العراقيه . أن تهمة السيد الهاشمي تندرج ضمن 4 أرهاب يعني هذه التهمه خطيره جداًولايمكن الأفلات منها لوجود معلومات أمنيه معززه باعترافات بعض حراس الهاشمي
أصبح من العسير أيجاد مخرج سياسي وقظائي لهذه المشكله وأعتقد أن افظل طريقه وحيله قانونيه هي ان يتم تهريبه الى تركيا على ظهر بغل من قبل عصابات التهريب لنئ المعنين من المسؤوليه لما تربط الهاشمي من علاقات حميمه مع الجاره تركيا ومن ثم (يليخ ) الى أرض المريخ تايلاند ليستقر عند النائب الهارب محمد الدايني أو عند السعوديه وحتى أن يفرجها الله لأن الوضع العربي كله مخربط والبقيه مرشحه للسقوط أو الخربطه قبل أن يتم التوقيع عل أتفاقيه أمنيه مع تايلاند لتسليم المجرمين وهنا يجب على السلطه القظائيه العراقيه أن تثبت نزاهتها واستقلاليتها وسلطتها القظائيه وتقوم بأستدعاءالسيد رئيس الوزراء والسيد رئيس الجمهوريه والسيد رئيس أقليم كردستان السيد مسعود البرزاني ليدلو الجميع بأفاداتهم .. ليثبتوا ويؤكدوا بروح القظاء العراقي وقوته ونزاهته
أو كل واحد يسقل بأقليمه وحسب المثل الشعبي ( لمن يطيح الجمل تكثر گصاصيبه) أو كما قال الشاعر الوطني مظفر النواب أبيتنه ونلعب بي شله غرض بينا الناس ... أعتقد أنها لن تمر بسلام واصبح على المالكي اعتقال الجميع ليصفى له الأمور والجوالملطخ بالغيوم والظباب الكثيف غير هذا لاخيار



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظيعتك ِ
- هل تنكرين ؟
- المالكي يجر البلد للتقسيم
- خليك وردي
- بسمة شفافه ورد
- العراق لازال يحبو
- العراق بحاج الى رمز .. سنبل
- خريف الأنظمه العربيه
- بسة شفافه ورد
- حزن أجيال
- خدك ٍ
- العراق الى أين بعد رحيل الأمريكان
- نبحث عن بلبل
- وشوشات البنت
- متى تقرع طبل الحرب يا اوبانياهو
- بركان الحبيب
- لتبقى قوات الأحتلال
- أجدد الجروح
- دع ِ الشياطين
- أكابر النجوم


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - المالكي أخطأء الحسابات