أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - نداء! (في ضوء انعقاد مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي العراقي)















المزيد.....

نداء! (في ضوء انعقاد مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي العراقي)


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3527 - 2011 / 10 / 26 - 12:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نداء!
(في ضوء انعقاد مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي العراقي)
أحيي انعقاد مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي العراقي وأتمنى للمؤتمر النجاح والموفقية لتحقيق آمال الشعب العراقي في الأمن والإستقرار والتنمية والتقدم وبناء العراق الإتحادي الديمقراطي وترسيخ العمل بالدستور .
إن توحيد قوى شعبنا المؤمنة في العمل الديمقراطي يمثّل إحدى رغباته ومصالحه ولا شك، وأتمنى أن يعمل المؤتمرون كل ما بوسعهم لتجاوز الظواهر الطارئة على المجتمع العراقي وعلى العمل السياسي الحرّ والشريف المعهود
لقد ظهرت على سطح الحياة السياسيّة العراقيّة كثير من الظواهر غير الصحيّة بل الخطيرة مثل الإستقطاب الإثني الطائفي والعرقي والعشائري والمناطقي أو الجهوي والسياسي أو الحزبي وتركت آثارها الجسيمة على المجتمع ، كما أنّ التركة والإرث الكبير من الأخطاء والخطايا التي تركها النظام السابق والتي احتكر بها العمل السياسي مستخدما كل ما يستطيع من الوسائل القمعيّة والأمنيّة والمخابراتيّة للهيمنة على المجتمع والحياة العامّة كان لكل ذلك أفدح الآثار وخلّف أعظم الكوارث التي يعلمها الجميع وليس من المناسب الخوض في تفاصيلها
ولكننا هنا ننادي المؤتمرين ونناشدهم بوضع الصورة المشوّهة لأحوال المجتمع العراقي أمام أنظارهم بهدف العمل على صياغة حلول تناسبها
نتوق نحن المواطنون مختلفوا التوجهات والمشارب إلى حياة تخلومن القهر وتعترف بالتعدديّة السياسية وتضمن الحرّيات العامّة في الدين والمذهب والقوميّة والمكون السياسي والعقيدة الفكريّة أي بما يحقق متطلبات حقوق الإنسان تماما ، حياة تخلو من التعذيب والإكراه والتصدي للمفكرين وإلى الآخرين ممن يتعارضون في المعتقدات المختلفة بقطع الأرزاق أو بالتسقيط السياسي أو الإجتماعي ونريد بناء حياة ثقافيّة تقوم على أسس النقاش الحضاري والإقناع والدفاع عن الرأي بالوسائل العلميّة والسلميّة والديمقراطيّة
نتوق إلى حياة لا يُكره فيها المواطنون على الإنتماء لأي حزب أو جمعيّة أو مؤسسة أو عمل علني كان أو سرّي ولأي سبب كان إلاّ عن طريق الإقناع والرغبة وبشكل تطوّعي واختياري ونأمل أن نصل إلى تحريم ما يخالف هذا بنصوص القانون وحماية من يقعون تحت وطأة المتنفذين والمخالفين وتحريم عمليات ما يشبه التجنيد لأية تنظيمات مهما كانت رسميّة أو عامّة.
نتوق إلى مجتمع يُصان فيه القانون والنظام ويحقّ فيه لأي مواطن أن يُقاضي خصومه مهما كان نفوذهم أمام قضاء مستقلّ فعلا لا قضاء يأتمر بأوامر أجهزة سريّة أو عليا كما كان الوضع في عدد من العهود الماضية مهما كانت وبدون التعرّض إلى أيّة ضغوط
نتوق إلى حياة يؤمن فيها الناس بحق الأغلبية في أن تحكم على أن تتحمّل وتضمن حماية الأقليّة وضمان حقوقها المشروعة! فإن لم تفعل الأغلبية فإنها تفقد مشروعيتها في أحقيتها في الحكم ،وأن يعلم كل العاملين في الحياة السياسية أن الرئاسة للبلاد والوزارة والوزراء ومجلس النواب والهيئآت المماثلة فقط هي وحدها من يُعتبر العاملون فيها سياسيون ضمن الدولة أمّا الباقون من أجهزة الدولة فكلهم موظفون فيها وليسوا سياسيين أي أن وكلاء الوزارات فما دون إلى أبسط الموظفين هم أداريون وليسوا سياسيين ولا يستلزم تغييرهم أو تعيينهم بالإنتخاب العام بل على أسس الأهليّة والكفاءة والأحقيّة فقط.
نتوق إلى مجتمع وحياة لا تمييز فيها لا بين فقير وغنيّ ولا بين ذوي النفوذ والبعيدين عنه ، لا بين أسود و أبيض ولا بين رجل وامرأة ولا بين شيعي وسنّي ولا بين مسلم ومسيحي أو يهودي أو صابئي أو أي دين أو حتّى من لا يؤمنون بأي دين خصوصا أمام فرص العمل وأمام القضاء وفي كل المجالات، والتخلّص تماما من أساليب التعالي أو التحقير بين المواطنين كسبب لحرمانهم من حقوقهم أو امتيازاتهم التي يقرها القانون
نتوق أن يُتّبع القانون ومبادؤه في كل المراحل ابتداءً من القبض على المتهم والتحقيق معه وحتّى محاكمته أو سجنه وطيلة مكثه تحت العقوبة إذ أن القانون كما يعلم الجميع لم يترك شاردة وواردة كما يقولون إلاّ ووضع لها أسلوبا للتعامل وأن تخضع مؤسسات الشرطة لتفتيش القضاء العادل مع مقاضاة من يحتفظ بأي مواطن محجوزا بعد المدد التي يسمح بها القانون وللأسباب الوادة فيه ووضع المتجاوزين على القانون من منفذي القانون نفسه تحت طائلته
نتوق إلى تكافؤ الفرص أمام المواطنين في التعليم والقبول في مختلف مستويات الدراسات وفي التعيين والبعثات والعمل في المؤسسات التربويّة والعالية وتحريم وضع قطاع حكومي محدد بشكل مقفل حكرا على جهة مهما كانت
نتوق إلى ضمان حريّة الرأي والنشر والصحافة بأوسع أشكالها
نتوق إلى العناية بالإقتصاد الوطني والعمل على إعادة بناء الصناعة الوطنيّة بسواعد العراقيين وتنميّة الزراعة والبيئة ووضع حد للتخلف الحاصل عليهما
نتوق إلى الإسراع بتحسين الخدمات العامة من خدمات صحيّة أو بلديّة أو في إيصال الكهرباء أو الماء الصالح للشرب أو تنظيم المدن والمناطق السكنيّة وتنظيم الحدائق والمتنزهات وغيرها
نتوق إلى استثمار عوائد الثروات الطبيعية والنفطية بشكل يضمن حياة أبناء شعبنا للمستقبل البعيد
نتوق إلى تدعيم القوات المسلحة العراقيّة بكل ما يلزم لضمان القدرة في الدفاع عن الوطن والإعتماد على المتخصصين الأكفاء من الضباط والمراتب والجنود الدائميين المتطوعين بشكل أساسي وأن يكون الولاء للوطن والشعب وليس لأي جهة مهما كانت وتحديث أسس التعامل بين الضباط والمراتب ورفع الفوارق الكبيرة وضمان كرامة الجندي فهو يقاتل بكرامته وليس بدونها.
نتوق لأن يُعاد بناء الأجهزة الأمنية والشرطة بحيث ينظر رجل الأمن ورجال الشرطة إلى أن من واجباته ضمن حراسة القانون والنظام الحفاظ على الحريات العامّة وحقوق المواطنين أفرادا وجماعات وأن يضمن سلامة وحريّة المواطن من الإكراه والإعتداءأو التحايل أو الغش أو الخداع.
نتوق إلى أن لا يستهتر أي موظف أو مكلف بإداء خدمة عامّة بحقوق وكرامة المواطنين وأن يتثقّف المكلفون المذكورون بما يلزم لفهم حقيقة أنهم موجودون لخدمة المواطنين وليس التسلط عليهم
نتوق إلى اجتثاث الرشوة والمحسوبيّة والمنسوبيّة والإختلاسات ونهب المال العام والتزوير ومحاسبة المتجاوزين بشدة دون تسييس هذه الظواهر وتوجيهها نحو المنافسين فقط
نتوق إلى أن نجد من قدّم أية تضحية في سبيل الصالح العام وفقد من حقوقه الماديّة أن لا يجنح للسبل غير السليمة وغير الأخلاقيّة لاسترداد ما فقده فليس أصحاب المصلحة العريضة من المواطنين مسؤولين عمّا فقد وما عليه سوى اللجوء للقانون لاسترداد حقوقه المفقودة.
نتوق إلى رفع مكانة أهل العلم والدين والمثقفين والباحثين والأدباء والفنانين والمبدعين وسائر بناة الحضارة والمدنيّة بهدف الإرتقاء بأحوال البلاد والشعب ما أمكن
لقد عانى أبناء الشعب من تقلبات سياسية واجتماعيّة كثيرة جدا في غضون قرن كامل من الزمان وتعاقبت على دفّة قيادة البلاد قوى متعددة وكل قوّة كانت تستهدف القضاء على منافسيها أو الإستفراد بالسلطة والثروة لوحدها وها نحن قد وصلنا إلى نتيجة حاسمة وهي أن هذه البلاد لا يصلح لها هذا المنهج أبداً فكل مواطن فيها مهما كان دينه أو مذهبه أو لونه أو جنسه أو اتجاهه السياسي أو معتقده أو رأيه له الحقّ كلّ الحق في المشاركة في إدارة البلاد تماما مثل حقّ من يخالفه وليس العراق ضيعة أحد دون أحد ، توصّلنا بعد معاناة مريرة إلى أننا يجب أن نتجنّب الأحقاد والكراهيّة والسعي لمحق وسحق مخالفينا من العراقيين مهما كانوا ، تعلمنا عبر طريق ملئ بالآلام والمآسي أن ما نملكه من قوّة وقدرة يجب أن نوجّهها إلى أعداء البلاد الخارجيين والطامعين ولا يجوز توجيهها إلى أبناء البلد الواحد مهما كانت الأسباب ، تعلمنا بعد كوارث لا حصر لها أن كل حجارة أو طابوقة أو شبر من البلاد هو قسمةٌ شركةٌ بين العراقيين جميعا وهذه هي الحال الصحيحة فليس لأحد أن يستولي أو ينفرد بمؤسسة أو مرفق من مرافق الدولة دون الآخرين
تعلمنا عبر أنهار من الدموع والدماء أن ننبذ التعصّب في كل شئ ونتجنب الأنانيّة والتغطرس فكم زجّت بنا قوى وقيادات مختلفة المشارب في مواجهات واحتراب قاسٍ وفي معارك ليس لها سمة حاسمة ولا مصيريّة ولم يعد منها أبناؤنا إلاّ بالمنافي والعوز والفقر والفصل والعزل من العمل وتهدّمُ أسرٍ وعوائل بكاملها وانطفاء شموع الحياة والإبداع والعطاء في نفوس الملايين من شبابنا وشاباتنا ، لقد تعلمنا بعد أن تخلّعت قلوبنا من صدورنا وعيوننا من محاجرها أن هؤلاء الشباب والمواطنين والمواطنات الذين قضوا في السجون والمعتقلات وفي المنافي وغيرهم ممن تخلّف لهم جورا هتك الأعراض وهتك آدميّتهم على أيدي الذئاب والشياطين البشريّة كانوا من ألمع زهور البلاد وكانوا قد قدّموا زهرة شبابهم وأثمن ما يملكون طواعية دون أن تعود تضحياتهم ولا عطاؤهم بأي عائد، ولا أريد أن أخصّ جهة من الجهات بالتسبب بتلك التضحيات المجانيّة فكل الجهات كانت تعمل على ذلك ظانّة أن معين الشعب لا ينضب وهو كذلك ولكن ليس بهذا التبذير واللامبالاة
إننا نتوق إلى أن تعملوا من أجل أن لا يتولّى مصالح البلاد والعباد إلاّ من هم أهٌلٌ لها
نتوق إلى تجنّب الوقوع في إفساد الحياة السياسيّة فوق ما هي عليه أو فوق ما ورثناه من تركة
نتوق إلى ترصين وتمتين كرامة المواطن لكي يبادل الوطن تلك المشاعر لا أن يفرّط بكل شئ في أول نزال.
إنني كمواطن عراقي أثني على قيامكم بإقرار منهاج أو ميثاق لعمل التيار الديمقراطي وأثمّن عاليا خطاكم في إقرار نظام داخلي سيوضّح بكل دقّة أسس وقواعد العمل داخل هذا التيار ولا يدعه عرضة للإجتهادات والتصرفات الشخصيّة والتكتلات الداخليّة بل يجعل من التيار تجمعا ديمقراطيا من الداخل وهذا لا شك سيضمن العمل بنفس الأسلوب الديمقراطي على المستوى العام كماأن النظام المذكور سيؤهّل هذا التيار بما يلزم لتوسيع قواعده بانتظام وتنمية تعبئته الشعبية على الدوام
كما نتوق إلى تجنّب المواقف الحادّة والمنعطفات العنيفة والإيحاء بها كمواجهات مصيريّة يُعيد فيها أبناء الشعب تقديم القرابين الغالية ليعودوا بعدها بخفّي حنين!أو ليعودوا في كل مرّة ليبدأوا من الصفرمجددا.
ونتوق أيضا أن يتم احترام الأشخاص المستقلين سياسيا فهم نبضٌ حيّ لكل الظواهر وملح لا بدّ منه في الطعام
وأرجو أن تتذكّروا دائما أن الشعب والناس البسطاء لهم مطالب وأهداف كما هي تلك التي أحاول أيجازها هنا ولا يهم إسم الحزب أو المكون الذي يرفعها بل من يحققها أو يحقق الجزء الأكبر منها.
تقبّلوا منّي أنا المواطن العراقي البسيط أجمل وأطيب الأماني والتقدير العالي
متمنيا من كل قلبي أن يتّسع تأثير تياركم الوطني المؤمن بالعراق الديمقراطي الإتحادي ليشمل أوسع شريحة من المواطنين على أسس العمل التطوعي والإختياري وعلى قاعدة رغبة أبناء الشعب للإنخراط فيه
إنه والله لحملٌ ثقيل ولكنه ليس كذلك على من هم أهلٌ له.
إلى الأمام فهذا هو المنهج القويم وفّقكم الله






#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردٌّ على ردّ بشان موضوعنا بحور بلا حدود المنشور في الحوار ال ...
- هزّة دهوك الأرضيّة ووصايا وقائيّة مطلوبة!
- أزمة فكريّة أم نضوب فلسفي
- بورتريت سريع للشاعرالراحل عبد الخالق محمود!
- مصالح أوسع الشرائح الإجتماعيّة لها الأولويّة
- غزة ووحدة نضال الشعب الفلسطينيّ!
- قصائد مترجمة عن لغة مجهولة!
- جامعاتنا بين أفكار وخواطرسريعة!
- أي قانون؟
- دكتور جرح الأوّلي عوفه..جرح الجديد عيونك تشوفه!
- غزّة..وخيار السلام!
- وفاءٌ كسر قلوبنا جميعا!
- زها حديد..عبقريّة متعاظمة!
- بلادٌ بظفائر سوداء ..وشرائط حمراء ..وياقات بيضاء منشاة!
- وطني الغالي ..ما أحوجك إلى تعاطف وتعاون العالم أجمع!
- ليلة أن هجمت قبائل التوتسي!
- هوامش على مقال إنصاف مناطق الجنوب
- السوناتة النقديّة..!
- الصبر جميل!
- هل من فضائيّة متخصّصة في الموسيقى العالميّة!؟


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - نداء! (في ضوء انعقاد مؤتمر قوى وشخصيات التيار الديمقراطي العراقي)