أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسقيل قوجمان - الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية















المزيد.....

الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1063 - 2004 / 12 / 30 - 13:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية
كتب لي الاخ موسى الحسيني باسم اتحاد الجمعيات المندائية طالبا مني ان اكتب شيئا عن نشاط ومساهمة الطائفة الصابئية المندائية في تاريخ العراق. ولما اجبته عن جهلي بهذا الموضوع وعدم اتصالي بجماعات من الصابئة وان الشخصين الوحيدين اللذين اعرفهما هما عزيز سباهي الذي كان سجينا معنا في سجون العراق والموسيقار احسان امام الذي تعرفت عليه هنا في لندن كتب لي ثانية طالبا مني ان اكتب عن مواضيع اثارها. اولها التحدث عن مساهمة عزيز سباهي ومشاركته في العمل الثقافي داخل السجون. وقد ذكر شخصا اخر اسمه نعيم بدوي ولكني مع الاسف لم أتعرف عليه لذا لا استطيع الكتابة عنه. وجاءت في الرسالة ايضا العبارة التالية: "وليكن ما تكتبه لنا عن تجربة التآلف بين الشيوعيين العراقيين في محنهم الظالمة بمثابة درس تقدمه لابنائنا في العراق سيكون له اثر كبير في نفوسهم ونحن نقدم على طفرة نوعية في تاريخنا العراقي متمثلة بالانتخابات"
ونظرا لاهمية العبارة الاخيرة في الرسالة رأيت ان اكتب عنها قبل الكتابة عن الحياة الثقافية في السجون. فالانتخابات اصبحت قاب قوس واحد فقط لا قاب قوسين كما الفنا ان نقول.
هل تشكل الانتخابات القادمة في العراق طفرة نوعية واكثر من ذلك طفرة نوعية في تاريخنا العراقي؟ اسمحوا لي ايها الاخوة الاعزاء ان اجيب على هذا السؤال بالنفي. فالانتخابات القادمة في العراق لا تشكل طفرة نوعية واقل من ذلك طفرة نوعية في تاريخنا العراقي. فليست الانتخابات القادمة في العراق سوى مهزلة اميركية بحتة.
ليس جديدا على الانتخابات في الدول الراسمالية الكبرى او في ما يسمى اعتباطا دول العالم الثالث عموما ان تكون مهازل. فحتى اكثر الانتخابات "ديمقراطية" في البلدان الراسمالية الديمقراطية ذاتها ما هي الا مهازل انتخابات وليست انتخابات حقيقية يقرر الشعب فيها بحرية مصيره والفئات التي تحكمه. ونحن نعلم ان جميع هذه الحكومات "المنتخبة" هي حكومات طبقات مستغلة مهمتها الاساسية هي الحفاظ على مستغلي الشعب الكادح الذين يستغلون شعوبهم وشعوب مستعمراتهم. اكبر مثال على ذلك الانتخابات التي جعلت من بوش رئيسا للولايات المتحدة في المرة السابقة. فالكل يعلم انها كانت مهزلة ولم تكن انتخابات ديمقراطية حقيقية. وليس لنا ان نذكر الانتخابات في عهد صدام وفي تونس قبل مدة قصيرة وفي مصر وغيرها من البلاد العربية. ومن المعروف ان اغلب الجمهوريات العربية حولت الجمهوريات الى جمهوريات ملكية وراثية عن طريق الانتخابات الحرة والشفافية. ولكن الانتخابات في العراق لها شكل اخر يجعلها مهزلة عظمى بالقياس الى تلك المهازل. ولعل النموذج القريب والمصغر منها كان الانتخابات في افغانستان.
في العهد الملكي كنا نعتبر ان العراق شبه مستعمرة بريطانية لمجرد وجود قاعدة عسكرية في الحبانية ووجود معاهدة بين العراق وبريطانيا. ولم نر ابدا جنديا انجليزيا او سيارة عسكرية بريطانية في بغداد او في مدينة اخرى. ونتذكر انتفاضة الشعب العراقي لدى مجرد سماعه بالتوقيع في بورتسموث على معاهدة جديدة لتحل محل المعاهدة القديمة بوثبة كانون التي مازلنا نفتخر بها حتى اليوم.
ولكننا الان نرى العراق محتلا بمئات الالوف من الجيش الاميركي والجيش البريطاني وفئة اخرى من البلدان المؤتمرة باوامر الولايات المتحدة. نرى الدبابات والاليات الحربية الاميركية تجوب كل مدينة وكل شارع وكل زقاق في العراق. نرى الطائرات الاميركية تهاجم وتقصف جميع مدن العراق بلا وازع من ضمير وتهدم البيوت والعمارات على سكانها والمساجد بدون تمييز. نرى جنود المارينز تدخل كل بيت من بيوت العراق باية ساعة من ساعات النهار او الليل وبدون استئذان بهجوم عسكري مفاجئ بحجة البحث عن الارهابيين وتفتيش النساء في مخادع نومهن وبطريقة مهينة واهانة الرجال وحتى قتلهم ونعتبر كل ذلك طبيعيا وليس استعمارا ونسمي هذه الجيوش القوى المتعددة الجنسيات خوفا من تسميتها جيوش احتلال رغم ان مجلس الامن اعطاها حق الدولة المحتلة.
نرى هذه الجيوش قد غزت النجف وكربلاء وخصوصا الفلوجة التي دمرتها بابشع اسلحة الدمار الشامل من قنابل اليورانيوم المنضب والقنابل العنقودية والنابالم والاسلحة الكيمياوية واحدث ما انتجته ترسانة اسلحة الدمار الشامل الاميركية لتجربتها على سكان الفلوجة وشوارعها ومساجدها مع قتل الالاف من المدنيين الابرياء نساء واطفالا وشيوخا وحرمان قتلاها حتى من المقابر الجماعية اذ تترك جثث قتلاها منتشرة في الشوارع لتتجمع عليها اسراب الذباب. كل ذلك لان سكان الفلوجة لم يسلموا "ابو مصعب الزرقاوي" الى اياد علاوي فاشتد غضبه ونفد صبره فطلب من القوى المتعددة الجنسيات ان تدمر الفلوجة من اجل القبض على الزرقاوي الذي لا وجود له. ولا نسمع من الحكومة ومن دعاة الانتخابات كلمة واحدة عن هذه المجازر رغم انتقالها الى المدن الاخرى والتهديد بجعل الموصل فلوجة ثانية.
ومن الذي يدير الانتخابات؟ ان قانون الانتخابات وضعه بريمر بالشكل الذي يضمن التركيب الطائفي للمجلس المنتخب. وتدير الانتخابات حكومة عينها بريمر باختيار اعضائها فردا فردا وبينهم ١٨ وزيرا يحملون جوازات سفر اميركية واقسموا يمين الولاء للولايات المتحدة وحدها وعدم الولاء لاوطانهم التي نشأوا فيها لكي يحصلوا على الجنسية الاميركية. وصيانة التركيب الطائفي في هذه الحكومة كما كان من قبلها في مجلس الحكم. وعين بريمر نفسه اعضاء اللجنة التي تشرف على الانتخابات. فهل في كل هذا اية معالم لاجراء انتخابات حقيقية يستطيع الشعب العراقي ابداء رأيه فيها بحرية وشفافية وديمقراطية كما يقولون؟
وكيف يمكن تأمين سلامة الانتخابات مما يسمى الارهاب أو ما يتألف في الواقع من مزيج من الارهاب الذي تنظمه المخابرات الاميركية ، السي اي اي، اكبر منظمة ارهابية في تاريخ البشرية، وعملاء الموساد الذين يعملون بحرية في العراق وعشرات الالاف من المرتزقة المحترفين من انحاء العالم الذين تدفع القوات المسلحة الاميركية لكل منهم ١٠٠٠ او ١٥٠٠ دولار في اليوم وهم على استعداد لان يقوموا باي عمل يؤمرون به وان يقترفوا ابشع الجرائم في سبيل ذلك، وبعض المجرمين والمخربين العراقيين وغير العراقيين، ومهمة هذه الاعمال الارهابية كلها تشويه وجه المقاومة الشعبية الحقيقية والشرعية للشعب العراقي ضد الاحتلال. كيف يمكن الحفاظ على امن الانتخابات في مثل هذه الظروف؟ كيف يمكن ضمان عدم تسلل بعض الارهابيين المحملين بالاسلحة الى مراكز الانتخاب؟ اليس من الضروري ايجاد حراسة قوية حول مراكز الانتخاب لهذا الغرض؟ وفي هذه الحالة من يستطيع ان يضمن مثل هذه الحراسة؟ اليست الدبابات الاميركية وقوات المارينز القوة الرئيسية لتحقيق مثل هذه الحراسة؟ لقد سمعنا بوش يعلن عن زيادة جيوشه من ١٣٠ الف الى ١٥٠ الف لغرض حراسة الانتخابات. ومن هي القوى المساعدة للقوات الاميركية في حراسة الانتخابات اليست القوات العراقية المسلحة التي يسمونها جيشا عراقيا وحرسا وطنيا وهي ليست سوى قوات مرتزقة يدربها الجيش الاميركي لحراسته من المقاومين العراقيين ولمرافقته في غزواته للمدن العراقية؟ اضف الى ذلك سمعنا عن اقتراح باستخدام ١٠٠ الف من المرتزقة الاخرين الذين يسمون منظمة بدر لحراسة الانتخابات.
وكيف يمكن لهذه القوات العسكرية الهائلة التأكد من سلامة الناخبين والمنتخبين من الارهاب؟ هل ستقوم قوات المارينز والقوات المساعدة لها بتفتيش كل رجل وكل امراة قبل دخولهم الى مراكز الاقتراع؟
لا شك ان قائمة الفائزين في الانتخابات معدة منذ زمن بعيد وموضوعة على مكتب السفير الاميركي، المندوب السامي الحقيقي للمستعمرة العراقية. وقد سمعنا حتى عن تحديد النسب الطائفية المقررة لاعضاء المجلس الذي من المفروض انه سيجري انتخابه في نهاية كانون الثاني. بل ان بوش صرح بانه حتى لو قاطع السنة الانتخابات فان نسبة نوابهم ستبقى كما هو مقرر.
وهل بامكان اي مجلس يأتي في انتخابات تجري وفق هذه الظروف ان يطلب من الجيوش المحتلة الانسحاب من العراق؟ وهل احتلت الولايات المتحدة العراق لكي تتخلى عنه بهذه السهولة، بمجرد ان تقوم حكومة بطلب انسحابها؟ وهل تقوم الولايات المتحدة ببناء ١٤ قاعدة عسكرية لكي تهدمها بعد سنة او ستة اشهر؟
اخبرنا بوش بانه سيبقى في العراق الى ان تحقق الولايات المتحدة مهمتها فيه ولن يبقى دقيقة واحدة بعد ذلك. فمتى تنتهي مهمة الولايات المتحدة في العراق؟ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى الان احتلت الولايات المتحدة حسب اخر احصاء قرأته ١٣٥ دولة اما بواسطة الحرب او عن طريق الصداقة والمحبة والمصالح المشتركة والمساعدة الاقتصادية والحماية من جاراتها أو من اسرائيل. فهل انهت الولايات المتحدة مهمتها في اي من هذه الدول وانسحبت منها بعد انتهاء المهمة؟ ان التاريخ يشهد ان الولايات المتحدة لم تترك بلدا احتلته الا بالقوة وبالمقاومة التي تكلف الولايات المتحدة الكثير من الخسائر في الارواح مما يثير الشعب الاميركي كما حصل في فيتنام. ولا اذكر هنا الخسائر المالية من نفقات الحرب والاسلحة المستخدمة والمدمرة وغيرها لأن هذه الخسائر المالية هي من اهم اهداف الحروب التي تقوم بها الولايات المتحدة وسائر الدول الامبريالية. فالنفقات الحربية تشكل اهم مصادر ارباح الشركات الراسمالية الاحتكارية وانجع وسائل انقاذ الاقتصاد الامبريالي من أزماته الاقتصادية وأزمته العامة اذ ان هذه الاسلحة حين تنفجر وتختلط بدماء قتلاها تتحول الى ذهب رنان يملأ خزانات الشركات الامبريالية.
ان مهمة الولايات المتحدة الاساسية هي الاستيلاء على الاقتصاد العالمي كله لصالح شركاتها الاحتكارية. وهذا ما يسمى في عصرنا بالعولمة. وهذا الهدف لا يمكن تحقيقه بالطرق السلمية وحدها وانما يجب ان تتخلله حروب متعددة كما نشاهده اليوم في العالم كله وبدون احتلال هذه البلدان وانشاء القواعد العسكرية فيها. ومهمة الولايات المتحدة في العراق هي جزء من مهمتها الرئيسية هذه لذلك لن تنتهي مهمة الولايات المتحدة في العراق الا بانتهاء اسيلائها على الاقتصاد العالمي وجعل العالم كله مستعمرة اميركية واحدة. ان ما سيحدث في المستقبل في العراق بعد الانتخابات ليس انسحاب القوات الاميركية من العراق بل استخدام العراق كأكبر قاعدة اميركية لشن الحروب في ارجاء الشرق الاوسط الكبير واخضاع الشعوب التي لم تخضع بعد خضوعا كاملا لسلطانها. وهذا ما نستنتجه من التصريحات المتتالية من قادة الولايات المتحدة ومن عملائها في الشرق الاوسط وفي الاوساط الحكومية العراقية حول ايران وسوريا. فنهاية مهمة الولايات المتحدة في العالم كله هو استكمال استيلائها عليه اذا استطاعت تحقيق ذلك ولم يكن مصيرها مثل مصير سلفها هتلر الذي كان يريد تحقيق نفس المهمة لالمانيا.
كانت الولايات المتحدة تأمل ان يكون احتلالها للعراق نزهة. وقد اقنعها عملاؤها بان الشعب العراقي سيستقبلها بالورود والزغاريد ويتحول العراق الى مستعمرة من الطراز القديم الذي كانت تمنحه عصبة الامم قبل الحرب العالمية الثانية بدون اية مقاومة. ولكنها فوجئت بان الشعب العراقي اعلن مقاومته للاحتلال منذ اليوم الاول لحدوثه. ولذلك اضطرت الولايات المتحدة ان تستخدم عملاءها لانشاء مجلس الحكم لعله يخفف من وطأة المقاومة ولكن مجلس الحكم لم يستطع ان يعمل شيئا فاضطرت الولايات المتحدة الى منح سيادة شكلية وتشكيل حكومة من عملائها فلم تفلح هي الاخرى في تهدئة غضب الشعب العراقي ومقاومته للمحتلين. واضطرت الولايات المتحدة الى توسيع ذلك بتعيين مجلس استشاري اضفت عليه صورة مجلس وطني وبرهن هذا المجلس انه صفر الى اليسار. ولذلك وجدت في الانتخابات وسيلة اخرى لاشغال الشعب العراقي بأمل انتخاب مجلس نواب يؤلف حكومة شرعية ويضع دستورا ويحقق مقومات الدولة التي دمرتها الولايات المتحدة عمدا وعن سبق اصرار وتحرير العراق من الاحتلال. وخلقت وسائل الدعاية والاعلام ضجة كبرى لايهام الشعب العراقي بوجود حملة حقيقية لهذه الانتخابات وفعلا نجحت في تجنيد احزاب وجماعات مدفوعة الاجر لغرض خلق هذه الضجة. ولكن الانتخابات لا هدف لها سوى تثبيت الاحتلال عن طريق عقد المعاهدات والاعتراف بالقواعد العسكرية التي تقوم الولايات المتحدة في انشائها. ولن يكون الحاكم الحقيقي للعراق في جميع الاحوال سوى نبروبونتي المعروف بخبراته الواسعة في الارهاب والاجرام وتدبير الانقلابات وتشويه الانتخابات وغيرها.
ليس في هذه الانتخابات اي اثر او فائدة بالنسبة للشعب العراقي الكادح لانقاذه من المحنة الاقتصادية والاجتماعية والصحية والسياسية التي يعاني منها. فالانتخابات كغيرها من الاجراءات التي تتخذها جيوش الاحتلال وتتخذها الحكومة التي عينها الاحتلال من عملائه مهزلة ومأساة اخرى من مآسي الاحتلال الاميركي.
وان غدا لناظره قريب
حسقيل قوجمان





#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبقة ام الحزب؟
- كتاب ستالين عن المسائل الاقتصادية - الحلقة الاولى*
- حول مجزرة بشتآشان
- المفمهوم الحقيقي للمقام العراقي
- هل الحرب الاهلية محتملة بعد الانتخابات؟
- أسئلة الى عبدالله ابو عوف
- جواب على رسالة
- اجتماع المبادرة
- حرية المرأة
- التاريخ الحقيقي لانهيار الاتحاد السوفييتي
- كلمة شكر
- من اين والى اين تسير الصين؟
- الاممية البروليتارية
- جواب على رسالة
- الماركسية والدين
- رجوع عجلة التاريخ الى الوراء
- دروس من ثورة تموز
- وأد ثورة تموز
- من وحي كتاب فهد (حلقة اخيرة) شخصية فهد
- من وحي كتاب فهد (الحلقة السادسة عشرة) سياسة فهد الاقتصادية


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسقيل قوجمان - الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية