أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - أسئلة الى عبدالله ابو عوف















المزيد.....

أسئلة الى عبدالله ابو عوف


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1036 - 2004 / 12 / 3 - 08:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اسئلة الى الاخ عبدالله ابو عوف
قرأت مقالك في الحوار المتمدن بمناسبة الذكرى السابعة والثمانين لثورة اكتوبر واهمية هذه الذكرى في الظروف العالمية التي نعيشها. وكانت في المقال نقاط لم استطع فهمها رأيت ان اسألك عنها راجيا منك ان تنورني وتساعدني على فهمها.
جاء في المقال:
"وقبل الدخول في شرح هذه التناقضات" (اي التناقضات التي اكتشفها لينين) " لابد من الاشارة والتأكيد ان لينين كان على رأس السلطة حتى عام ١٩٢٢ فقط. اي قبل عامين من وفاته والثورة الروسية لم تضمد جراحها بعد نتيجة للحرب الاهلية والاستعمارية التي شنت ضدها من الداخل والخارج – فكان تحريف ستالين للنظرية والفكر الماركسي اللينيني وما زال البصمة السوداء على هذا الفكر. ولكن ستالين زال عن الوجود وبقي هذا الفكر النير الذي يعمل على تكريس الدولة للانسان ومتطلباته وليس العكس كما فعل ستالين."
اولا حول تحريف ستالين للنظرية الماركسية اللينينية. من المعروف ان خروشوف في خطابه السري الذائع الصيت ضد ستالين في المؤتمر العشرين الى حد علمي لم يتطرق الى الجانب النظري او الى النظرية الماركسية اللينينية والى تحريفها من قبل ستالين بل اكتفى بوصف ستالين بانه جاهل لم يعرف قراءة خريطة وقاد الحرب العالمية الثانية ضد جحافل النازية على كرة أرضية مدرسية وركز على جبنه ومحاولتة الهرب من موسكو لو لم يقم خروشوف بمنعه عن ذلك وعلى حبه للقتل وامتصاص دماء رفاقه والاستبداد في رأيه الخ.. ولكن خروشوف نفسه حين تحدث عن الجانب النظري لدى ستالين في المؤتمر التاسع عشر حين كان ستالين ما يزال على قيد الحياة قام بتأليه ستالين على انه اعظم لينيني قاد شعوب الاتحاد السوفييتي في بناء الاشتراكية وعلم الحزب والشعب كيفية الانتقال من الاشتراكية الى الشيوعية. وحين حاول منظرو الاتحاد السوفييتي مثل بانوماريوف العثور على جملة واحدة في كتابات ستالين تدل على تشويهه للينينية او الماركسية اللينينية فلم يجدوها اكتفى الخروشوفيون بالتوقف عن نشر مؤلفات ستالين في الجزء الثالث عشر وتحريم قراءة كتاباته واعتبارها مستمسكات جرمية يلقى من يحوز عليها او يقرأها في السجون. ولم يجر اتمام جمع مؤلفات ستالين حتى باللغة الروسية الا في الولايات المتحدة. فأكملوا مؤلفاته الى المجلد السابع عشر واعتبروا كتاب تاريخ الحزب البلشفي الذي صدر في ايام ستالين من مؤلفاته ايضا فاصبح الجزء الثامن عشر وحرم هذا التاريخ ايضا في الاتحاد السوفييتي ووضعوا تاريخا جديدا للحزب.
وطبيعي بما انك رجل علم درست علم الماركسية واللينينية لاشك انك لم تتوصل الى استنتاجك بان ستالين حرف الماركسية اللينينية بحيث ان تحريفه ما زال "وصمة سوداء" الا بعد دراساتك لكتابات ستالين وتمييزك للتحريفات التي اجراها على اللينينية. حبذا واكون لك شاكرا لو تنورني وتنور سائر قرائك بمثل او مثلين بطريقة المقارنة بين ما جاء به لينين وما حرفه ستالين في النظرية الماركسية اللينينية خصوصا وان معرفتي للينينية قامت على اساس قراءة لينين وعلى قراءة ستالين في شروحه الكثيرة للينينية.
ثم انك تقول ان لينين قاد الحزب والدولة حتى ١٩٢٢ وهذا صحيح لان ستالين اصبح السكرتير العام للحزب منذ ذلك الحين وبتوصية من لينين وبقرار اجماعي للحزب. وتقول "ان الثورة الروسية لم تضمد جراحها" بعد في تلك الفترة. وهذا صحيح ايضا اذ لم يكن من علامات الثورة الاشتراكية انذاك سوى دكتاتورية البروليتاريا اما من الناحية الاقتصادية فلم تستطع الدولة انذاك ان تقدم للشعب الروسي سوى ٥٠ غراما من الخبز للفرد يوميا اي ما يقرب من الموت جوعا. وفي مكان اخر من المقال تصف ميزات المجتمع الاشتراكي وتقول "وهذا ما كان متوافرا وملموسا في عهد الحقبة الاشتراكية السوفييتية على الرغم من الجوانب السلبية التي سادت على مستوى الحكم المركزي". من هذا يستنتج انك تؤمن بأن الاتحاد السوفييتي حقق مجتمعا اشتراكيا رغم وجود بعض السلبيات فيه. وهذا جميل جدا. ولكن هناك نقطة لم افهمها. من المعروف وما لا يستطيع انكاره اي انسان ان ستالين كان القائد الفعلي منذ ١٩٢٢ وحتى ١٩٥٣. وان بناء الاشتراكية حدث بالضبط في تلك الفترة. وان كل بناء الاشتراكية حدث وفقا لتوجيهات ستالين وتطبيقها من قبل الحزب والدولة خلال صراع دائم مع النظريات الاخرى التي كانت تعارض تطبيق سياسات ستالين في الاتحاد السوفييتي. فهل يعني ذلك ان الاشتراكية بنيت بموجب ماركسية لينينية محرفة ومشوهة؟ وهل من الناحية العلمية يمكن بناء الاشتراكية وفق نظريات ماركسية لينينية محرفة؟ واذا صح ان المجتمع الاشتراكي بني وفقا لاراء ستالين المشوهة للماركسية اللينينية أليس من واجبنا اذن ان ندرس نظريات ستالين المحرفة والمشوهة للماركسية اللينينية التي نجحت شعوب الاتحاد السوفييتي في بناء الاشتراكية بموجبها لكي نستفيد منها في بناء الاشتراكية في المستقبل؟ فبناء الاشتراكية بني في الاتحاد السوفييتي لا وفقا للماركسية اللينينية "الصحيحة" بل وفقا للتشويهات التي حققها ستالين على هذه النظرية. اكون لك شاكرا لو وضحت لي هذا التناقض الذي لم استطع فهمه.
يبدو لي من مجمل كتابتك ومن تسميتك للحزب البولشفي في المقال بانه حزب شيوعي عمالي انك تنتمي الى الحزب الشيوعي العمالي. وقد سنحت لي فرص قليلة للالتقاء ببعض كوادر هذا الحزب الموجودة في لندن واجراء بعض المناقشات معهم. وهم اشخاص احبهم رغم اختلافي في الاراء معهم لانهم شباب متحمس مستعد للنضال والتضحية ولكني اعتقد انهم يفتقرون الى الثقافة الماركسية الحقيقية وان لديهم مفاهيم يعتبرونها ماركسية وهي لا تمت الى الماركسية بصلة. في نقاشاتي القليلة معهم قبل سنوات عديدة كانوا يعتقدون ان الثورة الاشتراكية نجحت كثورة ولكنها اخفقت في تحقيق اهدافها، اي ان الاشتراكية لم تتحقق في الاتحاد السوفييتي وان النظام في الاتحاد السوفييتي لم يكن نظاما اشتراكيا بل كان نظاما راسماليا بدليل وجود نظام الاجور وتبادل السلع والنقود وغيرها وحتى وجود الدولة. وكانوا يعلنون انهم لدى استلام السلطة من الراسمالية سيحققون نظاما شيوعيا خال من الاجور والنقود والتبادل السلعي وحتى بدون وجود الدولة. ولكنك تعتبر ان الاتحاد السوفييتي حقق المجتمع الاشتراكي مع بعض السلبيات. غير انك لم تفصل لنا ما هي السلبيات التي وجدت في المجتمع الاشتراكي السوفييتي.
ومن المعروف ان الاشتركية في الاتحاد السوفييتي مرت في مرحلتين مختلفتين ومتناقضتين، مرحلة الاشتراكية في عهد حكم ستالين وقيادته، ومرحلة الاشتراكية في عهد الخروشوفيين الذين تخلصوا من عبادة ستالين ومن سياسات ستالين ومن ظلمه الخ.. وليس في مقالك ما يميز بين هاتين المرحلتين بل تدمجهما في مرحلة واحدة حتى سنة ١٩٨٦ وتجعل من انهيار الاتحاد السوفييتي كأنه حدث لدى خيانة غورباشوف في السنوات الخمس التالية. فعن اية سلبيات في النظام الاشتراكي السوفييتي تتحدث؟ هل السلبيات في عهد ستالين ام السلبيات في عهد ما بعد ستالين؟ فالسلبيات الاقتصادية التي يجري الحديث عنها في عهد ستالين هي بالذات السلبيات التي ذكرتها اعلاه وهي نظام الاجور والنقود والتبادل السلعي والغاء السياسة الاقتصادية الجديدة (النيب) والتركيز على الصناعات الثقيلة واهمال الصناعات الخفيفة والاحتفاظ بالمشاريع غير الربحية. ولكن شعوب الاتحاد السوفييتي نالت من الحقوق ما لم تنله شعوب العالم من قبل كما وصفتها انت في مقالك بصورة موجزة. ومن الناحية السياسية يتحدثون عن اختفاء الديمقراطية والتعددية الحزبية وسياسة الحزب الواحد ووجود الدولة الخ.. وحين تتحدث انت عن السلبيات في النظام الاشتراكي السوفييتي هل تقصد هذه السلبيات؟
والسلبيات في اشتراكية ما بعد ستالين كانت تختلف عن هذه السلبيات. فسلبيات هذه الفترة كانت ظهور البطالة والتضخم النقدي وارتفاع الاسعار والسوق السوداء وسوق الدعارة والمافيا وظهور اصحاب الملايين والبلايين وتحطيم المزارع الجماعية وبيع المكائن لهذه المزارع وخصخصة المشاريع الصناعية واعادة الارض كسلعة تباع وتشترى وتؤجر وترهن والقروض من الراسمال الامبريالي وادخال المشاريع الراسمالية مثل ماكدونالد وبيزا هات الى الاتحاد السوفييتي وتفسخ المنتجات الزراعية في الريف وعدم توفر هذه المواد في المدن لعجز الحكومة عن توفير وسائل المواصلات لنقلها الخ.. وحين تتحدث عن السلبيات في المجتمع الاشتراكي هل تقصد هذه السلبيات؟ ان المجتمع السوفييتي في فترة ما بعد ستالين لم يكن مجتمعا اشتراكيا بتاتا. يمكن القول انه كان مجتمعا راسماليا مع بعض الايجابيات. اذ ان الخروشوفيين لم يستطيعوا سلب كافة الامتيازات التي نالتها شعوب الاتحاد السوفييتي في فترة بناء الاشتراكية دفعة واحدة واضطروا الى سلبها بصورة تدريجية بحيث بقيت في هذه الفترة بعض هذه الامتيازات ولم يتحقق سلبها النهائي الا في الفترة الاخيرة، فترة غورباشوف، الذي اكمل ما قامت به جميع الحكومات الخروشوفية التي اعقبت حكم ستالين وبهذا تحول الاتحاد السوفييتي الى دول راسمالية مكشوفة ليس فيها حديث عن الماركسية والاشتراكية والشيوعية ولا التحدث عن لينين وحذف اسم لينين من كل شيء حتى من مدينة لينينغراد واعتبروا ثورة اكتوبر خطأ سياسيا خطيرا. فاي السلبيات تتحدث انت عنها؟
واخيرا جاءت في مقالك العبارة التالية: "فان النظام الراسمالي سينتهي وينشأ مكانه نظام جديد اجتماعي اقتصادي هو النظام الاشتراكي الشيوعي حيث سيتمتع الناس جميعا بالعدل والمساواة..." وقد لفتت نظري عبارة النظام الاشتراكي الشيوعي الذي اسمعه لاول مرة في حياتي. فقد تحدث كارل ماركس عن المرحلة الاولى من الشيوعية والمرحلة الثانية من الشيوعية وكان لكل من هاتين المرحلتين خصائصها ونظامها الاقتصادي الذي يختلف عن المرحلة الاخرى. وعند قيام ثورة اكتوبر كان الحديث يجري عن مرحلتين ايضا المرحلة الاشتراكية والمرحلة الشيوعية وهما مرحلتان مختلفتان وكان شعار المرحلة الاولى، المرحلة الاشتراكية، هو "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله" وشعار المرحلة الثانية، المرحلة الشيوعية هو "من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته". وجاء اعظم شرح لشروط التحول من المرحلة الاشتراكية الى المرحلة الشيوعية في كتابات ستالين الماركسية اللينينية "المحرفة". فقد شرح لشعوب الاتحاد السوفييتي وللحزب الشيوعي البولشفي بالتفصيل وباعتراف خروشوف نفسه، شروط الانتقال الى من الاشتراكية الى الشيوعية. ولكنك تورد الاشتراكية والشيوعية كانهما عبارة واحدة او كلمتان مترادفتان فهل يوجد في رأيك فرق بين الاشتراكية والشيوعية ام هما تسمية واحدة لنظام اقتصادي اجتماعي واحد؟ واذا تسلم حزبك السلطة من الراسمالية فهل سيحقق الاشتراكية ام سيحقق الشيوعية ام سيحققهما معا؟
ارجو عزيزي الاخ عبدالله الا اكون قد اثقلت عليك باسئلتي واكون لك شاكرا لو تفضلت بتنويري بالجواب على هذه الاسئلة وشكرا سلفا.
حسقيل قوجمان
١ كانون الاول ٢٠٠٤



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب على رسالة
- اجتماع المبادرة
- حرية المرأة
- التاريخ الحقيقي لانهيار الاتحاد السوفييتي
- كلمة شكر
- من اين والى اين تسير الصين؟
- الاممية البروليتارية
- جواب على رسالة
- الماركسية والدين
- رجوع عجلة التاريخ الى الوراء
- دروس من ثورة تموز
- وأد ثورة تموز
- من وحي كتاب فهد (حلقة اخيرة) شخصية فهد
- من وحي كتاب فهد (الحلقة السادسة عشرة) سياسة فهد الاقتصادية
- من وحي كتاب فهد (الحلقة الخامسة عشرة) الاممية الشيوعية
- استشهاد وحيد منصور
- وجاء الفرج
- كيف يصبح الانسان ماركسيا
- من وحي كتاب فهد (الحلقة الرابعة عشرة) مزورو التاريخ
- من وحي كتاب فهد (الحلقة الثالثة عشرة) التطور العقلاني في الص ...


المزيد.....




- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...
- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - أسئلة الى عبدالله ابو عوف