هل فعلا قاموا بنشر الإسلام للكيد في الإسلام .؟

أفعال الخلفاء أفعال سياسية بحتة فهم أرادوا التوسع و الإنتشار كالفرس و الرومان وبناء إمبراطورية لم يك للتاريخ أن يذكر شعبا إسمه العرب لولاها..
مقال ممتع و مفيد لتوعية المسلمين أن ليس كل ماذكر في تاريخهم مقدس, فالعبادات على العين و الراس أما الإحتلال و السبي فهي أمور سياسية نظمها الدين في وقت معين له ظروفه..

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك أدخل السرور علي نفسي...لكني لازلت حائرا في استيعاب الأيه ٢٩ من سوره التوبه، أرجو أن تعطيني مفهومك لها. مع الشكر

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتبت سيدي
(في البداية الرسول هو الذي تعرض للاضطهاد ، لم يجمع الرسول كل من آمن معه وقام بمحاربة كفار مكة أو بنشر الإسلام في مكة عن طريق القتال)
وكأني به يقاتل بتلك الفئة الصغيرة المسكينة والفقيرة من المال والعتاد ،نعم كأني به يأمرهم لمقاتلة قريش بكل رجالاتها وصناديدها ودعمها من باقي القبائل!!!هل تمزح أخي الكريم؟؟ طبعا لن يفعل ذلك وهو في حالة ضعف ولكن فعلها وبكل تأكيد وهو في حالة قوة والشواهد لن تكفيها صفحات الحوار المتمدن لذكرها

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت أيضا أخي الكريم أن المهاجرون كانوا فقراء ومساكين بدلالة الآية التي ذكرتها
إذا لماذا أغار محمد على قوافل قريش بعد أن هاجر الى المدينة؟ لأننا عندما نسأل الإسلاميين عن هذا فالرد الجاهز هو أن المسلمين بقيادة محمد كان مقصدهم من تلك الغارات هو إستعادة ما سلبتهم إياه قريش عندما هاجروا من مكة وإنما هي أموالهم أرادوا إستردادها..كلم العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له..

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت أخي الكريم
(ليس في الإسلام أن تخير الناس بين الأيمان أو القتال أو دفع الجزية ومن فعلوا ذلك بعد موت الرسول لا علاقة للإسلام بما فعلوه)
وكأني بك تتجاهل هذه الآية: قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ [التوبة : 29],
من الذي يجب على المسلمين مقاتلته طبقا للآية أعلاه؟
1- الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
2- الذين لا يحرمون ما حرم الله ورسوله
3-لا يدينون دين الحق
من تشمل هذه الآية؟ جميع غير المسلمين ولم تشترط قتال من إعتدى بل الجميع وآية السيف يشرح الأمر بوضوح أكثر
التفسير قال مجاهد : نزلت هذه الآية حين أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال الروم ، فغزا بعد نزولها غزوة تبوك .

وقال الكلبي : نزلت في قريظة والنضير من اليهود ، فصالحهم وكانت أول جزية أصابها أهل الإسلام ، وأول ذل أصاب أهل الكتاب بأيدي المسلمين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت أخي الكريم :في عصر الرسول كانت في حالة دفاع عن النفس فقط ولا يمكن بأي حال من الأحوال من بعثه الله رحمة للعالمين أن يبادر بالاعتداء على الناس في أوطانهم فهذا تناقض بين القول والفعل وهذا ما لا نرضاه عن شرع الله وعن رسول الله وليس في الإسلام الدعوة إلى الله إلا عن طريق الحكمة والموعظة الحسنة

فماذا تقول في جهاد الطلب؟
قال إبن القيم:أما جهاد الطلب الخالص فلا يرغب فيه إلا أحد رجلين إما عظيم الإيمان يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله وإما راغب في المغنم والسبي
فجهاد الدفع يقصده كل أحد ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا وجهاد الطلب الخالص لله يقصده سادات المؤمنين وأما الجهاد الذي يكون فيه طالبا مطلوبا فهذا يقصده خيار الناس لإعلاء كلمة الله ودينه ويقصده أوساطهم للدفع ولمحبة الظفر

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنظر هنا
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&ContentID=3465

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلا بِحَقِّ الإِسْلامِ وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ) رواه البخاري.
(اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ اغْزُوا وَلا تَغُلُّوا وَلا تَغْدِرُوا وَلا تَمْثُلُوا وَلا تَقْتُلُوا وَلِيدًا وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى ثَلاثِ خِصَالٍ أَوْ خِلالٍ فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلامِ فَإِنْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ إِلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ إِنْ فَعَلُوا ذَلِكَ فَلَهُمْ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ وَعَلَيْهِمْ مَا عَلَى الْمُهَاجِرِينَ فَإِنْ أَبَوْا أَنْ يَتَحَوَّلُوا مِنْهَا

هل فعلا تأمر الأحاديث أعلاه بجهاد الدفع فقط دون الطلب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل بعد كل هذا أخي الكريم تقول لي أن ما فعله التابعون لم يكن من الإسلام ولكن كيداً به؟؟
ودونك آية السيف ففيها القول الفصل لمن ألقى السمع وهو شهيد
(فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَءَاتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) التوبة/5.
وهي من آخر ما نزل...
ألا ترى فيها أمرا مباشرا بقتال جميع من في الأرض من غير المسلمين؟ ومتى التوقف عن ذلك ؟ عندما يدفعوا الرشوة أو الجزية..إذا هل ذلك لنشر الاسلام أم لتحصيل الأموال؟ لماذا لم تقل الآية فإذا انسلخت الاشهر الحرم فإدعوا المشركين الى الاسلام حيث وجدتموهم واتخذوا في ذلك الوسيلة الحسنة ولا تعتدوا ان الله يحب المحسنين

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للأخوة المؤيدين والمعارضين
يقول الله تعالى
يقول تعالى {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }القصص56
ثم يقول تعالى {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً }الكهف29 طبعا مثل ما أن القران صالح لكل
زمن ومكان أيضا الكفر والأمان في أي وقت
ثم أن الله قد أمر الرسول أن يساعد المشركين
إذا استنجد احد يقول تعالى {وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ }التوبة6
لم يقول الله خذ منه الجزية

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهنا المصيبة طالما لم يعرف من هو المشرك او الكافر او ماهو المعروف او المنكر فالمسالة ضبابية متروك للمفســــر القوي وهو موجود في كل العصور فمعروف تركيا منكر السعودية ويامحلى المعروف والمنكر واضح تملصت من الاجابة على تعليقات فري زون الســــبعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاضل
انه ليس كلامك وانما هو تكرار لما قاله الراوي يا ساده يا كرام ومنذ1100 عام
انك وكما جاء في القران العباسي تقص علينا افضل القصص كما انت تتصور
ولا دخل له بعلم التاريخ وحسب الادله المكتشفه حديثا في السويد والمانيا
والذي يثبت انه لا يوجد اسلام ولا مسلمين في القرن السابع
وان حاكم دمشق معويه كان مسيحي ويجهل وجود محمد
للمزيد معويه الخليفه على صفحات غوغل
واما عبدالمالك مروانان فهو كذلك رجل مسيحي متعصب للمزيد الخليفه الكافر على صفحات غوغل واما ماهي حقيقه الاسلام ومن هم السلمون للمزيد كذلك على صفحات غوغل
ان الروايه الاسلاميه والتي كتبها اهل فارس فهي كذب سافر
لا كتاب جاءو لا وحي نزل
اسلم لاخيك
صمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---