أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث















المزيد.....

هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3502 - 2011 / 9 / 30 - 11:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وجدت الحكومة العراقية نفسها في وضع حرج بسبب وجود كل من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة وحزب العمال الكردستاني اضافه لانتشار مقاتلي حركه بيجاك الكردية الايرانيه على أراضيها وهي التي لم تتوقف عن توجيه اتهاماتها لدول الجوار بأنها ترعى ألإرهاب ولا تفعل شيء لوقف تدفق المقاتلين العرب والأجانب عبر حدودها إلى الأراضي العراقية. وقد تقدم كبار المسئولين في الحكومة العراقية بتساؤلاتهم هذه لكبار المسئولين الأمريكيين لإيجاد حل يغلق ملف هاتين المنظمتين نهائيا إلا آن الأمريكيين لم يقدموا إي حل عملي لهذه القضية التي أثارت مرارا انتقاد وعتب المسئولين في طهران وانقره خلال جميع اللقاءات التي جمعتهم بقادة عراقيين رغم آن هاتين المنظمتين مدرجتان في قائمة المنظمات الإرهابية من قبل كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي ودول عديدة في العالم . بيد ان رغبه واشنطن في استخدام هاتين الورقتين في ابتزاز الأصدقاء الاتراك والأعداء الإيرانيين قد تفسر الموقف الأمريكي .

ويشير تقرير سري قدم ملفه إلى الجهات الامنية العراقية قبل أعوام معززا بالتسجيلات الصوتية والصور إلى آن زعماء عراقيين معارضين وممثلين عنهم قد التقوا بمسئولين أتراك في انقره وعواصم عربية, ودار حوار جدي بين الطرفين يتعلق بمستقبل العراق وما يمكن آن تفعله تركيا لدعم هذه القوى السياسية التي نجحت في إقناع هؤلاء المسئولين الأتراك بان التحالف الحالي بين الشيعة والأكراد لن يخدم مصالح تركيا بأية حال وان طهران هي الفائز الوحيد من وراء ألأوضاع القائمة في العراق بسبب ما يربطها بالتحالف الوطني والقادة الأكراد من علاقات حميمة متشعبة الأمر الذي سيحرم تركيا من أي تسوية أو مشاريع مستقبلية في العراق .
و أشار التقرير إلى آن هؤلاء السياسيين العراقيين طلبوا من انقره دعمها لجهودهم الهادفة إلى عرقلة تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي المتعلقة بحسم الأوضاع في مدينة كركوك وان تركيا أذا ما فعلت ذلك ستحصل على دعم مالي كبير جدا من قبل إحدى الدول الخليجية التي تقف ضد حكومة نوري المالكي والتي رفضت استقباله لا بل آن هذه ألإطراف نصحت الأتراك باستخدام ورقة المياه مجددا للضغط على الحكومة العراقية !!!
ولعل طلب اردوغان المحرج لحكومة المالكي اليوم لتمديد الاتفاق مع بغداد الذي يتيح للأتراك مطارده مقاتلي حزب العمال داخل الأراضي العراقية في ذات الوقت الذي تواصل فيه القوات التركية عمليات القصف اليومي ضد قرى عراقيه في كردستان ما يضعف من هيبة العراق ويظهر حكومة المالكي بمظهر العاجزه ويفجر حقدا وصراعا مضافا بين بغداد واربيل يضاف الى الملفات العالقة بين المركز والإقليم التي سيستخدمها الأمريكيون لعرقله انسحابهم من العراق الى اجل غير مسمى وهو ما يكشف عن حقيقة السياسة التركية تجاه العراق وتمحورها ضمن المسار الأمريكي رغم بعض التقاطعات العابرة في المسار العام بينهما كحليفين استراتيجيين منذ ستة عقود ..
ويربط المراقبون بين ما ورد في هذا التقرير السري وما لعبته إحدى الفضائيات العربية الخليجية( قناه العربيه ) من إشعال أزمة بين العراق وتركيا عام 2007 اثر مقابلة أجرتها مع رئيس إقليم كردستان مسعود لبرزاني كادت تتسبب في اشتعال الحرب بين البلدين لولا دهاء رئيس الجمهورية جلال لطلباني وإرسال واشنطن لمبعوث لها ألي انقره حذر المسئولين الأتراك من مغبة أي تصرف طائش في شمال العراق ستكون له عواقب وخيمة في وقت كانت تسعى فيه إدارة بوش بكل الوسائل لاحتواء الوضع الأمني المتدهور هناك واعتبار مثل هذا السلوك التركي غير الودي منسجما ومتلاقيا مع سياسات طهران ودمشق العدائية تجاه الولايات المتحدة في العراق .
في ما يرى آخرون آن سيناريو الأزمة المتكررة عند الحدود العراقية- التركية هو جزء من مخطط اعد مسبقا للإطاحة بحكومة المالكي او على الأقل الضغط عليها وآن هذه العمليات العسكرية المحدودة التي شنها الأتراك طوال ثمان سنوات قد تمت بالاتفاق سرا مع واشنطن وبعض الأطراف الكردية العراقية التي تخشى آن تتهم في حال أقدامها على أزاله قواعد حزب العمال الكردستاني والمقاتلين الأكراد الايرانيين بالخيانة القومية.. وبالتالي أجراء جراحة عاجلة تحقق أكثر من هدف لصالح أكثر من طرف.

لقد طلبت واشنطن من تركيا بعد اندلاع العنف المسلح في العراق إرسال قوات عسكريه تحت غطاء حفظ السلام يبلغ تعدادها 12 ألف عنصر للسيطرة على المناطق السنية بسبب عنف المقاومة فيها مشيره إلى أن ذلك يمنح انقره فرصه أخيره لإثبات مصداقيتها . وقد وافق المجلس الوطني التركي على ذلك المقترح الأمريكي مقابل 8.5 مليار دولار وعدت بها واشنطن لانقره ووعود بمنحها دورا في رسم مستقبل العراق السياسي . ألا أن هذا المشروع جوبه بنقد حاد جدا في الأوساط السياسية والشعبية التركية ورفض من قبل مجلس الحكم المؤقت في بغداد وشجب من قبل الأكراد العراقيين الذين وجدوا في دخول الأتراك للعراق تحت أي مبرر خطرا على طموحاتهم القومية .
لقد سارعت تركيا إلى تدارك الأمر ولعب دور آخر يعتمد بشكل ساس على كسب ود جميع الفرقاء العراقيين داخل ألعملية السياسية وخارجها استنادا على معطيات مواقفها الداعمة لحماس وحزب الله والقضايا الاسلاميه والعربية فقد أصبحت أنقره ملتقى للقاء ألمعارضه العراقية والوسيط بين أكثر من طرف متصارع والراعي للعديد من اجتماعات دول جوار العراق مثلما أقترحت احتضان القوى الفائزة في الانتخابات ألبرلمانيه العام المنصرم للخروج من عقده تشكيل الحكومة ورعاية طائف جديد في انقره ثم قامت باحتضان مؤتمر القوى التي تظاهرت ضد الحكومه العراقية في شباط –فبراير من هذا العام على أراضيها التي كان للقائمة العراقية التي رعتها انقره بكل ثقلها في الانتخابات الاخيره دور خفي فيه. لا بل أن أنقره دخلت بكامل ثقلها الاقتصادي في كردستان العراق وكانت اول من افتتح قنصليه في اربيل واستثمرت شركاتها أكثر من 8 مليار دولار في مشاريع مختلفة ليكون لها حضور وصلات واسعة مع رجال الإعمال وحكومة الإقليم في ذات الوقت الذي لم تتوقف فيه عن شن الهجمات على معاقل حزب العمال في الجبال العراقية رغم علمها بأنهم يحضون بدعم وإسناد الأحزاب الكردية العراقية لذلك قامت بتنسيق سياسة الضربات المتتالية ضد حزب العمال بالتعاون مع إيران . بينما لعبت سدودها على روافد الفرات دورا تدمير يا في الريف وخلق ازمه مياه خانقه في العراق.
لقد شكل العراق احد الملفات الاساسيه في تحديد طبيعة ألعلاقة بين أمريكا وتركيا ودول الجوار العراقي وخاصة سوريا وإيران وبات معروفا أن أحد الأسباب التي دفعت تركيا لعدم المشاركة في غزو العراق هو رهانها في ان لا تقع الحرب أصلا لأنها كانت تدرك بعمق أن نطاق المشروع الأمريكي في العراق يتعدى إسقاط صدام حسين أو أزاله أسلحه دمار مزعومة وأقامه الديمقراطية بل السعي لتغير خارطة المنطقة برمتها . وقد حدث ما كانت تخشاه وطبقت الفدرالية في كردستان العراق و التي عززت الشعور القومي لدى أكثر من 15 مليون كردي في تركيا وباتت مرجعا لأكراد المنطقة المتعلقين بالحلم الأمريكي في دعم تطلعات القوميات المضطهدة .
أن هذا الواقع هو الذي حفز الدبلوماسية التركية على الاهتمام الاستثنائي بالشأن العراقي والسعي إلى أقامه صلات مع مختلف القوى السياسية العراقية لكن هذا الدور عبر هذه القنوات يبقى محدودا مقارنه بالنفوذ الإيراني الواسع في العراق لان تركيا بحكم ملف المياه والأكراد وكركوك تقف في موقع هام ومغاير إذ انه ليس من مصلحتها إضعاف ألدوله العراقية أو اتساع نطاق الهيمنة الكردية في العراق أو استمرار التواجد الأمريكي وبالتالي فإنها ترتب مواقفها تبعا للمتغيرات العراقية ألراهنه التي لا ترى فيها كثيرا من الايجابيات على الأقل في المرحلة ألراهنه.
أن هذا التصور يفسر التعاطف التركي مع قوى الرفض للمشروع الأمريكي في ألعراق على الرغم من تعامل واشنطن مع اردوغان كزعيم سياسي موهوب دون أن ننسى دور الضربات الموجعة التي وجهتها القاعدة والأكراد ضد مصالح تركية وبريطانيه وإسرائيليه في تركيا منذ نوفمبر 2003 وحتى عشيه وصول الرئيس بوش الحضور قمة الناتو في اسطنبول قبل ثلاثه اعوام واستمرار ألتوتر في علاقة واشنطن وانقره على خلفيه الملف العراقي الذي زاد منه دعم تركيا للمواقف الفلسطينية عبر التصريحات التي أطلقها زعمائها ضد إسرائيل والتي بلغت ذروتها بعد قتل القوات الاسرائيليه لطاقم السفينة التركية التي حاولت كسر الحصار الإسرائيلي على غزه والتقارب الكبير بين انقره وطهران على أكثر من مسار مما دفع الرئيس اوباما للتهديد باعاده النظر بالعلاقة مع انقره الأمر الذي الهم الصحفي الأمريكي روبرت بولك على وصف هذه العلاقة بين انقره وواشنطن (بالمسممة) متهما الأتراك بأنهم( رجل أوروبا المريض) فيما هددت الخارجية الامريكيه تركيا بضرورة الكف عن مواقفها الاستفزازية وسياستها الاقليميه الحالية وألا فإنها ستصنف في خانه الدول المعادية لواشنطن ... وفي هذا تسويق دعائي كبير لأنقره والعثمانية الجديدة في الشارع العربي المصاب بالإحباط والهزيمة في مواجهه الدور الإيراني الداعم عسكريا وسياسيا لحزب الله وحماس ودمشق وقوى المقاومة في العراق الذي يزعج واشنطن .
ربيع عام 2007و قبل أيام قليلة سبقت المناورات العسكرية التركية عند الحدود العراقية وقصف المدفعية الثقيلة لعدد من المدن في إقليم كردستان صرح اردوغان في خطاب يحمل في طياته نبرة الغضب ونفاذ الصبر قائلا آن الولايات المتحدة قد أكدت مرارا أنها لا توافق على أي تصرف فردي لحل هذه المعضلة وهذا يعني أننا نستطيع القيام بهذه العملية معا !!!!لكنه تحفظ على دعوة قائد الجيش التركي السابق ياسر بوبوكانيت الذي هدد باجتياح قواعد حزب العمال في شمال العراق بصورة منفردة ,إلا آن اردوغان عاد ليؤكد آن تنفيذ هذه العملية العسكرية بحاجة مسبقة لموافقة البرلمان الذي يتمتع حاليا بعطلة تسبق الانتخابات, بيد آن وزير الخارجية عبد الله غول أشار إلى آن بلاده لن تتردد في القيام بمثل هذه العملية وأنها ستعلن عنها في حال حدوثها .
مصادر في انقره كشفت آن جنرالات الجيش التركي لديهم خطة عسكرية جاهزة للتوغل شمال العراق قد تستغرق أسبوعين أو ثلاثة للقضاء على قواعد حزب العمال وإنها أخذت بعين الاعتبار احتمال المواجهة والصدام مع قوات البيشمركه العراقية. الدوائر السياسية في انقره لاحظت آن النداء الذي وجهه وزير الدفاع الأمريكي السابق غيتس لتركيا انذاك ردا على تحشدانها عند الحدود العراقية لم يكن يحمل في طياته صيغة التهديد أو الإنذار من مغبة اجتياح أجزاء من كردستان العراق
يشير الكاتب حازم الامين (الحياه 25 يوليو 2010) أن من الصعب إطلاق حكم واحد على الحركة التركية المتعددة الاتجاهات والوظائف، لكن المشترك الوحيد فيها يتمثل في تغيير في الطموحات ترافق مع استعجال في جني الثمار، خصوصاً أننا نتحدث عن وظيفة حددتها طموحات جهة تشتغل على وقع ظرف داخلي يُملي الاستعجال. فأردوغان معني وفي شكل متواصل في استثمار طموحاته في الداخل التركي، وفي علاقته مع المؤسسة العسكرية التركية، ثم ان تكريسه أيقونة إسلامية خارج تركيا لن يفيده على الإطلاق أذا لم يترافق ذلك مع شيء مشابه في تركيا نفسها.لكن الحقائق في مساحة التحرك التركي ثقيلة، ونظرية الدولة الإقليمية لن تنجح إذا ما كانت محفوفة بطموحات قد ترقى إلى عثمانية جديدة. ويبدو أن غروراً أصاب النظرية ودفعها إلى تجاوز القواعد التي من المفترض أن تتقيد بها، فبدأت تلوح ملامح انتكاسات، يبدو أن العراق سيكون مسرحها الأول. لكنها انتكاسات قد تبدو مفيدة أو تقويمية، ويحتاجها اللاعب التركي في سياق تحسسه الأرض التي يعمل عليها.
ويضيف الكاتب ان انبعاث نوري المالكي مجدداً بصفته الخيار الأبرز لرئاسة الحكومة في العراق انتكاسة للطموحات التركية، لكن هذا الانبعاث لن يلغي حقيقة تتمثل في أن ثمة تغييراً في المشهد العراقي كرسته ظاهرة ساهم الأتراك في بلورتها، هي ما تمثله( القائمة العراقية) بزعامة أياد علاوي، وهي التي ستتولى تخريج المشاركة السنّية في الحكم. فقد كان لافتاً في الحركة التركية التي سبقت الانتخابات العراقية أن التفويض العربي الذي أعطي للسفير التركي في بغداد في المساعدة على صياغة القائمة العراقية يستبطن طموحين: الأول ايجابي ويتمثل في الرغبة بالمشاركة، والثاني غير واقعي ويتمثل في الاعتقاد بإمكان تحقيق تقدم على الموقع الإيراني في بغداد في ظل انكفاء أميركي غريب ومريب حقق للأتراك ومن ورائهم العرب السنه الطموح الأول، وجزء طفيف من طموحهم الثاني، إذ إنهم سيكونون الشريك الأصغر في الحكومة العراقية العتيدة. ومرد إخفاقهم في انجاز طموحهم الثاني هو تسرع أفضى بهم إلى عدم إدراك حقيقة التركيبة السياسيه في العراق بعد عام 2003.
ترى قد يفسر هذا النهج رغبه تركيا في قياده ألسنه المعتدلين في المنطقة ومنافسه الدور السعودي الذي لن يصاب بالانزعاج مادام الهدف احتواء الدور الإيراني وخلق سحابه داكنة فوق الهلال الشيعي وبالتالي خلق محورين متصارعين في المنطقة احدهما سني تركي والأخر شيعي ايراني يتقاسمان العالم العربي والنفوذ الاقليمي فيه وفق المخطط الغربي الذي يمنع أي مشروع عربي موحد او إعطاء دور قيادي لدول المركز العربية المنشغله بجراحها وترتيب اوضاعها الداخليه والتوجس من التغير وعواصف الشارع مع تساقط زخات إمطار الربيع الساركوزي الاوبامي على المنطقة المنشغلة حتى اجل غير مسمى ببناء النظم الجديدة والدفع بها نحو الشرق الأوسط الجديد في الاجل القريب.

ان اردوغان العلماني لم يتورع ان يقدم نفسه خلال زيارته الاخيره للعراق و لقاءه بالمرجع الشيعي ايه الله علي السيستاني في النجف بأنه( يمثل ألسنه في تركيا) متوهما أمكانيه العزف على وتر الطائفية وكان جواب السيد السيستاني له : نحن لاننظر للآخرين من منطلق طائفتهم بل إنسانيتهم.!!!

*تفاصيل هذا الموضوع تجدونها في كتاب صدر حديثا للكاتب بعنوان( دوله البعد الواحد )



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين؟
- لماذا يتحفظ خبراء القانون على مشروع قانون العفو العام
- قانون العفو العام :سقوط ألأقنعة ...... اغتصاب العدالة
- طبر السلطة.... صرع المخيلة المريضة.... تدنيس التاريخ
- اوراق قديمه: حين لايبقى من الوطن سوى الذاكرة
- هروب السجناء : تقصير ام تصفيه حسابات سياسيه؟؟
- د وزير التربية: المدارس العراقية في الخارج وديعة أم ارث ثقيل
- مفوضيه الانتخابات : عواء الذئب.. (الاخ الكبير)... أم الحيدري ...
- صرخه النار والحديد : احمد البحراني
- مشروع الفدراليات والتقسيم الناعم
- بعد عام: هل نجح سفراء العراق في مهمتهم
- بانتظاركم عند( جسر ألائمه)
- معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
- خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
- من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟
- فراس الجبوري : فاشيه ألطائفه.. عار العشيرة.. نذالة النخب.. ش ...
- تحركات غامضة : لمصلحه من نفض الغبار عن ملف مفاعل تموز ؟؟؟
- المرجعية الشيعية : ظلال الفاتيكان والجهاد المقدس
- عريضة مهمله في صندوق شكاوى نقابه الصحفيين


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث