أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!















المزيد.....

من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 13:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    



من قدم حافيه في حي شعبي تعدو تسابق الريح تسعى لتزرع غرسه فرح في قلوب ضامئه ولو خارج الحدود يختزل فيها العالم باحلامه رغم جحيم المنفى ا زهرت قدراته وهو في ريعان الصبا بعد ان أصبح الوطن مجرد ملعب بلا جمهور بانتظار صفاره الرحيل او بطاقة الحكم الحمراء او التسفير لمجرد الانتصار لمظلومين والوقوف معهم خارج أسوار الوطن المحتل بعد ان أكل من زادهم وتوضأ بمائهم المالحة وشاركهم تهمه الولاء للفادي الذي أورثنا الفجيعة وثار الله وثار الوطن ومن قبلها شاهد عذاباتهم وهم يتيبسون كجذوع النخل .
وبين الوطن ولغربه مسافة قطعها وهو يشعر بالحيرة عن سر تلك ألظلمه التي تلاحقه بين محبسين جعلته متعثرا متوثبا دوما يسير رغم إرادته على ارض رمليه مليئة بألغام القهر التي توهم انه قادر بانفعاله الجنوني وفوران الدم وريعان الشباب ان يقتلعها او يفجرها لغما لغما غير مدرك للأصفاد التي كبلت يداه والنار التي أحرقت أصابعه وأغرقت روحه بالطين وخنقت أحلامه الجميلة بان يصبح بطلا عالميا في كره القدم يحمل رايه الله اكبر وكفنت كلماته بماء النار حين انهالت عليه هراوات الشرطة القادمة عبر جسر يربط الجزيرة الخليجية التي أرادوها ان تصبح ماخورا وبارا وملاطا ضمن مشروع (روتانا) التنويري!!!
وأبا أهلها ألا أن تستلهم صرخة الحق والحرية والناموس والخروج من بحر الظلمات ووجد نفسه دون إرادته وهو يهتف وسط جماهير مقهوره متهمه حتى بانتمائها بعروبتها لوطنها الذي توارثته عن أجدادها بالخيانة لمجرد الانتماء لهذه ألطائفه التي هي جمجمة الإسلام وسنام العروبة رغم أنوفهم والذين صوتوا في استفتاء الأمم المتحدة قبل أربعين عاما بان البحرين عربيه لافارسيه.
ثوره مغدوره لايهتم بها إعلام الربيع العربي الذي جعلنا نشك انه حتى مواسم الله ومناحاته وفرجه طائفيه أيضا تحل للبعض ومحرمه على الاخرين لانهم يقرئون دعاء كميل كل ليله جمعه ويسيرون على طريق حمل تلك الرؤس القطيعه الى الشام !!! انتفاضه شعبيه محاصره بفيالق محتله مدججه بالسلاح لقمع وذبح حركه وطنيه شرعيه مستقلة عادله نزيهة لاصله لها بأي امتداد او تحريض خارجي من أي جهة خارجية والا فليقدموا الدليل !!! وقد سبقت ثورات العرب الحاليه بعقود طويله لكن لااحد يتعاطف معها والسبب معروف !!!.... رغم ان ناسها ووقودها من اللحم الآدمي من الرجال والنساء والأطفال المقهورين والمحبطين مثلهم مثل الاخرين في شوارع القاهرة وصنعاء ودمشق من مخلوقات الله لايختلفون عن غيرهم من اللذين طفح كيلهم من حاكم مخصي ودكتاتور متجبر وعم امير وخال ولي عهد لازال يعيش في زمن العبيد وبخور السلاطين و ينام فوق وسائد الجواري والغلمان والشعب بالنسبه له مجرد قطيع غنم متوارث ينحر في الأفراح والإحزان ولايحق لهم ان يرفعوا رؤؤسهم ويحق له هو ان يستورد غيرهم لتعديل (الميزان المذهبي) رغم ان الجميع من كلا الطائفتين يقبعون في نفس السرداب ويلسعهم نفس السوط اليعربي!!
بينما مطر الربيع العربي ودفئه وفاكهته وحريته محرم عليهم حتى في الاحلام لمجرد انهم من ألطائفه الأخرى المتهمة( بالخيانة التاريخية) وتسليم مفاتيح بغداد المنخوره التي سلمها أحفاد عم الرسول من الخلفاء للفرس والأتراك تباعا لقرون طويله فسقطت كالتفاحة المتعفنة في أحضان المغول والتتار والبويهيين والخرف الأبيض والأسود.... لكن ابن العلقمي هو سبب السقوط والكارثه الوحيد !!!!و لانهم جاءوا مع الجاموس الذي جلبه محمد ابن القاسم الثقفي بع فتح الهند.!!
ومتهمون ايضا بانهم مشكوك بشرعيه نسبهم لانهم أبناء متعه او صفو يون كما يدعون زورا وتجنيا... وان مذهبهم وضعه يهودي هو عبد الله ابن سبا والذي لايصدق فليتابع مسلسل الحسن والحسين!!! وبالتالي فانه ليس من حقهم الحديث حتى عند ذبحهم بالجملة وقمعهم وضربهم بالرصاص الحي لكي لاتسقط ألامه في الفتنه الطائفية!!!!

بعد تدخل يرلماني وشعبي سبقه تدخل الاتحاد الدولي لكره القدم اصدرا الحاكم العسكري قراره بالسجن لعام واحد والإبعاد ضد ذو الفقار عبد الامير ناجي لاعب كره القدم العراقي المعتقل بالبحرين منذ منتصف نيسان- ابريل الذي لفقت له السلطة تهمه مهاجمه مركز شرطه بقنبلة مولوتوف أي انه ارتكب هذا الفعل بسبق الإصرار والترصد ليكون العقاب رادعا... والحمد لله انهم لم يتهموا الحكومة العراقية بأنها وراء خليه تخريبيه في البحرين وانهم سيقاطعون القمة العربية المؤجلة في بغداد قلعه الأسود بسببه لانه هو الذي خدع البحارنه وورطهم بالتظاهر ضد النظام في المنامه رغم انهم في حريه وعز وبحبوحه بل أفضل من أشقاءهم في دول مجلس التعاون!!!.
ذو الفقار الذي ناصر أهله في البحرين بعد ان مزقت صدورهم رصاصات الشرطة وحراب القوات البحرينية والغازية التي اخرجت حتى الجرحى من المستشفيات وتركتهم ينزفون حتى الموت وهدمت المساجد والحسينيات واعتقلت النساء والأطفال وطاردت الآلاف من المتظاهرين العزل الذين توهموا ان ماهو مسموح للتونسي والمصري والسوري واليمني مباح لهم ايضا لان الظلم والظالم وما بينهما واحد والسبب معروف للجميع...!!!لكنهم تلقوا وابلا من الرصاص المطاطي والانشطاري والحي حين اقتحمت القوات التي بلا رحمه( دوارا لؤلؤه) في 16 اذار مارس.

ذو الفقار نسي، في خضم الانتهاك البربري للمنازل والمنشات المدنية وإطلاق الشرطة للرصاص على رؤؤس العزل وهتك حرمه النساء واقتحام مستشفى( السليمانية الحكومي) واعتقال أطباءه وممرضاته وتحويله الى مركز اعتقال وتعذيب رغم الادانه العالمية، انه عربي وافد جاء ليلعب من اجل نادي المحرق للشباب في البحرين وكان عليه ان يصمت ويصم أذانه على عويل النساء وطعن المسنين بالحراب وإحراق وهدم بيوت الله بحجه انها شيدت دون رخصه البلديه فانخرط من ذات وطنيه وحليب ام طاهرة لينصر مظلومين خرجوا يطالبون بحريتهم التي تكفلها سنن الأرض والسماء ومبادئ جفرسون ووصايا ساركوزي واوباما وان لم يفعل ذلك لم يكن عراقيا ابدا وليس اخو آخيته. فعلها بعفويه ومروءة وشهامة لأنه أدرك انها معركة واحده وساحة واحده وان العدو واحد والجرح سينزف لامحاله سواء في بغداد او المنامه.
الم يقاتل أجداده وأعمامه وأخواله من الأنصار العراقيون في بشتشان وذبحوا من اجل اشقاءهم وقضيتهم العادلة في جبل قنديل رغم اختلاف المشروعين؟؟؟ الم يستبسل العراقيون في جنين وصمدوا حتى اخر شهيد في قريه ورده الصباح رمز النخوة العراقية والبسالة ؟؟ الم يكونوا اخر من اسكت بندقيته في فلسطين وهم ينحبون؟؟
الم يقدموا الشهداء في شجب العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وتسابقوا على الموت فوق الجسر و كانوا أول من زحف نحو الجولان في حرب اكتوبر1973 وسارت سرفيات دباباتهم على الإسفلت ليكافئنا نظام الرئيس الاسد بان يختم على جوازات سفر مواطنيه (يسمح له بالسفر لجميع الدول عدا العراق ) وما حدث في سجل العلاقات بين بغداد ودمشق بعد رحيل القائد القومي دليل مضاف على رد الجميل !!!
ليتذكر هذا الجيل اسم الطيار البطل الشهيد باسم سطاي اول طيار قصف خط بارليف في حرب عام 1973 بطائره (الهوكر هنتر) وعاود الكره لثلاث مرات متتالية رغم إعطاب طائرته وإسقاطها فكرمه الرئيس السادات بأرفع وسام عسكري مصري لكن صدام حسين أعدمه حين رفض قصف ايران عند اندلاع القادسية الثانية وكان حينها برتبه مقدم طيار.
الم يقاتل العراقيون في لبنان ومع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجبهة التحرير العربية وفي ارتريا وانتصروا للجزائر وكل سوح النضال العربي ويكفي ما كتبه مبدعوهم في الأدب من نصره ثوره ظفار في عمان والجزائر وتسميه أبناءهم بأسماء إبطال حركات التحرر العالمي؟ هل وردت بذهن كل هؤلاء العراقيين الذين انتصروا لعداله السماء في الارض أي فكره عن دين او طائفه المظلومين واذا ما كانوا مسلمين او غيرهم عربا او بربر سنه او شيعه؟ لا والله .
ذو الفقار علي في محنته في سجون البحرين لابد ان تتحول الى قضيه تهم كل المثقفين والصحفيين ولاتحادات والنقابات في العراق والوطن العربي الرياضيه وغيرها ليس فقط لإبعادها الانسانيه والفكرية والتحرريه. ولكن لأنها قضيه الإنسان الحر الشريف المستهدف من كل الإطراف مادام رافضا لعمليات التدجين والترويض وغسل الدماغ وعلف القطيع الذي يقبل سكين الجلاد.
قضيه الإنسان الذي يصدق وعود العالم الحر وزعماءه الداعمه لحق الشعوب في الحرية والديمقراطية الذي يرى انتهاك إنسانيه غيره إمام عينه فيرفض الصمت مهما كان الثمن وليس هناك أسهل من تلفيق تهمه ضد إنسان من قبل انظمه احترفت التزوير وتكميم الأفواه واستمرأته وبقيت من خلاله في كراسي نخره وأرادت من خلال اعتقال هذا الشاب الرياضي ان توصل رسالة ذات فحوى للآخرين الذين يحركهم الانتماء او الولاء للانسانيه لاغير للوقوف مع هذا الشعب الأعزل الذي ترك وحيدا لان حساباته تتقاطع ومع المصالح العالميه.

...وهو قبل كل هذا وذاك مواطن عراقي تعرض للانتهاك اليومي والمطاردة من قبل الصيادين المهرة وكلاب الصيد الصحراوية بحجه تقديم الدليل على وجود أصابع اجنبيه تحرك المظلومين مثلما حدث في السعوديه مؤخرا و مثلما ادعاه القذافي ومبارك وكل طغاه التاريخ من قبل وقد ثبت بطلانها.... فمن حق هؤلاء نصره شعب عربي اخر ضد دكتاتور ارعن مثل القذافي ومن ينتصر للبحرانيين عميل ومارق وكافر وصفوي !!!...معرض دوما للإقصاء والطرد والتشكيك بعروبته وولاءه ووطأ كرامته وأدميته وترويع عائلته دون أي اعتبار للدور السامي الذي يمارسه.خاصه من قبل أولئك الذين يضيقون ذرعا بالصراحة وحقوق الإنسان ويدوسون بإقدامهم على ابسط الأعراف والمواثيق الدولية والدينية متى ما شعروا بان هذا الصوت بات يتقاطع مع مشاريعهم وعريهم واستبدادهم .
هذا الرياضي الصغير بالعمر... الكبير الاراده والرجوله كان بإمكانه ان يقتدي بابطال كره القدم العراقيين في أنديه الخليج الذين أصبح البعض منهم لايختلف عن الاسيويين الذين يمتطون الجمال في مسابقات الهجن لارضاء الشيوخ وقيمتهم دون أي بعير بل هم مجرد خدم أسيويين يبدعون طمعا بعطايا (طويلين العمر) ولا يقدمون شيئا للمنتخب الوطني العراقي الذي بات يحصد الهزائم في زمن الاندحار الوطني الشامل في جميع الميادين لسبب بسيط انهم تحولوا من رياضيين الى مرتزقه.
ذو الفقارعبد الأمير هذا الرياضي الشاب لم تبارح ذاكرته مذبحه أبطال التايكوندو العراقيين قبل أربعه أعوام في صحراء النخيب والتي أوصى بها من دبروا لعبه الإقصاء المذهبي والفتنه وزج المنطقة في أتون حرب طائفيه مقيتة واصدروا الفتاوى التكفيرية وأطلقوا العنان للهوام المفخخين في شوارعنا ومدننا ولازالوا لتأجيل ساعة رحيلهم وأسرتهم التي اغتصبت أقدس ارض.
مثلما لم ينسى اختطاف احمد الحجيه رئيس اللجنة الاولمبية ونائبه الذي لازال بلا اثر ولا عمليات النحر على الهوية في وطنه منذ ان فتح عينيه على الدنيا... وجد نفسه رغم ارادته وسط خيار مر واختبار لكل ما جبلت عليه خلايا جسده من حكايات الرجولة والشهادة والنخوة العراقية التي لم تكن أسطورة بل جرحه النازف والمفتوح وعشقه الأبدي يحملها معه والتي تفجرت في( ساحة لؤلؤه) فاختار ان يدخل درب الاحرار بإرادته في حين يدخل الآخرون ويخرجون أبطالا وثوارا على الوهم والسراب والعتمة واغلبهم لصوص سلطه وسماسرة قضيه... فبورك بمن أرضعتك ورباك على هذه الخصال النبيلة في زمن الحواسم والعلاسه والقفاصه والسقوط الاخلاقي.
كلكم مطالبون داخل الوطن وخارجه بالانتصار له وتحويل محاكمته غير العادلة وسجنه بشجبها واستنكارها والمشاركة في مظاهره وطنيه للمطالبة باطلاق سراحه وتأخير أي لقاء قادم في الملاعب العراقية دقيقه واحده لتذكير العالم بضرورة التدخل لإطلاق سراح هذا الشاب الغيور والتعاطف والتضامن مع أسرته التي ظهرت في كثير من وسائل الإعلام وخاصة أمه التي تبكي وفوق راسها لوحه خط عليها حديث رسول الله( ص) ( لافتى ألا علي لا سيف الا ذو القفار) فابشري لان الفعل يمنح صاحبه ولو ظلا من التشبيه في وقع سيف الوصي على عنق البغي والباطل الزهوق ...
هذا الشاب الصغير يمثل رمزا لجيل يدرك ان حرية الإنسان وكرامته وعزته واحده مهما اختلفت الأرض والهوية والانتماء. وبارك الله بالشيخ الدكتور همام حمودي على كل ما فعله من اجل ذو الفقار و نتمنى عليه ان لاينساه في محنه السجن.



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث
- هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين؟
- لماذا يتحفظ خبراء القانون على مشروع قانون العفو العام
- قانون العفو العام :سقوط ألأقنعة ...... اغتصاب العدالة
- طبر السلطة.... صرع المخيلة المريضة.... تدنيس التاريخ
- اوراق قديمه: حين لايبقى من الوطن سوى الذاكرة
- هروب السجناء : تقصير ام تصفيه حسابات سياسيه؟؟
- د وزير التربية: المدارس العراقية في الخارج وديعة أم ارث ثقيل
- مفوضيه الانتخابات : عواء الذئب.. (الاخ الكبير)... أم الحيدري ...
- صرخه النار والحديد : احمد البحراني
- مشروع الفدراليات والتقسيم الناعم
- بعد عام: هل نجح سفراء العراق في مهمتهم
- بانتظاركم عند( جسر ألائمه)
- معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
- خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
- من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟
- فراس الجبوري : فاشيه ألطائفه.. عار العشيرة.. نذالة النخب.. ش ...
- تحركات غامضة : لمصلحه من نفض الغبار عن ملف مفاعل تموز ؟؟؟
- المرجعية الشيعية : ظلال الفاتيكان والجهاد المقدس


المزيد.....




- حاول اختطافه من والدته فجاءه الرد سريعًا من والد الطفل.. كام ...
- تصرف إنساني لرئيس الإمارات مع سيدة تونسية يثير تفاعلا (فيديو ...
- مياه الفلتر المنزلي ومياه الصنبور، أيهما أفضل؟
- عدد من أهالي القطاع يصطفون للحصول على الخبز من مخبز أعيد افت ...
- انتخابات الهند.. قلق العلمانيين والمسلمين من -دولة ثيوقراطية ...
- طبيبة أسنان يمنية زارعة بسمة على شفاه أطفال مهمشين
- صورة جديدة لـ-الأمير النائم- تثير تفاعلا
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 50 مسيرة أوكرانية فوق 8 مقاطعات
- مسؤول أمني عراقي: الهجوم على قاعدة كالسو تم بقصف صاروخي وليس ...
- واشنطن تتوصل إلى اتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!