كامي بزيع
الحوار المتمدن-العدد: 3608 - 2012 / 1 / 15 - 15:21
المحور:
الادب والفن
جئت لتختم احزاني
لتشعل الفرح حولي
لتقول لي "شو بحبك"
كان قلبي لم يعرف حبا
كانه الصحراء كان
وجئت انت
عابثا بشعري
بوجهي ، بيدي
بثيابي، باوراقي
تبعثرني بضحكتك
وصوتك..
اجل ما سمعته من موسيقى
واروع ما رسمته الالوان
كلماتك، ذكاؤك وظرفك
عالما اخر من الوجود
مكانا للانكفاء الى المرح
"ماما بزيع" تقول خجلا
اقول لك "ماما جبران"
ونغرق في فوضى اللحظات
قد وهبتني متعة العيش
لاعود طفلة معك
اتحول الى لعبة
تكللها البراءة
ولمسات يديك الحريرية.
جئت لتلغي موتي
وتعلن لي الحياة
لاولد مرة اخرى من جديد.
#كامي_بزيع (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟