أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - متى تقرع طبل الحرب يا اوبانياهو














المزيد.....

متى تقرع طبل الحرب يا اوبانياهو


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 3522 - 2011 / 10 / 21 - 04:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متى تقرع طبول الحرب يا اوبانياهو؟
منذو فتره وطبول الحرب تقرع هنا وهناك مع تكديس الباررود الحجج والأسباب جازه دائما وأبدا ومتوفره ويمكن ايجاها يالسرعه المطلوبه أضف الى وسائل الأعلام المستعده والجاهزة لتهيئه الرأي العام الدولي والمحلي فقضية السفير السعودي مفبركه بشكل واضح ومنها يراد جر السعوديه ودول الخليج للأنصياع والموافقه المسبقه مكلله بالدعم المالي الغير منظور لتغطية نفقات ازاحة هذا البعبع الشرس أيران وبأزالته ستنعم المنطقه والعالم بالهدوء المطلوب فالعراق وليبيا لهما أموال ولهما القدره على سداد كل النفقات والتي توجد تغطيه قانونيه وعمليه مقبوله لتمريرها بعد الخراب الذي حل بهذا البلدان المهم هو تنشيط الشركات الرأسماليه من جديد واعطائها الشحنات الماليه لمساعدتها على الوقوف ثانية فالتعمير والأصلاح هو من أختصاص الدول الغربيه والأمريكيه فليبيا القذافي راحت ومن سيحكم هذا غير مهم الأن
الأن جاء دور الحلف الأيراني السوري المزعج والمشاكس الذي يبحث ويغذي نقاط التوتر في العالم وهذا العفريت الذي يرهب اسرائيل ويقلقها دائما ً لأنالعراق غارقا ً في وحل التعقيدات التي أوقعوه فيها منذ اكثر من ثماني سنوات وهو يراوح في مكانه خطوه الى الأمام وعشرة الى الوراء ومن كل هذا وذاك المهم هو راحة البنت المدللة اسرائيل ‘ لتبقى بوضع اقتصادي جيد وامني لايشوبه الغموض وليس ببعيد ستكون الشركات الأسرائيليه على الخط أن لم تكن الأن هي في صميم المعركه الأقتصاديه ولها شركات باسماء دول اوربيه وهذه العمليه المبطنه مغطاة قانونيا ً ولا تستطع أي مؤوسه اعلاميه الكشف عن ذلك أو حتى التلميح بها لأن مطرقة العدل جاهزه لحسم الموضوع وكسر رأس من يتجراْعلى رفع رأسه ... والأن بدءت اللعبه الخطره والصعبه والتي لاتعرف نتائجها وعواقبها الأن اصبح المشروع الواسع واقعا والذي فرضته الضروف السياسيه الجديده
هو ايران العدو الأكبر والقوي الذي يحسب له الف حساب كيف يتم تقليم أضافرها أنه ليس بالسهوله فقد جربت معاها منذو أكثر من سنتين عملية التصعيد الداخلي وخرجوا بنتيجه أن الوضع الأيراتي الرسمي لازال قويا ً ومتماسكا ً دينيا وأن أزاحته والخلاص منه لايتم الأ باستخدام السلاح الغير تقليدي أي النووي لردعها وتحطيمها لاسيما أن نبوئة ديمتناروس تراودهم ... يأتي يوم أن رجل من أمة محمد وبالتحديد من جهة خراسان يضرب العالم الجديد بكتل من نار ويرد عليه تروح ستة اسباع البشريه ... هذه النبوئه تقلق نومهم وها هي الفرصه قد حانت ‘ لمنعها كذلك أرهاب حلفاء ايران و ضرورة كسر هذا الحلف ‘ فاجواء السعوديه مع قواعدها في الشمال الشرقي السعودي باتت جاهزه منذ فتره والأجواء متيسره وبلا غيوم لمرور الطيران الأسرائيلي وتوفير عملية الأرضاع جوأ ً غدت جاهزه وصارت مهيئه لذلك وهي تنتضر فقط ساعة الصفر وأعتقد بأنها ليست ببعيده فهي قريبه جدا ً فقط ننتظر ذلك الصباح الذي تبدئ فاضائياتهم بتغطيه هذه الجريمه الجديده كلها جائت في فتره مهمه وصعبه ولأن الدولار واليروا مهددان بالخطر وناقوس الخطر رفع ليضرب رأس من يتجراء على رفع رأسه ومحاولته الخروج من اللعبه العالميه لأن قوانين اللعبه هي كسر رأس كل من يريد الخروج من هذه اللعبه المفروضه وهي متلازمه مع حالة الوضع الأقتصادي العالمي الذي هومهدد بأزمه خطره وحاده لا يمكن حلها بالترقيعات والخروج منها بسهوله فالمعلومات المتوفره ان امريكا قد باعت كل أحتياطيها من الذهب وهي مهدده بالأفلاس السياسي والمالي ولعبة جر ولوي ذراع رئيس البنك الدولي الذي أراد أن يعلن جريمة نضوب الأحتياطي الأمريكي من الذهب لم تعد مخفيه فوروسيا وفرنسا وبريطانيا على معرفة تامه بهذه الحاله أذن الحروب في فهم الأمبرياليه هي الحل الأفضل لكم الأفواه الجارحه وللتستر على الفساد المبطن والمخفي وهي الوسيله الأفضل للنهب والربح على حساب جوع وفقر وبؤس الشعوب الفقيره





#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بركان الحبيب
- لتبقى قوات الأحتلال
- أجدد الجروح
- دع ِ الشياطين
- أكابر النجوم
- حلم النرجس
- سرير الحبيب
- أكوام الياقوت
- شفاه الحبيب
- زمان لم يعد لنا
- العرب في ربيعهم الساخن
- عشق جديد
- سيف العدل
- أرحل
- لي أرض اسمها وطن
- قمه عربيه على قمة القمامه في بغداد
- أمور مستعصيه لبيانات منتهيه
- الشعارات
- القاده الجهله
- الساعة العاشره


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - متى تقرع طبل الحرب يا اوبانياهو