اليهودية واوهام عبادة الاله الواحد

تحية زميل وليد يوسف، انا اعترض على هذا كلامك وعلى الكتاب ايضا لانه ملئ بالحقد من قبل البروفيسور اليهودى شحاك فلانه كان يعادى الصهيونية فراح يكره شعبه وهذه جريمة كبرى ارتكبها احمق بحق شعبه ولو تقارن بين الاسلام واليهودية لترى ان اليهود هم افضل تعاملا من المسلمين للكثير من الاعتبارات وهيا لاحظ ذلك فى كل دول العالم وهذا من فم المسلمين انفسهم وعلى الاقل ان هؤلاء لا يكفرون غيرهم وان لهم نعرات طائفيه حالهم حال بقية الاقوام وهذا جاء نتيجة لاضطهادهم من قبل امبراطوريات الشرق من الاشوريين والكلدان واخيرا من المسلمين بصورة عامة
تذكر ان اول من عرف الله هم اليهود واول من كلم الله كان موسى وان ما ذهب اليه شاحاك مجرد عداءات لشعبه ، فالمفاهيم والتفاسير كان صعبة التفسير عليهم وهذا ليس عيبا ولذلك جاء السيد المسيح لهم ولاجهلم ولنا جميعا
تحية صادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي وليد بيداويد المحترم . من حقك الاعتراض ولكنك لم تقرا الكتاب كما يبدو وهو للعلم موجود في مكتبة الحوار المتمدن وتستطيع تحميله. يناقش شاحاك مسالة الهوية والمواطنة عند الحكومة الاسرائيلية . من هو اليهودي ومن هو الاسرائيلي والعلاقة بينهما . ارجو الرجوع للكتاب . اليهود وانا كتبت في ذلك وحاورت الاخرين يفسرون التوراة حسب التلمود وبالتالي .. تحب قريبك كنفسك .. تعني عندهم محبة الاسرائيلي وليس الاغيار . ويسوع اعطى للوصية بعدا انسانيا غيرموجود في التوراة وبالتالي الكنيسة وهم يهود على الاغلب انتجوا تلمودا مسيحيا مقابل التلمود اليهودي والنبؤات حسب الانجيل تعني لليهود شيئا اخر. اليهود في العالم اغلبهم من الغرب فهم متحضرين وفي الشرق الغالبية كانوا من العراق ومصر والمغرب وهم اصحاب حضارة .: وبالتالي شاحاك يعتز بيهوديته ويرفض الصهيونية واليهودية التلمودية التي رفضها يسوع ايضا. انصحك بالاستزادة من القراءة في الموضوع مع خالص محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي وليد بيداويد بالنسبة ان اليهود اول من عبد الله فانا لم اتطرق لذلك لان المقال لايعالج هذه المسالة . التوراة كالقران حمال اوجه ولهذا فالفيلسوف فيلو الاسكندري اعطى لليهودية طابعا عالميا وتفسيرا رمزيا للتوراة على عكس الاتجاه الاصولي الذي مثله عزرا واتباعه . وكان هناك طوائف كثيرة يهودية وغير يهودية تاخذ بالتوراة وتفسرها تفسيرها الخاص. وبولس فهم التوراة بعد ايمانه بالمسيح فهما يختلف عما كان يؤمن به سابقا وهو فريسي وكذلك موقفه من الشريعة وهو احدث القطيعة بين عهد الناموس وعهد النعمة
. ويسوع بمجادلاته مع الفريسيين رفض تشددهم وريائهم وفهمهم الخاص للشريعة والذي هو فهما تلموديا . ختاما ارجو لك النجاح في عملك وكتاباتك مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بلا شك انا طالعته فهو مفيد ولكننى غير معتنع به لما بين يدى من امثلة عشناها وعاشها اجدادنا ونعيشها فى بعدنا عن اوطاننا الذى لم نلمس معهم شيئا يمكن ان يكون افضل حالا واحسن اخلاقا من الفريسيين انفسهم ولهذا انا فى الواقع لا احب ان انتقد الفريسيين لان من نعيش معهم يكفروننا ويفجرون كنائسنا ويقتلون اطفالنا ويطالبوننا بالجزية واعتناق اسلامهم ولكن لم يكن يحصل هذا من الفريسيين الذى رفضهم السيد المسيح ولكن السيد المسيح لو جاء الان قبل موعده لبرئ الفريسيين وادان المسلمين اشد ادانة لما يقترفوه من جرائم بحق الغير ولست انا اقول هذا وانما هم انفسهم يقولون ذلك واللذين يتركون الاسلام كل يوم
ففى لقائنا فى العراق فى بغداد والوسط والجنوب ترك ما لا يقل ثلاثمائة عائلة الاسلام بسبب عدم ايمانهم به وهذا الرقم يتزايد عشرة اضعاف فى ايران حسب الارقام التى تردنا لحد هذا اليوم
انا فى الواقع اراها صعبة ان ادين من كان لهم مفهوم خاطئ وتصورات خاطئة على الاخر ولكن كيف يمكن ان نبرر للمسلمين والعرب بالدرجة الاولى هؤلاء اللذين اسموا انفسهم باصحاب الشيمة والكرم والغيرة والشرف؟
لايمكن ين يكون هناك مبرر لهم اطلاقا
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى وليد
المتأمل فى التراث العبرانى سيجد أن هناك تلميحات كثيرة وإلحاح كثير على عبادة الإله دوناً عن الآلهة الأخرى والنهى الدائم من قبل الله لأتباعه من التعبد لآلهة أخرى .. كما يمكن أن نلاحظ الصورة الشخصانية للإله المغرقة فى بشريتها وفجاجتها فتجد الغضب والثورة حينا والرضى من ذبيحة تقدم حينا اخر وإنحياز عاطفى لفئة بشرية محددة والقسوة الغير مبررة على معظم البشر
لا تخلو التعاليم اليهودية سواء توراتية أو تلمودية من العنصرية الفجة والتمايز الواضح لدرجة ممارسة الإزدواجية فأن تسرق أو تزنى أو تقتل فهو خطية ولكن مع الغرباء ليس بخطية بل نجد ان الإله يدعوهم لذلك .
التوراة فى كل جزيئاتها تعلن عن بشريتها وبداوتها وبطريقة فجة
مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المفكر والكاتب القدير الاستاذ سامي لبيب الجزيل الاحترام .فكرة التوحيد عند العبرانيين كاذبة وهناك الكثير من المصادر اعتمد عليها وقسم منها كنسية .عبادة اله واحد مع الاعتراف بوجود الهة اخرى ليس توحيدا وكلامك كله صحيح . الاكتشافات الاركيولوجية تثبت ان يهوه اله خصب وثني ضمن مجمع الهة وثنية ومتزوج من الالهة اشيرة . اما يهوه اله التوحيد التوراتي فهو جاء مع عزرا . للباحث فراس السواح دراسة مطولة عنه في كتابه.. الاسطورة والمعنى .. وطورها في كتابه الاخير .. تاريخ اورشليم والبحث عن مملكة اليهود ...شكرا لحضورك الراقي والممتع جدا . شرفتني سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---