أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم عبدالله صالح - مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوريا عبر التاريخ الجزء الأول ( الأرمن )















المزيد.....

مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوريا عبر التاريخ الجزء الأول ( الأرمن )


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 21:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يُطالعنا اليوم العلامة " القرضاوي " بتخريف جديد عن أنكاره لمذبحة العثمانية بحق الأرمن ( 1 ) وعليه قررت أن أكتب سلسلة المذابح التي أرتكبها عابدي إله الجحيم المُسمى " الله أكبر " !
وستكون السلسلة كالتالي :
1 - مذابح الارمن
2 - مذابح السريان والكلدان والاشوريين
3 - مذابح دمشق، تموز 1860
4 - مذابح حلب
5 - مذابح اليهود
6 - مذابح العلوية
7 - مذابح الدروز
حصلت هذه المذابح الجماعية بحق الأقليات الدينية والعرقية على أيدي العثمانيين وساعدهم الأكراد المسلمين ( الأكراد الايزيديون كان لهم دور فعال في مساعدة الأرمن ) بالأضافة للأبادات الجماعية التي قام بها مسلمو سوريا .

مذابح الأرمن (أرمنية: Հայոց Ցեղասպանութիւն, تركية: Ermeni Soykırımı) وتعرف ايضا باسم المحرقة الارمنية و المذبحة الارمنية او الجريمة الكبرى، تشير إلى القتل المتعمد والمنهجي للسكان الأرمن من قبل الامبراطورية العثمانية خلال و بعد الحرب العالمية الأولى، وقد تم تنفيذ ذلك من خلال المجازر وعمليات الترحيل، والترحيل القسري وهي عبارة عن مسيرات في ظل ظروف قاسية مصممة لتؤدي إلى وفاة المبعدين. يقدّر الباحثين ان اعداد الضحايا الأرمن تتراوح ما بين 1 مليون و 1.5 مليون (Q&A: Armenian genocide dispute, BBC )


حصلت هذه المذابح بين عام 1894 حتي عام 1915 ( احدي عشر عاما )
راح ضحيتها مليون و نصف انسان بريء علي اقل تقدير من رجال و نساء و شيوخ و اطفال و تشريد الالاف من الاطفال ابشع مجزرة في تاريخ البشرية بأسم اله الاسلام " الله أكبر " الذي حضّ على كراهية الغير !


افعلوا بالارمن ما تشاءون : كان هذا هو شعار الحملة التى اعلنها السلطان عبد الحميد ضد الأرمن. واسس «القوات الحميدية» لتنفيذ ذلك. وحسب قول ارنست جاغ، وزير خارجية المانيا في ذلك الوقت، قتلت هذه الفرقة ربع مليون ارمني، ودمرت اكثر من الفي قرية، وحطمت 659 كنيسة وديرا، وحولت 330 كنيسة الى مسجد.

سلسلة من المجازر التي نفذها السلطان العثماني عبد الحميد ...
خلال فترة الحرب العالمية الأولى قام الأتراك بالتعاون مع عشائر كردية بإبادة مئات القرى الرمني شرقي البلاد في محاولة لتغيير ديموغرافية تلك المناطق لاعتقادهم أن هؤلاء قد يتعاونون مع الروس والثوار الأرمن. كما اجبروا القرويين على العمل كحمالين في الجيش العثماني ومن ثم قاموا بإعدامهم بعد انهاكهم. غير أن قرار الإبادة الشاملة لم يتخذ حتى ربيع 1915, ففي 24 نيسان 1915 قام العثمانيون بجمع المئات من أهم الشخصيات الأرمنية في إسطنبول وتم اعدامهم في ساحات المدينة. ( 2 ).
بعدها أمرت جميع العوال الأرمنية في الأناضول بترك ممتلكاتها والإنضمام إلى القوافل التي تكونت من مئات الالآف من النساء والأطفال في طرق جبلية وعرة وصحراوية قاحلة. وغالبا ما تم حرمان هؤلاء من المأكل والملبس. فمات خلال حملات التهجير هذه حوالي 75% ممن شارك بها وترك الباقون في صحاري بادية الشام (3)
ويروي أحد المرسلين الأمريكيين إلى مدينة الرها:(4)
«خلال ستة اسابيع شاهدنا أبشع الفضائع تقترف بحق الآلاف... الذين جائوا من المدن الشمالية ليعبروا من مدينتنا. وجميعهم يروون نفس الرواية: قتل جميع رجالهم في اليوم الأول من المسيرة، بعدها تم الأعتداء على النسوة والفتيات بالضربة وسرقن واختطفت بعضهن. حراسهم... كانوا من أسوأ العناصر كما سمحوا لأي من كان من القرى التي عبروها باختطاف النسوة والاعتداء عليهن. لم تكن هذه مجرد روايات بل شاهدنا بأم أعيننا هذا الشيء يحدث علنا في الشوارع.»


ثم انتقلت المذبحة الى مدن ارمينيا الغربية و المدن الاخرى التي كان يسكنها الارمن مثل مرعش و ديار بكر و سيواس و غيرها من مدن ، و يكفي هنا اعطاء بعض الارقام و الاحصاءات حول خسائر الارمن البشرية و المادية لفهم عمق الماساة التي كانوا يمرون بها ففي استنبول ابيد خلال يومين فقط ، نحو (5500) ارمني بغض النظر عن العمر أو الجنس، كما استمرت مذابح الارمن في دياربكر ثلاث ايام و قتل خلالها ثلاثة الاف شخص ارمني كما دمرت نحو ( 120) قرية و اغتصبت في المدينة وحدها عشرات الارمنيات اما خارجها فقد تعدى الاغتصاب هذا الحدود (5) . كما فقد الارمن في المذبحة التي جرت في سيواس في 12 تشرين الثاني من العام نفسه ، نحو الف شخص و القوا بجثثهم في الخانات و على حد قول احد الشهود العيان فان معظم الضحايا في سيواس كانوا قد قتلوا بالساطور و القضبان الحديد و العصي الغليظة و الخناجر و ما شابه ذلك و كخلاصة لكل ماسبق يمكن القول ان تلك الفترة التي تعرض لها الارمن من مذابح فقد منهم (300) الف ارمني كما ان كثيرين منهم قد هربوا عبر الحدود

وفي اواخر سنة 1904 ، ارسلت السلطات العثمانية كتائب من وحدات الجندرمة الى المناطق الارمنية و قصفوا المدن الارمنية و بلغ عدد الضحايا اكثر من الاف شخص .

بالأضافة الى مشاركة الكورد المسلمين ، لاسيما المنخرطين في صفوف الفرسان الحميدية ، انخدعوا بالشعارات الدينية التي رفعتها الدولة العثمانية ، الامر الذي دفع ببعضهم الى المشاركة في تلك المجازر التي جرت للارمن و من الجدير بالذكر ان الاسهام الكوردي ذاك كان بتحريض مباشر من الدولة العثمانية و يبدو ان الاخيرة كانت قد تمكنت باسم الدين الاسلامي " الحنيف " من توريط بعض الكورد البسطاء و تسخيرهم في خدمة مصالحها و مآربها على حساب الشعوب الاخرى غير التركية داخل الدولة العثمانية .(6)

بعد سنة من استلام الاتحاديين للحكم ــ أي في سنة 1909 اقاموا مذبحة جديدة للارمن في مدينة ادنة ادت الى مقتل (30,000) ارمني بريء خلال اسبوع واحد (7) الامر الذي دفع ببعض المصادر الى القول ( لم تكن مذابح سنوات 1894 ــ 1909 شيئا من حيث الفظاعة و البشاعة اذا قارناها بالمذابح الارمنية التي قامت في سنة 1915 و في السنين التي تلتها

بعد اتخاذ القرار النهائي في جلسة سرية من قبل اعضاء قيادة الاتحاد و الترقي و مجلسه الاعلى بابادة الارمن عن بكرة ابيهم اصدرت في سنة 1915 قانون التهجير الارمني و بموجبه تم تهجير الاف من الارمن الى الصحارى العربية و اماكن متفرقة اخرى و تم اسكان الاتراك في قراهم و مدنهم ابتدءا من شهر كانون الثاني سنة 1915 بدات مرحلة جديدة من عمليات النفي و قتل الارمن نظرا لتشعب الاحداث و كثرتها ولا يتسع المجال للخوض في ذكر كل الاحداث . لذا سنقتصر اكثر الحوادث اثارة (8) .

ففي ربيع السنة المذكورة انفا قبضت الحكومة العثمانية على رجال الارمن في انقرة بين سن 15 ــ70 و ربطوا كل اربعة منهم ببعضهم وارسلوا باتجاه مدينة قيصيرية و بعد مسيرة خمسة او ستة ساعات وصلوا الى وادي منعزل هاجمهم فيها غوغاء من الفلاحين الاتراك بالهراوات و المطارق و الفؤوس و المناجل و المجاريف و المناشير ، تلك الادوات التي لم تكن تسبب الموت الفظيع بالمقارنة مع القتل بالاسلحة و المسدسات فحسب ، بل كان يقول الاتراك انفسهم كانت تلك الطريقة اكثر اقتصادية لانهم لم يضعوا سدى البارود و الاغلفة النحاسية (9)

اما في مدينة موش فقد جرت عمليات قتل الارمن بطريقة لا يمكن للعقل تقبله و بصدد تلك العمليات يذكر شاهد عيان ما يلي : (( اما في مدينة موش فقسم من الارمن اتلف بالمتابن و القسم الاعظم اتلف رميا بالرصاص و طعنا بالسكاكين ، و كانت الحكومة تستاجر قصابين ، تعطي كل واحد منهم ليرة عثمانية يوميا ....وقد قصى علي احد الاطباء و يسمى عزيز بك انه كان في قضاء مرزيفون من اعمال ولاية سيواس و علم ان قافلة من الارمن سترسل للقتل فذب الى القائمقام و قال له ... ارجو ان تاذن لي بالذهاب لارى العملية التشريحية بام عيني ، فرخص لي وذهبت فوجت اربعة قصابين ، بيد كل واحد منهم مدية طويلة و افراد الدرك يفرقون كل عشره من الارمن على حدة و يرسلون الواحد بعد الاخر لعند القصاب ، فيقول القصاب للارمني : مد رقبتك فيمدها : فيذبحه ذبح الغنم ...)) (10)

و من الجدير بالذكر ان تلك المجازر رافقتها عمليات الترحيل و تهجير الارمن ايضا الى الصحراء السورية و حلب و اورفة و سري كاني و دير زور و غيرها حيث جرت عمليات الترحيل تلك في احلك الظروف مما ادا الى موت القسم الاعظم منهم و ذلك عطشا و جوعا من شدة الارهاق . وخسر الارمن في هذه الفاجعة وحدها مليون نسمة ، ذبح نحو مائة الف شخص فقط في صحاري ديرزور . (11)

والافت للانتباه ما يذكره ( ويكرام ) صاحب كتاب ( مهد البشرية ) عن الايزيدية في زمن المجازر، حيث يقول ما نصه ( بقي علينا ان نذكر هنا نجاة الايزيدية من المذبحة ففي هذه المجازر الدموية لا يتسع للمرء الا ان يعجب لبقا ءهم) في الحقيقة لم يكن الايزيديون بعيدون عن الاضطهاد العثمانيين كما يتصور( ويكرام) ولكن يبدو ان اركان الحكومة العثمانية يومذاك وجدوا صعوبة في القضاء على الايزيديين ، بسبب وجود زعماء ايزيديين لهم نفوذ و سلطة في مناطقهم ، لذا تجنبت الدولة العثمانية الاصطدام بهم لحين ان يتسنى لها الفرصة المواتية للفتك بهم ايظا كما فعلت بالارمن وعلى مايبدوا لهذا السبب وقف الأيزيديون مع الأرمن وساعدوهم حيث اشار العديد من المؤرخين الى تلك الحقيقة و منهم من هو ارمني فعلى سبيل المثال يذكر اسحاق ارملة ما قام به الايزيديون و خصوصا زعيمهم في جبل شنكال حمو شرو من جهود ، لحماية المسيحيين الارمن و حقن دمائهم في تلك المرحلة العصيبة ، كما ان المصادر الانكليزية تؤكد ذلك ايضا حيذ يذكر ( لوك ) عن ذلك (( .. يجب ان نذكر التصرف الصحيح و الحسن للايزيديين ففي الحرب العالمية الاولى ، و بالغم من الاضطهاد الشديد ضدهم ، فقد اطوا الملجا لمئات الارمن من الذين نزحوا من دير الزور الى جبل شنكال خلال مذابح الارمن الكبرى و رفضوا تسليمهم بالرغم من تهديدات الاتراك )) كما تذكر المس بيل ان الايزيديون اضهروا عطفا كبيرا على المسيحيين و لذلك اوو عندهم عدد كبير من الارمن اللاجئين الى جبل شنكال و تقول( الليدي درور ) بهذا الصدد و هذا نصه (( و لليزيدية شهرة خاصة شائعة في حب الخير و الاحسان . فلقد بلغني ان قرابة 400 لاجئ خلال الحرب العالمية الاولى اندفعوا صوب سنجار و استجاروا شيخها الايزيدي المعروف ( حمو شرو ) فاجروهم هذا السرى و قد عرفه الناس دوما ينقذ المكروب ، ويعسف المحروب و يعين الناس على نوائب الدهر وهكذا وجدت 100 اسرة لاجئة بائسة الماكل و الماوى في قرية الشيخ المذكور نفسه (12) .


وهكذا كان المجموع أكثر من مليون ونصف المليون قتيل أرمني عن كتاب : المصادر العربية حول جريمة إبادة الأرمن نهاية الجزء الخاص بالدولة العثمانية الاسلامية .

وهناك مراجع كثيرة تتكلم بالتفصيل لمن أراد التوسع بهذا الخصوص , أكتفي بهذا التعريف عن المذبحة العثمانية بحق الأرمن .


مراجع :

1 - القرضاوي ينكر وجود ابادة للأرمن ابان الحكم العثماني

24-كانون الاول-2011 12:14 PM

الخبر برس : الإخبارية اللبنانية

أكد الشيخ يوسف القرضاوي وقوفه الى جانب تركيا ضد قرار البرلمان الفرنسي الخاص بتجريم إنكار المذبحة ضد أرمن الاناضول إبان الحكم العثماني.
كلام القرضاوي جاء خلال خطبة الجمعة التي ألقاها في مسجد "محمد بن عبدالوهاب" بامارة قطر، وخصص فيها القسم الاكبر لموضوع القرار الفرنسي الخاص بما يسمى بتجريم إنكار "الإبادة العرقية ضد الارمن عام 1915
وندد القرضاوي بقرار مجلس النواب الفرنسي داعيا كافة المسلمين إلى التضامن مع تركيا ودعمها في هذا المجال.
وأضاف:" يعد القرار الذي صادق عليه البرلمان الفرنسي إهانة كبيرة لتركيا, وكذب وإفتراء موجه ضد « التاريخ المجيد » للخلافة العثمانية" مشددا على وقوفه الى جانب الاتراك.

http://www.alkhabarpress.com/SiteNews/details.php?docId=26825

2- Armenian Genocide, United Human Rights Council

3- Akçam, Taner: A Shameful Act: The Armenian Genocide and the Question of Turkish Responsibility, transl. Paul Bessemer, Metropolitan Books, New York. 2006

4- Forgotten Genocide": The Destruction of the Armenians During World War I , Constitutional Rights Education

5- Hans-Lukas Kieser, Dominik J. Schaller, Der Völkermord an den Armeniern und die Shoah: The Armenian genocide and the Shoah, Chronos, 2002, ISBN 303400561X, p. 114.

6 - د. كمال مظهر ، كوردستان في سنوات الحرب العالمية الاولى ، ت : محمد الملا عبد الكريم ، دار الافاق العربية ، بغداد : 1984 ، ص259 ــ 260 .

7 - 30,000 KILLED IN MASSACRES; Conservative Estimate of Victims of Turkish Fanaticism in Adana Vilayet. DEADLY WORK CONTINUES Tribesmen Besiege Towns and March on Others -- Messengers to American Women Slain. CLASH FEARED AT BEIRUT Druses Gather to Avenge Murder of Deputy and Mohammedans Prepare to Oppose Them.
http://select.nytimes.com/gst/abstract.html?res=F50C10F93C5A15738DDDAC0A94DC405B898CF1D3

8- نفس المرجع الثاني وهذه خريطة تشرح سير عمليات الإبادة الأرمنية.
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/c/ca/Armenian_Genocide_Map-ar.svg

9 - د. كمال مظهر ، كوردستان في سنوات الحرب العالمية الاولى ، ت : محمد الملا عبد الكريم ، دار الافاق العربية ، بغداد : 1984 ص 251

10 - د كمال مظهر ، المصدر السابق ،ص 254 .

11 - ك . ل . لاستار جيان ، تاريخ الامة الارمنية ، الموصل : 1951 ، ص 335

12 - عدنان زيان ص 116 ــ 117

فيديو تقرير كامل باللغة الأنكليزية :
المذبحة التركية الإسلامية للأرمن Turkish Islamic massacre of Armenians
http://www.youtube.com/watch?v=548lD5SvERk&feature=related



#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد يتوعد لقريش فيتحدوه أن يُثبت وعوده فيفشل فأشهر سيفه على ...
- شبيح أم عرعوري ؟ ربما منحبكجي أو مندس !
- صكوك الغفران بين القس الخرفان ومحمد رسول العربان
- مقارنة بسيطة بين محمد ويسوع أهداء للزميل المجاهد طلعت خيري
- دراسة بسيطة حول الدين السياسي وخفاياه وتأثيره على الدين نفسه ...
- أتسخرون من ليبيا يامؤيدي حزب البعث النازي ؟
- سوريا الآرامية بين تخريف العربان وتدليس البعثان ( الجزء الأو ...
- طز بالأخوان المسلمين عموماً وب زهير سالم خصوصاً
- العالم يحتقن من جديد ويُقبل على حرب عالمية ثالثة , الإسلام و ...
- لما لا يعبد المسلمين أمرؤ القيس ؟
- خواطر علماني مقهور ( الجزء الثاني )
- خرافة قلب العروبة النابض !
- ماذا لو لم تُلغى المادة الثالثة من الدستور السوري ؟
- الرشوة السبب والمُسبب في الفساد الأخلاقي , حللها الإسلام وهو ...
- خواطر علماني مقهور ( الجزء الأول )
- سخافة الجامعة العربية بتدخلها في سوريا
- هل قرآن عثمان يُخالف وصايا الرسول ؟
- المسلمين أخوة القردة والخنازير كما وصفهم رسول الإسلام !
- كمشة بدو
- حزب البعث يُصاحب البائع ويُعاد الشاري من ذات البائع !


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جاسم عبدالله صالح - مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوريا عبر التاريخ الجزء الأول ( الأرمن )