أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بن جبار محمد - وقفة إكبار و إجلال في ذكرى- الحوار المتمدن -














المزيد.....

وقفة إكبار و إجلال في ذكرى- الحوار المتمدن -


بن جبار محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3571 - 2011 / 12 / 9 - 21:12
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


وقــفة إكــبار و إجــلال
في ذكــرى" الحوار المتمدن "

حرصت أن أكــون اليوم ضمن الكتاب و القراء الذين يقفون وقفة إكبار و إجلال لنجــاح جريدة "حـوار التمدن " كمنبــر علمــاني يســاري حــر , رافق إرهاصات ربيع الثورات العربية وأحتضن اليســار العربي و رعى الأقلام العربية الحـرة و أنتصــر للقضــايا العادلة في العالم العربي وتضــامن مع الحقوق الأســاسية للمرأة وحقوق الإنسان عمــومــا .. أقف وقفة إجلال و إكبــار للحوار المتمدن الذي لم يمــارس السياسة التهميش و الإقصــاء المتبعة في أغلب الجرائد و المجـلات و سياسة تسقيف الأفكــار و الإلتزام بالخــط و الرؤيــة المحددة ســلفا !
أحيي الجريدة و مشرفوهــا على فتــح الأبواب على مصارعها إيمـــانا منهم " أما الزبد فيذهب هباءا..." و بذلك أصبحت الجريدة ملتقى الأفــكار و ملتقى تلاقــح الأفكــار و فضاءا للتعبير الحــر كمتنفس لأصحــاب الفكــر المتنور .
في هذا المقــام لا يسعني سوى التعبير عن ســعادتي للجريدة " الموقـــع " و أعــزي كــل الفضــل لــهـا لمــا قدمته لي, أولا كقــاريء لأفضــل كتاب المتمدن و إطــلاعي بشكل مستمــر على آخــر نتاجهم الفكـــري و الأدبي و قد تتلمذت على البعض منهـم و لا زلت أتلهف على كتابتهم , منذ عدة سنــوات .. ثانيــا كــكاتب مبتدئ , فوجدت في المتمدن خــير منبــر تنشـر لي فيه كتــاباتي و آرائي و إرهــاصاتي و بعض آهــاتي التي أعتــبرهــا لابد منــهــا ..لأنفس عن خــواطري .
داومت على الكتــابة على مســافة سبعة و عشرين مــقالة, كــانت كــافية لأتمــرن و أضــع أفكــاري موضــع التقــرير ليطــلع عليــها الآلاف القراء بعدمــا كانت حبيسة ذهني و فــزت بردود القــراء التي أعتبرهــا ضــرورية للقــراء و ضرورة قصوى للكتــابة وللمشاركة الفكــرية و السياسية بدون القاريء أعتبــر أن الكتــابة كالحرث في البحــر .
أتقدم للجــريدة و لا أعــاتبهم في شيء , بمنــاسبة للعقدية الأولى متمنــيا لــها المزيد من النجــاح و مزيدا من التألق و ستــكون درعــا منيعــا للفـــكـــر الأصولي الذي يضــرب العالم العربي في الصمـــيم .
تحـياتي لكــتاب المتمدن و تحــياتي للقــراء و تحيــاتي للهيئة المشرفة

بن جبار محمد



#بن_جبار_محمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمة محمد لا تقرأ
- هوت حين هوى الرئيس
- الثورة المصرية تأكل أبنائها
- التضحيات الجزائريين لن تذهب سدى
- الإنسان –الضحية أو النظرة الدونية للمرأة
- أنقذوا سكان أشرف
- الدراسة ما بعد الأربعين
- صديقي الفرانكوفوني
- لماذا ينتحر شبابنا في البحر ؟
- التخلف كممارسة يومية
- الصلاة خير من النوم.
- كفاكم دعارة !!!
- صديق من زمن الحرب
- عن نشأة العنف في الجزائر ..
- الجلاد في آخر أيامه
- فرنسا : التهديد القادم
- الحنين الاستعماري
- صديقي الكومبارس
- المومس و الإصلاحات السياسية
- الولاء للوطن أم الولاء للأسرة ؟


المزيد.....




- فيديو منسوب لمشاهد دمار في إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية.. ...
- بين هدنة مؤقتة وبداية تحول استراتيجي.. ماذا بعد وقف إطلاق ال ...
- شاهد.. غوارديولا يداعب الكرة مع لاعبي السيتي على الشاطئ
- أبو عبيدة: جثث العدو ستصبح حدثا دائما ما لم يتوقف العدوان
- لماذا تتجه طهران لمنع الوكالة الدولية لتفتيش منشآتها؟
- كاتب روسي يدعو موسكو للتحرك دبلوماسيا من موقع قوة
- موقع تركي: القبة الفولاذية باتت ضرورة ملحة لتركيا
- طهران تستعيد نبضها الهادئ بعد صخب الحرب
- وول ستريت وأسباب تعجُّل ترامب لوقف الحرب
- لماذا نشرت اليونان سفنا حربية قبالة السواحل الليبية؟


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بن جبار محمد - وقفة إكبار و إجلال في ذكرى- الحوار المتمدن -